Jump to content
منتدى العقاب

هل شاخت الحركات المعتدله " المعدله " امام ثوار الشام


Recommended Posts

شاخت الحركات المعتدله " المعدله " اما ثوار الشام

مع تقدم اهل الشام وانتصاراتهم على الارض ومع وضوح الهدف وهو اقامة دولة الاسلام ووقوف العالم ضد ثورة الشام وانقسام العالم لفسطاطين كفر ونفاق مقابل ايمان واخلاص وبعد وصول حركات اسلاميه تسمى معتدله للحكم في مصر وتونس وغيرها وعدم حكمها بالاسلام وعدم تحقيقها لمطالب الناس بتطبيق الشريعة وخذلانهم فلقد آن للحركات الاسلاميه المعتدله " المعدله " ان يقولوا لقد هرمنا ويعترفوا بالضعف ويتركوا قيادة الساحة للمخلصين فالخرف مرض خلقه الله سبحانه وهوعلامة خلقيه يجب ان يقف عندها المسلم ليتفكر ويعود ويتوب الى الله تعالى قبل موته ويراجع نفسه

وها هم اهل الشام يتصدرون الامة الاسلاميه بثبات وعزيمة قويه شهد لها العالم فرغم كل ما لاقوا الا انهم بعزيمة الانصار سائرون ومقبلون غير مدبرين حملوا لواء رسول الله صلى الله عليه وسلم للتغيير الجذري الصحيح فلم يتنازلوا رغم الحراح ولم يقتصروا الطريق على طولها والمها متخذين من رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنه في الثبات على المبدا مهما كلف الامر ومهما بلغت التضحيات والمغريات ولو وضعوا الشمس بين ايديهم

ان المرحلة ليست مرحلة تملق للانظمة ولا مرحلة اصلاح لها فقد تم كشف زيف وعدم جدوى محاولات الترقيع للباطل واصلاحه فاصله باطل منحرف لا يمت للاسلام بصله لقد انتهي عهد التملق للانظمة والى الابد فالوقت وقت تغيير ووقت الخلافة ودعاتها وها هي الثورة في الشام تحدد الطريق للخلافه فقد بان في اخر النفق افق الخلافه وها هي بشائر النصر تلوح فلم يعد للتملق مكان والثورة في الشام ثورة كاشفه لكل المتامرين لقد ان للحركات ان تنتهي من حيث بدا حزب التحرير عملة لاعادة الخلافه ومن حيث استلم ثوار الشام زمام الامور بالتغيير الجذري فقد اخذت الحركات المعتدله دورها ولم تثبت قدرتها بل على العكس تماما فقد اساءت للعمل الاسلامي ككل وكرست الانظمة الديمقراطيه والطاغوتيه التي فرضها الاستعمار

ان الثورة السورية باتت على موعد مع التغيير الحقيقي وعلى قدر كبير فالخلافة باتت قريبه ومن كان يظن ان التفكير بدولة اسلامية او خلافة كان حلما وضربا من الخيال فاليراجع نفسة فالحق احق ان يتبع

فالان الوقت وقت نصر وقطاف ثمر بعد ستون عاما من العمل الدؤوب الوقت وقت خلافه

لقد أن الاوان ليعرف كل واحد وكل حركة نفسها وتضع نفسها في المكان الصحيح لقد ان للحركات المعتدلة ان تعودا للخلف فلم يعد نهجهم يقنع احدا فقد ثبت ان المصالحه مع الانظمه مهلكة لافساد الامة وان سياسه الوصولية الميكافيلية بديكور اسلامي اصبحت مكشوفه حتى من عامة المسلمين فما يحتاجه الناس هو شعارات اسلاميه مخلصه اذا رفعت بقيت مرتفعه قبل وبعد الوصول للحكم وتبقى مرتفعه مؤثرة في حياة المسلمين براقة وعظيمة لا ان يتنازل هنها عند الوصول للحكم بحجج واهيه لا تقنه الا المتنطعين ولم يعد الاكتتفاء بالشعائر التعبديه يقنع المسلمين بانه هو الاسلام فهذه الثورة الشاميه الفاضحة

