Jump to content
منتدى العقاب

بلديات إرداغون والنقاش الدائر الان


Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

ما أعلمه ان حزب التحرير لا يحرم انتخابات البلديات وله فيها تفصيل.

 

البلديات عادة اعمالها تنحصر في الخدمات والسكن وما يكتنفها من امانة وصدق وهي مسألة يبرز ويتقدم فيها الملتزمين، وقد يضاف لهذه الاعمال اعمال اخرى تناقش وتبين وقد تصل لاعطاء رخص لبيوت دعارة وخمارات،

 

يمكن التعمق في واقع البلديات التركية والبحث في تفصيلات الحزب ورأيه فيها فيكون الكلام حولها على محز واحد يفهمه من تحاوره.

 

سيوظف حزب اردوغان فوزه في انتخابات البلديات رغم انها قد تكون جائزة لتثبيت حكم حزبه الغير جائز امام خصومه، واتخاذ قرارات مهمة وهذه نقطة يمكن ابرازها وتبيين موضع رفض الحكم بالكفر والعلاقات مع يهود والقاعدة العسكرية الاميركية وقيادة النيتو والدعارة والخمور وغيرها،

 

اتابع الحوارات على الفيس بوك حول فوز حزب اردوغان والحظ ان كل فريق في واد، شباب يرفضون الحكم بالكفر ومخالفيهم يتحدثون عن نجاحات ارداغون وحزبه في خدمة الناس.

 

ممكن ان تضاف هنا افكار واطروحات تفيد في النقاش الدائر.. والله المستعان.

Link to comment
Share on other sites

اي نجاح مع هذه الانظمة هو نجاح وهمي واعلامي كاذب، الاعلام يبرز عملية قتل ما انها بربرية ووحشية عندما لا يتوافقوا مع فاعلها، ويغمضوا العين عن جرائم تحريف وحرق جثث بالشوارع ويغمضوا العين امام قضاء يعدم مئات.. وانا اتابع اليوتيوب الان مررت على اكثر من فيديو يتحدث عن انجازات مبارك وكيف ان الاقتصاد المصري معه انتقل من مرتبة المئات الى مرتبة 26 عالميا ونحن نرى الان ونعرف من قبل انه علاك مصدي.ومن الممكن جلب هذه المقاطع وتركها تحاكي الحديث عن انجازات اردوغان وان كان هناك انجازات كشفها واظهار علاقة العصب بينها وبين السياحة الجنسية ..

 

 

Link to comment
Share on other sites

لقد ارتكب حزب العدالة ما هو أفظع من موضوع البلديات.. انه موضوع الحكم بالكفر وهو شاهد على نفسه دون اي خجل

 

ان من يحكم بالكفر انما هو واحد من ثلاثة، او الثلاثة معا.. كافر او ظالم او فاسق

 

ولا يغير اي انجاز اقتصادي هذه الحقيقة

 

ان المسلمين ليسوا قطعان ماشية حتى يُقاس النجاح بمقدار ما يحصلونه من أعلاف

 

ان النجاح والفوز العظيم هو بنوال رضوان الله تعالى، وذلك لا يكون الا بالتزام أمره ونهيه، والحكم بشرعه، والتزام كتابه

 

فبئست وجوه تلك التي تفتري على الله الكذب وهي تعلم. ولا يقولن قائل بأنهم يتدرجون.. هم لم يقولوا ذلك.. بل قالوا عكسه تماما.. ولقد أقسم اوردوغان أمام قبر الهالك النافق مصطفى كمال على الالتزام بفصل الدين عن الحياة

 

والغريب أن "حماس" قد نظمت بالامس احتفالات في غزة بمناسبة فوز حزب العدالة بالانتخابات.. كيف؟! كيف يا اصحاب العقول وحزب العدالة يقاتل في افغانستان الى جانب امريكا وفرنسا وبرطانيا، يقاتل المسلمين من طالبان

 

اللهم انا نبرأ اليك مما يفعلون.. ونعوذ بك من شرور أعمالهم وسيئات حكامهم.. لاحول ولا قوة الا بالله

