المستيقن Posted May 13, 2013 Report Share Posted May 13, 2013 (edited) هل رفعت قطر يدها عن الملف السوري بقرار أميركي؟؟ الدوحة-وكالة ميلاد أبلغت الدوحة الأمين العام لائتلاف المعارضة السورية، مصطفى صباغ، وبعضا ممن يعملون لحسابها في تركيا بأن ملف القضية السورية أصبح في يد السعودية. وقال مصدر مقرب من المعارضة السورية في إسطنبول لصحيفة “العرب” الصادرة في لندن، إن القطريين قالوا لصباغ إن عليهم ضغوطا ضخمة من الولايات المتحدة وحلفائها وإنهم رفعوا أيديهم عن الملف السوري. وأشار المصدر إلى أن رئيس الائتلاف المعارض جورج صبرا أدى زيارة إلى السعودية صحبة وفد يضم أسماء بارزة من المجلس التنفيذي للائتلاف مثل محمد فاروق طيفور (نائب المراقب العام لإخوان سوريا، ونائب رئيس المجلس الوطني) وعبد الأحد صطيفو (رئيس كتلة السريان الآشوريين). وقد نقلت طائرة سعودية خاصة وفد المعارضة السورية من مطار صبيحة التركي إلى الرياض حيث التقى الوفد الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات السعودية في مرحلة أولى ثم الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية. وكشف المصدر أن المسؤولين السعوديين أكدوا لصبرا وزملائه استعداد الرياض لدعمهم والتنسيق الكامل معهم. ونقل المصدر عن عناصر من الوفد أن السعوديين يبدون رغبة كاملة في التنسيق مع المعارضة السورية حتى على المستوى الميداني وأن لديهم مخططا وترتيبا لسيناريو مستقبلي يقوم على حل الأزمة عن طريق التفاوض بالتزامن مع المواجهة الميدانية، لكن دون منح فرص سهلة لتكوين فضاء خصب لتفريخ المجموعات المتشددة التي تهدد أمن سوريا راهنا ومستقبلا. وأشار المصدر إلى أن السعوديين تحدثوا إلى الوفد بوضوح تام، وقالوا إنهم يفتحون هذا الباب مع المعارضة من أجل غاية واحدة، وهي وقف الحرب الدموية في البلاد عن طريق التفاوض ومن بوابة مبادرة المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي، وهو موقف يلقى دعما أميركيا كاملا وتفهما روسيا. وقال السعوديون لصبرا وزملائه إن المملكة تحث مختلف الفصائل الوطنية السورية على التوحد من أجل إنجاح خيار الحل التفاوضي دون أية اشتراطات مسبقة، وأن مختلف الأطراف (نظاما ومعارضة) مطالبة بالتنازل من أجل تسريع الحل. ووفق المصدر، فإن السعوديين طالبوا من الوفد أن يوضح أمره في ما يتعلق بالمجموعات التي ترتبط بالقاعدة أو المقربة منها خاصة جبهة النصرة. وأكد السعوديون على أن الرياض لا تقبل بأي دور لهذه المجموعات في مرحلة التفاوض أو في المرحلة الانتقالية، لأنها مجموعات عنيفة ولا تقدر على العيش إلا في ظروف التوتر والمواجهات. وذكر المصدر أن الوفد تعهد بقطع أي صلة للمعارضة الوطنية السورية مع المجموعات الجهادية التي يتشكل أغلب أفرادها من عناصر غير سورية. يشار إلى أن أطرافا من المعارضة السورية والجيش الحر سبق أن عارضوا القرار الأميركي بوضع جبهة النصرة على القائمة السوداء، ودعوا إلى التعاطي معها كشريك في معركة الإطاحة بالأسد. لكن قرار “النصرة” الأخير الولاء لتنظيم “القاعدة” سمح للمعارضة السياسية والعسكرية بالتبرؤ منها، ومن ثمة الاستعداد لمقاتلتها استجابة لضغوط خارجية. وفي سياق