اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

ولاية السودان: التغطية الإعلامية لفعاليات الحزب ضد رفع الأسع


Recommended Posts

الأخ الكريم

مدير شرطة ولاية الخرطوم

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع: وقفة احتجاجية

 

 

يعتزم حزب التحرير/ ولاية السودان القيام بوقفة احتجاجية أمام قسم شرطة الخرطوم شمال، رئاسة جهاز الأمن والمخابرات، وقسم شرطة الكلاكلة، يوم بعد غد الثلاثاء 25 ذو القعدة 1434هـ الموافق الأول من أكتوبر 2013م. ابتداء من الساعة الثانية عشرة قبل الظهر، وذلك احتجاجاً على اعتقال شباب حزب التحرير لقيامهم بتوزيع نشرة لحزب التحرير/ ولاية السودان بعنوان: (زيادة أسعار المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء)، وهم:

 

1. الشيخ/ عبد الفتاح ضو البيت (محتجز بقسم شرطة الكلاكلة).

2. الأخ/ أسامة محمد خير (في قسم شرطة الخرطوم شمال).

3. الأخ/ جهاد محمود محمد (محتجز في مكاتب جهاز الأمن والمخابرات).

4. الأخ/ أكرم سعد الحسين (محتجز في مكاتب جهاز الأمن والمخابرات).

5. الأخ/ خالد بشير (في قسم شرطة الخرطوم شمال).

6. الأخ عبد الرحمن أحمد (محتجز بقسم شرطة الكلاكلة).

 

إعمالاً لحقنا الدستوري والقانوني في ذلك، وفوق ذلك وقبله كونه استجابة لأمر الله سبحانه وتعالى؛ الذي أمر بالقيام بواجب الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ومحاسبة الحكام، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنْ الْمُنْكَرِ أَوْ لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عِقَابًا مِنْهُ ثُمَّ تَدْعُونَهُ فَلا يُسْتَجَابُ لَكُمْ».

 

 

إبراهيم عثمان (أبو خليل)

الناطق الرسمي لحزب التحرير

في ولاية السودان

 

 

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية السودان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

الخرطوم شرق- عمارة الوقف الطابق الأرضي -شارع 21 اكتوبر- غرب شارع المك نمر

تلفون: 0912240143- 0912377707

E-Mail: spokman_sd@dbzmail.com

رابط هذا التعليق
شارك

بيان صحفي

 

الحكومة تعتقل العشرات من أعضاء حزب التحرير

ردا على قيامهم بحقهم الشرعي في التعبير السلمي!!!

نفذ حزب التحرير/ ولاية السودان اليوم الثلاثاء 25 ذو القعدة 1434هـ الموافق 01 أكتوبر 2013م وقفتين؛ احتجاجاً على اعتقال الحكومة بعض شباب الحزب، على خلفية توزيع نشرة المحروقات الصادرة من الحزب بعنوان: (زيادة أسعار المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء).

 

كانت الوقفة الأولى أمام مبنى جهاز الأمن والمخابرات الوطني، والثانية أمام قسم شرطة الكلاكلة. حيث قام جهاز الأمن بانتزاع لافتات القماش بصورة استفزازية من الشباب الذين كانوا منضبطين بالحكم الشرعي؛ في عدم القيام بأعمال مادية، ثم اقتاد جهاز الأمن بعض الإخوة من قيادات حزب التحرير، وهم:

 

1/ إبراهيم عثمان أبو خليل - الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان.

 

2/ عبد الرحمن سعد - عضو المكتب الإعلامي.

 

3/ عصام أتيم - منسق لجنة الاتصالات المركزية.

 

ولا يزال هؤلاء الإخوة قيد التوقيف.

 

أما الوقفة الثانية؛ أمام قسم شرطة الكلاكلة، فقد سارت كما رتب لها وبعد انتهائها، وفي طريق العودة اعترضت مركبات الأمن بعض الباصات، وألقت القبض على العشرات من أعضاء حزب التحرير ولا يزالون رهن الاعتقال.

 

إننا في حزب التحرير/ ولاية السودان نوضح الآتي:

 

• إن حزب التحرير ماضٍ في عمله لتغيير النظام وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة؛ التي هي ضمانة تطبيق أنظمة الإسلام وأحكامه ابتغاء مرضاة الله، والتي هي سببٌ لانقشاع الضلال والشقاء الذي نعيش، قال سبحانه وتعالى: ((فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى)).

 

• إن عمل حزب التحرير هو عمل سياسي فكري اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، فالأعمال المادية ليست من نهج المصطفى صلى الله عليه وسلم في التغيير.

 

• نؤكّد على الواجب الشرعي في حق أمتنا المتعلق بالمطالبة بتطبيق أحكام الإسلام، وتغيير النظام بالوسائل السلمية.

 

• على الحكومة أن ترعوي مما تفعل، وأن تتعظ بغيرها، الذين كانوا أشد منها قوة وبطشاً وقمعاً، فانتهى بهم المطاف في وادٍ سحيق مقبوحين ملعونين.

 

• إن الحكومة لا تنزل عند حكم الشرع ولا حتى عند حكم دستورها الوضعي (الذي قسّم البلاد)، والذي يتحدث عن حق التعبير السلمي يقول تعالى: (( لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ )).

 

إن حزب التحرير / ولاية السودان سيظل آمراً بالمعروف، ناهياً عن المنكر، عاملاً للتغيير لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وأنوف الكفار وعملائهم راغمة، ((وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)).