Link to comment
Share on other sites

وقوله تعالى: { وقدمنا إلى ما عملوا من عمل} الآية، هذا يوم القيامة حين يحاسب اللّه العباد على ما عملوه من الخير والشر، فأخبر أنه لا يحصل لهؤلاء المشركين من الأعمال التي ظنوا أنها منجاة لهم شيء، وذلك لأنها فقدت الشرط الشرعي إما الإخلاص فيها، وإما المتابعة لشرع اللّه، فكل عمل لا يكون خالصاً وعلى الشريعة المرضية فهو باطل، ولهذا قال تعالى: { وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا} ، عن علي رضي اللّه عنه في قوله: { هباء منثورا} قال: شعاع الشمس إذا دخل الكوة. وكذا قال الحسن البصري: هو شعاع في كوة أحدكم ولو ذهب يقبض عليه لم يستطع، وقال ابن عباس { هباء منثورا} قال: هو الماء المهراق، وقال قتادة: أما رأيت يبس الشجر إذا ذرته الريح؟ فهو ذلك الورق. وروى عبد اللّه بن وهب عن عبيد بن يعلى قال: إن الهباء الرماد إذا ذرته الريح، وحاصل هذه الأقوال التنبيه على مضمون الآية، وذلك أنهم عملوا أعمالاً اعتقدوا أنها على شيء، فلما عرضت على الملك الحكم العدل الذي لا يجور ولا يظلم أحداً إذا بها لا شيء بالكلية، وشبهت في ذلك بالشيء التافه الحقير المتفرق، الذي لا يقدر صاحبه منه على شيء بالكلية، كما قال تعالى: { مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح} الآية، وقال تعالى: { والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً} .

Link to comment
Share on other sites

السلام عليكم

حتى ما يحاولون اتبات نجاحهم و نجاح تجاربهم هي مجرد ارقام و حسابات على صفحات النت تحمل تواقيع صناديد الكفر من الدول و المنظمات الدولية التي تلبس الحق بالباطل و تسمي الاشياء بغير مسمياتها فان استطاعوا خداع شريحة واسعة من ابناء الامة لبعض الوقت فانهم لا يستطيعون خداعهم كل الوقت هذا اذا تجاهلنا و تركنا المقياس الرباني الذي يجعلنا لا نلتفت لاعمالهم و لا نعيرها اي اهتمام الا بما نوسعها نقضا و هدما وذلك لمخالفتها و محاربتها لكل ما هو اسلامي

Link to comment
Share on other sites

الرابط في الأعلى الذي فيه كلمة لإياد قنيبي ممتاز.

 

يا جماعة ، حبذا الحذر في أسلوب تناول النموذج التركي مع الناس ، بحيث يبحث بهدوء. الكثير من الناس مفتونون به بلا شك ، فمهاجمته بشراسة قد تأتي بنتائج عكسية مع كثير من الناس الذين التبست عليهم الأمور.

 

الاتفاق على مقياس نجاح نظام معين مهم منذ البداية للوصول إلى نقاش مثمر. كما أن الاعتراف بالإنجازات الجيدة سواء اقتصادية كانت أو في الحريات جيد لكسب الآذان الصاغيةّ. ثم يوضع ذلك في السياق الصحيح للتقييم.

 

 

Link to comment
Share on other sites

كما انه يمكننا اتخاذ الانجازات الاقتصادية الكبيرة التي حققها اردوغان وحكومته مدخلا لاقامة الحجة على مقدرته على تطبيق الشرع لان تلك الانجازات كانت نتيجة لارادة سياسية وعزم وتخطيط وتنفيذ ولو توفرت الارداة السياسية والعزم على تطبيق اردوغان للشرع لنجح سيما وان هناك ارضية شعبية قوية لتحقيق ذلك تساعده على النجاح فيه فالذي استطاع النهوض بتركيا اقتصاديا وتحدي كل المصاعب والتغلب عليها بامكانه اعادة تركيا الى دار اسلام لو سعى للامر سعيه اللازم المفضي الى تحقيق الهدف وليس منطقيا ولا مقبولا ولا يستقيم ان يكون اردوغان يتمتع بكل هذه القوة في النهوض بتركيا اقتصاديا وقويا في لجم كل خصومه وخصوصا العسكر والوسط السياسي العلماني الحاقد على الاسلام وفي تطبيق الشرع واقامة الدولة الاسلامية يكون ضعيفا ضعف الدجاجة فالقوي في امور الاقتصاد والجاد المخلص فيه الطبيعي من امره بل اللازم له ان يكون في حب الله اقوى من باب والذين امنوا اشد حبا لله فان كان الجهد والعنت والصبر لاجل الاصلاح والتحسين الاقتصادي فدون اقامة دين الله الرقاب سيما وان في هذا العمل مرضاة الله واعلاء كلمته واعزاز دينه وامة الاسلام جمعاء

