ال سعود يقتلون المسلمين

[مسلم]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

من أروقة الصحافة

طيران سعودي ساند أميركا باليمن

 

قال تقرير لصحيفة التايمز البريطانية نقلا عن مصادر استخبارية أميركية يوم الجمعة الفائت، إن السعودية شنت غارات جوية عدة لمساندة الهجمات التي تشنها طائرات أميركية بدون طيار على أهداف للقاعدة في اليمن.

 

وأشار التقرير إلى أن "بعضا من المهام المسندة إلى الطائرات بدون طيار نفذتها القوات الجوية السعودية".

 

ويشن الطيران الأميركي غارات بطائرات بدون طيار لمساندة القوات اليمنية في معركتها ضد مقاتلي تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب. وتصنف واشنطن الجناح اليمني من القاعدة على أنه الأكثر نشاطا ودموية في التنظيم.

 

---------------------

 

في الوقت الذي وصل فيه عدد الشهداء في الشام المباركة إلى ستين ألفا، ووصل عدد الجرحى إلى مئات الألوف، وتم تدمير ما يقارب ثلاثة ملايين مبنى بين منزل ومسجد ومدرسة ومحل تجاري، وتهجير الملايين من الشعب السوري الأعزل، وكل ذلك يحدث تحت سمع وبصر العالم أجمع، حتى وصلت وحشية نظام الحكم في سوريا إلى درجة لم يعرفها التاريخ الحديث من قبل، إلا أن كل ذلك لم يلامس نخوة حكام المسلمين الخونة وعلى رأسهم آل سعود في أرض الحجاز الطاهرة.

 

بل فوق ذلك كله، عمل النظام السعودي على تسخير الإعلام الممول من قبله لاستقطاب بعض من القيادات السياسية والعسكرية المنشقة ودعمها بالمال السياسي الموبوء شريطة تبنيهم لمشروع الدولة المدنية العلمانية والتخلي عن أي مشروع إسلامي تغييري حقيقي.

 

فأين طائراتكم من جيش بشار المجرم يا آل سعود، وأين هي نصرة المسلم لأخيه المسلم، أم إن طائراتكم التي قمتم بشرائها من أمريكا وبريطانيا في صفقات مشبوهة مقابل دفع مليارات الدولارات كانت مشروطة باستخدامها فقط لقتل المسلمين من أبناء الأمة.

 

لا شك أن أمريكا تعمل على قدم وساق لتوسيع نفوذها السياسي في اليمن لا سيما بعد تنحية صالح، إلا أنها لم تكن لتنجح في بسط نفوذها الاستعماري لولا تواطؤ الخونة من حكام المسلمين، فالواجب يتطلب من أهل اليمن وبالذات أهل القوة منهم، أن ينقضوا على رأس النظام الحاكم الذي سبق صالح في ارتمائه بأحضان الغرب، وأن يقتلعوه من جذوره بدل الترقيعات المضنية التي لم تغن ولم تسمن من جوع.

 

إن الحل الوحيد الذي ينقذ اليمن من البقاء بين فكي الكماشة الاستعمارية -بريطانيا وأمريكا- هو الانعتاق التام من الهيمنة الاستعمارية والتحرر من قيود الغرب، واستعادة حكم الإسلام لأرض اليمن ليعود سعيدا بحكم الإسلام العظيم.

 

 

 

كتبه: أبو باسل

     

26 من صـفر 1434

الموافق 2013/01/09م    

     

 

[مسلم]

في الوقت المرسوم تخرج رؤوس الأفاعي -علماء الحجاز-ليحرموا علينا الجهاد في سوريا

وفي الوقت المناسب لأولي الامر!!!!!! تختفي هذه الأفاعي السامه في جحورها

في الحقيقة يعجز اللسان عن التعبير

حسبنا الله ونعم الوكيل

[مقاتل]

ان كان في الامر ما يؤلم ويوجع فهو تلك الالوف المؤلفة بل تلك الملايين من ابناء المسلمين المخدوعين بهؤلاء الفجار المنافقين علماء السلطان الحاكم بالكفر الخائن الظالم الفاسق..اما علماء السلطان الناذرين انفسهم لاذكاء الكفر ومعصية الله في ارضه فالى ما رضوه لانفسهم من ظلم وبئس المصير

 

فمثلا ابن باز ومن لف لفه لما له من مولاة وتاييد في الحجاز والخليج عموما وغيرها من البلاد الاسلامية كان باشارة منه قادر على منع امريكا من ان تطئ اقدامها النجسة ارض الحجاز او ان تكون الحجاز مقبرة لها باعلانه ان ذلك النزول هو احتلال وصول عدو موجب للنفير العام ورفع راية الجهاد ضدضه لمنعه او دحره وبالتالي افشال مخططها لاحتلال الخليج ونهب ثرواته وشن حرب غاشمة على اهلنا في العراق الحبيب ثم محاصرته لعقد ونيف من الزمن ثم احتلاله بعد ذلك وازهاق ارواح مليون من اهله لكنه وصحبه آثروا ان يكونوا في رضى الحاكم بالكفر الظالم الفاسق وعزه الوضيع الهالك فافتوا زورا منهم وافراء على الله ورسوله بمشروعية هذا النزول فمكنوا اعداء الله ورسوله والمؤمنين من بلاد الاسلام والمسلمين وثرواتهم ورقابهم واعراضهم على ان يكونوا في عز الاسلام والمسلمين وفي رضى الله الابدي الخالد ويقفوا الموقف الذي يرضي الله ورسوله فيحرموه ويحرضوا المؤمنين ضده,,فهل بعد كل ما فعلوه هذا نستاسف عليهم لا والله فالى ما هدوا انفسهم اليه من ضلال والى ما حملوه لانفسهم من اوزار وساؤوا مصيرا

تم تعديل January 9, 2013 بواسطه مقاتل

[عماد النبهاني]

على البعض من السلفية الجهادية التي ما زالت تقبل بدعم أل سعود هنا وهناك في مناطق النزاع والقتال أن يتبرؤو من دولة ال سعود ومشايخها ويعلموا ان دولة ال سعود بعد ان تنتهتي مهمتهم ويستنفذو أغراضهم منكم سوف يقضون عليكم وليس المجاهدون الأفغان عنكم ببعيد وها هي اليوم تضرب اخوانكم في اليمن ممكن يحملون فكركم ودعوتكم فما لكم كيف تحكمون !!!

تم تعديل January 9, 2013 بواسطه عماد النبهاني

[بصير]

ليس فقط المجاهيدين الافغان فحسب اخي بل جبهه النصره ايضا عليها الحرص الشديد لئلا تقع في فخ ال سعود و من و الاهم. فاسلوبهم و فكرهم قريب جدا من تورا بورا بل ان اسلوبهم القتالي و الاعلامي قريب جدا.