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية السودان

رابط هذا التعليق
شارك

ﺇﻋﺘﻘﺎﻝ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺎﺋﺔ ﻣﻦ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ – ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ – ﻟﻘﺪ ﻭﺻﻞ ﻋﺪﺩ ﺷﺒﺎﺏ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ – ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ - ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻢ ﺇﻋﺘﻘﺎﻟﻬﻢ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺎﺋﺔ ﺷﺎﺏ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﻢ ﻟﻠﻮﻗﻔﺔ ﺍﻹﺣﺘﺠﺎﺟﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ 1/10/2013ﻡ ﺃﻣﺎﻡ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺷﺮﻃﺔ ﺣﻲ ﺍﻟﻜﻼﻛﻠﺔ. ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺎﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺡ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻢ ﺇﻋﺘﻘﺎﻟﻬﻢ ﻗﺒﻞ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺇﺛﺮ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﻟﺒﻴﺎﻥ ﻳﺮﻓﺾ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺰﻳﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺮﺿﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻭﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﻟﻠﺤﺰﺏ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺃﺑﻮﺧﻠﻴﻞ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻧﺎﺻﺮ ﺭﺿﺎ ﻭﻣﻘﺮﺭ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻋﺼﺎﻡ ﺃﺗﻴﻢ ﻭ ﻋﻀﻮ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻋﻀﻮ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﻌﺪ ﻭﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺍﺕ

رابط هذا التعليق
شارك

ﺇﻋﺘﻘﺎﻝ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺎﺋﺔ ﻣﻦ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ – ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ – ﻟﻘﺪ ﻭﺻﻞ ﻋﺪﺩ ﺷﺒﺎﺏ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ – ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ - ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻢ ﺇﻋﺘﻘﺎﻟﻬﻢ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺎﺋﺔ ﺷﺎﺏ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﻢ ﻟﻠﻮﻗﻔﺔ ﺍﻹﺣﺘﺠﺎﺟﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ 1/10/2013ﻡ ﺃﻣﺎﻡ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺷﺮﻃﺔ ﺣﻲ ﺍﻟﻜﻼﻛﻠﺔ. ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺎﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺡ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻢ ﺇﻋﺘﻘﺎﻟﻬﻢ ﻗﺒﻞ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺇﺛﺮ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﻟﺒﻴﺎﻥ ﻳﺮﻓﺾ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺰﻳﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺮﺿﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻭﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﻟﻠﺤﺰﺏ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺃﺑﻮﺧﻠﻴﻞ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻧﺎﺻﺮ ﺭﺿﺎ ﻭﻣﻘﺮﺭ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻋﺼﺎﻡ ﺃﺗﻴﻢ ﻭ ﻋﻀﻮ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻋﻀﻮ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍ1374810_332504030227613_1339325080_n.jpgﻹﻋﻼﻣﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﻌﺪ ﻭﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺍﺕ

رابط هذا التعليق
شارك

بيان صحفي

 

الحكومة تعتقل العشرات من أعضاء حزب التحرير

ردا على قيامهم بحقهم الشرعي في التعبير السلمي!!!

 

نفذ حزب التحرير/ ولاية السودان اليوم الثلاثاء 25 ذو القعدة 1434هـ الموافق 01 أكتوبر 2013م وقفتين؛ احتجاجاً على اعتقال الحكومة بعض شباب الحزب، على خلفية توزيع نشرة المحروقات الصادرة من الحزب بعنوان: (زيادة أسعار المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء).

 

كانت الوقفة الأولى أمام مبنى جهاز الأمن والمخابرات الوطني، والثانية أمام قسم شرطة الكلاكلة. حيث قام جهاز الأمن بانتزاع لافتات القماش بصورة استفزازية من الشباب الذين كانوا منضبطين بالحكم الشرعي؛ في عدم القيام بأعمال مادية، ثم اقتاد جهاز الأمن بعض الإخوة من قيادات حزب التحرير، وهم:

 

1/ إبراهيم عثمان أبو خليل - الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان.

 

2/ عبد الرحمن سعد - عضو المكتب الإعلامي.

 

3/ عصام أتيم - منسق لجنة الاتصالات المركزية.

 

ولا يزال هؤلاء الإخوة قيد التوقيف.

 

أما الوقفة الثانية؛ أمام قسم شرطة الكلاكلة، فقد سارت كما رتب لها وبعد انتهائها، وفي طريق العودة اعترضت مركبات الأمن بعض الباصات، وألقت القبض على العشرات من أعضاء حزب التحرير ولا يزالون رهن الاعتقال.

 

إننا في حزب التحرير/ ولاية السودان نوضح الآتي:

 

• إن حزب التحرير ماضٍ في عمله لتغيير النظام وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة؛ التي هي ضمانة تطبيق أنظمة الإسلام وأحكامه ابتغاء مرضاة الله، والتي هي سببٌ لانقشاع الضلال والشقاء الذي نعيش، قال سبحانه وتعالى: ((فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى)).

 

• إن عمل حزب التحرير هو عمل سياسي فكري اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، فالأعمال المادية ليست من نهج المصطفى صلى الله عليه وسلم في التغيير.

 

• نؤكّد على الواجب الشرعي في حق أمتنا المتعلق بالمطالبة بتطبيق أحكام الإسلام، وتغيير النظام بالوسائل السلمية.

 

• على الحكومة أن ترعوي مما تفعل، وأن تتعظ بغيرها، الذين كانوا أشد منها قوة وبطشاً وقمعاً، فانتهى بهم المطاف في وادٍ سحيق مقبوحين ملعونين.

 

• إن الحكومة لا تنزل عند حكم الشرع ولا حتى عند حكم دستورها الوضعي (الذي قسّم البلاد)، والذي يتحدث عن حق التعبير السلمي يقول تعالى: (( لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ )).

