اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

أربعة نائبات محجبات >> هل هو نصر للمرأة المسلمة أم خذلان؟


Recommended Posts

بعد خمسة عشر عاما على محاولة حزب الرفاه التركي اختراق الحظر على حجاب المرأة المسلمة في مجلس الشعب التركي تم اليوم اجتماع الهيئة التشريعية بحضور أربعة نساء من حزب العدالة والتنمية بعد ارتدائهن الحجاب اثر عودتهن من اداء فريضة الحج.

-----

تعليق:

فرح المسلمون في تركيا على هذا الحدث وكأن الدولة الاسلامية عادت من جديد !

لا حول ولا قوة الا بالله

رابط هذا التعليق
شارك

الحجاب يظهر في البرلمان التركي لأول مرة منذ 15 عاماً

 

533200275385.jpg

النائبات كنّ قد اتممن مؤخراً مناسك الحج

 

أنقرة - د ب أ :

2013-10-31 16:30:09

 

 

 

أصبح باستطاعت نائبات البرلمان التركي المحجبات دخول البرلمان بحجابهن حيث ألغت تركيا حظر دخول النائبات المحجبات البرلمان، ودخلت أربع محجبات من أعضاء البرلمان التركي عن حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان قاعة مجلس النواب اليوم الخميس في أنقرة، وذكرت قنوات تلفزيونية تركية أن نوابا آخرين بحزب العدالة والتنمية قدموا التهنئة لزميلاتهم على السماح لهن بالدخول بالحجاب.

 

 

وكانت نائبة قد حاولت قبل 14 سنة دخول البرلمان بالحجاب ولكنها حرمت من مقعدها البرلماني نتيجة لهذه المحاولة، ولكن النائبات الأربع المحجبات اعتمدن هذه المرة على دعم زملائهن في البرلمان، وألغت حكومة أردوغان قبل شهر حظر ارتداء الحجاب في المؤسسات الحكومية قبل أن يسمح للمحجبات أيضا بدخول البرلمان اعتبارا من اليوم رغم أن ذلك من المحرمات في تركيا في ظل معارضة السياسيين ذوي التوجه العلماني.

 

 

 

 

394324168562.jpg

 

 

 

 

 

 

 

420972375198.jpg

 

التعليق 1 :

 

 

نائبة علمانية متخلفة خائبة معارضة للحجاب تجذف عكس التيار محاولة الرجوع إلى الوراء !!!

 

يا خيبتك يا سافرة الفسوق !

 

669180361320.jpg

 

 

التعليق 2 /

المساكين يعتبرون انتصار الحجاب نصراً للقضية الإسلامية المصيرية على علمانية الملعون أتاتورك

نسأل الله أن يبلغهم الوعي اللازم لإستئناف الحياة الإسلامية وإعادة الخلافة الإسلامية إلى العالم الإسلامي والعالم.

رابط هذا التعليق
شارك

بعد خمسة عشر عاما على محاولة حزب الرفاه التركي اختراق الحظر على حجاب المرأة المسلمة في مجلس الشعب التركي تم اليوم اجتماع الهيئة التشريعية بحضور أربعة نساء من حزب العدالة والتنمية بعد ارتدائهن الحجاب اثر عودتهن من اداء فريضة الحج.

-----

تعليق:

فرح المسلمون في تركيا على هذا الحدث وكأن الدولة الاسلامية عادت من جديد !

لا حول ولا قوة الا بالله

بعد خمسة عشر عاما على محاولة حزب الرفاه التركي اختراق الحظر على حجاب المرأة المسلمة في مجلس الشعب التركي تم اليوم اجتماع الهيئة التشريعية بحضور أربعة نساء من حزب العدالة والتنمية بعد ارتدائهن الحجاب اثر عودتهن من اداء فريضة الحج.

-----

تعليق:

فرح المسلمون في تركيا على هذا الحدث وكأن الدولة الاسلامية عادت من جديد !

