اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

#بيان_صحفي جولة أسبوعية طويلة يقوم بها 25 ضابطا من #الجيش البنغالي مع زوجاتهم في الهند: حيلة خبيثة على يد هذه الدولة العدوة المشركة تهدف إلى تجنيد #عملاء لها وكل ذلك بالتعاون مع نظام #حسينة الغادر


واعي واعي

Recommended Posts

Bild könnte enthalten: 1 Person, Text

بسم الله الرحمن الرحيم
المكتب الإعــلامي ولاية #بنغلادش
#بيان_صحفي
جولة أسبوعية طويلة يقوم بها 25 ضابطا من #الجيش البنغالي مع زوجاتهم في الهند: حيلة خبيثة على يد هذه الدولة العدوة المشركة تهدف إلى تجنيد #عملاء لها وكل ذلك بالتعاون مع نظام #حسينة الغادر
================
(مترجم)

بمساعدة الخائنة حسينة، تحاول #الهند الآن اجتياز مرحلة أخرى من مراحل السيطرة على جيش بنغلاديش من خلال حيلة تجنيد العملاء. يشار إلى أنه في السادس والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر نقلت طائرتان من سلاح الجو الهندي 25 ضابطًا من الجيش البنغالي مع زوجاتهم من دكا إلى نيودلهي! وفي تاريخ هاتين الدولتين، هذه هي المرة الأولى على الإطلاق التي يحاولون فيها بشكل صارخ واضح تجنيد عملاء. قطعت الهند أول خطوة بارزة عام 2009، وذلك عندما قامت بمساعدة نظام حسينة بقتل ضباطنا المسلمين المخلصين في بيلخانا لإزالة عقبة رئيسية أمام #المصالح الاستراتيجية أمريكا والهند. بعد ذلك، وباسم التدريب العسكري المشترك والتعاون العسكري، حاولت الهند تحقيق خطوة بارزة أخرى في محاولاتها السيطرة على جيشنا. والآن يريد هذا العدو اللدود عبور خطوة بارزة جديدة من خلال هذه الخطة الماكرة التي تهدف إلى تجنيد ضباطنا تحت ما يسمى بالجولة الودية. يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاء وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ﴾ [سورة الممتحنة: 2]

أيها #المسلمون!

بمساعدة #نظام_حسينة الغادر، امتدت أيادي الهند وألسنتها ضدكم ولا تزال تسير قدما نحو تحقيق رغبتها المستمرة في إصابة جيشنا بالعجز وجعله قوة تابعة للهند. كل ذلك لأن الهند تعرف جيداً أن هذا الجيش المسلم هو العقبة الأولى التي تأتي في المقدمة والتي تقف أمام هيمنتها الإقليمية، وهو أيضاً أساس مهم للخلافة الراشدة التي توشك على الظهور، والتي سيؤدي ظهورها إلى #القضاء النهائي على هيمنة الهند الإقليمية. عندما أُرسل قائد الجيش الحالي لبنغلاديش، الجنرال عزيز أحمد إلى الهند في حزيران/يونيو، 2018، بعد وقت قصير من تعيينه، لتقديم هذا العرض للقيام بهذه الجولة من هؤلاء الضباط، قفزت عدوتنا المعلنة الهند لاغتنام هذه الفرصة. لذلك، أياً كان غطاء هذه الزيارة، على أنها مستوى عالٍ من التعاون الدفاعي أو لتعزيز التواصل مع الناس، فإن على الناس في بنغلاديش أن يرفضوا ذلك ويقاوموه.

أيها #الضباط المخلصون في جيش بنغلاديش!

تجبركم حسينة على نسيان كل شيء ومد يد #الصداقة لمصافحة دولة العدو التي لا تزال يدها حمراء ملطخة بدماء إخوانكم. فهل يمكن أن تنسوا الوحشية التي ارتكبتها في حق إخوانكم في بيلخانا، أو جثة فيلاني المعلقة، أو جثث المسلمين في المناطق الحدودية التي تُصطاد كالطيور من قبل هذه الدولة المعادية؟! أو هل يمكنكم حتى إنكار صرخات المسلمين في كشمير؟! كيف تتسامحون وتسمحون لحسينة الخائنة بإجباركم على القيام بهذه الـ"نزهة" لأسبوع إلى هذا العدو الذي يعلن عداءه للمسلمين، ومع معرفتكم بالهدف الفعلي لهذه الجولة؟! إلى متى ستتحملون تصرفات الخائنة حسينة، وإلى متى ستُبقون سيف قدراتكم وصلاحياتكم في غمده؟! سيروا قدما نحو قلع الطاغية حسينة من هذه #البلاد واجعلوا الحكم بيد حزب التحرير ليقيم الخلافة على منهاج النبوة. إن حزب التحرير يدعوكم لحياة الشرف والكرامة والمجد، كما وعد النبي الحبيب محمد ﷺ: «يَغْزُو قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي الْهِنْدَ، فَيَفْتَحُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ حَتَّى يُلْقُوا بِمُلُوكِ الْهِنْدِ مَغْلُولِينَ فِي السَّلاسِلِ، يَغْفِرُ اللَّهُ لَهُمْ ذُنُوبَهُمْ، فَيَنْصَرِفُونَ إِلَى الشَّامِ فَيَجِدُونَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ بِالشَّامِ» (رواه نعيم بن حماد في "الفتن" والراوي أبو هريرة رضي الله عنه).

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش

التاريخ الهجري 21 من ربيع الاول 1440هـ 
التاريخ الميلادي الخميس, 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2018 م

============

 
 
 
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...