 

إن حزب التحرير / ولاية السودان سيظل آمراً بالمعروف، ناهياً عن المنكر، عاملاً للتغيير لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وأنوف الكفار وعملائهم راغمة، ((وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)).

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

 

ولاية السودان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية السودان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

الخرطوم شرق- عمارة الوقف الطابق الأرضي -شارع 21 اكتوبر- غرب شارع المك نمر

تلفون: 0912240143- 0912377707

E-Mail: spokman_sd@dbzmail.com

رابط هذا التعليق
شارك

بيان صحفي

 

لا يزال النظام يعتقل العشرات من شباب حزب التحرير

بسبب وقفة احتجاجية سلمية

 

 

ما تزال سلطات النظام في الخرطوم تعتقل العشرات من شباب حزب التحرير/ ولاية السودان بسبب وقفة احتجاجية سلمية، نظمها الحزب أمام جهاز الأمن والمخابرات الوطني بالخرطوم، وقسم شرطة الكلاكلة، رغم ادعاء السلطة على لسان رئيسها البشير؛ حيث قال: "التظاهر السلمي حق مكفول للتعبير عن الرأي عبر أسلوب حضاري" آخر لحظة العدد (2545)، وما قام به حزب التحرير/ ولاية السودان لم يكن حتى تظاهراً، وإنما كان وقفة احتجاجية، تعاملت معها السلطة بأسلوب القرصنة على الباصات التي كانت تقلّ المشاركين في رحلة العودة.

 

والذين تم اعتقالهم ولا يزالون رهن الاعتقال هم:

 

1/ محي الدين بخاري أبو بكر - عضو المجلس القيادي لحزب التحرير/ ولاية السودان

2/ ناصر رضا محمد عثمان - رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير / ولاية السودان

3/ عبد الرحمن أحمد - 4/ حسين عبد الرحمن مهاجر - 5/ محمد محجوب - 6/ فطر دارجول - 7/ محي الدين وديدي - 8/ إبراهيم عبد الرحيم - 9/ حماد الضاي - 10/ أحمد الخطيب - 11/ عبد الخالق عبدون - 12/ محمد زين - 13/ عبد القادر عبد الرحمن - 14/ نادر حسين - 15/ إبراهيم محمد إبراهيم - 16/ ناصر صديق - 17/ متوكل وداعة - 18/ الزين العوض - 19/ إبراهيم عبد العال - 20/ الرشيد يوسف - 21/ منذر عبد الرؤوف - 22/ محمد عبد الرحمن- 23/ أحمد سعد- 24/ إبراهيم أدماي - 25/ محمد العمدة- 26/ علي عباس - 27/ عوض ناجي - 28/ يوسف الأمين؛ من مناصري الحزب..... وآخرون.

 

إننا في حزب التحرير/ ولاية السودان نؤكد على أن اعتقال شبابنا لن يزيدهم إلا قوة على قوتهم، وثباتاً على ثباتهم، بإذن الله، فهم حملة الحق، ومشاعل النور؛ الذين يعملون للتغيير على أساس العقيدة الإسلامية، مستشعرين معية الله.

 

كما نحذّر الحكومة من مغبة السير في مثل هذه الأعمال التي ستؤدي بها إلى سخط الله وعقوبته في الدنيا قبل الآخرة.

 

وإننا ندعو عبر هذا البيان إلى المؤتمر الصحفي؛ الذي سنعقده لنوضح فيه الحقائق كاملة غير منقوصة، ليعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

 

زمان المؤتمر: الخميس 27 ذو القعدة 1434هـ الموافق 03 / أكتوبر 2013م.

 

الساعة الثانية عشرة قبل الظهر.

 

المكان: مكتب حزب التحرير / ولاية السودان - الخرطوم شرق - شارع 21 أكتوبر.

 

 

 

إبراهيم عثمان (أبو خليل)

الناطق الرسمي لحزب التحرير

في ولاية السودان

 

 

 

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية السودان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

الخرطوم شرق- عمارة الوقف الطابق الأرضي -شارع 21 اكتوبر- غرب شارع المك نمر

تلفون: 0912240143- 0912377707

E-Mail: spokman_sd@dbzmail.com

رابط هذا التعليق
شارك

بيان صحفي

 

لن نجزع لاعتقال أبنائنا وأزواجنا وإخواننا

سنكون لهم عوناً كما كانت الصحابيات

 

 

في يوم الأربعاء 25/09/2013م وزّع حزب التحرير/ ولاية السودان نشرة بعنوان: (رفع الدعم عن المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء)، فقامت السلطة باعتقال سبعة من شباب الحزب الأبطال.

 

وفي خطوة جريئة أخرى، رغم الواقع الأمني الذي تهدد فيه الحكومة الظالمة، وتضرب بيد من حديد أي احتجاج، ولو كان سلمياً، يحسبون كل صيحة عليهم، قام حزب التحرير بوقفتين احتجاجيتين أمام رئاسة جهاز الأمن والمخابرات الوطني، وأمام قسم شرطة الكلاكلة، فقامت السلطات باعتقالات أخرى، تأخذها العزة بالإثم، طالت بعض المسئولين بمن فيهم الناطق الرسمي، ورئيس لجنة الاتصالات المركزية، ولا يزال العشرات من الشباب موقوفين؛ منهم شيوخ كبار السن ومرضى.

 

إننا في قسم النساء لحزب التحرير/ ولاية السودان، بنات وزوجات وأخوات المعتقلين، صابرات مؤمنات بقضاء الله، نستبشر خيراً بكل ما يصيبنا ما دام في مرضاة الله، بل نشدّ من أزر إخواننا، وسنضرب أروع الأمثال، تشبهاً بما فعلت آسيا بنت مزاحم، والخنساء وغيرهن، ممن اشترين الآخرة بالحياة الدنيا، لأننا لسنا متفاجئات مما حدث، فقد وهبنا المولى عز وجل الفكر الإسلامي الراقي، والنفسية الراضية بقضاء الله نمتثل قوله تعالى: ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ)).

