الائتلاف الوطني في ستين يوما وقفة حساب ومراجعة

[Guest احمد1]

ادمن الصفحة الرسمية للثورة يسال:

الائتلاف الوطني في ستين يوما وقفة حساب ومراجعة

 

بعد مرور أكثر من شهرين على تشكيل الإئتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية، فإنّ ما أنجزه إلى الآن لا يرقى إلى مستوى الوعود التي قدمها هو، وقدمتها الدول المختلفة عند تشكيله، وبالتأكيد لا يرقى إلى مستوى الطموحات والتوقعات الشعبية!

 

لقد حاولنا في الصفحة خلال ستين يوماً أن نعطي الإئتلاف فرصته للعمل، وبناء مؤسساته، وتشكيل آليات صنع القرار فيه، وهو الأمر الذي يحتاجه أي كيان. لكن الأداء لم يكن مقنعاً أبداً، فإلى اليوم لم يشكّل الإئتلاف هيئاته الداخلية، وما زال القرار فيه محصوراً بأربعة أشخاص هم الجسم الوحيد العامل فيه، ولم تقدّم الدول له الدعم المالي الذي وعدت به أثناء تشكيل الإئتلاف، وكان أداؤه الإعلامي ضعيفاً، فغاب حتى صوته وبياناته في المواقع والمواقف التي كان ينبغي أن يكون له فيها صوت على الأقل، إن لم يكن عنده خيل ولا مال!

 

إننا وإذ نتفهّم عدم تعاون الدول، فهي تعطي الوعود ولا تنفذها، وتمنح الأموال على الهواء مباشرة ولا تحوّلها، ولكننا لا نتفهّم أسباب عدم مصارحة جمهور الثورة بما يجري، ولا نتفهّم الأداء الإعلامي، شبه الغائب! وإذا كان المجتمع الدولي يضغط على الإئتلاف بما لا يمكن قبوله، فثمّة طرق كثيرة لوقفه، ليس أقلها مصارحة الرأي العام، وثمة طرق أخرى أيضاً!

 

[إعصار الشام]

العيب ليس على الإئتلاف العيب على من يعطي له الوقت ويستمع له

[محمد سعيد]

أين الصفحة

[Guest احمد1]

[صوت العقاب]

كلام حق أريد به باطل

[مقاتل]

المسالة ببساطة يا ادمن ان الذي يرضى بان يكون الغرب وعملاؤه الخونة هم اولياء نعمته ينفقون على حله وترحاله ومخدعه وكساؤه فقد صار رهين اوامرهم ان امروه بالحديث تحدث (طبعا بعد ان يكتبون له ما يتحدث به) وان امروه بالصمت كان كاهل القبور

 

هذا هو حال الائتلاف يا ادمن حل وترحال ولقائات على موائد لا يرى اخرها يعلوها من الطعام والشراب مما لذ وطاب وسيارات فارهة وفرش وثيرة على سرر موضونة..!! او بعد كل هذا تستهجن دواعي صمت الائتلاف وعدم مصارحتهم لاهل الشام

 

الا ان تكون تتوهم ان كل هذا الاغداق من الحكام طراطير امريكا واوروبا بدون ثمن ولاجل زراق عيون اهل الشام ولدواعي اخلاقية وانسانية..!!

[ابو يوسف السعيدنى]

فاما الزبد فبذهب جفاءا واما ماينفع الناس فيمكث فى الارض