متصل، نقل المصدر عن جورج صبرا قوله إن الإخوان المسلمين، ومنذ أن تبلغوا القرار القطري، أصبحوا يعيشون في دوامة كبرى، فهذا يعني أنهم لن يكونوا طرفا مؤثرا في المرحلة القادمة، كما أن الدعم المقدم لهم سيختفي. يشار إلى أن قطر، وبدعم تركي، عملت طيلة السنتين الماضيتين على فرض الإخوان في كل الهيئات والمؤسسات التي تخص المعارضة، وآخرها كان قرار تنصيب غسان هيتو رئيسا للحكومة، وهو شخصية مقربة من الإخوان. وقال مراقبون إن القرار الأميركي بتحييد قطر ومنعها من التدخل في الملف السوري مستقبلا هو ضربة موجعة للدوحة التي كانت تقدم نفسها دائما وصيا على الحركات الإخوانية والسلفية وخاصة في “ثورات الربيع العربي”، وأنها قادرة على توظيف هؤلاء في خدمة المصالح الأميركية. وأكد هؤلاء أن هذا القرار سيسهل الوصول إلى حل في سوريا يقوم على التوافق خاصة أن المبادرة السعودية مدعومة أميركيا. من جهتها أشارت مصادر خاصة لـ “العرب” في الدوحة مقربة من وزارة الخارجية القطرية إلى أن اجتماعا تم بين أمير قطر ورئيس وزرائه ووزير خارجيته الشيخ حمد بن جاسم بحضور ولي العهد القطري تميم بن حمد تخلله تبادل اتهامات حول الإخفاق الذريع الذي أصيبت به الجهود القطرية في سوريا. وأوضح ولي العهد أنه نصح مرارا بالتعاون مع الجهود الخليجية لتقوية الموقف التفاوضي للمعارضة السورية، لكن الرهان على الإسلاميين وقف حاجزا دون الحصول على الدعم الدولي للمعارضة وتسبب في نجاح النظام السوري بتصويره المعارضة على أنها مجاميع إسلامية متشددة قريبة من القاعدة مما قلل من الدعم الدولي للجيش الحر. وتتخوف مصادر في الدوحة من أن تتسبب الضغوط الغربية على الدوحة في ردة فعل مرتجلة من قبل جناح رئيس الوزراء خاصة بعد الإعلان عن زيارة مفاجئة سيؤديها إلى طهران حسب ما صرح به وزير الخارجية الإيراني في الأردن، وأن الدبلوماسية القطرية عرفت بتسرعها مما يفتح المجال واسعا أمام تكهنات بأن تعود الدوحة إلى تشنجها وعلاقاتها المثيرة للتحسب خليجيا وخاصة مع إيران. وذكرت ذات المصادر أن قطر تنتظر فحوى لقاءات وزير الخارجية الأميركية جون كيري مع المسؤولين في موسكو، وهل ستحصل بينهما خلافات حول طريقة التعاطي مع نظام الأسد، وهذه الخلافات قد تمدد في أنفاس الدور القطري ولو صوريا. لكن التقارير القادمة من موسكو توحي بتقارب حقيقي في المقاربة الأميركية الروسية بخصوص الدفع باتجاه حل سياسي يلزم الطرفين بتقديم تنازلات مؤلمة، وهو ما يجعل الدور السعودي مقبولا على عكس الدور القطري الذي سينتهي مع خيار التصعيد ومحاولات الإطاحة عسكريا بالأسد. وقد دعمت تصريحات خاطفة لكيري هذا الخيار حين قال “نشاطر موسكو وجهة نظرها، وكلانا نريد أن يعم الاستقرار هذه المنطقة وأن تكون خالية من التطرف”. المصدر : وكالة ميلاد http://www.milad.ps/arb/news.php?maa=View&id=69023 مصدر آخر : كلنا شركاء http://www.all4syria.info/Archive/81349 Edited May 13, 2013 by المستيقن Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
