مقدسي دمشقي قام بنشر July 3, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر July 3, 2013 بيان السيسي وبيان رئيس حزب نور وموقف الأخوان المسلمين سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات (الصورة: مرسي مع السيسي مع وزير دفاع المغول) أولا ما كانت النظام العلماني بانتخاباته أن يأتي بالإسلام انتخابات النظام العلماني تأتي بالاسلاميين للحكم ولا تأتي بالاسلام للحكم في الجزائر أتت الانتخابات بالاخوان المسلمين وليس بالاسلام ثم قام الجيش هناك بانقلابه وذبح الاسلاميين والمسلمين ثانيا الله سبحانه وتعالى لا يتدخل لصالح المسلم المخلص لكن الله يتدخل لصالح الاخلاص مع الوعي وضمن سياق معين فإن اتبع المخلصون طريقا غير الطريق الشرعي لإقامة حكم الله فإن الله يترك العاملين وطريقهم وذكائهم وحنكتهم وإن اتبع المخلصون الواعون الطريق الشرعي للتغيير فإن الله يسوق الأسباب لصالحهم لكن يكون ذلك بعد التمحيص وكشف المنافقين والمدلسين وبعد أن يكشف الله الخونة أمثال سليم ادريس ومجالسه العسكرية من هنا نفهم مذبحة حماة سنة 1984 ومن هنا نفهم ونفهم ونفهم ونفهم..... ثالثا شباب الأخوان المسلمين شباب مخلص لا نزكي على الله أحد وهم من أصفى الشباب المسلم في أمتنا لكن المشكلة هو في الفكر الذي يحملوه فهم يحملون الاسلام في الجوار الخاص لكنهم يحملوا فكر: الحكم للأغلبية في الجوار العام يحملون باسم درء المفسدة وجلب المصلحة فكرا يبيح لهم أن يقبلوا بنظام الكفر العلماني يبيح لهم أن يقبلوا بتعدد الدول في العالم الاسلامي يحملون فكرا يبيح لهم التعامل مع أمريكا والسير في ركابها والاجتماع مع دهاقنتها كما فعل الشقفة مع ماكين وكما وكما وكما...... رابعا ألقى السيسي بالأمس خطابا إلى الشارع في أرض الكنانة وتحدث رئيس حزب نور إلى مرسي والأخوان من هو السيسي؟؟ فقط للتذكير: هو قائد قوات مبارك التي شاركت في الحملة الصليبية على أرض السواد والتي انتهت بتسليم أرض السواد للشيعة وهو صديق حميم للأمريكان كما يقول الإعلام وبلغة الحق والباطل هو حذاء أمريكي الناعم في أرض الكنانة وقد تم تعيينه من قبل أمريكا عندما رأت أمريكا أن تخلع صور عجائز العسكر من أذهان الناس خامسا من هو حزب نور؟؟ هو حزب سياسي كونته الحركة السلفية في مصر والتي كانت تقول أنها لا تؤمن بالسياسة وتقول على لسان زعمائها أن السياسة حرام وزعماء هذا الحزب من فكرهم أنه لا يجوز الخروج على ولي الأمر وقالوا ذلك صراحة زمن مبارك وقال محمد حسان بتحريم الخروج على مبارك. وكان محمد حسان قد مدح ولي أمره مبارك في العديد من المناسبات ثم فجأة رآه المسلمون في ميدان التحرير بعد أن أدرك أن القطار يكاد أن يفوته حزب نور هذا منذ تأسيسه وحتى هذه اللحظة يدعم العلمانيين سرا وعلانية وينتهز كل فرصة للغمز واللمز بمرسي والأخوان ليس لأن مرسي لا يطبق الاسلام بل لأن حزب نور له ولاءاته الخاصة به سادسا بيان السيسي فيه ثلاث نقاط النقطة الأولى: كان يتحدث للطرفين كأنهم أولاد صغار عليهم الاصطلاح كان يخاطب تيار المسلمين بقيادة الأخوان وتيار العلمانيين بقيادة عمرو موسى والبرادعي وغيرهم على أنهم عيال عند رب البيت(العسكر) وقد اختلف العيال فعليهم التصافح وحل الخلاف بينهما وهذا فيه دلالة أن الحكم للعسكر وليس لمرسي والأخوان لا أحد يتكلم بهذه اللهجة إلا الحاكم الفعلي الأصل أن العسكر رهن إشارة الرئيس إن كان الرئيس هو الحاكم النقطة الثانية مدح السيسي في بيانه الشعب ومدح خروج الرعاع ضد مرسي والأخوان بل وقام الجيش يتوزيع أعلام مصر على المتظاهرين في ميدان التحرير وفي هذا لكأنه يقول "العلمانيون اللادينيون هم البلد وهم أهل البلد" النقطة الثالثة أمهل بيان السيسي مرسي والأخوان أن يقوم بفعل من شأنه إنهاء الأزمة وحيث أن أي تنازل من مرسي يعني سقوطه فهذا يعني أن العسكر يقولوا لمرسي تنحى وارحل فالتيار المعادي للإسلام مدعوم من قبل العسكر ويعرفون مالذي عليهم فعله من تدمير وإحراق وقتل حتى يعم الذعر والفوضي فيأتي العسكر بخارطة الطريق كما وصفها السيسي بيان السيسي يقول نحن العسكر نحن الحكام الحقيقون. والأخوان أجراء عندنا وليس عند الشعب سابعا سبحان الله مرسي والأخوان لم يطبقوا الاسلام ورضوا أن يكونوا مرحلة انتقالية للعسكر في حكمهم لقد فوّتوا فرصة قيام دولة الاسلام في مصر عندما فاوضوا عمر سليمان سرا ورضوا أن يكونوا ورقة توت عورة العسكر لقد أرضوا العسكر في سخط الله والآن عليهم أن يتحملوا نتائج اعتمادهم على غير الله ثامنا حديث