مقدسي دمشقي قام بنشر February 22, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 22, 2013 كي يطيحوا بمرسي والأخوان؟؟؟؟ سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات أرض الكنانة عزيزة على قلوب المسلمين لسببين أولها أنها أرض اسلامية وأهلها مسلمون ما والوْا غير الإسلام منذ اعتنقوه وثانيا أن صلاح أرض الكنانة ينعكس على الأمة برمتها لذلك يتابع كل مسلم حريص على هذا الدين وعلى هذه الأمة مجرى الأحداث في مصر والناظر بعين فاحصة واعية لما يجري يجد أن العسكر قد نجحوا نجاحا منقطع النظير في مخططهم والذي سيصل ذروته( لا سمح الله) بخلع مرسي وحركة الأخوان وخلع فكرة الإسلام من الحكم وفي مجمل التقديرات يرجح أن سنة على الأغلب (وبعض المراقبين يقولون فقط أشهر) وينتهي حكم مرسي وجماعة الأخوان في مصر وقد يكون الأمر أقرب من ذلك الأخوان المسلمون حركة اسلامية مخلصة وشبابهم شباب مخلص حنون على هذا الدين أما الأخطاء الشرعية التي يقع ووقع فيها الأخوان فهي خطأن الأول الأخوان المسلمون لا يدركوا معنى الحكم في الإسلام فهم يخلطون بين الإخلاص في قيادة الأمة وعدم سرقة أموالها وبين نظام الحكم في الإسلام يخلطون بين مفهوم الدولة الإسلامية ومفهوم الدولة التي يشيع فيها العدل من وجهة نظر المفهوم الغربي وهذا سهّل للعسكر ركوب قارب الأخوان ليقودوه لحافة السقوط للشلال الخطأ الثاني وهو أن الأخوان لا زالوا غير مدركين أن طريق إقامة حكم الله هي حكم شرعي لا زالوا يعتقدون أن إقامة الحكم(حسب مفهومهم) يتم بالمداهنة والإنتخابات والحريات الغربية وأصوات الناخبين أما أخطاء الأخوان الفنية في مصر فهي أولا خطأ مفاوضة العسكر على الحكم في الوقت الذي كان فيه المسلمون في أعلى درجة حرارة في الميادين والساحات ومستعدون للتضحية الخطأ الثاني قبلوا إدارة الحكم دون الحكم فلم يأخذ الأخوان الحكم في مصر بل أخذوا إدارة مؤسسات دولة مهترئة بالية لم يستطيعوا حتى الحصول على العفو عن وجدي غنيم ولم يستطيعوا ترشيح أحدهم(الشاطر) لأن الشاطر خالف مواد دستور حسني مبارك ثالثا أخطأ الأخوان في ترشيح شخصية ليست قيادية مثل مرسي ولا أعرف إن كان ذلك مدبرا من قبل بعض قادتهم أم لا مرسي الذي لم يتخذ قرارا ويصر عليه بل تنازل عن كل خطوة اتخذها كل ذلك أعطى العسكر أن يمكروا بليل على الإسلام وكان الأخوان هم الواجهة بل إن كتّاب قناة الجزيرة من الآن يتحدثون عن فشل الإسلام كحكم وقد قام الجيش بالخطوات التالية ليصل إلى اسقاط مرسي والأخوان والحركة الاسلامية عموما أولا أوعز إلى التيار العلماني أن يتكتل كصف واحد ويعلنوا أنهم لا يريدون دولة دينية وقد تم ذلك ثانيا أوعزوا إلى كثير من أمثال شاول أن ينضم إلى التيار العلماني أو يغازل التيار العلماني وقد تم ذلك ثالثا قام العسكر والذين هم الحكام حقيقة في مصر بإشاعة الخوف وعدم الأمان في الشارع العام لذلك قلّ عدد الشرطة في الطرقات العامة والأماكن العامة وكل من يذهب لمصر يلحظ ذلك رابعا عمل العسكر من طرف خلفي ومن وراء حجاب بإيجاد حالة من البطالة وغلاء الأسعار لذلك مع عدم الأمن نجد أن المسلمين من الخليج ما عادوا يملئون الشقق المفروشة في القاهرة وغيرها فيلاحظ الزائر لمصر لكأن الحياة متوقفة بانتظار انقلاب عسكري خامسا أوجد العسكر جوّا عاما على أن الأخوان متسلطون وأنهم لا يريدون أحدا أن يشاركهم في الحكم سادسا قاموا (من وراء حجاب) بكل ما يسحب ويلغي احترام منصب الرئاسة فمرسي يُشتم في الشارع والكتابات على سور القصر الجمهوري كتبات سوقية ولقاءات تلفازية مع مرسي تظهره أنه إمام مسجد لا قائد دولة بل وفي أحد لقاءات تلفازية في مصر مع مرسي كان محاوره لا يناديه سيادة الرئيس أو حضرة الرئيس بل كان يناديه ويخاطبه بدكتور مرسي كل هذه جعلت هناك تذمرا عاما في مصر في شريحة من الناس وتبنى ذلك شريحة من الإعلام لذلك لا يستغرب المسلم إن سمع أن هناك انقلابا عسكريا في مصر وخاصة في موسم الإنتخابات