اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

#الجولة_الإخبارية 2021/01/18م


واعي واعي

Recommended Posts

Bild könnte enthalten: ‎Text „‎الجولة الإخبارية 2021/01/18‎“‎
بسم الله الرحمن الرحيم
=============
العناوين:
• كيان يهود يقر بناء منازل جديدة للمستوطنين في #الضفة قبل رحيل إدارة #ترامب
• عشرات القتلى والجرحى في أحداث عنف بولاية غرب #دارفور
#اغتيال قاضيتين بالرصاص في #كابول
التفاصيل:
كيان يهود يقر بناء منازل جديدة للمستوطنين في الضفة قبل رحيل إدارة ترامب
أقر كيان يهود اليوم الأحد، خططاً لبناء المئات من المنازل الجديدة للمستوطنين في #الضفة_الغربية المحتلة، في مسعى لدفع هذه المشروعات قدما في الأيام الأخيرة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المؤيدة للاستيطان. وأعلن رئيس وزراء كيان يهود بنيامين نتنياهو يوم الاثنين خطط البناء على الأراضي، التي احتلها كيان اليهود في حرب عام 1967 والتي تسعى السلطة لأن تكون جزءا من دولتها في المستقبل. وقالت جماعة السلام الآن المناهضة للاستيطان، إن نتنياهو أمر بالمضي قدما في هذه الخطط وإن لجنة حكومية منحت اليوم الأحد الموافقة النهائية على بناء 365 منزلا والموافقة المبدئية على 415 منزلا آخر. وقال الاتحاد الأوروبي في بيان: إن القرار (الإسرائيلي) الأخير بالمضي قدما في هذه الخطط "يتعارض مع القانون الدولي ويزيد من تقويض احتمالات حل الدولتين".
في اللحظة التي يلتهم فيها كيان يهود ما تبقى من مناطق "سي" في الضفة الغربية، التي بقيت محظورة على التمدد الديمغرافي من أهل #فلسطين بفعل اتفاقية أوسلو المشؤومة، نجد السلطة متمسكة بتلك الاتفاقيات التي أفرغت الأرض ليتوسع فيها المُحتل، ونراها لا تتوقف عن تسول حل الدولتين التفريطي في كل مناسبة ولقاء، وليس آخرها الاجتماع الرباعي في القاهرة. إن هذا التمدد والتوسع من كيان يهود لم يكن ليحصل لولا منظمة التحرير واتفاقيتها المشؤومة، التي أصبحت إفرازاتها الإجرامية واقعا ملموسا يقاسيه أهل فلسطين، والأصل أن تلفظ تلك المنظمة لفظ النواة لا أن يتم العمل على إعادة تدويرها وإحيائها بانتخابات وائتلافات جديدة خاصة من الفصائل التي تحمل شعار المقاومة كما يحصل هذه الأيام، وعلى أهل فلسطين أن يستنهضوا أمة الإسلام لتقوم بواجبها الذي أوجبه الله عليها فتحرك الجيوش لاقتلاع كيان يهود من جذوره وتحرير الأرض المباركة من شروره.
------------
عشرات القتلى والجرحى في أحداث عنف بولاية غرب دارفور
ارتفعت حصيلة ضحايا أحداث العنف في مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور في #السودان إلى 48 قتيلا و97 جريحا، بحسب بيان نقابة الأطباء بغرب دارفور. وأضاف البيان أن الأحداث الدموية لا تزال جارية في مدينة الجنينة منذ صباح أمس السبت، مخلفة 48 قتيلا و97 جريحا حسب إحصاءات أولية، أوردتها وكالة الأنباء السودانية "سونا" وسط توقعات بازدياد أعداد هذه الحصيلة. وقال البيان إن "الكوادر الطبية تبذل جهدا كبيرا في تقديم الرعاية الطبية للجرحى والمصابين في ظل صعوبة بالغة في الحركة ونقص في كوادر التخدير والتحضير والتمريض". ووجهت النقابة نداء عاجلا من أجل تأمين المرافق الصحية وتوفير وسائل نقل مصحوبة بقوات نظامية من أجل نقل الكوادر الطبية والكوادر المساعدة إلى المؤسسات العلاجية الحكومية والخاصة والوصول إلى الجرحى العالقين في مناطق الاشتباكات وكذلك توصيل الإمدادات الطبية إلى المرافق التي تؤوي الجرحى.