حزب نور يقول رئيس حزب نور " على مرسي أن يقدم تنازلات لحقن الدماء" إذن الأمر ليس حلالا وحراما تنازل فالاسلام لا قيمة له في نظر رئيس حزب نور هو حريص على الديموقراطية كما مرسي وفي النظام الديموقراطي لا يوجد حلال وحرام يا مسلمي أرض الكنانة لا عز للأمة بغير الاسلام دولة وراية وحضارة إن النظام الديموقراطي نظام وضعي ولا علاقة له بالاسلام إن المسألة ليست مرسي أو غير مرسي إن العسكر وأسيادهم لا يريدون من الاسلام أن يعود للحياة لا يريدون من مصر أن تكون مهد قيام الدولة الاسلامية لذلك ليكن دفاعكم عن الاسلام دولة وراية ولن يكون هناك هناء عيش ولا عزة إن ابتغيتم نظاما غير الاسلام نسأله تعالى أن يبرم أمر رشد لأرض الكنانة يكون فيه عز للاسلام والمسلمين ونسأله أن ينتقم من العسكر في مصر ومن كل من يعادي هذا الدين كما ونتوسل إليه أن ينصر كل من يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا منقول طارق ابو عائشة 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو غزالة قام بنشر July 3, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر July 3, 2013 السيسي: نقسم بالله أن نفتدي مصر ضد كل إرهابي أو متطرف الأربعاء، 03 تموز 2013 10:50 السبيل -تحت عنوان "الساعات الأخيرة" نشرت إحدى الصفحات الرسمية التابعة للجيش المصري على فيس بوك ما يلي: "ذكر القائد العام للقوات المسلحة (وزير الدفاع المصري عبدالفتاح السيسي) أنه أشرف لنا أن نموت من أن يروع أو يهدد الشعب المصري ، ونقسم بالله أن نفتدي مصر وشعبها بدمائنا ضد كل إرهابي أو متطرف أو جاهل". واختتمت صفحة "أدمن الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة" منشورها الذي بثته نحو الثالثة من فجر اليوم الثلاثاء (1 تغ) بقولها "عاشت مصر وعاش شعبها الأبي". ويأتي هذا المنشور الذي لم يحدد متى ولا في أي ظرف ذكر السيسي هذه الكلمات، بعد أقل من ساعتين من خطاب للرئيس المصري محمد مرسي، أكد فيه على تمسكه بشرعية بقائه في الحكم حتى انتهاء مدته في يونيو/ حزيران 2016، كأول رئيس منتخب للبلاد بعد ثورة 25 يناير 2011.(الاناضول) http://www.assabeel.net/arab-and-international/arab-news/149310-السيسي-نقسم-بالله-أن-نفتدي-مصر-ضد-كل-إرهابي-أو-متطرف.html اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الخلافة قام بنشر July 3, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر July 3, 2013 جاء في الحديث الصحيح، عن النبي-صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "أن من التماس رضا الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضا عنه الناس، ومن أرضا الناس بسخط الله سخط الله عنه وأسخط عنه الناس" رواه الترمذي رقم (2414)، وابن حبان في صحيحه(276)، وصححه الألباني في صحيح الجامع رقم (6010). صدق رسول الله ورب الكعبة. ارادوا ان يرضوا امريكا والغرب والعلمانيين فسخط الله عنهم امريكا والغرب والعلمانيين وباؤوا بسخط من الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر July 3, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر July 3, 2013 لم يعد هم جنرالات جيوشنا الكبار سوى طمأنة الغرب وعلى رأسه أمريكا ان جيوش المسلمين لم تعد للمسلمين وانما أداة طيعة بيد ولي نعمتها التي تغدق عليها المعونات السنوية فهي رهن إشارة البنتاغون في حربه الصليبية المبطنة ضد المسلمين لن يحرك السيسي ولا نظرائه في الاردن وتركيا الجيوش لتصرة شعب سوريا وشعب فلسطين ولا استنقاذ الاقصى واستعادة اراض المسلمين المغتصبة ولا طرد التتار الجدد من العراق ، لا بل انهم طوع بنان أسيادهم في واشنطن ولندن لملاحقة كل من يفكر في اجتثاث اسرائيل وكيانها المسخ وكل من يفكر في قلع نفوذ الغرب وشركاته وعملائه لذلك كله فالثورات لن تقف حتى تتخلص الشعوب من أمثال السيسي ورشيد عمار وامثالهم في جيوش المسلمين تماما كما هم ثائرون ضد ساستهم وأنظمة حكمهم الجبرية ان دور الجيوش في ظل دولة الخلافة التي بقيت اكثر من ثلاثة عشر عاما هو حمل الدعوة الاسلامية الى العالم بالاضافة الى حماية ثغور الدولة وحفظ الامن والدفاع ضد اي عدو صائل فما بالها تحولت للدفاع عن مصالح الدول الكافرة المستعمرة التي اصطنعت حربا صليبية أسمتها الحرب على الارهاب وراحت تجند لها كل ذليل من امة المسلمين اشترت ذمته واوصلته الى مركز القيادة ليتسنى لها من خلاله الهيمنة على الجيش كله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.