 

وللعلم فإن شباب حزب التحرير يقومون بالصراع الفكري، والكفاح السياسي دون عمل مادي، اقتداء بطريقة المصطفى صلى الله عليه وسلم في سيره لإقامة دولة الإسلام؛ دولة الخلافة، يقومون بتوعية الأمة، وتذكيرها بأحكام دينها.

 

وإنا نقول لهؤلاء الظلمة، كيف تتعاملون مع المخلصين كالمجرمين!! قال الله تعالى: ((أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ)) [سورة القلم]. وإنا نذكركم أن الظلم ظلمات يوم القيامة!

 

إننا نطالب الحكومة بالإفراج عن كل المعتقلين ظلماً في السجون، ونقول لها: أين مزاعم حق التعبير السلمي؛ الذي ضمنتموه في دساتيركم الوضعية، أم أصبحتم كمن يعبد صنماً من عجوة ثم يأكله عندما يجوع!! لقد أثبتم عدم التزامكم حتى بأنظمتكم الوضعية الساقطة، الزائفة، الزائلة، ناهيك عن كتاب الله الذي جعلتموه وراءكم ظهرياً!

 

إن سنة الله لماضية في الظالمين، والخلافة التي ندعو لها قد أظل زمانها، ينطق بذلك سُعار كفار الغرب والشرق وعملائهم، وهي وعد ربنا وبشرى حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم، ولمثل هذا فليعمل العاملون.

 

 

 

الناطقة الرسمية لحزب التحرير في ولاية السودان

 

 

 

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية السودان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

الخرطوم شرق- عمارة الوقف الطابق الأرضي -شارع 21 اكتوبر- غرب شارع المك نمر

تلفون: 0912240143- 0912377707

E-Mail: spokman_sd@dbzmail.com

رابط هذا التعليق
شارك

الكلمة التي ألقاها الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان

في المؤتمر الصحفي بخصوص الاعتقالات في صفوف شباب حزب التحرير

 

 

عقد حزب التحرير ولاية السودان يوم الثلاثاء 24/09/2013م مؤتمراً صحفياً لتوضيح رأيه في زيادة أسعار المحروقات، وفي يوم الأربعاء 25/09/2013م وزّع الحزب نشرة بعنوان: (رفع الدعم عن المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء)، توزيعاً كفاحياً في مواقف المواصلات والأسواق والأماكن العامة، حيث وزّع عشرات الآلاف من هذه النشرة، وذلك قبل أن تندلع احتجاجات دخلت فيها جهة مأجورة، متزامنة مع غياب كامل للأجهزة المسئولة عن حفظ الأمن، مما أدى إلى أعمال قتلٍ للأنفس ونهبٍ وسلبٍ وتدميرٍ وحرقٍ طالت المال العام والخاص، لتستفيد الحكومة من هذا الوضع وتبدأ في ممارسة دور العنتريات وتنتقل من دور الجاني إلى دور المجني عليه، وتقوم بفتح بلاغات للأبرياء من شباب الحزب في قسمي الشرطة في الخرطوم شمال والكلاكلة، بل وتعتقل بعض الشباب في مكاتب جهاز الأمن والمخابرات.

إن شباب حزب التحرير كانوا يوزعون نشرة حزب التحرير عن المحروقات من الساعة الثامنة صباحا الأربعاء 25/09/2013م؛ أي أنهم كانوا يعبرون عن رأي الحزب بطريقة راقية على أساس الحضارة الإسلامية. فأبت السلطة وأجهزتها الفاقدة للبوصلة، إلا أن تجرّم هؤلاء الرجال من حملة الدعوة، فاستخدمت القانون للقمع والظلم، حيث خالفت قانونها الذي يبيح العمل السلمي، ولم تطلق سراح الشباب بالضمان كما ينص قانونها الوضعي، بل تماطل في ذلك لغرض العقوبة.

 

بناءً على هذا الواقع، تقدّم حزب التحرير يوم الأحد 29/09/2013م إلى الشرطة بطلب، عاقداً العزم على تنظيم وقفة احتجاجية سلمية أمام رئاسة جهاز الأمن والمخابرات، وقسم شرطة الخرطوم شمال، وقسم شرطة الكلاكلة، فردّت الشرطة برفض الطلب شفاهة، وعندما طلبنا ردهم هذا كتابة اختلفوا في الصلاحيات ولم يتفقوا.

 

إننا في حزب التحرير / ولاية السودان، نوضح أن الحزب نشأ استجابة لأمر الله سبحانه وتعالى، والحزب لا يستأذن أية جهة في عمل يريد القيام به.

 

وفي يوم الثلاثاء 01/10/2013م نظم الحزب وقفته الاحتجاجية الأولى أمام رئاسة جهاز الأمن والمخابرات عند الساعة الثانية عشرة قبل الظهر، حيث وقف شباب الحزب ومناصروه في تنظيم دقيق وانضباط كامل على الرصيف المقابل لمبنى الجهاز، يحملون لافتات، ويرفعون رايات العقاب (راية رسول الله صلى الله عليه وسلم)، وبالرغم من قيام أفراد الأمن بأعمال استفزازية؛ مثل نزع اللافتات والرايات من بعض الشباب، واعتقالهم الناطق الرسمي للحزب إبراهيم عثمان أبو خليل، وعضو المكتب الإعلامي عبد الرحمن سعد، ومنسق لجنة الاتصالات عصام أتيم، إلا أن الحزب استمر في وقفته السلمية الصامتة وأكملها بنجاح.