لقد بات تطلع المسلمين للحكم واضحا وجليا مستندا لوعي الناس وبطريق شرعي وقد تم كشف من يتصيد من المقلى وياتي عن قطف ثمار الثورات بدون تعب وبعدم وعي بل تعداة للتنسيق مع شيطان البشر دخولا من باب فقه الواقع ومخالفا لشرع الله وفقه" الوصولية" الذي فرضوه وبان عواره

لقد نصحهم الثوار بان يقفوا موقفا واضحا مشرفا مع الثوار في مصر وغيرها فتلكؤوا كثيرا ووضعوا رجلا في الميدان والاخرى عند عمرو سليمان وعندما بداء النصر في صالح الثوار بداؤوا بالتحرك بعد االمئات من الشهداء وهم مترددون لا بل وقفوا مع النظام عندما قالوا ان ثورة الشام امر داخلي واخيرا وبهزيمة النظام والشبيحه بداؤوا بالتحرك ولكن بسريه يجمعون الاسلحه في الشام ولا يطلقون طلقه واحدة ويتسائل الثوار لمن تخزن الاسلحة ؟ واذا طلب الثوار منهم العتاد رفضوا ويشترطوا الانضمام اليهم ثم يمنع من ان يطلق طلقه فلماذا تكدس ام انها معدة لاختطاف الثورة واقامة دولة مدنيه كما في مصر ؟؟

ان الامر جد خطير فلا رجعة عند الثوار للخلف والتخلف والجاهليه فالشام عقر دار الخلافة لا عقر دار المدنيه الديمقراطيه

ان للحركة العجوز ان تقف وقفة محاسبه للنفس من جراء ما اقترفت وآن لهم نصح شبابهم بالمواقف الصحيحة ونصحهم للالتزام باحكام الاسلام كاملة وان كان ولا بد فاليقدم العجز على الفجور لا كمن اخذته العزة بالاثم لقد آن للحركات المعتدله ان تنضم لركب الثوره وتحت امرة الثوار كافراد او ترك ثورة الشام تسير برعاية الله دون تدخلهم فقد نصحهم الثورار مرارا وتكرارا

ان طريقة التفكير عندهم طريقه براغماتيه خاطئه تلبس عبائه الدين وتعمل مع ما تريده الانظمه الحاكمه ويقبلون بانظمة الكفر تحكمهم لا بل يدافعون عنها فلا يتوفر لديها الوعي الشرعي والسياسي الكافي المطلوب لقيادة دوله وهذا ما ثبت فيما حصل في تونس ومصر ..... لذا فانه من الاجدر تسلم زمام الامور والحكم وقيادة الامة ورعاية شؤونها لحزب واعي وان تعمل الحركات المعتدله تحت امرة حزب التحرير بعد تثقييفهم في حلقات الحزب ليحملوا الاسلام الصافي النقي الواعي ولا اقول هذا اغترارا وانتقاصا من اقدار المخلصين من امة محمد صلى الله عليه وسلم فهناك الكثير في الامة من يعى ما يقول مستندا لشرع الله مخلصا له لا يبدل ولا يتغير حسب الواقع فمن المسلميين من هو ماض لنصرة دين الله واعلاء كلمته بما فتح الله عليه من علم وفهم وكلهم مؤجورون باذنه تعالى,,لكن الامر ان الله سبحانه فضل الناس بعضهم على بعض في العلم والفهم والحلم والرشد ورجاحة العقل وسلامة التفكيروهذا من متطلبات المرحلة التي تمر بها امتنا خاصة في الشام وهو ما يلزم للنصر المؤزر فالناس يعطون قيادتهم للاعلم والاتقى والاصلح والاقدرعلى تحمل اعباء ادارة شؤون الدولة والرعية ولا يعطونها لجاهل ولا جبان فالندعم ثورة الشام ونقف معها حتى تصل الى الخلافة الموعوده نسال الله لنا وللمسلمين الهداية والرشاد والنصر القريب