Edited by مقاتل
Link to comment
Share on other sites

السلام عليكم

ربما لم افهم منحى الموضوع و لكن النقاش حول قوة الاقتصاد و الانجازات التي تحققت و مثال تركيا الماثل امامنا هو وهم و غير حقيقي و ان كانت له نتائج ملموسة في الداخل التركي ذلك انه مدعوم من الخارج و باعمال سياسية (امريكا )فلولى الدعم الامريكي لهذا الاركوز لما لبت ساعة على كرسيه المعوج

هل يعقل ان يكون اقتصادا قويا و يهتز لمجرد ان تسحب امريكا بعض اموالها الموجودة في بنوك تركبة

اذن فالقوة يجب ان تكون داخلية و داتية اما موضوع البلديات وما يمكن ان يحققه شخص ما في ادارة شؤونها و يحقق الانجازات التي ترضي الناس و تطمئن لمسارها و انهم في الطريق الصحييح سائرون فهذا والحمد لله لم يعد بالعقبة الكؤود اد ان مستوى وعي ابناء الامة ارتقى ولم يعد في متناول لمن هب ودب ان يتلاعب به

Link to comment
Share on other sites

المشكلة اننا نريد اثبات هذا الأمر للناس و لا نناقش بعضنا البعض بل نناقش أناس لا يعون هذا و خاصة من آوتهم تركيا و حضنتهم و قدمت لهم المنازل و العمل و كذلك سمحت بدخول المجاهدين عبر الاراضي التركية و سمحت بدخول السلاح الغذاء الى الداخل السوري الى آخر هذا الكلام... فلا يكفي ان تحلل له رأيك لأنك تصطدم مع عواطف و ليس فكر كما و ان ما نتحاور به بين بعضنا و ان كان من المسلمات فأنت تحتاج لاثباته للناس فحينما نقول عنه عميل أمريكي او سمسار أمريكي نحتاج الى ادلة لاثبات هذا الامر أكثر من وجود تركيا في حلف الناتو و معاهدات يهود التي قام بمسرحية العداوة معها ... نريد مجموعة من الأدلة الواضحة لعمالة الرجل تقنع غير التحريري و غير المتابع...

Link to comment
Share on other sites

ان استطعنا اعادة ابناء الامة او بعضهم ليفكروا على اساس الاسلام وخصوصا بالطريقة الفكرية السياسية وحمل الاسلام دينا ومنه الدولة فسيصبح من السهل تمييزهم بين الصادق المخلص وبين الدجال الكذاب المخادع فان المعيار المبدأي كافي لعدم الانجرار والسقوط وادراك غث الحكام من سمينهم لان انظمة الحكم ورجالاتها مهما تجملت بالاسلام وغلفت نفسها به فانها لا تتجاوز الالتزام والترويج والتجمل حدود العقيدة والعبادة والاخلاق واعمال الخير وكل ما هو من علاقة الانسان بنفسه وبخالقه دون وجود اي اثر لعلاقة الانسان بغيره من الناس وهو ما يحرص الغرب الكافر على ان لا يكون له اي اثر يذكر في الحياة والمجتمع والدولة ويعتبر ذلك حكرا على العلمانية ويحافظ عليه من ان ينهار او يخترق بالنار والحديد

 