 

ثم تحرك الحزب إلى محطته الثانية أمام قسم شرطة الكلاكلة، وأيضاً أكمل وقفته هناك بنجاح. وفي طريق عودة الباصات ظهرت مركبات جهاز الأمن والمخابرات، وعلى طريقة القراصنة اختطفت أحد الباصات، بجانب سيارة رئيس لجنة الاتصالات المركزية الأخ/ ناصر رضا محمد عثمان، وقادت حوالي (33) من أعضاء الحزب إلى جهة غير معلومة، وما زالوا رهن الاعتقال.

 

هذه هي الوقائع التي حدثت منذ قرار الحكومة رفع أسعار المحروقات.

 

إن حزب التحرير يريد عبر هذا المؤتمر الصحفي أن يوضح لوسائل الإعلام - فك الله أسرها - الحقائق الآتية:

 

• إن سياسة كمّ الأفواه، وعدم قبول النصح والمحاسبة، ولو كانت على أساس العقيدة الإسلامية، إنما هو مظهر من مظاهر الفرعونية، يقول سبحانه: (( قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلا سَبِيلَ الرَّشَادِ )).

 

• إن الحكومة التي تستخدم القانون لغرض كيديّ؛ بفتح البلاغات، وحبس الأبرياء في قضايا تشطب عاجلاً أو آجلاً، لهي حكومة معوجة القوائم، غير جديرة بالاحترام، بل يجب التغيير عليها، لأنها ظالمة، والظلم ظلمات يوم القيامة عَنْ أَبِي ذَرٍّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا رَوَى عَنْ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: «يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلا تَظَالَمُوا».

 

• إن النظام الذي يحبس الناس عقوبة خارج منظومة القضاء، بحثُا عن هيبته الضائعة، بسبب سياساته الرعناء، لهو نظام فاشل لا يشبه خير أمة أخرجت للناس.

 

• إن الحكام الذين لا يرفقون برعيتهم، فيكلفونهم ما لا يطيقون، ويأخذونهم بالشبهات، ويحبسونهم، بل يجددون حبسهم تشفياً، هؤلاء الحكام ليسوا من جنس الرعية، وغير جديرين بسياسة أمرها.

إن دولة الخلافة الراشدة التي يعمل الحزب بين الأمة ومعها لإقامتها؛ هي دولة مبدئية، تقوم على عقيدة الإسلام، والإسلام يوجب على الأمة أن تحاسب الحاكم وتنصحه، قال تعالى: (( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ))، وقال سبحانه: ((وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)). ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «سَتَكُونُ أُمَرَاءُ فَتَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ عَرَفَ بَرِئَ وَمَنْ أَنْكَرَ سَلِمَ وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ». وقد اعتبر رسول الله صلى الله عليه وسلم من لم ينكر على الحكام شريكاً لهم في الإثم إذ قال: (من رضي) أي بما عملوه من المنكرات (وتابع ) أي تابعهم على عملهم هذا ولم ينكر عليهم فلا يبرأ ولا يسلم من الإثم.

 

كما إن الإسلام يحرّم أخذ الناس بالشبهات، عَنِ الْمِقْدَادِ بْنِ الْأَسْوَدِ وَأَبِي أُمَامَةَ قَالَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:« إِنَّ الأَمِيرَ إِذَا ابْتَغَى الرِّيبَةَ فِي النَّاسِ أَفْسَدَهُمْ».

 

كما إن الإسلام يحرّم الإضرار بالناس لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا ضرر ولا ضرار».

ويحرّم الإسلام أن توقع أية عقوبة إلا بحكم محكمة، وفي مجلس القضاء وهو من شروط صحة القضاء. عن عبد الله بن الزبير قال: «قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الخصمين يقعدان بين يدي الحاكم».

 

أما بالنسبة للحاكم فقد جعل الشرع من صفاته القوة والتقوى والرفق بالرعية، فعن عائشة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في بيتي هذا: «اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم، فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به». رواه مسلم.

وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم كذلك أن يكون الحاكم مبشراً وأن لا يكون منفراً. فعن أبي موسى قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث أحداً من أصحابه في بعض أمره قال: «بشروا ولا تنفروا ويسروا ولا تعسروا» رواه مسلم.

 

وفي الختام نقول: إن حزب التحرير قد عقد العزم، وعاهد الله سبحانه على العمل لتغيير الأنظمة الوضعية الرأسمالية الظالمة، وإقامة النظام الذي أوجبه الله؛ نظام الإسلام، بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، ولن يقعده عن هذا العمل اعتقالُ شبابه، أو سجنهم، أو حتى تعذيبهم، ولو أدّى لاستشهادهم، لأننا قد بعنا أنفسنا رخيصة في سبيل الله، قال تعالى: ((... وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)).

 

 

 

إبراهيم عثمان (أبو خليل)

الناطق الرسمي لحزب التحرير

في ولاية السودان

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية السودان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

الخرطوم شرق- عمارة الوقف الطابق الأرضي -شارع 21 اكتوبر- غرب شارع المك نمر

تلفون: 0912240143- 0912377707

E-Mail: spokman_sd@dbzmail.com

رابط هذا التعليق
شارك

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

ولاية السودان: وقفة احتجاجية أمام مراكز الأجهزة الأمنية

 

 

نظم شباب حزب التحرير / ولاية السودان وقفة احتجاجية أمام قسم شرطة الخرطوم شمال، رئاسة جهاز الأمن والمخابرات، وقسم شرطة الكلاكلة، وذلك احتجاجاً على اعتقال شباب حزب التحرير لقيامهم بتوزيع نشرة لحزب التحرير/ ولاية السودان بعنوان: (زيادة أسعار المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء)، وبدل أن تعود الأجهزة الأمنية إلى رشدها وتطلق سراح الشباب المعتقلين عندها قام جهاز الأمن والمخابرات الوطني بتفريق الوقفة بالقوة وزادوا غيهم باعتقال عدد من الشباب، بعد ذلك تحركت الوقفة إلى منطقة الكلاكلة للوقوف أمام مركز الشرطة بالمنطقة لذات الغرض، بعد الانتهاء من الوقفة تم احتجاز الباصات التي تنقل الشباب إلى منازلهم.