تؤجج أحداث العنف هذه المخاوف من إعادة مشهد الحرب الدموية التي اندلعت في دارفور عام 2003، والتي راح ضحيتها أكثر من 300 ألف قتيل. لقد تحول السودان إلى ساحة صراع قبلي وأصبحت البلاد مرتعا لكل طامع؛ ومزرعة يتصارع على خيراتها أراذل البشر، وصار المسلمون كالعبيد بعد أن تسلط عليهم حكام سفهاء؛ أقصوا شريعة الإسلام عن الحياة، ونهبوا خيرات البلاد لصالح أسيادهم. فلا بد والحال هذه؛ أن يعمل #المسلمون بكل ما يملكون من قوة على استعادة سلطانهم المسلوب، وإقامة كيانهم المهدوم - دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة - وتنصيب إمام جنة؛ يقاتل من ورائه ويتقى به، يقيم حكم الله في الأرض، ويعيد للمسلمين مجدهم وعزتهم بعد طول غياب. إن أمة الإسلام ومنها السودان، تعاني من التفرق والتشتت منذ أن قسمت إلى دول كرتونية صنعت ما بينها الحدود وزرعت فيها الوطنيات النتنة والنعرات الجاهلية حتى غدا المسلم غريبا في بلده حين قزم بلده وصار ذلك البلد الذي رسم حدوده وخط دستوره وقوانينه الكافر المستعمر الغربي.
------------
اغتيال قاضيتين بالرصاص في كابول
أعلن مسؤولون أفغان أن مسلحين قتلوا بالرصاص قاضيتين أفغانيتين تعملان بالمحكمة العليا في كابول، وذلك في ساعة مبكرة من صباح الأحد، بينما تشهد #العاصمة الأفغانية اعتداءات محددة الأهداف منذ أشهر. وصرح المتحدث باسم مؤسسة القضاء أحمد فهيم قويم بالقول: "للأسف، فقدنا قاضيتين في هجوم اليوم وجرح سائقهما". وقال إن "مسلحين هاجموا سيارتهم"، مضيفا أن المرأتين كانتا في طريقهما إلى مكان عملهما عندما قتلتا. وأوضح قويم لوكالة فرانس برس، أن "أكثر من مئتي قاضية تعمل في المحكمة العليا". وشهدت أفغانستان في الأسابيع الأخيرة سلسلة من عمليات الاغتيال التي استهدفت شخصيات إعلامية وسياسية ومدافعين عن حقوق الإنسان. ونسبت السلطات الأفغانية الهجمات إلى حركة #طالبان، مع أن تنظيم داعش تبنى بعضها. من جهته، اتهم الجيش الأمريكي للمرة الأولى طالبان بتنفيذ اعتداءات من هذا النوع.
تصاعدت في الأشهر الأخيرة حصيلة الاغتيالات والقصف والتفجيرات والضربات الصاروخية والاعتداءات الطائشة في مدن وقرى أفغانستان بشكل كبير، مما أدى إلى ذبح أئمة المساجد والقادة المؤثرين والمسؤولين الحكوميين والصحفيين والمحللين والشخصيات الشعبية والمدنيين الأبرياء بوسائل مختلفة. في الواقع، اعتاد الناس على بدء الصباح بأصوات الانفجارات مع إنهاء الأمسيات بالخسائر المفجعة لأحبائهم. تشير موجة #الاغتيالات المتتالية وانتشار الإرهاب إلى مرحلة جديدة من مشروع تقوم من خلاله الأطراف المنخرطة في عملية السلام الأفغانية بتنفيذ هجمات استخبارية على حساب دماء مسلمي هذه الأرض لكسب نصيب الأسد من خلال عملية السلام وصرف الرأي العام عن الفصائل المعارضة لها. وفي الوقت نفسه، فإن النقطة المؤسفة هي أن الولايات المتحدة قد اكتسبت ميزة هائلة من عملية السلام من خلال حماية قواتها وقواعدها بينما تكثف سيناريو الإبادة الجماعية الأفغانية.
 
 
 
 
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...