Jump to content
منتدى العقاب

ذكرى من ضمن أيام الذكريات الأليمة


Recommended Posts

في مثل هذا اليوم وفي 21/8/1968 تم إحراق المسجد الأقصى على يد صهيوني حاقد بتواطئ مع سلطات الاحتلال الصهيوني ..

ذكرى تمر مرالكرام ولا تُذكر حتى عرضا في وسائل الإعلام المختلفة قبحهم الله ..

 

وها نحن بعد 44 عاما ولا يزال الأقصى أسيرا ،، جريحا .. حزينا .. مدنسا من الكفار والصهاينة ..

ما زال ينتظر عمر وصلاح الدين ليخلصه ويطهره وباقي ربوع فلسطين ..

 

وهاي هي سوريا تنزف .. وبورما تُذبح .. والثورات تُسرق .. والإسلام يُتاجر فيه ..

فلا أمل ولا خلاص إلا بجيش جرار يقوده الخليفة الجنة الذي يقاتل من ورائه لتحريره من براثن الاعداء ،

 

فغذوا السير لنصل هذا اليوم قريبا بإذن الله ونكون من جنود هذا الجيش يااا رب ..

 

حتى لا تبقى أيامنا كلها ذكريات أليمة لأحداث أليمة تمر بأمتنا ...

Link to comment
Share on other sites

فغذوا السير لنصل هذا اليوم قريبا بإذن الله ونكون من جنود هذا الجيش يااا رب ...

 

يـــــــآآرب

امتنا استيقظت من سبات عميق

الان استيقظت لتطبق حكم ربها

وتعيد الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة

والقائمة قريبا بإذن الله

Link to comment
Share on other sites

نعم أخي مؤذن النصر ... سيخيم عليهم الظلام والرعب والخوف وسيأكلون التراب بإذن الواحد الأحد القوي المتين

 

أختي مسلمة بارك الله فيكِ ، وبما أنكِ ذكرتِ مكر الإعلام ، فأرى أن ( صهيوني ) ( صهاينة) ( الإحتلال الصهيوني) من مخلفات هذا الإعلام المضلل

 

( يهود ) أصدق وأعم و يضعهم موضعهم الذي يستحقونه دون أل التعريف.

Link to comment
Share on other sites

 

أختي مسلمة بارك الله فيكِ ، وبما أنكِ ذكرتِ مكر الإعلام ، فأرى أن ( صهيوني ) ( صهاينة) ( الإحتلال الصهيوني) من مخلفات هذا الإعلام المضلل

 

( يهود ) أصدق وأعم و يضعهم موضعهم الذي يستحقونه دون أل التعريف.

بارك الله فيك أخي الفاضل على هذه الملاحظة

 

اللهم انتقم من يهود وكل من سار في ركابهم وخذهم أخذ عزيز مقتدر

Link to comment
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوتي وأخواتي وأبنائي الكرام

 

في بعض الأحيان يكون النوم من مظاهر العافية عند البشر.

أمتنا لم تنم حتى تستيقظ .. لم تنم أبداً ..

كانت أمتنا وما زالت تتألّم وتستشعر طيلة أكثر من قرنٍ من مرض سرطانيّ عضال أصاب بدنها وأطرافها وأحشاءها .. اللّهمّ إلاّ قلبها فقد بقى سليماً معافى بقدرة الله وحده لما حفظ ذِكرَهُ الحكيم بوعده الشريف.

أول ما أصاب المرض رأسها ودماغها .. فلم تعد تستطيع التفكير المستنير المنتج .. فعطّلت الإجتهاد .. وأوقفت الجهاد .

ولما عجزت عن التفكير المنتج راحت تستعين بأفكار الغير .. فما زادها الغير إلاّ نكاية وخداعاً ومكراً وضياعاً .

حتى قيّظ الله خلايا من أقصى دماغها نوّرها الله للوعي على دائها ودوائها فاستعانت بدفقاتٍ إخلاص كان كامناً في قلبها بحرارة الإيمان المطلق.

ومن يومها والخلايا المستنيرة الواعية تداوي الخلايا السرطانية المصابة وتعالجها .. اللّهمّ إلاّ خلايا مُسرطِنة سامّة استطاعت أن تقتل ثلة بعد ثلّة من خيرة الخلايا الناصحة .. حتى وصلنا إلى اليوم الذي انحسر فيه المرض بخلايا مشخّصة ومحدّدة .. وآخر الدواء الكي.

اليوم أمتنا نهضت من فراش المرض .. وهي ماضية إلى عافيتها ونشاطها وبطولاتها وعزتها .

أمتنا لم تكن نائمة البتة .. كانت تتأذى وتتألّم بتقطيع أوصالها وبالخناجر التي غرزت في صدرها وبدنا.

وهي اليوم وعت على دائها فثارت .. وعرفت دواءها .. رغم أن أعداءها يفرضون عليها أن تتداوى بعقارهم السام .. إلاّ أنها لن تهدأ قبل أن تتداوى بقرآنها.

وتتلبّس بمنهاج نبيّها ..

صلّى الله عليه وآله وسلّم.

Link to comment
Share on other sites

بوركتم جميعا

 

ولكن أخانا الفاضل ابن الصديق هناك ثلة من هذه الأمة لا زالت لا تعرف سبب مرضها ،،

أو أن من تلتمس عنده العلاج من الغرب - بعلمانيته ورأسماليته - هو من يسقيها السم ، ويؤخر شفاءها بل ويريد أن يعجل بموتها

 

وهناك ثلة أخرى كبيرة وكثيرة من الأمة انتبهت لحالها و للظلم الذي تعيش فيه ،، وتيقنت أن العلاج الناجع هو الإسلام ..

ولكنها تاثرت بالمخدر الذي استخدمه بعض الحركات باسم هذا الإسلام وظنوا أن ألمهم سيزول بهذا المخدر ظانين أنه الدواء ..

 

كلامي ليس تثبيطا للعزائم أو تقليلا من الصحوة ،،

بل لنعلم أن الحمل زاد علينا ،،

وأن الجهد المطلوب منا قد تضاعف لنزيل تأثير المخدر ونبين لهم الدواء الناجع الذي به تعود صحة الأمة وعافيتها وقوتها بإذنه تعالى

Edited by مسلمة
Link to comment
Share on other sites

ولكن أخانا الفاضل ابن الصديق هناك ثلة من هذه الأمة لا زالت لا تعرف سبب مرضها ،،

أو أن من تلتمس عنده العلاج من الغرب - بعلمانيته ورأسماليته - هو من يسقيها السم ، ويؤخر شفاءها بل ويريد أن يعجل بموتها

 

وهناك ثلة أخرى كبيرة وكثيرة من الأمة انتبهت لحالها و للظلم الذي تعيش فيه ،، وتيقنت أن العلاج الناجع هو الإسلام ..

ولكنها تاثرت بالمخدر الذي استخدمه بعض الحركات باسم هذا الإسلام وظنوا أن ألمهم سيزول بهذا المخدر ظانين أنه الدواء ..

 

 

الإجابة إن شاء الله :

 

وهي اليوم وعت على دائها فثارت .. وعرفت دواءها .. رغم أن أعداءها يفرضون عليها أن تتداوى بعقارهم السام .. إلاّ أنها لن تهدأ قبل أن تتداوى بقرآنها.

 

وتتلبّس بمنهاج نبيّها ..

 

صلّى الله عليه وآله وسلّم.

 

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...