اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الوجود الأمريكي هو سبب التفجيرات والفوضى * نظام رحيل/ نوازهو


ابن الصّدّيق

Recommended Posts

بيان صحفي

 

الوجود الأمريكي هو سبب التفجيرات والفوضى

نظام رحيل/ نواز هو من يرعى محادثات السلام مع طالبان لتأمين الوجود الأمريكي في المنطقة

(مترجم)

 

 

 

انسياقاً وراء الطاعة العمياء لأمريكا، وجنباً إلى جنب مع العمليات العسكرية ضد طالبان، تستخدم حكومة رحيل/ نواز المفاوضات الآن من أجل تأمين الوجود الأمريكي في المنطقة. والخطة الأمريكية للمنطقة تشمل التمكين لتسع قواعد عسكرية في أفغانستان، وهي قلاع ضخمة شبيهة بالسفارة الأمريكية في إسلام أباد، والتمكين لشبكة "ريموند ديفيس"، المسئولة عن التفجيرات والاغتيالات في شتى أنحاء البلاد، والتمكين لـحزب التحريرموظف وعسكري، في كل من أفغانستان وباكستان، في إطار الشركات الأمنية الخاصة، وتحت ستارها. وما الاجتماع الرسمي الأول الذي عُقد بين نظام رحيل/ نواز وممثلي طالبان في إسلام أباد إلا الخطوة الأولى لتوفير الشرعية لهذا النوع من السرطان الأجنبي المستشري داخل جسم هذه الأمة.

 

ولو كان نظام رحيل/ نواز مخلصاً لقضية أمن المسلمين، لقام فوراً بشنّ عمليات لإغلاق السفارة الأمريكية في عاصمتنا، وكذلك ضد القنصليات في كراتشي، ولاهور، وبيشاور، ولقام بمحاصرة المخابرات الأمريكية والعسكرية الخاصة واحتجازها وتقديمها للمحاكمة، ولكن بدلاً من ذلك، تجاوز النظام عن سفك دماء المسلمين، ونهب مليارات الدولارات من ثروات الأمة، وقام بشنّ حرب نيابة عن أمريكا! ولأنّ أمريكا لا تستطيع إنقاذ وجودها في المنطقة بنفسها، بسبب انهيار اقتصادها، وجبن قواتها، وصل النظام ليله بنهاره من أجل تحقيق تسوية مع طالبان، بالتفاوض معها لمصلحة أمريكا.

 

حزب التحرير/ ولاية باكستان يؤكد للناس بأننا لن ننعم أبداً بالسلام وأمريكا موجودة بيننا، وأن الخونة في قيادتنا يقومون بتضليلنا لمصلحة أسيادهم الأمريكان، فلا يشيرون إلى السبب الحقيقي لانعدام الأمن، وهو الوجود الأمريكي. وما دامت لأمريكا اليد العليا فوق رؤوسنا، من خلال قواعدها العسكرية، والقنصليات ومكاتب المخابرات التابعة لها المنتشرة في بلادنا، فإنّها لن تدخر شيئاً من شرورها. قال سبحانه وتعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ...﴾ ﴿ إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُمْ بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ ﴾.

 

نحن نعلم جيداً أن أمريكا لن تغادر منطقتنا بمحض إرادتها، لأنها تعتبر هذه الأراضي، والموارد التي فيها ملك يمينها، ولها أن تنهب ثروات هذه البلاد وتسلبها! لذلك وجب طردها بالقوة، والقوة الوحيدة القادرة على فعل ذلك هي الخلافة القائمة قريباً بإذن الله.

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية باكستان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

تلفون: +(92)333-561-3813

www.hizb-pakistan.org فاكس: +(92)21-520-6479

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

بيان صحفي

 

رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في باكستان يعقد مؤتمرا صحفيا

الوجود الأمريكي هو سبب التفجيرات والفوضى في البلاد

سياسة نظام رحيل / نواز تجاه شمال وزيرستان ستزيد الأذى الأمريكي فيها

(مترجم)

 

 

 

عقد رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية باكستان (الأستاذ سعد جغرانفي) مؤتمراً صحفياً في لاهور، اليوم الخميس، تناول فيه فضح سياسة نظام رحيل/نواز الفاسدة والمضللة بشأن وزيرستان الشمالية.