Link to comment
Share on other sites

شاخت الحركات المعتدله " المعدله " اما ثوار الشام

مع تقدم اهل الشام وانتصاراتهم على الارض ومع وضوح الهدف وهو اقامة دولة الاسلام ووقوف العالم ضد ثورة الشام وانقسام العالم لفسطاطين كفر ونفاق مقابل ايمان واخلاص وبعد وصول حركات اسلاميه تسمى معتدله للحكم في مصر وتونس وغيرها وعدم حكمها بالاسلام وعدم تحقيقها لمطالب الناس بتطبيق الشريعة وخذلانهم فلقد آن للحركات الاسلاميه المعتدله " المعدله " ان يقولوا لقد هرمنا ويعترفوا بالضعف ويتركوا قيادة الساحة للمخلصين فالخرف مرض خلقه الله سبحانه وهوعلامة خلقيه يجب ان يقف عندها المسلم ليتفكر ويعود ويتوب الى الله تعالى قبل موته ويراجع نفسه

وها هم اهل الشام يتصدرون الامة الاسلاميه بثبات وعزيمة قويه شهد لها العالم فرغم كل ما لاقوا الا انهم بعزيمة الانصار سائرون ومقبلون غير مدبرين حملوا لواء رسول الله صلى الله عليه وسلم للتغيير الجذري الصحيح فلم يتنازلوا رغم الحراح ولم يقتصروا الطريق على طولها والمها متخذين من رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنه في الثبات على المبدا مهما كلف الامر ومهما بلغت التضحيات والمغريات ولو وضعوا الشمس بين ايديهم

ان المرحلة ليست مرحلة تملق للانظمة ولا مرحلة اصلاح لها فقد تم كشف زيف وعدم جدوى محاولات الترقيع للباطل واصلاحه فاصله باطل منحرف لا يمت للاسلام بصله لقد انتهي عهد التملق للانظمة والى الابد فالوقت وقت تغيير ووقت الخلافة ودعاتها وها هي الثورة في الشام تحدد الطريق للخلافه فقد بان في اخر النفق افق الخلافه وها هي بشائر النصر تلوح فلم يعد للتملق مكان والثورة في الشام ثورة كاشفه لكل المتامرين لقد ان للحركات ان تنتهي من حيث بدا حزب التحرير عملة لاعادة الخلافه ومن حيث استلم ثوار الشام زمام الامور بالتغيير الجذري فقد اخذت الحركات المعتدله دورها ولم تثبت قدرتها بل على العكس تماما فقد اساءت للعمل الاسلامي ككل وكرست الانظمة الديمقراطيه والطاغوتيه التي فرضها الاستعمار

ان الثورة السورية باتت على موعد مع التغيير الحقيقي وعلى قدر كبير فالخلافة باتت قريبه ومن كان يظن ان التفكير بدولة اسلامية او خلافة كان حلما وضربا من الخيال فاليراجع نفسة فالحق احق ان يتبع

فالان الوقت وقت نصر وقطاف ثمر بعد ستون عاما من العمل الدؤوب الوقت وقت خلافه

لقد أن الاوان ليعرف كل واحد وكل حركة نفسها وتضع نفسها في المكان الصحيح لقد ان للحركات المعتدلة ان تعودا للخلف فلم يعد نهجهم يقنع احدا فقد ثبت ان المصالحه مع الانظمه مهلكة لافساد الامة وان سياسه الوصولية الميكافيلية بديكور اسلامي اصبحت مكشوفه حتى من عامة المسلمين فما يحتاجه الناس هو شعارات اسلاميه مخلصه اذا رفعت بقيت مرتفعه قبل وبعد الوصول للحكم وتبقى مرتفعه مؤثرة في حياة المسلمين براقة وعظيمة لا ان يتنازل هنها عند الوصول للحكم بحجج واهيه لا تقنه الا المتنطعين ولم يعد الاكتتفاء بالشعائر التعبديه يقنع المسلمين بانه هو الاسلام فهذه الثورة الشاميه الفاضحة