للبرلمان والذي سيصاحبه مظاهرات وأخذ وردّْ نسأله تعالى أن يبرم أمر رشد للمسلمين في مصر وأن يرشد شباب الأخوان وكل مخلص في أرض الكنانة إلى إدراك معنى دولة اسلامية وإدراك الطريق الشرعي لإقامتها ونسأله أن ينتقم من الشيعة انتقاما يشف به صدور قوم مؤمنين ونتوسل إليه أن ينصر المسلمين في سوريا منقول اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مقاتل قام بنشر February 22, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 22, 2013 (معدل) عجيب امر هذا الاخلاص الذي لم يعد على امة الاسلام منذ ايجاده وحتى اليوم بشروى نقير من خير بل كان عليهم وبالا واذا وشرا مستطيرا وعلى اعدائها خيرا عميما حاربوا به الاسلام والمسلمين وتمكنوا منهم ومن بلادهم ونهبوا خيراتهم.......الخ يعني حتى الحيوانات المفطورة من خالقها على الاخلاص والوفاء لصاحبها الانسان تكون ذات فائدة له تحرس له غنمه وابله وتدفع عنه وعن ماله اللصوص....الخ,,فهم _اي الحيوانات_ اخلاصهم ارقى من اخلاص الاخوان..!!!!!!!!!!!!! طبعا هذه النتيجة لهذا البناء المنطقي تكون صحيحة اذا ما اعتبرنا انفلات التصرفات من عقال الافكار اخلاصا تم تعديل February 22, 2013 بواسطه مقاتل اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر February 22, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 22, 2013 ان كانت تجربتهم في مصر خطأ أناس مخلصين فماذا نقول عن تجربتهم في السودان وتركيا وفلسطين وتونس مأخرا . اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
راجي رحمة الغفور قام بنشر February 22, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 22, 2013 و هل نسينا العار في العراق مع الهاشمي و الصحوات؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مقدسي دمشقي قام بنشر February 23, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر February 23, 2013 اخلاص بلا وعي من الافراد وبعض القيادات وخيانه من قيادات اخرى ٠فالامه ما خسرت اكبر من التفكير السياسي على اساس العقيده الاسلاميه٠ فتجد الواحد منهم يقول ان الاسلام هو الحل وطريقة اعادت الاسلام هي الديمقراطيه٠فلا يوجد تناغم بين العقليه والنفسيه عندهم ٠ والله المستعان المغترب مقاتل 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبد القادر111 قام بنشر February 27, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 27, 2013 أخلاص الاخوان لدولة يهود نقلا عن الجزيرة أعلن مصدر أمني في مصر أن السلطات صادرت صباح اليوم الأربعاء شاحنتين صغيرتين تحملان ستين صاروخا مضادا للدبابات تم تهريبهما عبر الحدود مع ليبيا. وأضاف المصدر -مشترطا عدم الكشف عن هويته- أن السلطات الأمنية ألقت صباح اليوم القبض على سائقي الشاحنتين، وأن الأسلحة تمت مصادرتها. ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، فإن السائقين كانا متجهين من مدينة مرسى مطروح (430 كيلومترا شمال غرب العاصمة) على الطريق الساحلي باتجاه سيناء، إذ يعتقد أن الوجهة النهائية كانت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، حيث يتم تهريب الأسلحة عبر أنفاق تحت الأرض، حسب الوكالة. وقضت محكمة مصرية أمس الثلاثاء بإلزام الرئيس المصري محمد مرسى باتخاذ الإجراءات والخطوات اللازمة لغلق وهدم جميع الأنفاق بين مصر وقطاع غزة، حيث تتعرض هذه الأنفاق لحملة واسعة من الأمن المصري عبر إغراقها بمياه الصرف الصحي، مما تسبب وفق مصادر فلسطينية بإغلاق العشرات منها منذ بداية العام الجاري. ويذكر أن قوات الأمن المصرية صادرت في مايو/أيار الماضي كميات ضخمة من الأسلحة، منها أربعون صاروخ أرض أرض وأسلحة ثقيلة أخرى، أثناء تهريبها إلى داخل البلاد من جهة يعتقد بأنها ليبيا، حيث عثر عليها في قافلة من ثلاث سيارات كانت تتحرك قرب مرسى مطروح. حسبنا الله ونعم الوكيل اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.