 

ووضّح السيد سعد جغرانفي أن أمريكا هي التي تقف وراء التفجيرات والفوضى في باكستان، التي لا تفيد غيرها، ويُراد منها أن يستهدف الجيش الباكستاني المقاتلين في المناطق القبلية، الذين يعبرون الحدود إلى أفغانستان لمحاربة الاحتلال الأمريكي فيها.

 

وقال الأستاذ سعد أن شنّ عملية عسكرية واسعة النطاق في شمال وزيرستان سيعزز السيطرة الأمريكية على أفغانستان، وبالتالي يضمن وجودها في المنطقة.

ووضّح الأستاذ سعد كيف أن أمريكا تسعى إلى تأجيج الصراع في المناطق القبلية في باكستان بالضغط على المتشددين هناك والذين يقاتلون في أفغانستان، وتهدف من وراء ذلك إلى الحد من قدرة حركة طالبان الأفغانية، وإجبارها على عقد تسوية سياسية معها، بحيث تقبل بوجود أمريكي دائم في أفغانستان، على شكل قواعد عسكرية، ومتعاقدين أمنيين.

 

وأضاف الأستاذ أن أمريكا بحاجة إلى شنّ الجيش الباكستاني لعمليات عسكرية في شمال وزيرستان الآن أكثر من أي وقت مضى، وخصوصاً وأن اقتصادها ينهار - إن لم يكن قد انهار بالفعل - وقواتها المسلحة غارقة في الجبن إلى أخمص قدميها، ومعنوياتها في الحضيض، فأمريكا في أمس الحاجة لتأمين وجود دائم لها في أفغانستان من خلال المفاوضات بعد الانسحاب المحدود المزعوم، وهذا هو سبب حشدها للخونة داخل القيادة الباكستانية؛ لإضافة أصوات مؤيدة لشنّ الجيش الباكستاني عمليات عسكرية، وللمفاوضات، إضافة إلى أن النصر أمرٌ لم يعد بإمكان أمريكا تحقيقه بنفسها، ودون أن تكون معاناة المسلمين بمزيد من الخسائر من أجل أمن أمريكا ثمناً لذلك.

 

واختتم الأستاذ سعد جغرانفي المؤتمرَ بالتأكيد على أننا لن ننعم أبدًا بالسلام وأمريكا موجودة بيننا، وأن الخونة في قيادتنا يقومون بتضليلنا لمصلحة أسيادهم الأمريكان، فلا يشيرون إلى السبب الحقيقي لانعدام الأمن، ألا وهو الوجود الأمريكي. وما دامت لأمريكا اليد العليا فوق رؤوسنا، من خلال قواعدها العسكرية، والقنصليات ومكاتب المخابرات التابعة لها المنتشرة في بلادنا، فإنّها لن تدّخر شيئاً من شرورها.

 

ملاحظة: يمكن الاطّلاع على النص الكامل للمؤتمر الصحفي وتحميله من الموقع التالي: http://pk.tl/1ewZ

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان

 

 

لمزيد من الصور في

المعرض

 

2014_02_13_PK_Pics%20(1).JPG

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية باكستان

 

http://www.hizb-ut-t...nts/entry_33377

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

تلفون: +(92)333-561-3813

www.hizb-pakistan.org فاكس: +(92)21-520-6479

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

اقضوا على سبب انعدام الأمن في باكستان

اقضوا على الوجود الأمريكي في المنطقة

 

 

بالرغم من استمرار المحادثات بين حكام باكستان وأسيادهم الأمريكيين في واشنطن، إلا أن باكستان تعرضت لحملة من التفجيرات والاغتيالات، استهدفت مدنيين وقوات مسلحة، في الأسبوع الأخير من كانون الثاني/يناير 2014م.

 

وقام نظام رحيل/نواز باستغلال هذه الحملة الدموية لبناء رأي عام يدعم العمليات العسكرية في وزيرستان، وهي المنطقة التي كانت نقطة انطلاق هجمات كبيرة ضد قوات الاحتلال الأمريكية في أفغانستان، والتي كسرت أضلاعهم، وبثّت الرعب في قلوبهم.