لقد بات تطلع المسلمين للحكم واضحا وجليا مستندا لوعي الناس وبطريق شرعي وقد تم كشف من يتصيد من المقلى وياتي عن قطف ثمار الثورات بدون تعب وبعدم وعي بل تعداة للتنسيق مع شيطان البشر دخولا من باب فقه الواقع ومخالفا لشرع الله وفقه" الوصولية" الذي فرضوه وبان عواره

لقد نصحهم الثوار بان يقفوا موقفا واضحا مشرفا مع الثوار في مصر وغيرها فتلكؤوا كثيرا ووضعوا رجلا في الميدان والاخرى عند عمرو سليمان وعندما بداء النصر في صالح الثوار بداؤوا بالتحرك بعد االمئات من الشهداء وهم مترددون لا بل وقفوا مع النظام عندما قالوا ان ثورة الشام امر داخلي واخيرا وبهزيمة النظام والشبيحه بداؤوا بالتحرك ولكن بسريه يجمعون الاسلحه في الشام ولا يطلقون طلقه واحدة ويتسائل الثوار لمن تخزن الاسلحة ؟ واذا طلب الثوار منهم العتاد رفضوا ويشترطوا الانضمام اليهم ثم يمنع من ان يطلق طلقه فلماذا تكدس ام انها معدة لاختطاف الثورة واقامة دولة مدنيه كما في مصر ؟؟

ان الامر جد خطير فلا رجعة عند الثوار للخلف والتخلف والجاهليه فالشام عقر دار الخلافة لا عقر دار المدنيه الديمقراطيه

ان للحركة العجوز ان تقف وقفة محاسبه للنفس من جراء ما اقترفت وآن لهم نصح شبابهم بالمواقف الصحيحة ونصحهم للالتزام باحكام الاسلام كاملة وان كان ولا بد فاليقدم العجز على الفجور لا كمن اخذته العزة بالاثم لقد آن للحركات المعتدله ان تنضم لركب الثوره وتحت امرة الثوار كافراد او ترك ثورة الشام تسير برعاية الله دون تدخلهم فقد نصحهم الثورار مرارا وتكرارا

ان طريقة التفكير عندهم طريقه براغماتيه خاطئه تلبس عبائه الدين وتعمل مع ما تريده الانظمه الحاكمه ويقبلون بانظمة الكفر تحكمهم لا بل يدافعون عنها فلا يتوفر لديها الوعي الشرعي والسياسي الكافي المطلوب لقيادة دوله وهذا ما ثبت فيما حصل في تونس ومصر ..... لذا فانه من الاجدر تسلم زمام الامور والحكم وقيادة الامة ورعاية شؤونها لحزب واعي وان تعمل الحركات المعتدله تحت امرة حزب التحرير بعد تثقييفهم في حلقات الحزب ليحملوا الاسلام الصافي النقي الواعي ولا اقول هذا اغترارا وانتقاصا من اقدار المخلصين من امة محمد صلى الله عليه وسلم فهناك الكثير في الامة من يعى ما يقول مستندا لشرع الله مخلصا له لا يبدل ولا يتغير حسب الواقع فمن المسلميين من هو ماض لنصرة دين الله واعلاء كلمته بما فتح الله عليه من علم وفهم وكلهم مؤجورون باذنه تعالى,,لكن الامر ان الله سبحانه فضل الناس بعضهم على بعض في العلم والفهم والحلم والرشد ورجاحة العقل وسلامة التفكيروهذا من متطلبات المرحلة التي تمر بها امتنا خاصة في الشام وهو ما يلزم للنصر المؤزر فالناس يعطون قيادتهم للاعلم والاتقى والاصلح والاقدرعلى تحمل اعباء ادارة شؤون الدولة والرعية ولا يعطونها لجاهل ولا جبان فالندعم ثورة الشام ونقف معها حتى تصل الى الخلافة الموعوده نسال الله لنا وللمسلمين الهداية والرشاد والنصر القريب

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...