ابو غزالة Posted May 18, 2013 Report Share Posted May 18, 2013 http://www.youtube.com/watch?v=-8HL8CL-bgA Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
ابو انعام Posted May 18, 2013 Report Share Posted May 18, 2013 المكر حتى في طرح و اخراج الواقع من سياقه فالجزيرة على لسان مديعها تسال هل لاحد فمن هذا الاحد ان يلوم الشعب السوري اذا التف حول المنظمات المقاتلة على الارظ......في ظل التقاعس من المجتمع الدولي عن نصرت الشعب السوري لم نعد ابناء الامة الاسلامية بل ابناء المجتمع الدولي Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Abu Bukker Posted May 18, 2013 Report Share Posted May 18, 2013 خبر وتعليق: أمريكا تضع "وصول الإسلام إلى الحكم في سوريا" في قائمة الإرهاب السوداء. أدرجت الخارجية الأمريكية زعيم تنظيم "جبهة النصرة" أبو محمد الجولاني في القائمة السوداء للإرهابيين. وجاء في بيان أصدرته الخارجية بهذا الشأن «لقد صرح الجولاني في تسجيل فيديو له أن هدفه النهائي هو إسقاط النظام وفرض الشريعة في البلاد كلها». وأكدت الخارجية أن «لا مكان للتطرف والأيديولوجيا الإرهابية في مرحلة ما بعد الأسد في سورية». التعليق: مجازر فظيعة تُرتكب في حقّ أهل الشام، ذبح للأطفال من الوريد إلى الوريد، انتهاك لأعراض النساء واغتصاب للأطفال، تعذيب المعتقلين بأساليب وحشية قذرة تُفضي للموت، حرق الناس وهم أحياء وتمثيل بالجثث، حصار ومنع للماء والطعام والدواء، هدم للمنازل فوق رؤوس الناس وتدمير للأحياء السكنية، قصف للمساجد، إهلاك للحرث والنسل، وغيره الكثير. كلّ هذا لا يُعدّ إرهاباً في ديمقراطية أمريكا ومجتمعها الدولي، فالإرهاب في نظر عقيدتهم الديمقراطية هو وصول الإسلام إلى الحكم في سوريا، وتطبيق شريعة الرحمن، وتنفيذ الأحكام المنبثق من عقيدة الإسلام الراسخة في قلوب أهل الشام، هذا هو الإرهاب في نظرهم. {وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى}. لقد أسفرت أمريكا عن حقيقة حربها على أهل الشام عبر أداة قتلها نظام عميلها بشار، فهي حرب على الإسلام وأهله، للحيلولة دون وصول الإسلام إلى الحكم على أنقاض "آخر معاقل العلمانية" كما نطق به عميلها بشار، فهي تقوم بإعطائه المُهلة تلو المُهلة حتى يقضي على جذوة الإسلام المتقدة في ثورة الشام، والدفع بالثوار للقبول بعُملائها الجدد من المعارضة الخارجية وائتلافها وحكومتها الانتقالية التي تريد أن تمسك بهم النظام العلماني في سوريا من الانهيار تحت ضربات الثوار المجاهدين الذين يُطالبون بإسلام الحكم وإقامة الخلافة في عُقر دارها الشام. {وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ}. فمشكلة أمريكا ليست مع الجولاني أو تنظيم "جبهة النصرة" فحسب، ولكن مشكلتها مع وصول الإسلام إلى الحكم في سوريا وإقامة الخلافة الإسلامية، والذي يؤدي إلى خلع نفوذها وليس فحسب من الشام بل من جميع بلاد الإسلام، وتحرير فلسطين والأقصى من سطوة ربيبتها "إسرائيل". إنّ معركة أمريكا والغرب الكافر ليست مع شخوص وتنظيمات بل مع فكرة الإسلام وإقامة سلطانه في الأرض. (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ). هذه هي حقيقة الصراع في الشام، صراع بين الديمقراطية الكافرة التي تحمل لواءها أمريكا ومعها المشرق والمغرب وأشياعها وعملائها وأزلامها، وبين الإسلام ووصوله للحكم الذي يحمل لواءه ثوار الشام كخط متقدم عن أمة الإسلام. فلذلك على أهل الشام أن يلتفتوا لحقيقة هذه المعركة ولأدواتها، فيعلنوا عداءهم لأمريكا والغرب الكافر ولأدواتهم من الحكام العملاء والمعارضة الخارجية بائتلافها وحكومتها الانتقالية، وأن يثبتوا على الحقّ وهو الإسلام ووصوله إلى الحكم في الشام، وأن لا يطلبوا النصر إلا من الله الذي بيده المُلك وهو على كلّ شيء قدير، فما النصر إلا من عند الله فقد كتب الخذلان والخزي في الدنيا والآخرة لأعدائه، والغلبة والنصر لأوليائه في الدنيا والآخرة فقال سبحانه: (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ * كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ * لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ). 18/5/2013 https://www.facebook...&type=1 ابو حمزة 1 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.