أسامة الثويني قام بنشر September 30, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2012 أكد العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني ان «مفهوم «الربيع العربي» يختلف من بلد إلى آخر، حيث تسير كل دولة وفقا لمسارها الخاص الذي يلبي طموحات شعبها وآماله»، مشيرا إلى أن حركة الإخوان المسلمين في بلاده «جزء من النظام». وقال الملك عبدالله - في مقابلة مع برنامج «ذي ديلي شو» التلفزيوني - إنه بغض النظر عما يجري الآن في الشرق الأوسط، فإن الأمر سيستغرق ما بين خمسة وخمسة عشر عاما لرؤية نتائج تجربة كل بلد. وأضاف الملك «أتمنى أن ننظر ذات يوم للوراء بعد خمس أو عشر أو خمس عشرة سنة ونقول: هذه هي النتائج الإيجابية للربيع العربي»، مؤكدا أن سرعة التقدم وطبيعة التغيير ستختلفان من بلد عربي إلى آخر. وقال ان «الربيع العربي» قد بدأ بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجه الشعوب العربية، وما لبث ان تحول الى مطالب بالحرية والديموقراطية وغد أفضل على جميع المسارات. برلمان جديد وبين الملك «اننا سنرى في الأردن مع بداية العام المقبل برلمانا جديدا»، بعد التعديلات الأساسية التي أدخلت في مواد الدستور وإنشاء هيئة مستقلة للانتخابات وإقرار قانون الانتخاب، وستنطلق قريبا المحكمة الدستورية. وحول عملية الإصلاح الشاملة في الأردن التي يقودها الملك، قال ان التحدي الماثل أمامنا الآن هو إجراء الانتخابات والوصول إلى برلمان يحقق تطلعات الناس، وعندها سيبدأ الصيف الأردني الذي سيتطلب عملا كبيرا مع بدء تجربة الحكومات البرلمانية. وأعرب الملك عن أمله في ان يصل الأردن الى مرحلة يكون لدينا أحزاب وتيارات يمين ويسار ووسط. وفي رد على سؤال، قال ان الفرق في حالة الإخوان المسلمين بين الأردن والعديد من الدول العربية، أنهم كانوا دوما جزءا من النظام من خلال كونهم حزبا سياسيا وطيفا من أطياف فسيفساء المجتمع الأردني المتنوع، بينما لم يحظوا بهذه الشرعية في دول عربية أخرى. وقال انه إذا أراد أي طرف المساهمة في الحياة السياسية في الأردن بما فيها طرح أي تغييرات على التشريعات الناظمة للإصلاح، فإن ذلك لن يتأتى إلا من خلال البرلمان المقبل، مضيفا: «شاركوا لتُنتخبوا، وغيِّروا من داخل البرلمان، وكونوا معنا، إذ نأخذ هذه الخطوة المستقبلية المهمة» في بناء الأردن الحديث. http://www.alqabas.com.kw/node/114172 النظام في الأردن ربما هو الأسوء بين أنظمة المنطقة من ناحية درجة العمالة والفساد والخبث...الخ فكيف بالله عليكم..كيف بمنهج فكري يؤدي بصاحبه وأهله لأن يكون جزءاً من هكذا نظام عفن؟! اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
اوس النابلسي قام بنشر September 30, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2012 يا ترى هل ترد جماعة الاخوان على هذا التصريح بحق جماعة اسلامية فتقول (( نحن نوالى من يوالى الله و نعادى من يعادى الله )) وانت ايها النظام الاردني قد عاديت الله ورسوله باعراضك عن تطبيق شرعه وحمايتك لكيان يهود وملاحقتك للعاملين لاستئناف حياة اسلامية .....الخ من جرائم هذه الانظمة نسال الله ان يهدى قلوب الاتباع من سؤال يوم عظيم ؟؟؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ورقة قام بنشر September 30, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2012 نعم، صدق الكذاب الملك في هذه المرّة، فان الاخوان المسلمون جزء من النظام في الأردن، كانوا ولا يزالوا وان لم يكونوا كذلك، فليصدروا بيانا ينفون فيه عن أنفسهم هذه الرذيلة التي رماهم بها ملك الاردن العميل الفاسد اما فيما يتعلق بالاصلاح في الاردن، فان المطلوب ليس الاصلاح، بل التغيير هذا الملك المهترىء يتحدث عن برمان وأحزاب ومعارضة وموافقة، وينسى الحديث عن نفسه، وعن النظام الملكي في الاردن، وعن العائلة العميلة من الأحفاد الى الاجداد وآباء الاجداد فهذا الملك الساقط يعتبر نفسه قضاء مبرما، يجب ان يبقى متربعا على رؤوس المسلمين في الاردن منذ او يولدوا وحتى يموتوا، ثم يأتي ولده من بعده ولو كانوا يحكمون الناس بالاسلام لكانت نصف مصيبة، ولكنّهم عملاء، انذال، جبناء، متآمرين، يحكمون الناس بالكفر الصراح، ويحلون الربا، ويشجعون الزنا، ويتعاونون مع اليهود والامريكيين ثم يتناسى جهالة الملك كل ذلك ويحدث عن الناس عن برلمان واحزاب وانتخابات كلا ايها الملك العميل، اجمع ثيابك وارحل قبل ان نتمكن من رقبتك فنقيم فيك حكم الله، ارحل ما دام بامكانك ان ترحل قبل فوات الأوان فالاردن كما سوريا وباكستان وجزيرة العرب وتركيا واندونيسيا جميعها تحب ان تُحكَمَ بالاسلام، وجميعها تلعنكم يا حكام السوء والعمالة والنذالة، وجميعها تتوق الى اليوم الذي ستركلكم فيه بأقدامها وتدوس هاماتكم وعروشكم "والله غالب على أمره، ولكن أكثر النّاس لا يعلمون" اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
غريب قام بنشر September 30, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2012 (معدل) هناك اخبار عن اتصالات امريكية بالاخوان سواء عن طريق السفير الامريكي في عمان ونفته السفارة الامريكية او عن طريق مبعوث امريكي خاص جعل الملك يدرك نهج امريكا الجديد بالاستثمار في الاسلاميين العلمانيين الاكثر شعبية على غرار نجاح التجربة في مصر وتونس اقول هل يتراجع الملك امام الاخوان بتقليص صلاحياته طوعا لصالح الاخوان مع تغيير في قانون الانتخابات على الارجح الامور تسير بهذا الاتجاه ولكن باذن الله مع انتصار الثورة السورية تخيب ظنون وتآمر الاخوان والملك وامريكا فشل الرهان على سقوط النظام السوري يعزز خيار التعجيل بالانتخابات النيابية.. هل هناك وساطة امريكية للتجسير بين القصر والاخوان ؟؟ القيادة الاخوانية توافق باغلبية ضئيلة على المشاركة في الانتخابات النيابية ولكن بشروط قاسية صراعات الاجنحة الاخوانية الداخلية تربك مواقف الجماعة باكثر من المشاكل والتحديات الخارجية كتب ساطع الزغول علمت "المجد" ان وساطة امريكية بين القصر الملكي والاخوان المسلمين ربما تكون قد ابتدأت، الاسبوع الماضي، بغية تقريب وجهات نظر الجانبين حول بعض القضايا الخلافية، وفي مقدمتها قضية الانتخابات النيابية المقبلة التي تتجه سريعاً نحو التعقيد والتصعيد، وتهدد بالاخلال بالامن الوطني الاردني· واوضحت جهة حسنة الاطلاع "للمجد" ان مبعوثاً امريكياً مختصاً بشؤون الشرق الاوسط قد وصل قبل بضعة ايام الى عمان، والتقى الملك وكبار المسؤولين الحكوميين علناً، فيما اجرى لقاءات اخرى مستترة، حول الشؤون الاردنية الداخلية، مع عدد من الهيئات الاهلية والشخصيات غير الرسمية، غالباً ما