الثلاثاء، 25 ذو القعدة 1434هـ الموافق 01 تشرين أول/أكتوبر 2013م

 

 

 

sudan.jpg

 

 

تقرير عن الوقفة الاحتجاجية لحزب التحرير / ولاية السودان

أمام مبنى جهاز الأمن والمخابرات الوطني وقسم شرطة الكلاكلة

 

 

 

نظم حزب التحرير / ولاية السودان يوم الثلاثاء 25 ذو القعدة 1434هـ الموافق 01 تشرين الأول/أكتوبر 2013م وقفة احتجاجية أمام مبنى جهاز الأمن والمخابرات في الخرطوم رافعاً رايات العقاب ولافتات يطالب فيها الأجهزة الأمنية بإطلاق سراح المعتقل لديهم "أكرم سعد الحسين" فما كان من أفراد الأمن - كعادتهم - إلا أن نزعوا اللافتات التي تحمل مطالب الحزب بل ونكسوا الرايات، رايات العقاب، راية رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ومن ثم اقتيد الناطق الرسمي لحزب التحرير إبراهيم عثمان (أبو خليل) وعضو مكتبه الإعلامي عبد الرحمن سعد إلى مكاتب جهاز الأمن الوحدة السياسية، وتم إطلاق سراحهما بعد صلاة العشاء. واقتيد الأخ/ عصام أتيم - منسق لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير وفتح له بلاغ في قسم الشرطة تحت المادة (77) الإزعاج العام.

 

أما باقي الشباب فقد انطلقوا في حافلات صوب قسم شرطة الكلاكلة، للمطالبة بإطلاق سراح باقي الشباب المعتقلين وهم: عبد الرحمن أحمد، وعبد الفتاح ضو البيت، وتجمهر الناس ليعرفوا طبيعة الحدث ووقفوا يقرأون في مطالب الحزب، وبعد انقضاء الوقفة الاحتجاجية أمام قسم الشرطة، تحرك الشباب راجعين إلى بيوتهم فلاحقتهم سيارات جهاز الأمن والمخابرات الوطني واحتجزت إحدى الحافلات في الساحة الخضراء دون أي تحقيق أو محاكمة، وتم اعتقال الأستاذ/ ناصر رضا رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير - ولاية السودان، ولم يطلق سراحهم إلى هذه اللحظة.

 

عبد الرحمن سعد الحسين

 

عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير / ولاية السودان

 

 

 

sudan.jpg

 

 

 

لمزيد من الصور في

المعرض

 

 

2013_10_01_SDN_1.jpg

 

 

 

25 من ذي القعدة 1434

الموافق 2013/10/01م

 

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

ولاية السودان:

 

مؤتمر صحفي بخصوص الاعتقالات المتواصلة لشباب الحزب

 

 

 

عقد حزب التحرير / ولاية السودان في مقره الرئيسي بالخرطوم مؤتمراً صحفيا لتوضيح الحقائق الكاملة حول الاعتقالات المستمرة لشباب حزب التحرير لقيامهم بتوزيع نشرة لحزب التحرير/ ولاية السودان بعنوان: (زيادة أسعار المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء)

 

الخميس، 27 ذو القعدة 1434هـ الموافق 03 تشرين أول/أكتوبر 2013م

 

 

 

sudan.jpg

 

 

 

لمزيد من الصور في

المعرض

 

 

2013_10_03_SDN_Pics%20(1).JPG

 

 

 

27 من ذي القعدة 1434

الموافق 2013/10/03م

 

 

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

بيان صحفي

 

أجهزة الأمن تفرج عن بعض شباب حزب التحرير

وتبقي على آخرين رهن الاعتقال

 

 

أفرج جهاز الأمن والمخابرات الوطني عن (19) شابًّا من جملة شباب حزب التحرير / ولاية السودان المعتقلين لديهم، بعد أن أذاقوهم صنوفاً من التعذيب كالضرب والركل والإساءة والتجريح؛ وتقييد بعضهم بسلاسل من حديد؛ حيث لم تشفع لبعض المعتقلين أعمارهم التي تجاوزت الستين، ولا مكانة بعضهم كونهم من أئمة المساجد والعلماء، إن هذه الممارسات الوحشية لا يقوم بها من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان، إن أزلام النظام الجبري في السودان يقومون بهذه الأعمال الوحشية القبيحة، التي تخالف العقيدة الإسلامية، والتي توعد الله عز وجل فاعليها بجهنم يصلونها وبئس المصير، إذ يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ ...» ظناً منهم أنها ستوهن من عزائم الشباب أو تفت في عضدهم، لكن خابوا في دنياهم وخسروا آخرتهم، فإن هؤلاء الشباب والله لهم المفلحون بإذن الله، وأما أولئك فهم الخاسرون يوم لا ينفع الندم.

والذين ما زالوا تحت قهر الاعتقال هم:

 

1/ ناصر رضا محمد عثمان - رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير / ولاية السودان.