المستيقن Posted May 13, 2013 Author Report Share Posted May 13, 2013 قطر رفعت يدها عن الملف السوري وأبلغت ائتلاف المعارضة أن الأمر أصبح في يد السعودية أول النتائج الروسية الأميركية هو سحب ملف سورية من دولة قطر، وتسليمه للملكة العربية السعودية! فالتوافق بين موسكو وواشنطن خلال زيارة وزير الخارجية الأميركي جون كيري ومحادثاته مع نظيرة سيرجي لافروف والوقت الطويل الذي أمضياه مع الرئيس فلاديمير بوتين، لم يكن أمام المعنيين بالقضية السورية غير التعاون والانصياع لأكبر لاعبين في الأمر. وفيما رحبت أوروبا وستنحاز الصين للاتفاق فإن الباقي حسب التقييم الأميركي الروسي المشترك الجديد هو كل من الدوحة وطهران! وهذا الفهم منطلق من أن الخطر الأكبر في سورية هو نشوء دولة علوية متشيعة، تقابلها دولة لتنظيم القاعدة مع شظايا سورية أخرى غير مستقرة. وفيما قطر لا تتقصد دعم الجماعات المتطرفة فإن الائتلاف السوري المعارض الذي رعت تشكيله الدوحة بالتعاون الوثيق مع تركية لم يلجم الجماعات الإسلامية المتشددة ونموها على حساب الاعتدال السوري المأمول من القطبين الروسي والأميركي، بينما تندفع طهران بكل حماس لبث العامل الطائفي في الأزمة عبر دفعها حزب الله للتدخل وتسليحها غير المحدود للنظام، ومن ثمّ تأييده في كل ما يذهب إليه، ومن ذلك اختياره التعبئة الطائفية لضمان قيام “حالة علوية” في الساحل كبديل لضياع دمشق الذي بات أمرا يقينيا. والتقطت الدوحة الإشارة فورا فيما توغل طهران أكثر وأكثر بتأييد النظام وخياراته، دون أن تراجع موقفها حتى اللحظة. وحسب مصادر وثيقة الصلة فقد أبلغت الدوحة الأمين العام لائتلاف المعارضة السورية، مصطفى الصباغ، بأن ملف القضية السورية أصبح في يد السعودية. وما قالته قطر تحديدا حسب تسريبات معارضين سوريين هو “علينا هائلة من الولايات المتحدة وموسكو والحلفاء الغربيين لرفع يدنا عن ملف سورية والذي بات الآن بيد المملكة العربية السعودية”. وفي هذه الأجواء كان الائتلاف السوري يقوم بزيارة للسعودية عبر وفد كبير ضم رئيس الائتلاف المعارض جورج صبرا ومعه محمد فاروق طيفور نائب المراقب العام لإخوان سوريا، ونائب رئيس المجلس الوطني وعبد الأحد صطيفو رئيس كتلة السريان الآشوريين حيث نقلتهم طائرة سعودية خاصة من تركية إلى الرياض وهناك أول من التقاهم الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات السعودية ثم الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية. الطرح السعودي لزعماء الائتلاف كان: “سندعمكم والأسد زائل لا محالة، لكننا لا نريد رؤية دولة للقاعدة في سورية ولن نتحمل أو نتقبل التقسيم في كل حال”. وقال السعوديون بأن “النظام عمليا وأخلاقيا وسياسيا ودوليا انتهى لكن لا بد لكم من لملمة أشتات الطيف المعارض بما يضمن انتقالا للسلطة عبر حل تفاوضي، فبمجرد ما تنازل النظام خطوة واحدة نحو (الحكومة المشتركة) فهذه نهايته ونهاية المشروع الإيراني”. وركز المسؤولان السعوديان على المأساة التي يعيشها الشعب السوري إنسانيا وأن وقف الحرب الدموية الجارية هو الخيار الأول الآن ومن بوابة مبادرة المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي”. وكانت رسالة السعودية لرموز المعارضة “الوحدة..