كان بينها بعض قادة الاخوان المسلمين· وقالت هذه الجهة ان واشنطن تحرص في الوقت الراهن على التجسير بين القصر والاخوان، والوصول بالجانبين الى نقاط تفاهم وقواسم مشتركة حول عدة مواضيع داخلية وخارجية، عوضاً عن التشاحن والتصادم الذي قد ينجم عنه اخلال بالامن والاستقرار في الاردن، صاحب اطول حدود مع اسرائيل التي تخشى كثيراً من انتقال الفوضى الامنية العربية الى داخل حدودها مع سيناء وغزة ولبنان وسوريا· واعربت هذه الجهة عن اعتقادها بان التفاهمات الامريكية مع نظامي الاخوان المسلمين في مصر وتونس، ومع النظام القطري المعروف بدعمه لجماعات الاخوان منذ جملة اعوام، قد شجعت واشنطن على التوسط بين النظام والاخوان في الاردن، لغرض تضافر جهودهما ازاء ملف الازمة السورية والمحور الشيعي الذي تقوده طهران ويشكل خطراً على اسرائيل ودول الخليج النفطية على حد سواء· وتوقعت هذه الجهة، في حال نجاح الوساطة الامريكية، ان لا يتم حل مجلس النواب اواخر الشهر الحالي، كما هو متوقع، بل يُترك للمجلس ان يلتئم في دورته العادية المقررة مطلع الشهر المقبل، بغية تعديل قانون الانتخابات النيابية على اساس الصوتين بدل الصوت الواحد، وبما يرضي جماعة الاخوان والجبهة الوطنية للاصلاح وباقي احزاب المعارضة، ويشجعها على المشاركة في العملية الانتخابية العتيدة بدل مقاطعتها· اما في حال فشل الوساطة الامريكية، او عدم وجودها اصلاً، فسيتعرض المجلس النيابي للحل اول الشهر القادم، بعد ان يكون الملك قد عاد من زيارته للولايات المتحدة ودولة البيرو، على ان يعقب ذلك ترحيل حكومة الطراونة، وتشكيل حكومة مؤقتة تتولى اجراء الانتخابات النيابية قبيل نهاية العام الحالي· وقالت هذه الجهة الحسنة الاطلاع، ان المجلس الاعلى للاصلاح الذي بات يمثل القيادة المركزية لكل من جماعة الاخوان وذراعها السياسي، جبهة العمل الاسلامي، قد عقد خلال ايام الاثنين والثلاثاء والاربعاء الماضية سلسلة اجتماعات مطولة، وشهد عدة انقسامات وصراعات حادة حول موضوع المشاركة والمقاطعة الانتخابية، حيث يميل جناح الصقور في المجلس نحو المشاركة بشروط معقولة، فيما يصر جناحا الحمائم والوسط على المقاطعة الى حين اجراء تعديلات جوهرية، ليس على قانون الانتخاب فقط، بل على الدستور ايضاً· واشارت الى ان هذا المجلس قد صوت باغلبية ضئيلة مساء الاربعاء الماضي، وبعد نقاشات ساخنة جداً، لصالح المشاركة في العملية الانتخابية وفق ثلاثة شروط، اولها واهمها تعديل قانون الانتخاب بما يمنح الناخب ثلاثة اصوات للدائرة الانتخابية ورابعاً للقائمة الوطنية، علاوة على اعادة تشكيل الهيئة المستقلة للانتخابات، رئيساً واعضاءً·· الامر الذي غالباً ما سيعتبره القصر الملكي شرطاً تعجيزياً من شأنه افشال المساعي والجهود والوساطات التي تستهدف وضع النقاط الملكية فوق الحروف الاخوانية· وعلى الصعيد الانتخابي ايضاً، علمت "المجد" ان صناع القرار الاردني لم يحزموا امرهم جدياً باتجاه اجراء الانتخابات النيابية العتيدة الا بعدما تيقنوا، استناداً الى اوثق المصادر، من ثبات النظام السوري، وفشل كل الرهانات على سقوطه، سواء في المدى القريب او البعيد· وقال مصدر شبه رسمي "للمجد" ان حسم قرار اجراء الانتخابات النيابية قبيل نهاية العام الجاري، قد استند بالدرجة الاساس الى تقارير اجنبية (غالباً امريكية) اكدت ان النظام السوري يسير نحو التعافي والبقاٌّء، وليس الضعف والسقوط· واشار المصدر الى ان النشاط المفاجئ الذي دب في اوصال العملية الانتخابية، عقب حديث الملك الاخير لوكالة الصحافة الفرنسية، يعود الى معلومات موثوقة تلقاها صناع القرار الاردني، الذين كانوا يناورون بالوقت ويمارسون لعبة الترقب والانتظار، بخصوص حقيقة الاوضاع السورية الراهنة والسائرة لجهة انتصار نظام الرئيس بشار الاسد سياسياً وعسكرياً· واوضح المصدر ان المعلومات التي كانت متوفرة لدى صناع القرار الاردني، قد افادت بقرب سقوط النظام السوري خلال شهر رمضان الماضي، او بعد عيد الفطر على اكثر تقدير، وهو الامر الذي كان سيؤدي، في حال تحققه، الى تأجيل الانتخابات النيابية، حفاظاً على حالة الامن والاستقرار التي يمكن للمشاحنات والمنافسات الانتخابية ان تعكرها وتخلخلها، وسط اجواء التوتر الاقليمي الذي سيعقب سقوط النظام السوري· وقال هذا المصدر شبه الرسمي : كان من الصعب، بل المستحيل، اجراء الانتخابات هذا العام في حال سقوط النظام السوري، نظراً لان حركة الاخوان المسلمين التي ستعتبر اكبر المستفيدين على الساحة الاردنية من ذلك السقوط، سوف تزداد شراسة وعناداً وبما قد يقودها الى تخريب هذه الانتخابات والتشويش عليها، ولا سيما انها قد اعلنت مقاطعتها منذ وقت مبكر، ودخلت في سلسلة من التحديات لنظام الحكم والضغوط الهائلة عليه· ولفت المصدر الى ان صانع القرار الاردني ليس الوحيد الذي تغيرت حساباته ورهاناته مؤخراً حيال الاوضاع السورية، فقد استمعنا بالامس القريب الى كاترين آشتون، المفوضة السامية للشؤون الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي، وهي تدلي بتصريح مختلف تماماً عن المواقف السابقة الصادرة عنها والداعية الى إسقاط النظام السوري، وهو ما يمكن اعتباره بمثابة "استدراك سياسي" او مراجعة حسابات أوروبية بعد ادراكها لحقيقة الاوضاع القائمة على الساحة السورية· فقد لفتت اشتون في مداخلة لها أمام البرلمان الأوروبي انعقد مؤخراً في ستراسبورغ إلى أن "المعارضة السورية لا تزال منقسمة على نفسها، وقالت انه ليس لدينا حتى الآن بديل حقيقي عن النظام القائم في دمشق، ومن ثم فإن الأولوية يجب أن تكون للاستمرار في تقديم المساعدات الإنسانية والعمل مع دول الجوار وبالتنسيق مع منظمة الهلال الأحمر الدولية والصليب الأحمر، والعمل أيضا مع الأمم المتحدة من أجل إيصال المساعدات الإنسانية إلى المواطنين العزل"· كما اكدت اشتون أن "المجموعة الأوروبية تدعم ممثل جامعة الدول العربية والأمم المتحدة الأخضر الإبراهيمي، في مهمته الجديدة في دمشق من أجل إيجاد حل سلمي للأزمة السورية بالتوازي مع دعم المسار الإنساني"، مشيرة إلى أن "بعثة الاتحاد الأوروبي التي لا تزال موجودة في دمشق على أتم الاستعداد لتقديم كل أشكال المساعدات للإبراهيمي في مهمته الصعبة"· واوضحت آشتون أنها "لا تزال تواصل اتصالاتها بشأن الملف السوري، مع روسيا والصين، ومع كل الدول المجاورة لسورية، إضافة للمنظمات الإقليمية وبطبيعة الحال مع الأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون· http://www.almajd.ne...ils.asp?id=4968 تم تعديل September 30, 2012 بواسطه غريب اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.