 

إنّ المطّلعين على الأمور يعلمون جيداً أن المخابرات الأمريكية قد تسللت إلى الشبكات القبلية غير المتماسكة منذ سنوات عديدة، وأن حملة الفوضى والتفجيرات هذه هي نتيجة مباشرة للسياسة الخارجية الأمريكية، وتحديداً سياسة الصراع منخفض الحدّة، والعمليات "السوداء" السرية.

 

فالصراع منخفض الحدّة هو الذي يدمر الاستقرار الداخلي، ويُجهد قدراتنا، ويُنهك إمكاناتنا، ويُبرر التدخل الأمريكي المتكرر ومطالبته باكستان ببذل المزيد في ملاحقة "الإرهاب".

 

والعمليات السرية، مثل الهجمات مجهولة الفاعل وتلصق "بالعدو"، هي حيلة أمريكية، تستخدمها الوكالات الأمريكية في جميع أنحاء العالم، من أمريكا اللاتينية إلى جنوب شرق آسيا؛ لحرق البلاد في أتون الفوضى وانعدام الأمن، وإيجاد حالة صراع دائم.

 

ولهذا السبب أعلن الرئيس الأمريكي (باراك أوباما)، في الأول من كانون الأول/ديسمبر 2009م: "كان هناك من قال بأن القتال ضد التطرف ليس معركته... ولكن مع قتل الأبرياء في كراتشي، وإسلام أباد، أصبح واضحاً أن الشعب الباكستاني هو الأكثر عرضة للخطر بسبب التطرف".

 

إنّ مثل هذه الفوضى في باكستان لا تفيد إلا أمريكا، التي تريد من الجيش الباكستاني استهداف مقاتلي القبائل، الذين يعبرون الحدود إلى أفغانستان لمحاربة الاحتلال الأمريكي فيها.

 

وأمريكا هي التي تقف وراء هذه الفوضى أصلاً؛ لأنها تعلم جيداً أن المشاعر الإسلامية في القوات المسلحة الباكستانية قوية، وأن تلك المشاعر لعبت دوراً رئيسياً في انهيار قوة عظمى (الاتحاد السوفيتي)، بدعمٍ من المسلمين في المناطق القبلية ضد الاحتلال الروسي في أفغانستان.

 

لقد أدركت أمريكا بعد احتلالها لأفغانستان، أنها ستكون مقبرتها إن بقيت فيها، لذلك فهي تخشى أن تقوم القوات المسلحة بواجبها في نصرة عودة الخلافة إلى هذه البلاد المسلمة، ويقضّ ذلك مضجعها، لأنها تعلم بأن الخلافة ستكون بداية نهاية الهيمنة الأمريكية، ليس في المنطقة فحسب، بل في العالم كله.

 

ويؤكد ذلك المقال الذي نُشر في تشرين الثاني/نوفمبر 2009م، تحت عنوان "الدفاع عن الإنجازات في باكستان غير المستقرة، هل يمكن أن تبقى الرؤوس النووية آمنة؟"، حيث ذكر الكاتب فيه: "إنّ التخوف الرئيسي هو من أن يقوم المتطرفون داخل الجيش الباكستاني بالتمرد والانقلاب على النظام... وقد ذكر أحد كبار مستشاري أوباما في الإدارة حزب التحرير، كمُرشح لذلك، فهو يهدف إلى إقامة الخلافة، وقد اخترق الجيش الباكستاني، ولديه بالفعل خلايا فيه".

 

أما بالنسبة للعمليات في وزيرستان، فإنّ أمريكا بحاجة إليها الآن أكثر من أي وقت مضى. فمع انهيار اقتصادها، وانهيار الروح المعنوية لقواتها المسلحة الغارقة في الجبن، أصبحت أمريكا في أمسّ الحاجة لتأمين وجود دائم لها في أفغانستان بعد الانسحاب المحدود منها، من خلال المفاوضات، وهذا هو سبب حشدها الخونة داخل القيادة الباكستانية، لإيجاد أرضية لعمليات المفاوضات.

 

فأمريكا لا يمكنها تحقيق النصر في المنطقة بنفسها، لذلك فهي تحاول أن تزرع في جيش باكستان قوةً من المرتزقة للدفاع عن القوات العسكرية الأمريكية الجبانة، ما يجعل المسلمين يعانون التشرد من ديارهم، والبلاد تغرق في انعدام الأمن.

 

كل ذلك بالرغم من أن جيش باكستان أكبر جيش مسلم في العالم، وفيه مئات الآلاف من الرجال الشجعان، الذين يتوقون إلى النصر والشهادة.