 

2/ محي الدين بخاري أبو بكر - عضو المجلس القيادي لحزب التحرير / ولاية السودان.

 

3/ فطر دارجول - 4/ إبراهيم عبد الرحيم - 5/ حماد الضاي - 6/ أحمد الخطيب - 7/ عبد الخالق عبدون - 8/ نادر حسين - 9/ إبراهيم محمد إبراهيم - 10/ متوكل وداعة - 11/ محمد عبد الرحمن - 12/ محمد العمدة - 13/ علي عباس - 14/ أكرم سعد الحسين.

 

 

إننا في حزب التحرير / ولاية السودان ؛ الذين اختبرتم قوة شبابه، فوجدتموهم أثبت من الجبال الراسيات، سنظل بإذن الله سائرين على درب الحق نصرةً للإسلام، بالسعي لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، رغم أنف الغرب وأذنابه في الداخل؛ الذين ينفذون مؤامراته ضد الإسلام والمسلمين، ولن تخيفنا سجونهم، ولا معتقلاتهم، ولن ترهبنا سياطهم، ولا قيود حديد يخيفون بها الشباب.

 

ونقول للسلطة الحاكمة في الخرطوم، لو كنتم تظنون أن سياسة الكبت والإرهاب، وتخويف الناس وترويعهم ستبقيكم على كراسي الحكم المهترئة هذه، فقد خاب فألكم، وطاش سهمكم، فأين من كان أشدَّ منكم قوة وبطشاً؛ الذين قال المولى عز وجل في شأنهم: ((وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ  وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ))، ظنوا كما تظنون أن أجهزة القمع ستبقيهم، فكانت عاقبة أمرهم خُسراً، وكذلك سيكون الأمر بالنسبة لكم إن لم ترجعوا عن غيّكم، وتعودوا إلى بارئكم. فإن الله يمهل ولا يهمل.

 

 

 

إبراهيم عثمان (أبو خليل)

الناطق الرسمي لحزب التحرير

في ولاية السودان

 

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية السودان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

الخرطوم شرق- عمارة الوقف الطابق الأرضي -شارع 21 اكتوبر- غرب شارع المك نمر

تلفون: 0912240143- 0912377707

E-Mail: spokman_sd@dbzmail.com

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

ولاية السودان:

 

التغطية الإعلامية لفعاليات الحزب ضد رفع الأسعار

 

 

أوردت بعض أجهزة الإعلام أخباراً عن الأعمال التي قام بها حزب التحرير / ولاية السودان منذ قرار الحكومة رفع أسعار المحروقات، وكان الحزب قد أصدر نشرة بعنوان: (رفع الدعم عن المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء)، ووزعها توزيعاً كفاحياً في مواقف المواصلات والأسواق والأماكن العامة. وقام بوقفة احتجاجية أمام مبنى رئاسة الأمن والمخابرات الوطني وقسم شرطة الكلاكلة.

 

وهذه بعض الأخبار:

 

1/ أوردت فضائية الجزيرة خبراً وكررته في جولاتها الاخبارية في يوم 03/10/2013م كما يلي:

 

(نظمت عشرات الناشطات السودانيات يوم الأربعاء وقفة احتجاجية أمام القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية حيث يقيم الرئيس عمر البشير. وفي حين اعتقلت قوات الأمن ناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، أعلن حزب التحرير الإسلامي أن العشرات من منسوبيه لا يزالون رهن الاعتقال عند جهاز الأمن والمخابرات.

 

ووضعت الناشطات أشرطة لاصقة على أفواههن، ورفعن لافتات تؤكد سلمية المظاهرات والاحتجاجات السودانية. وتساءلن فيها عن أسباب قتل المحتجين على قرارات الحكومة مؤخرا.

 

وكان حزب التحرير الإسلامي نظم وقفة احتجاجية أمام جهاز الأمن والمخابرات الوطني بالخرطوم، وقسم شرطة الكلاكلة جنوب العاصمة للتنديد بمسلك الأمن والشرطة تجاه المحتجين بسبب قرارات الحكومة رفع الدعم عن المحروقات الأسبوع الماضي.

 

وقال في بيان له حوى قائمة بأسماء المعتقلين إن السلطات تعاملت مع وقفة الحزب الاحتجاجية بأسلوب "القرصنة" محذرا الحكومة من المضي في مسلك الاعتقالات بوجه معارضيه السلميين).

 

2/ الكاتب الصحفي (حسن عبد الحميد) صاحب عمود (مصابيح) بجريدة الصحافة، يوم 4 أكتوبر/ تشرين أول 2013م أورد مقالاً تحت عنوان: (حق التظاهر السلمي على المحك): قال فيه: (يوم الاثنين الماضي الثلاثين من سبتمبر 2013م عقد وزير الداخلية مؤتمراً صحفياً، تناول فيه المظاهرات الأخيرة بالبلاد، وأكد الوزير أن حق التظاهر السلمي كفله الدستور، وينظمه القانون وفقاً لقانون 1925، ونبه إلى أن المظاهرات الأخيرة ليست قانونية، لأنها لم يُستأذن لها من الجهات الرسمية وتتم حمايتها وفق القانون، وتحدى وزير الداخلية أن تكون هناك جهة تقدمت بطلب للتصديق لمظاهرة سلمية في تلك الأيام.

 

وبعد مؤتمر الوزير بيوم واحد، أي صباح الثلاثاء الماضي الأول من أكتوبر 2013م، تقدّم قادة حزب التحرير / ولاية السودان للجهات المختصة بالتصديق لهم بمظاهرة سلمية أمام مباني جهاز الأمن الوطني، احتجاجاً على اعتقال بعض الشباب من منسوبي الحزب، وذكر لي الأستاذ إبراهيم عثمان الناطق الرسمي باسم حزب التحرير بالسودان في اتصال هاتفي أن الطلب تم تقديمه باسم الحزب كتابة للجهات المعنية، ولكن الجهات المعنية اكتفت بالرد الشفوي ولم تسلمهم مكتوباً بالرد.

