اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

صراع مع الملاحدة و المضبوعين بالغرب


Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله أخواني،

 

يدور بيني و بين عدد من الملاحدة و المضبوعين بالحضارة الغربية من المسلمين (المرتدّين) و من غير المسلمين صراعا فكريا محتدما في بعض المواقع حول الاسلام و نظرته للمرأة و الحدود و الخلافة ككيان سياسي و غيرها من المواضيع .لذا أتمنى من الاخوة ممن يفيدني بمراجع مستفيضة تناولت هذه الشبهات و فندتها و بيّنت فسادها لهؤلاء و لغيرهم. فالكلام و الصراع هو مع كفّار و ليس مع مسلمين،فالأفضل أن تكون المراجع فكرية...

 

يدور في ذهني كتابين

 

صراع مع الملاحدة حتى العظم

 

كواشف زيوف

 

لا تبخلوا علي بما هو نافع في ذلك

رابط هذا التعليق
شارك

نعم أنصح بما تفضل به الأخ أسامه بعدم نقاش في الاحكام التي أصلها دليل نقلي أبدا فانه لا يسلم بها الا المسلم المعتقد أنها أمر الله واجب الطاعة , الا أنه هناك أمثلة عقليه وواقعيه توخذ من الواقع من خلال المقارنة بين حال الأمة في ظل الاسلام وحالها اليوم وكذلك بين واقع المرأه في ظل الاسلام سابقا وواقعها في ظل الرأسمالية

رابط هذا التعليق
شارك

لايناقش هؤلاء وامثالهم الا في الاسياسيات العقدية العقلية الثلاثة

 

اثبات وجود الخالق ووحدانيته

 

ونبوة محمد صلى الله عليه وسلم

 

وان القران كلام الله

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

 

من مقتضيات الايمان بالله أن يؤمن المسلم بأن الحاكمية لله فالتحسين والتقبيح والخير والشر والحلال والحرام مرجعه إلى الله ورسوله وليس إلى الهوى ولا إلى موافقة الطبع أو مخالفته أو الذوق أو الضمير الخ.

 

فكما نؤمن بالله ربا وخالقا وجب أن نؤمن بأن هذا الرب هو الإله المعبود وأن له الخلق والأمر، وينبثق عن هذا الايمان الأساسي وجوب الايمان بالشريعة كلها أي أن الحاكم هو الله، لأن الإنسان في هذه الحياة الدنيا مخلوق لهدف ووظيفة يجب أن يؤديها وأنه سيحاسب يوم القايمة على ايمانه وعمله.

 

أما عن دور العقل بعد الايمان بالله هو فهم النصوص الشرعية، وبالتالي فلا يجوز للعقل أن يشرِّع وأن يحرم ويحلل من دون الله، وبعد معرفة حكم الله في أية قضية وجب على الإنسان الانصياع لأمر الله (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم).

 

والتحاكم إلى الشريعة يجب أن يكون برضى النفس والتسليم بأن الله حكيم خبير، وأن الله عادل لا يظلم أحدا لأنه أعلم بمن خلق وأعلم بما يصلح لهم، قال تعالى في سورة النساء: (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما)

 

اللهم اعصمنا من الزلل ومن مضلات الفتن يا رب

 

مع تحياتي

تم تعديل بواسطه يوسف الساريسي
رابط هذا التعليق
شارك

عليك بكتاب العلمانيون العرب و نظرتهم للإسلام لمصطفى باحو...من أفضل ما قرأت. متوفر مجانا على الانترنت. يمكن تحميله من موقع المكتبة الوقفية و موقع المكتبة الشاملة...كتاب يجب أن يقرأ...

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

 

أخي مستغفر

 

انزلت الكتاب الذي ذكرت ونظرت فيه بعجالة، وقد ساءني ما ينقل عنهم من كفريات

 

لكن هل يصح ما قلته:

كتاب يجب أن يقرأ

 

رأيي أنه لا حاجة لنا لقراءته ولا النظر إلى تفاهات العلمانيين المضبوعين بالثقافة الغربية، لأنه لا فائدة ترجى من كلامهم ولا من نقل حقدهم إلا أن نحقد عليهم ونلعنهم ونبصق عليهم عندما نراهم، وهذا ليس هدفنا، بل نحن قوم جادون لا نضيع أوقاتنا في قراءة كلام لأناس ينقلون فكر المستشرقين الراسماليين وليس لهم في الفكر والإبداع والبصيرة نصيبا.

 

طبعا أنا استثني -من الحاجة لقراءة مثل هذه الكتب- المفكرين والمختصين، ومن يريد نقدهم ونقض تفاهاتهم من أهل العلم والدراية.

 

ولله الأمر من قبل ومن بعد

تم تعديل بواسطه يوسف الساريسي
رابط هذا التعليق
شارك

على الماشي (مساهمة متواضعة)

 

فكرة لااله الا الله محمد رسول الله ينتج عنها وجهة النظر في الحياة وهي الحلال والحرام وتطبيقها يتم بتحكيم شرع الله عز وجل

(الله حلل البيع وحرم الربا - الناس شركاء في ثلاث ... - المرأة عرض يجب ان يصان....)

الديمقراطية ينتج عنها المصلحة كوجهة نظر في الحياة وتطبيقها يأتي عن طريق الحل الوسط

(استعباد الشعوب مصلحة مادية - جعل شعوب العالم الثالث مراكز سياحة ودعارة لهم مصلحة - تصوير المرأة عارية مصلحة مادية - البورصة والربى مصلحة لشركاتهم التي تنهب شعوب العالم - حتى الرياضة لا يمكن ان يقوموا بتنظيمها الا اذا كان الربح هدفها لذلك تجد بعض الرياضة رائجة ودولنا الغبية تصرف ملايين الدولارات على الرياضة من اجل الغرب .......)

 

والتوفيق بين الفكرين هو انتحار سياسي

مثال ارض الكنانة حاليا

رابط هذا التعليق
شارك

إن أمثال العلمانيين الذين تناقشهم ليسوا واحدا أو اثنين....بل هم كثر...و يستقون من نفس المصادر و ينتهجون نفس الأساليب الخبيثة التي تضلل العامة...لا تقس على نفسك ، فقد تكون لديك القاعدة الفكرية اللازمة لرد شبهاتهم التي يطرحونها بوجه بريء ، و لكنني شخصيا رأيت الكثير من عامة المسلمين ممن التبست الأمور عليهم بسبب نقاشات مع أمثال هؤلاء العلمانيين. لذلك قلت أنه يجب قراءة كتاب كهذا أو مثله لتوعية عامة المسلمين على أساليب هؤلاء العلمانيين الذين يأتون الناس بثياب الواعظين. و بارك الله بعلماء الزيتونة و هونس فهم متخصصون في تعرية هؤلاء الأفاقين. توجد سللة مقالات على موقع مجلة الزيتونة لياسين بن علي عن اللائكية (العلمانية) و هي قيمة كذلك و يمكن الرجوع إليها.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...