وهذا ليس اقلالا من اهمية التوعية السياسية ولكن في ظلال الجهل السياسي الناتج عن التضليل السياسي الذي يمارسه الغرب الكافر ونعاله من الحكام على الامة وفي ظلال التعقيدات السياسية الناتجة عن التنافس الاستعماري والاهداف والادوار السياسية وفي ظلال التكتيم والتعتيم الممنهج على الحقيقة ليستحيل الوصول اليها او ليصعب فان اعطاء التوعية السياسية الاولوية في العمل لانهاض الامة ليس صوابا سيما وان الممارسات الغربية وادواتهم المعادية اللامة الاسلامية تكاد تنخصر في وجه واحد الامر الذي سيعسر وبشكل كبير هضم التفنيدات والتفصيلات السياسية لانعدام الشواهد من الواقع

 

لذلك فان العمل صاحب الاولوية في الامة لانهاضها هو التوعية والتعبئة الفكرية وبذل اقصى طاقة ممكنة لاعادة ابناء الامة ليفكروا على اساس الاسلام تفكيرا مبدايا سياسيا لا روحيا كهنوتيا فان نجحنا في ذلك فانه سيكون من السهل جدا بيان كذب اردوغان واضرابه من الكذابين العملاء ولن ينطلي على احد مزاعمه الاسلامية وتمترسه خلف مساعيه لاعادة الحجاب الى المدارس ومؤسسات الدولة في ظلال ترخيصه لشواطئ العراة في تركيا وفي ظلال علاقاته الوطيدة مع كيان يهود وحضوره لحفلات العري والمجون ومعاقرة الخمور وفي ظلال دفعه للجيش التركي المسلم للتحالف مع امريكا في حروبها الصليبية ضد المسلمين

Edited by مقاتل
Link to comment
Share on other sites

السلام عليكم

على ما اعتقد ان تفاعلنا مع عامة الناس ابنا الامة الاسلامية و خاصة بسطاء الناس الذين لا يتمتعون و لا يمتلكون من المؤهلات العلمية و الاكاديمية الشئ الكثير و هم الاغلبية الساحقة و انا واحد منهم لا يحتاج التطرق الى كل صغيرة وكبيرة و اطلاعهم على خفايا الامور او الغور بهم في دهاليز السياسة بل يكفي ان استطعنا اشعال نار العقيدة الاسلامية في داخلهم حتى لا ينفكوا عن استشعار انهم مسلمين ثم ايجاد المقياس الذي تتطلبه هذه العقيدة و هو الحلال و الحرام و ان الحسن ما حسنه الشرع و القبيح ما قبه الشرع فان وجد هذا الامر و هو والحمد لله بدا بالبزوغ نكون حينها تجاوزنا احد اعتى العقبات بحيث اذا ناقشنا الناس في اي موضوع كان سيكون المنظار و المقياس هو مدى مطابقته للشرع دون الالتفات الى اي شئ اخر و هذا ما يسهل تقبل الناس للامور و بسلاسة مع مراعات امور اخرى تتطلبها اولويات الدعوة و سنن التبليغ

Link to comment
Share on other sites

ايها الاخوه الكرام.ان مثل صاحب الدعوه الذي يحمل فكرا مستنيرا ورؤيه ثاقبه و وعيا عاليا.و مثل جموع الناس من الامه التي تحكم على الاحداث بظاهرها.و تقيمها تبعا لهواها او لجهل بدين الله. كمثل الطبيب الجراح الحاذق و مريضه المصاب بورم.فالطبيب مشفق على مريضه و ناصح امين له.و لا يريد له الا ان يخلصه من ورمه الخبيث كي يتعافى و يتماثل للشفاء. و المريض لا يرى الا المبضع في يد الطبيب فهو خائف و مرتبك و يظن ان الطبيب يريد به شرا و ذلك مبلغه من العلم. فمثل النصيحه الخالصه للامه كمثل المبضع.و مثل الجهل و الانقياد للظالمين و تضليلهم كمثل الورم الخبيث في جسم الامه.فالطبيب المخلص يصبر على مريضه و لا يتذمر من شكواة.بل يبين له خطورةالورم على صحته و سلامته ويحتسب ذلك عند الله . و ان لم يفعل فماانتفع الناس من علمه و ما شفي مريضه من سقمه.

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...