 

والنتيجة أن قام شباب حزب التحرير بمظاهرتهم السلمية أمام مبنى جهاز الأمن الوطني، وشارك فيها عدد من منسوبي الحزب احتجاجاً على اعتقال زملائهم في الحزب، وبعد انفضاض المسيرة السلمية قامت الجهات المختصة باعتقال مجموعة من المشاركين في المظاهرة السلمية، وعلى رأسهم الناطق الرسمي باسم الحزب الأستاذ إبراهيم عثمان، وعدد من قادة الحزب، لكن تم إطلاق سراح بعضهم في نفس الليلة، وبقيت مجموعة من قيادات الحزب ومجموعة أكبر من شبابه رهن الاعتقال لأيام، ولم يطلق سراحهم حتى كتابة هذه السطور.

 

على ضوء هذه الحادثة أصبح التظاهر السلمي محل اختبار حقيقي، لأنه لا معنى لتضمين هذا الحق في الدستور ثم سلبه على أرض الواقع، وفي ظل هذه الظروف السياسية المتوترة عقب التظاهرات الأخيرة من الأجدى للسلطات المعنية تنظيم حق التظاهر بالقانون وتقديم نموذج حي لمسيرة سلمية تحرسها الشرطة، ولا يجري فيها تخريب مثلما حدث في الخرطوم نهايات الأسبوع الماضي.

 

المعروف أن حزب التحرير لا يلجأ للعمل المسلح أو العنف في تنفيذ برنامجه السياسي، وهو أكبر حزب معروف باعتماده على الحجة والجدال بالتي هي أحسن في سبيل توصيل أفكاره وآرائه حول ما يدور في الساحة السياسية، ولا أظن أن حزباً سياسياً سودانياً يصدر بيانات أكثر مما يصدرها حزب التحرير ولاية السودان، فالحزب يكاد يصدر بياناً سياسياً أسبوعياً على مدار السنة، هذا غير الحالات الساخنة التي يضطر فيها لإصدار أكثر من بيان خلال الأسبوع، ولعل الإخوة الصحفيين وإدارات الصحف المختلفة يحتفظون بأرتال من البيانات التي تصل إليهم من حزب التحرير على مدار العام.

 

بعض منسوبي حزب التحرير وعلى رأسهم الناطق الرسمي تم إطلاق سراحهم، ولكن الذين لم يطلق سراحهم أضعاف هذا العدد. والمطلوب من الجهات المختصة النظر بعين الاعتبار لطلبات التظاهر السلمي، وبالتالي إطلاق سراح منسوبي حزب التحرير أو تقديمهم لمحاكمة عاجلة.. والكرة الآن في ملعب الحكومة لتقديم نموذج في هذا الشأن).

 

 

 

sud_news.jpg

 

 

 

3/ جريدة الجريدة يوم 29 ذو القعدة 1434هـ أوردت في الصفحة الأولى خبراً بعنوان: (حزب التحرير: الضرائب والجمارك والجبايات حرام، وهذا هو الخبر:

 

الخرطوم: سعاد الخضر:

 

أعلن حزب التحرير عن رفضه للإصلاحات الاقتصادية التي أعلنت عنها الحكومة مؤخراً، وشن هجوماً عنيفاً عليها، ووصف نظامها بالفاشل اقتصادياً، واعتبر رئيس الحزب خليل أن الضرائب والجمارك والجبايات حرام شرعاً، واستدل بقول الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يدخل الجنة صاحب مكس)، واتهم الحكومة باحتكار السلع حتى تتمكن من رفع أسعارها. وقلل من مبررات الحكومة التي ساقتها لرفع الدعم لجهة حصولها على أكثر من (70) ألف برميل مجاناً، وقال في مؤتمر صحفي أمس: (إن البترول ملك عام للشعب ولا يمكن أن تبيعه الحكومة بالسعر العالمي).

 

 

sud_news2.jpg

 

 

 

ملاحظة:

 

1/ كانت الجريدة في الأسبوع الفائت في عددها الإلكتروني، قد أوردت خبر الاعتقالات التي طالت شباب وقادة حزب التحرير عقب الوقفة الاحتجاجية أمام رئاسة جهاز الأمن والمخابرات.

 

2/ الصحف في السودان منذ اندلاع الاحتجاجات والوقفات السلمية وغيرها، صارت مأسورة في يد جهاز الأمن والمخابرات، فصودرت بعضها وتوقفت بعضها عن الصدور احتجاجاً على قمع الصحفيين وتحكيم القبضة الأمنية عليها، مثل صحيفة الجريدة. كما أوقفت صحيفة الانتباهة، وما تبقى من الصحف يساير النظام ويخضع بالكامل لتوجيهاته الأمنية.

 

فك الله أسر الشباب وسائر المعتقلين والصحف، وأراحنا من هذه الأنظمة القمعية الظالمة، بالخلافة الراشدة على منهاج النبوة، اللهم عجل بالنصر يا رب العالمين.

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

 

 

ولاية السودان

 

 

 

 

 

01 من ذي الحجة 1434

الموافق 2013/10/06م

 

 

 

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّالحات.

 

الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّالحات.

 

الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّالحات.

 

مبارك لكم الفرج من الله وبارك الله فيكم وفي دعوتكم وأهليكم وذرياتكم وجميع أحبابكم يا طليعة المسلمين المخلصين في أرض السودان الطيبة.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...