 

إنّ المسلمين الآن على كلا الطرفين من الحدود، يقتّلون بعضهم بعضاً مرة أخرى للدفاع عن أهداف الكفار، ويعانون المزيد من الخسائر من أجل أمنهم، تماماً كما عانوا خلال العمليات السابقة، وفي ذلك غضب الله سبحانه وتعالى. قال تعالى في كتابه: ﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمً﴾.

 

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار، قلنا يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال إنه كان حريصا على قتل صاحبه».

 

أيّها المسلمون في باكستان!

 

ما لم يتم كنس الوجود الأمريكي من باكستان، فإنّ قواتنا المسلحة وأبناء القبائل سيظلون يحترقون بنار هذه الحرب، فيجب على جيشنا العمل فوراً على إغلاق السفارة الأمريكية، وطرد الدبلوماسيين الأمريكيين، وسفير الولايات المتحدة، وعملاء المخابرات العسكرية من المنطقة، ويجب على أبناء القبائل أيضاً القضاء على جميع الأوغاد داخل صفوفهم، الذين يدعون إلى شنّ الهجمات ضد القوات المسلحة الباكستانية، وبدلاً من ذلك، الدعوة لإقامة الخلافة بطلب النصرة منها.

 

وعلينا التأكد من اتحاد قواتنا المسلحة ومقاتلي القبائل ضد الوجود الأمريكي، الذي هو مصدر التخطيط لعمليات استهداف العسكريين والمدنيين، وهو يموِّل هذه العمليات بالأسلحة المتطورة، لفترة طويلة.

 

نحن لن نرى نهاية لهذه الحرب المدمرة، ما بقي الوجود الأمريكي على أرضنا، لذلك فإنّ دولة الخلافة الراشدة القائمة قريباً بإذن الله، ستحشد قواتنا المسلحة، والمقاتلين القبليين، دون تأخير؛ لضرب الوجود الأمريكي في المنطقة، وبثّ الرعب في قلوبهم، فتنسيهم وساوس الشيطان.

 

فصِلوا ليلكم بنهاركم، وشدوا على أيادي شباب حزب التحرير، وقفوا بجانبهم، واعملوا معهم على إعادة إقامة الخلافة، من أجل إحداث التغيير الحقيقي في باكستان. فلا تتركوا مسجداً، ولا مدرسة، ولا جامعة، ولا سوقاً، إلا ويُذكر فيه الدعوة إلى الخلافة، واستخدموا في ذلك كل الوسائل والأساليب التي مكننا الله منها، لحمل الدعوة إلى الخلافة بصوت عالٍ وواضح، عن طريق المناقشات، والخطابات، والدروس، والرسائل القصيرة، والبريد الإلكتروني، والراديو، وحتى البث التلفزيوني.

 

فلتتعالى أصوات الدعوة إلى الخلافة من هذا الجزء من الأمة الإسلامية في جميع أنحاء المعمورة، وادعوا أبناءكم، وإخوانكم، وآباءكم، وأعمامكم في القوات المسلحة الباكستانية إلى توجيه الضربة القاضية للوجود الأمريكي في المنطقة، عن طريق إعطاء النصرة لحزب التحرير؛ لإقامة دولة الخلافة، التي ستنهي حقبة الذل والهزيمة، فيبدأ عصر القوة، والعزة، والمجد.

﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾

 

01 من ربيع الثاني 1435

الموافق 2014/02/01م

حزب التحرير

ولاية باكستان

http://www.hizb-ut-t...nts/entry_33068

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ولاية باكستان: مسيرة ليلية في لاهور ضد الوجود الأمريكي

نظم شباب حزب التحرير / ولاية باكستان مسيرة ليلية في مدينة لاهور ضمن الحملة الواسعة التي ينظمها الحزب في المدن الباكستانية الكبرى بعنوان "اقضوا على سبب انعدام الأمن في باكستان اقضوا على الوجود الأمريكي في المنطقة".

 

الأحد، 23 ربيع الآخر 1435هـ الموافق 23 شباط/فبراير 2014م

 

2014_02_23_PK_Pics%20(4).JPG

 

 

 

المزيد من الصور في المعرض

 

 

تم تعديل بواسطه خلافة راشدة
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...