ولا شيء قبل الوحدة، سواء على الأرض في سورية أو عبر تشكيل ائتلاف يضم الكل ويستجيب للجميع بما في ذلك الطرف الكردي الذي سنتعاون مع تركية لجلوسه معكم بكل أريحية وانسجام”. وكان من الواضح أن الصعوبة على الأرض هي أن تتخذ المعارضة موقفا نابذا لكل من جماعة النصرة وغيرها من التشكيلات الإسلامية المتشددة القريبة من القاعدة على ما تحظى به هذه الجماعات من تأييد عدد من المناطق التي تسيطر عليها وتديرها. لكن الرسالة كانت واضحة “الرياض لا يمكن أن تقبل بأي دور للمتطرفين الذين يهددون أمنها الداخلي ويهدد استقرار المنطقة بالمجمل، فضلا عن أن هؤلاء هم المدخل الذي تستغله إيران للدفع بطرفها الطائفي ليكون له دور مسموع بينما هو لا يمثل حقائق ملموسة على الأرض”. الملتبس في الأمر كما تقول المصادر هو موقف جماعة الإخوان المسلمين التي تتخوف من أن يكون الفتور السعودي مع إخوان مصر وحركة حماس الفلسطينية منعكسا عليهم للتقليل من حجمهم على الأرض في تفاصيل التسوية السورية. ولهذا فإن الجناح المتشدد الإخواني، يريد الإبقاء على التعاون مع الجبهات الإسلامية المتشددة ويستثقل مسألة التنصل منها ووقف التعاون معها فما بالك بنبذها وإدانتها. صحيفة منشور الإلكترونية http://mnshoor.net/7831/%d9%82%d8%b7%d8%b1-%d8%b1%d9%81%d8%b9%d8%aa-%d9%8a%d8%af%d9%87%d8%a7-%d8%b9%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%84%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d9%88%d8%a3%d8%a8%d9%84%d8%ba%d8%aa-%d8%a7%d8%a6/ Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
المستيقن Posted May 13, 2013 Author Report Share Posted May 13, 2013 على غرار ماحصل باليمن تم استبعاد قطر من الملف السوري وربما ستشهد الايام القادمةتطورات مهمة على صعيد التغييرات في القيادات السياسية والعسكرية وخصوصا تحجيم الاخوان وكف هيمنتهم كما جرى باليمن تماما وقد انتقل الاشراف على الملف الى السعودية ويتولاها الان الامير بندر وسعود الفيصل و تم جلب قيادات كثيرة من المعارضة اليوم وبطائرة خاصة من استنبول الى الرياض وتجري اجتماعات مكثفة معهم من قبل الامير بندر وسعود الفيصل وننوه ان قطر ابلغت لجان الاغاثة انها اوقفت اي دعم اغاثي للشعب السوري لانها رفعت يدها عن الملف السوري ما نحتاج لمعرفته الان هل السعودية ستروج للانتقال السياسي على غرار اليمن وماطرح بجنيف ولقاء كيري بوتين ام ان هناك رؤية اخرى لدى السعوديين والحقيقة ان هذا الانتقال يعتبر اكبر صفعة تنالها مصر ومن ورائها الاخوان وايران لان السعوديون لايريدون للاخوان دورا مهيمنا وهذا مافعلته باليمن واعتقد انها ستفعله بسوريا نتمنى على السعودية ان تدرك ان الملف السوري له خصوصية مختلفة عن اليمني ففيه مئات الالاف من الشهداء والجرحى والمفقودين والمعتقلين مما يجعل الحل اليمني امرا صعبا لامستحيلا لانهم بذلك انما يغطون الجمر بالرماد وعند اي هبة ريح خفيفة ستشتعل النار بقوة اكبر يجب تحقيق العدالة والمحاسبة ويجب حل المنظومة الامنية اولا ثم يتم طرح مبادرات الحل تاصر محمد العربي https://www.facebook.com/lattakianewss/posts/529806497065811 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