لا حول ولا قوة الا بالله

لفتة لغوية :

 

يقال أربع نساء وليس أربعة نساء

 

حيث يذكر العدد اذا كان المعدود مؤنثا وبالعكس يؤنث اذا كان المعدود مذكرا

 

فيقال عندئذ أربعة رجال أو أربع نساء

 

ودمتم بخير

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

خبر وتعليق

 

هل هو نصر للمرأة المسلمة أم خذلان؟

 

الخبر:

 

نشر موقع ال بي بي سي على صفحته على الإنترنت خبراً تحت عنوان: "نائبات محجبات في البرلمان التركي لأول مرة منذ 14 عاما" جاء فيه: "دخلت أربع نائبات البرلمان التركي بحجابهن لأول مرة، بعد إلغاء قانون يمنع ارتداء الحجاب في المؤسسات الحكومية والرسمية.

 

وفي عام 1999 دخلت مروة قاوقجي، النائبة عن حزب الفضيلة، البرلمان وهي ترتدي حجابا، فتم إخراجها بالقوة من الجلسة، وسحبت منها حكومة، بولنت أجاويد، جنسيتها التركية، باعتبار أنها "أساءت لمبادئ العلمانية".

 

واعتبر أنصار النائبات المحجبات إلغاء قانون حظر ارتداء الحجاب خطوة إيجابية.

 

وتقول الحكومة إن دخول نائبات حزب العدالة والتنمية البرلمان بحجابهن "لا غرابة فيه، لأن القانون لا يمنع ذلك".

 

أما المعارضون فيعتبرون هذا التحول "تحديا لمبادئ الجمهورية العلمانية".

 

ولكن حزب العدالة والتنمية بزعامة رئيس الوزراء، رجب طيب أردغان، يملك شعبية واسعة، ويسيطرون على الأغلبية في البرلمان، كما أن حزب الحركة القومي يؤيد الإسلاميين في مسألة الحجاب.

 

ولم يصدر أي تعليق عن حزب السلام والديمقراطية الكردي بشأن دخول النائبات البرلمان بالحجاب."

 

 

التعليق:

 

إنه لمن دواعي الحزن والأسى أن نسمع بخبر السماح للمرأة المسلمة أن ترتدي الخمار في بلد كان منذ وقت ليس بالبعيد يحتضن الإسلام كله كنظام للحياة، تطبق فيه جميع أحكام الإسلام في جميع شؤون الحياة عن طريق دولة الخلافة التي كانت حاضرتها مدينة القسطنطينية (اسلامبول) كما أطلق عليها المسلمون الفاتحون، حين حرروها من رجس النصرانية المحرَّفة، وشرفوها بجعلها عاصمة دولة الخلافة. دولة الخلافة التي شملت برعايتها الإسلام والمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، بل شملت برعايتها غير المسلمين ممن استغاثوا بها، ولجأوا إليها طلباً للحماية وللأمن والأمان، في هذا البلد ذي الخلفية التاريخية المجيدة التي ذكرتها باختصار شديد إلا أن ملامح مجدها وعظمتها تشع من بين السطور رغم ما حل بها وما مر على المسلمين من بعدها من سنين عجاف، يصبح إلغاء قانون حظر اللباس الشرعي في المؤسسات الحكومية والرسمية، ودخول المرأة إلى البرلمان بالخمار هو نصرًا للإسلام أو لقضايا المرأة المسلمة، مع أن البرلمان الذي دخلت إليه النساء هو مؤسسة ديمقراطية معادية للإسلام والمسلمين.

 

إنه الخذلان المبين والهزيمة النكراء أن تستجدى أحكام الله للعودة لحياة الناس.

 

إنه الخذلان المبين والهزيمة النكراء أن ينتظر المسلمون في تركيا فوق العشر سنوات كلما أرادوا إعادة حكم من أحكام الإسلام إلى الحياة.

