عماد النبهاني قام بنشر March 23, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 23, 2013 http://www.youtube.com/watch?v=rEq_qtzkr9w اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر March 23, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 23, 2013 بارك الله بالشيخ الصابوني ، وان كان ثمة سؤال برز الى الذهن وهو : هل يمكن قراءة قول الشيخ الصابوني بأنه ليس من المصادفة أن يتم تعيين شخصا كرديا ليكون رئيسا للوزارة وهو يقصد الحكومة المؤقتة " للمعارضة في الخارج "مؤخرا ثم يتم قتل الشيخ " الكردي" ردا على ذلك اقول هل يفهم من هذا ان الشيخ الصابوني يؤيد هذه الفعلة التي قامت بها معارضة معاذ الخطيب وزمرته ؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
راجي رحمة الغفور قام بنشر March 23, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 23, 2013 (معدل) قد يفهم هذا و قد لا يفهم أخي موسى و لكن هذا يبقى موضوع آخر ، و كون الشيخ الصابوني ضد النظام و كذلك شيوخ آخرين لا يعني أنهم على نفس القدر من الوعي السياسي خاصة و أن معظم أوقاتهم كانت في التدريس و التعليم ، ووجهة نظرنا لتصل اليهم لا بد من مناقشتهم شخصيا و الله أعلم. فمثلا عدد لا بأس به من علماء الشام (الشيخ عبد القادر ارناؤوط و الدكتور وهبة الزحيلي) كان يوصي بكتاب الدكتور محمد خير هيكل الجهاد و القتال(و بالمناسبة هو ابن الشيخ طالب هيكل شيخ لعدد من كبار علماء سوريا)... تم تعديل March 23, 2013 بواسطه علاء عبد الله أبو مالك 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر March 24, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 24, 2013 نعم اخي الكريم علاء ولكن يبدو من حديث الشيخ الجليل وهو في ثمانينات عمره ان لديه ذات النزعة الوطنية التي تعم معظم علماء الشام (سوريا) فدائما تجدهم يخاطبون بعضهم بياايها السوريون وان تحدثوا عن الثورة فهي ثورة السوريين وعن الدماء الزكية التي اريقت وتراق فهي سورية وهكذا ، فان قيل ان ذلك انما هو بفعل غياب او تغييب الوعي الفكري الصحيح عن الامة وخصوصا من حكمها قوميون لعقود من الزمن ، قلنا ان أثر هذا التغييب ما كان ليصل لمن يدرسون أصول الدين ويؤلفون فيه ، فان كانوا قد روعوا وهددوا بالموت لكتمان ما امر الله ان يبين للناس وآثروا السلامة ابان حقبة ما قبل ثورات الامة المباركة الراهنة فقد تغيرت الموازين الان وأصبح بمقدورهم وان كان بدرجات متفاوتة ان ينطقوا بالحق حيث لا قومية ولا وطنية ولا جمهورية او ملكية ومن باب اولى لا ديمقراطية بل الاصل ان تكون خلافة اسلامية ، ترى أيجهل علماء الشام (سوريا) هذه الابجديات ايضا ؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو غزالة قام بنشر March 24, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 24, 2013 (معدل) اعلى سقف لمطالب علماء السلاطين هو : [media=] [/media] تم تعديل March 24, 2013 بواسطه ابو غزالة اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر March 24, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 24, 2013 يقول اننا لو تلاقينا قبل ثلاث سنوات وتراهنا عن ان : مصليات سوف تقام في معسكرات الجيش السوري !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وان صلاة الجمعة سوف تبث على الهواء من ثلاث قنوات وليس واحده !!!!!!!!!!!!!!!! وانه سوف يعاد النظر فيما يعرضه الاعلام من مسلسلات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وانه سوف يكون هناك قناة دينية سورية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! على كل حال هو الان بين يدي خالقه وقد أفضى لما قدم والله المستعان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
راجي رحمة الغفور قام بنشر March 25, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 25, 2013 (معدل) أي ابجديات يا أخ موسى و التجهيل الذي حدث للأمة عميق جدا و ضارب اطنابه حتى في علمائها ! أنت عرفت هذه الابجديات من خلال حزب التحرير و ليس من غيره و ان حدث صحوة اسلامية نوعا ما الا ان فيها العديد من الشوائب. و أنوّه بأن هناك فرقا بين من يقف مع الظالم المجرم و لا يريد التغيير و بين من يسعى للتغيير على قدر فهمه المتواضع للواقع... أخي أتدري أن مشيخة الاسلام في الخلافة العثمانية كانت قومية ؟ راجع ما كتبه الشيخ محمد زاهد الكوثري و مدى تعصبه للأحناف و تعصبه لقوميته الشركسية الخ... و لهذا تلاميذ منهم الشيخ عبد الفتاح ابو غدة و غيره فما لدى هذا الرجل نقله تلاميذه الى من بعدهم و هكذا الى أن يتم تصحيح مفاهيمهم ... تم تعديل March 25, 2013 بواسطه علاء عبد الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر March 25, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 25, 2013 اخي. الكريم علاء اذا استثنينا علماء السلاطين فنحن بصدد علماء في التفسير والحديث والاصول لا يمنعهم قول الحق والصدع به الا امرين 1- ان بكونوا قد تعلموا العلم ليعتاشوا منه لقاء وظيفة عامة في دائرة حكومية او مؤسسة تعليمية خاضعة لقوانين الدولة ، وهنا يبرز مدى قوة ايمان العالم ومبدأيته في قول الحق من التراخي فيه خوفا على وظيفته . 2- ان يمارس على العالم ارهاب الدولة لثنيه عن قول الحق والا واجه غضبها الذي اقله تهديده في حياته او الانتقام من اهله وعرضه . وهكذا فانك تجد أئمة الحرمين المكي والمدني ومشيخة الازهر ومن هم عل رؤس دوائر الافتاء ووزارات الاوقاف لا يتحدثون على المنابر في غير فضائل الاعمال والاخلاق والعبادات ، فان طلب من احدهم الحديث عن شان يخص مسلمين خارج حدود بلدهم فانه لن يكون اكثر من دعاء ان يفرج الله كربتهم ، فهؤلاء لم يمارس عليهم التجهيل وانما هو الخوف على النفس والمال مع انهم يعلمون الناس ان الرزق والاجل بيد الله تعالى وبالمقابل فانك تجد علماء قد يفوق علمهم ما لدى الفئة السابقة ولكنهم مغيبون عن الاتصال بالناس بحجب المنابر عنهم ومنهم الملاحقون من قبل اعوان الظلمة ومنهم المغيبون في السجون والمعتقلات ناهيك عمن تم تصفيته جسديا للتخلص منه ، فهذه فئة أبت الا ان تصدع بالحق ولم تؤثر السلامة ورغد العيش فهل يقال ان هذه الفئة قد تعلمت حرمة الدعوات الوطنية والقومية ووجوب تحكيم شرع الله في دولة خلافة اسلامية ونبذ الديمقراطية وما ينبثق عنها من نظم بينما لم تتعلم الفئة الاولى هذه البديهيات التي اسميناها ابجديات فكرية ؟ فالفرق بين هؤلاء وأؤلائك انما هو قوة الايمان بالله تعالى ومدى الالتزام بواجب الاهتمام بامر المسلمين وتحكيم شرع الله كاملا في دولة لكل المسلمين . اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
راجي رحمة الغفور قام بنشر March 25, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 25, 2013 أخي موسى بارك الله فيك الخلاف بيننا قد يكون بسيطا ، النظرة الى العلماء بهذه الهالة و القدسية هي التي تدفعك الى توقع شيء منهم ليس موجودا الآن ، و قد يكون لديك حق فيها و لكن هناك عوامل لا بد من النظر فيها و التأمّل : 1- لا نفترض أنهم علماء في كل شؤون الدين و الاسلام و الواقع و بالتالي لديهم الحل لخروج الأمة من الذلّ التي هي فيه، فهم ليسوا كذلك، لا في فهم الواقع و لا في كل مسائل الشريعة. 2- هم جزء من المشكلة التي تعيشها الأمة و هم يعانون كما تعاني الأمة الا من رحم ربي. 3- جهل أغلبهم في مسائل شرعية مهمة للخروج بحل و من هذه المسائل أحكام الجهاد و الامامة و السياسة و هذه لم تكن مشكلة علماء عصرنا فقط بل من قبلهم أيضا و قد يكون نفس الامر في من قبلهم بأجيال لأنه لم يتصوّر أحدهم أن يخلو عصر من العصور من دولة تحفظ للمسلمين بيضتهم ، الا من رحم ربي كالماوردي و الجويني الخ... 4- بعد الصدمة التي حدثت بغياب دولة الخلافة ظهرت بعض المحاولات لاعادتها و منها مؤتمر العلماء في مصر و هو مدوّن في الأزهر حيث اتفق عدد كبير من العلماء على وجوب عودة دولة الخلافة و لكن هل وضعوا خطة او حل عملي لذلك؟ لا لماذا ؟ لعدة أسباب من أهمها أنهم لا يملكون هذا التصوّر! ففعلا حتى المخلصون منهم كانوا في حالة صدمة و ضياع فنهض لها من نهض و كانوا قلة و خرجت جماعات هنا و هناك لاعادة الأمور الى نصابها و منهم حزب التحرير الاسلامي. فأخي لو كان الأمر بهذا الوضوح للعلماء لرأيت أعدادا لا بأس بها منهم تسير خلف حزب التحرير... فلا بد أن يعلم العلماء أن اجتهادهم يجب أن ينصب في هذا الاتجاه، و هو ليس تعليم الناس فقه الطهارة و الصلاة فقط بل أحكام الجهاد و السياسة و الخلافة و العمل لها. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
راجي رحمة الغفور قام بنشر March 25, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 25, 2013 طبعا أخي نحن نستثني من لهم ارتباطات مع الظالمين و الحكام الحاليين فهؤلاء وضعهم مختلف... اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر March 25, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 25, 2013 مهما يكن من أمر فنحن ماضون بعون الله نحو الغاية المنشودة في استئناف الحياة الاسلامية سواء وعاها هؤلاء العلماء أم لا رغم عناء الصراع الفكري مع أنصارهم . اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.