مقاتل Posted May 13, 2013 Report Share Posted May 13, 2013 لا رفعت يدها ولا يحزنون فحكام قطر لا يالون جهدا في محاربة الاسلام والمسلمين الا وبذلوه لا يهمهم في هذا المعترك اللعين ان يكونوا خدما لامريكا ام لبريطانيا وان كانوا يرجون ان يكون لصالح الاخيرة ولا زال حكام قطر وصنوانهم من حكام الخيانة والعمالة والعداوة لله ولرسوله وللمؤمنين يحاربون المسلمين بكل الوسائل والاساليب حتى يردوهم عن دينهم ان استطاعوا غير ان الامر ان استعصاء الثورة السورية الباسلة المباركة على كل حيل امريكا والغرب الكافر واعوانه ونعاله ارغم امريكا على الظهور من خلف من كانت تختبئ ورائهم وتتخذهم حرابا سامة لها في محاربتها للثورة فنحت المذممين (الحمدين لا حمد الله لهما ذكرا)وتصدرت مشهد محاربة الثورة الى جانب وكيلها وسمسارها الروسي وما قول النظام القطري عن ان ملف الثورة قد خرج من يده الى يد النظام السعوطي الاكثر منه عداوة للاسلام والمسلمين الا قولا بائسا مكذوبا وفرارا من الاعتراف بحقيقة ان امريكا نحتهم جانبا ورفستهم بعد ان لم تمكن من اجهاض الثورة واحتوائها من خلالهم الرضا and عبد القادر111 2 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
عبد القادر111 Posted May 13, 2013 Report Share Posted May 13, 2013 من اخبار اليوم اتفق الرئيس الأميركي اوبامل ورئيس الوزراء البريطاني كاميرون على موقف موحد بشأن التحرك نحو التأسيس لمرحلة انتقالية في سوريا بدون الاسد . وقال أوباما في مؤتمر صحفي مع كاميرون بواشنطن إنهما اتفقا على تكثيف الضغوط لرحيل الأسد، وتقوية المعارضة. من جهته, قال كاميرون إنه يجب جعل سوريا توافق على مرحلة انتقالية، تلبي طموحات الشعب. كما أعلن أنه ستتم مضاعفة "المساعدات غير المميتة" للمعارضة السورية, مشيرا في الوقت نفسه إلى أن بريطانيا ستزيد الضغوط في الاتحاد الأوروبي، من أجل مرونة أكبر بشأن تصدير السلاح لسوريا. وايران تسمسر لامريكا: في هذه الأثناء, حذر وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي من اتساع نطاق الأزمة السورية, وقال إن أي فراغ سياسي في سوريا سيتسرب إلى جميع دول المنطقة. وقال صالحي على هامش اجتماع فريق الاتصال الخاص بأزمة مالي -الذي عقد في مقر منظمة التعاون الإسلامي بجدة- كل هذا يدل على ابقاء الوضع على ما عليه لاجهاض الثورة او سرقتها لوضع خائن اخر على هرم النظام وخاصة بعد تدخل مقاتلين من حزب اللات ومليشيات عراقية وايرانية المعادلة هي بين من توكل على الله من ثوار الداخل الذين يرفعون رايات رسول الله ومن توكل على الشيطان جاء ليروي حقده من دماء الاطفال والنساء والناس العزل هذه المعادلة موكلة الى رب العباد الذي رفع السماء بغير عمد اللهم نستودعك بلاد الشام اللهم قوي ايمانهم والف بين قلوبهم وارنا باعداء الاسلام عجائب قدرتك Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
عز الدين24 Posted May 13, 2013 Report Share Posted May 13, 2013 ما هو الفرق بين أن يبقى الملف السورى بيد قطر أو أن ينتقل الى يد السعودية؟!! أو ليست كل من قطر و السعودية تسيران مع السياسة البريطانيةفى مسايرة أميركا ظاهريا و طعنها في الظهر كلما سنحت الفرصة؟!! Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.