 

هذه هي ثمرة الخداع والتضليل الذي مارسه حزب العدالة والتنمية على الناس لينال ثقتهم ويصل إلى الحكم بأصواتهم... ثم يخذلهم ويبقي النظام العلماني مطبقاً على صدورهم، ويمن عليهم بين الفينة والأخرى بقانون يداعب أحلامهم بقرب عودة الإسلام إلى حياتهم... فها هو يمن على المرأة المسلمة بعد اثني عشر عامًا من وجوده في الحكم بقانون يبيح لها ما أباحه الله لها بل أوجبه عليها منذ قرون من الظهور باللباس الشرعي الخاص بالحياة العامة... في المؤسسات الحكومية أو الرسمية وغير الرسمية أو أي مكان ينطبق عليه أنه من الحياة العامة... فكم ستنتظر المرأة من السنوات لتحظى بباقي حقوقها التي أعطاها لها الإسلام؟

 

إنها والله مسؤوليتكم أيها الأهل في تركيا لتنفضوا عن أنفسكم لباس السكون والاستسلام لهذا الحزب المدعي. أزيلوا عن أعينكم الغشاوة التي ألقاها عليكم بخطاباته المضللة، وتصرفاته الفردية الخادعة إذ يصطحب قادة هذا الحزب خاصة رئيس الوزراء زوجته المحجبة في كل محفل ليضفي على نفسه هالة الإسلام والانضباط بالشرع، وهو الذي يحارب عودة الخلافة التي هي الطريقة الشرعية لعودة الإسلام... ويطلق الخطابات الرنانة دعماً لمسلمي فلسطين وسوريا، ويسيّر المسيرات المؤيدة لثورة الشام فيخدع المسلمين البسطاء ويبقي الغشاوة على أعينهم فلا يرون أعماله الشيطانية التي تحارب الإسلام وأهله، وتخذل المسلمين ممن يستنجدون به ويلجأون إلى حِماه من إخوتنا السوريين.

 

فهو:

 

1- لا زال يدعي أن عودة الإسلام لا تكون دفعة واحدة بل بالتدريج... على الطريقة الديمقراطية، حيث يستفتى الشعب فيها ممثلاً بالبرلمان على كل حكم يراد تطبيقه عليهم؛ إن شاؤوا أقروه وإن كرهوا كف عنهم ما يكرهون، كيف والله تعالى يقول: ﴿أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾، ويقول: ﴿وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾.

 

2- لا زال على موالاته لدول الكفر وأعداء الدين بدءًا بأمريكا وانتهاءً بكيان يهود المغتصب لأرض فلسطين... والله تعالى يقول: ﴿وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ﴾، ويقول: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ﴾.

 

3- لا زال مستمراً بمحاربة حملة الدعوة الذين يدعون لاستئناف الحياة الإسلامية بإعادة دولة الخلافة يبطش بهم ويزج بهم في السجون ويمنعهم من الصدع بكلمة الحق، حتى النساء المسلمات العفيفات من حملة الدعوة لم يسلمن من بطشه وعدوانه وإرهابه.

 

فهل لا زلنا نرى دخول النساء المسلمات إلى البرلمان باللباس الشرعي نصرًا للإسلام والمسلمين؟ أم أن الأمر يحتاج إلى انتفاضة كبرى تطيح بالحكم العلماني وتعيد تركيا إلى حظيرة الإسلام لتعود الحقوق كلها دفعة واحدة لكل فرد من أفراد أمة الإسلام... بلا منة من أحد بل بالامتثال لأمر الله بإعادة دولة الخلافة التي تطبق شرع الله، وتحفظ بيضة الإسلام وتعيد العزة والكرامة لأمة الإسلام.

 

﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾

 

 

كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

أم جعفر

29 من ذي الحجة 1434

الموافق 2013/11/03م

http://www.hizb-ut-tahrir.info/info/index.php/contents/entry_30530

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...