البدار الاول Posted October 28, 2012 Report Share Posted October 28, 2012 بيت لحم- معا - انباء موسكو- حول سياسة الولايات المتحدة الأمريكية مع جماعة "الإخوان المسلمين" في مصر نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالاً للكاتب روجر كوهين، الذي أشار إلى أن هناك تغييرا تشهده سياسة واشنطن إزاء مصر في عهد الإخوان خاصة بعد وصولهم للحكم، وأن الجماعة أصبحت جزءا من الدعم الأمريكي. وأوضحت الصحيفة أن انقلابا دراماتيكيا جرى في السياسة الأمريكية تمثل في أن الولايات المتحدة كانت تؤيد باستمرار الرئيس السابق حسني مبارك الذي قاد حملة ضد الإخوان، أما الآن فإن جماعة "الإخوان المسلمين" أصبحت تحتل هذه المكانة في التفكير الإستراتيجي الأمريكي. وذكر الكاتب أن السياسيين السلفيين أصبحوا من الزوار المعتادين للسفارة الأمريكية بالقاهرة، التي تطبق نظرية أنه من الأفضل أن يكون هؤلاء السلفيون داخل الخيمة بدلا من خارجها، موضحا أن قيادات سلفية زارت الولايات المتحدة للتعرف عن سير النظام الديمقراطي على الأرض. ويرى كوهين أن القيادات الأمريكية تدرك أنه ليس من الممكن أبدا الاتفاق مع هؤلاء السلفيين في مجال حقوق المرأة، على سبيل المثال، ولكن هذا لا يعني أنه لا يمكن أن تكون هناك علاقة منفعة متبادلة مع الغرب أو عملية التطور. ويؤكد الكاتب أن مصر تعيش حالة تغير مستمر، مشيداً بالسياسة الجديدة للولايات المتحدة تجاه التيارات الإسلامية في الشرق الأوسط، ومشددا على أن الوقت قد حان للتغلب على عدم التفاهم وقصور الاتصالات، وهذا لا يمكن أن يحدث إلا من خلال العمل مع القوى الحقيقية للمجتمعات العربية بدلا من أوهام العزل. http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=532285 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
البدار الاول Posted October 28, 2012 Author Report Share Posted October 28, 2012 الغرب مسألته مسألة وقت وذلك لكونه اصيح مقلسا من الاتيان بغير هؤلاء المعتدلين الذين اصبحوا في عداد الموتى لكون الامة تعتبرهم خارج دائرة الاسلام من حيث الالتزام والتطبيق , الامة تميز السم من الدسم , وموالاتهم للغرب منها يكون مقتلهم , ورب العزة يمكر مكرا من حيث لا يحتسب الغرب وعملاؤه الذين حسابهم سيكون من قبل الامة عسير , العماله والتبعية والانبطاح سيكون له الذل في الحياة الدنيا قبل الاخره . Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
التغيير الجذري Posted October 28, 2012 Report Share Posted October 28, 2012 أولا هذه هي الورقة الأخيرة بيد الغرب التي يلعبون بها والتي أسميها بمرحلة الـ ثم التي تسبق الخلافة التي حدث عنها النبي أو أسميها مرحلة الكاشفة التي تكشف الناس ثانيا حراك الأمة السياسي هو الذي فرض على أمريكا ومن لف لفها هذه السياسة لكن استثمارها من المنبطحين كان الانبطاح بدلا من الثبات على المبدأ فقد ساق الله الامة لهم فأداروا ظهرهم لهذه المدود البشرية وتمسكوا بأمريكا فكان لهم ما كان وما يراه كل ذي بصيرة مبصر ثالثا أقول لشباب الحزب الأ ترضون أن تكون فتنكتم في الدنيا وذلك بدخول السجون والتضييق عليكم في الرزق في مقابل أن الجماعات الاسلامية الأخرى كانت فتنتها في دينها والعياذ بلها فالفتنة الأولى التي في الدنيا هي فتنة إصطفاء أما الفتنة الثانية فتنة الدين فانها والله مهلكة اللهم لا تجلع مصيبتنا في ديننا هل تذكرون هذا الدعاء أبو المأمون and عماد النبهاني 2 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
البدار الاول Posted October 29, 2012 Author Report Share Posted October 29, 2012 (edited) الغرب يعتقد ان الاتيان المعتدلين لصالحه لكن مكاشفتهم للامة يجعل الناس تضع بصماتها على اصحاب النقاء والصفاء والاخلاص الخالص وبنفس الوقت يجعل الامة تلتف حول العاملين للخلافة الاسلامية سواء كان الالتفاف الانخراط معهم للعمل للخلافة او المناصرة والتأيد للخلاقة وطبيعة الدول التي لا يلتف شعبها حولها فهي كمنسأة سليمان من حيث الخواء والسقوط , والله عز ةجل في هذه المرحلة يسوق الامور سوقا ويعري من كان جنس عمله لغير الله .ولا ننسى كيد اخوة يوسف وتربية موسى في قصر فرعون ماذا كانت العاقبة ونتائجها . Edited October 29, 2012 by البدار الاول Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.