الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل يدافع عن النظام والدستورالحاليين

[موسى المقدسي]

يقول الشيخ ان استيلاء الجيش على النظام جريمة ، وانقلاب على الدستور ، في معرض قوله بانه لابد من النزول الى الشارع ضد هكذا محاولة

 

اذن فالرئيس محمد مرسي "رئيس " "جمهورية" " مصر " " العربية " الذي أقصى الشرع الاسلامي وأبقى على النظام الديمقراطي الكفري ويطبق ما ينبثق عن هذا النظام من اقتصاد رأسمالي ربوي ونظام اجتماعي يتوافق مع قيم الغرب وحرياته الاربع ويوطد أواصر الصداقة الحميمة مع أمريكا خاصة والمجتمع الدولي وربيبتهم "اسرائيل" وأبقى الجيش بيد أمريكا تحركه كلما شاءت في ما تسميه الحرب على الارهاب ، وأبقى السيادة على قناة السويس رهن الاتفاقيات الدولية فتمر بها السفن الناقلة لكل أسباب بقاء الهيمنة الاستعمارية من أسلحة وعتاد وخمور ولوازم القواعد العسكرية المنتشرة في بلاد المسلمين ، ناهيك عن المدد اليومي لطاغوت الشام المجرم بشار ونظامه ،اقول اذن وهذا المرسي بهذه المثابة يعتبر حسب رأي الشيخ أبو أسماعيل رئيسا شرعيا ودستوره الطاغوتي الذي أقصر شرع الله دستورا يدافع عنه هذا الرجل الذي كاد ان يكون مكان مرسي في سدة الحكم ولكنه لم يحظ بعلامة النجاح المطلوبة من البيت الابيض على ما بدا .

والله أعلم

فماذا سيفعل اذن لدى سماعه بان ثلة من الضباط المؤمنين بفرض تنصيب خليفة للمسلمين قد قامت بالاستيلاء على السلطة واتخذت من مشروع دستور حزب التحرير أساسا لحركتها وقامت فورا بعزل هذا الرئيس والغاء دستوره وتسليم السلطة لمن يقسم بالله على الحكم بما أنزل الله لتحكيم كتابه وسنة نبيه وما أرشدا اليه ليكون خليفة للمسلمين وليس رئيسا للمصريين ؟؟؟؟؟؟؟

 

https://www.youtube....&v=np-MRMm4jgI#!

 

ولكامل اللقاء :

 

https://www.youtube.com/watch?v=OQ1Dgb3MN9o

تم تعديل March 15, 2013 بواسطه موسى المقدسي

[صقر قريش]

هو أدخل نفسه في دوامة الواقع وجعل الواقع مصدر العلاج بدل أن يكون مناط ينزل عليه علاج من الاسلام، هو يعتبر ان الجيش بقيادته الحالية عبارة عن خصم ونزولهم تنفيذ لأجندة خصومه. باختصار وضع نفسه أمام باطلين. هداه الله ضيع فاضاع.

[موسى المقدسي]

هو أدخل نفسه في دوامة الواقع وجعل الواقع مصدر العلاج بدل أن يكون مناط ينزل عليه علاج من الاسلام، هو يعتبر ان الجيش بقيادته الحالية عبارة عن خصم ونزولهم تنفيذ لأجندة خصومه. باختصار وضع نفسه أمام باطلين. هداه الله ضيع فاضاع.

 

وجعل الواقع مصدر العلاج بدل أن يكون مناط ينزل عليه علاج من الاسلام،

 

ربما ان هذا الفهم للنظرة الى الواقع مما يجهله الكثير من الدعاة ومنهم هذا الشيخ ونسأل الله تعالى ان لا يكونوا عقبة كأداء في الطريق الى دولة الخلافة .

[مقاتل]

لا وعي فكري

 

ولا وعي سياسي

 

ولا وعي فقهي

 

ولا دراية بالواقع

 

فماذا بقي من عناصر الجهل المركب لم تعتمر شخصيته...!!!

[ابو اليمان]

ربما يبحث عن منصب

فقد قرات في المنتدى تفسير رؤيا عن ابو اسماعيل ايام كان يريد ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية واراها تتحقق فهو يساير السلطان طمعا في الدنيا ان لم يفقه الدين والسياسة الم يسمع باقوال الشعراء

لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم ,,,,,,,,,,,,,و لا سراة لهم اذا جهالهم سادوا

[الفقير]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

ايها الاخوة الاكارم احمدوا الله على وجود

حزب التحرير في هذة الامة واحمدوا الله

انكم جزء من هذة الثلة الواعية التي

ابصرت طريقها واول شئ عالجتة هو

محو الواقعية في التفكير وترسيخ المبدئية

اللهم اهدي اخواننا الى ما تحب وترضى

[بصير]

ضاع و قت و جهد كبيرين على صفحات هذا المنتدى في الكتابه عن ما يسمى صلاح ابو اسماعيل . و هو للاسف لا يستحق هذا على الاطلاق.

[مقاتل]

رجائنا ان يبقى الاجر اخي بصير فالله من وراء القصد في كل قول وعمل

 

ولولا ذلك لما وجدت حزب التحرير يجالد ويكابد ويكافح من 6 عقود مضت وحتى ياذن الله باقامة دولة قرانه وخلافة نبيه

[موسى المقدسي]

ضاع و قت و جهد كبيرين على صفحات هذا المنتدى في الكتابه عن ما يسمى صلاح ابو اسماعيل . و هو للاسف لا يستحق هذا على الاطلاق.

 

رصد أقوال هؤلاء الذين يظنون انهم يمثلون الشارع في مصر ليس ترفا فكريا أخي الكريم بصير ، وانما هو استعداد لما هو قادم ان شاء الله ، فقد ألمحت الى ذلك في قولي :

 

فماذا سيفعل اذن لدى سماعه بان ثلة من الضباط المؤمنين بفرض تنصيب خليفة للمسلمين قد قامت بالاستيلاء على السلطة واتخذت من مشروع دستور حزب التحرير أساسا لحركتها وقامت فورا بعزل هذا الرئيس والغاء دستوره وتسليم السلطة لمن يقسم بالله على الحكم بما أنزل الله لتحكيم كتابه وسنة نبيه وما أرشدا اليه ليكون خليفة للمسلمين وليس رئيسا للمصريين ؟؟؟؟؟؟؟

أتراه سيبقى عند كلامه ويقود تمردا على بيعة الخلبفة بحجة عدم شرعبة الانقلاب ؟ فهذا والله ما يريده الكافر المستعمر ، فهذا الشيخ وأمثاله سيكونون أدواته سواء بقصد أو غبر قصد

فهل تؤخذ أفكار كهذه مأخذ الجد من الان أم يقال لكل حادث حديث ؟