اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

هلال شيعى نصيرى علوى ضد أهل السنة فى سوريا


فتح روما 1

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،،،،،،

 

هلال شيعى نصيرى علوى مالكى ضد أهل السنة فى سوريا

 

 

حزب الله + ايران + بشار الاسد + المالكى

 

جميعهم

 

ضد أهل السنة فى سوريا

 

 

فالواقع يثبت صدق ما أقول

 

فدعونا من القول بأن هذا الكلام يثير النعرات والطائفية

 

ولنعمل سوياً من أجل التصدى لهذا الهلال الشيعى الآثم الذى ذبح أهلنا ولو تمكنوا قضوا على كثير من أهل السنة فى سوريا وفى غيرها .

تم تعديل بواسطه فتح روما 1
رابط هذا التعليق
شارك

يعني هل من ذكرت يتصرفون وفق ما يمليه عليهم مذهبهم ام وفق ما تمليه عليهم سيدتهم امريكا

 

طيب وماذا عن اردوغان السني ومرسي السني هل يتصرفون وفق ما يمليه عليهم مذهبهم ام وفق الاوامر الامريكية ايضا وما هو تفسيرك لاسنادهم لبشار النصيري مع اختلافهم المذهبي....ولماذا تتلاشى تبايناتهم المذهبية بهذا الشان!!!!!!!!!!؟

 

وما هو تفسيرك للتقارب بين النظام الايراني الشيعي وببن نظام مرسي السني وتوافقهم بشان الازمة السورية وغيرها من القضايا وطريقة الحل رغم اختلافهم المذهبي ولماذا تلاشى تبايناتهم المذهبية في هذه الامور....!!!!!!!!!؟

 

وما هو تفسيرك لاسناد النظام الاردني السني لنظام بشار النصيري ومده بملايين اللترات من الوقود ومنعه لدخول السلاح من اراضيه للثوار واتخاذ امريكا من الاراضي الاردنية لتدريب بعض العساكر السوريين المنشقين....!!!!!؟

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

ثم هذه الأنظمة والتكتلات ليس هدفها تشيع الناس لأنني لم ألمس بذل جهد ترغيبي أو ترهيبي من قبلهم لأهل ما يسمى بالسنة في المناطق التي يحكمون السنة فيها , وان كانوا يحقدون على اهل السنة أو يبغظونهم , فالقصد ليس الهدف نشر التشيع انما السيطرة والنفوذ السياسي وليس المذهبي .

رابط هذا التعليق
شارك

اذا كنا سنبني قرائاتنا للاحداث وللمجريات السياسة وتحليلاتنا على الذرائع وحجج الانظمة الكرتونية العميلة المعلنة فلسنا مفكرين سياسيين وقد صرنا ضحايا التضليل السياسي شاننا شان عامة الناس ولا يحق لنا بعد ذلك الادعاء باننا واعين سياسيا

 

فمثلا النظام الايراني حارب طالبان والقاعدة بحجة انهم يعادون شيعة الهزارا في افغانستان ولان لافغانستان حدود طويلة مع ايران وطالبان والقاعدة يشكلون خطرا على ايران هذه هي حجة ايران وذريعتها لمحاربة طالبان والقاعدة لكن الصواب والحقيقة القطعية ان النظام الايراني عميل امريكي خالص وكان ولا زال يدعم امريكا في احتلالها لافغانستان ومحاربتها لطالبان والقاعدة ويدعم عميلها كرزاي ولا يهمه لا شيعة الهزارا ولا حدودها الطويلة مع افغانستان

 

نفس الذريعة يتذرع بها النظام الايراني لاسناد ودعم نظام بشار وزيادة عليها انه حليفها الممانع الوحيد في وجه الصهينة والامركة والصواب والحقيقة القاطعة ان نظام بشار ونظام الملالي عملاء لامريكا لا يهمهم لا نصيرية سوريا والممانعة كذبة كبيرة مفضوحة يخدعون بها الشعوب ويضغطون بها على(اسرائيل) لترضخ للمشاريع الامريكية الخاصة بالقضية الفلسطينية والجولان

 

وقل مثل ذلك في حجج وذرائع النظام الايراني في التدخل في العراق حماية الشيعة والحدود بينها وبين العراق والحقيقة انها تخدم امريكا وتعمل على تثبيت نفوذها في العراق لا يهمها لا شيعة ولا حدود

 

بالمقابل يقوم عملاء الانجليز بالتصدي للعميل الامريكي القوي النظام الايراني بحجة افشالهم للتوسع الشيعي حفظا للسنة من الذوبان وافساد معتقداتهم وتلويثها والحقيقة القاطعة انهم عملاء للانجليز ولا يهمهم لا سنة ولا عقيدة سنية وهمهم الوحيد التصدي للهجمات والمشاريع السياسية الامريكية التي تعمل على تقويض النفوذ الانجليزي وان في اسناد عبد الله السعودية لصنوه في العبودية للانجليز حمد بن عيسى ملك البحرين من ان يطاح به في الثورة المدعومة من ملالي ايران الامريكان لخير دليل

 

وقل مثل ذلك في دعم عبد الله السعودية بالسلاح والرجال لاخوه في العمالة للانجليز علي صالح ضد الحوثيين الشيعة المدعومين من ملالي امريكا الايرانيين لزعزعة اليمن وحكم علي صالح وايجاد موطئ قدم لامريكا فيها

 

خلاصة الامر ان المذهبية والطائفية هي مجرد ذريعة وحجة يستغلها ادوات اطراف الصراع والتنافس الاستعماري ويختبؤون ورائها لخدمة سياسات اسيادهم الامريكان والانجليز ولمحاربة الاسلام والمسلمين سنتهم وشيعتهم

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

نحن لا نريد أن نبعد كثيراً ونُدخل العمالات والمصالح فى المنطقة ليتوه المواطن العادى والشارع فى تحليلات سياسية لا يستوعبها دماغه وتفكيره ، فنحن فى ثورة دائرة رحاها واحداثها متتالية وتطوراتها السياسية متلاحقة ، فما قصدت من كلامى هو تحليل لواقع موجود فعلياً لا يحتاج الى ذكاء ، وهو بأن الشيعة واشياعهم يقفون مع الفاجر بشار لأنه على مذهبهم ، ومساندتهم له لذبح أهل السنة واضحة لا تحتاج الى دليل ، فنحن نريد بكلامنا أن نخاطب عقول لا تعى وعينا على السياسة بل تحريك لمشاعر الشارع المسلم ، وخاصة علماء السعودية الذين ذبحونا وهم يقولوا ليل نهار أوقفوا المد الشيعى عليكم بالشيعة حى أصبح السنى فى الشام تحت سكينهم يذبح ، لقد مملنا منهم ومن إدعاءاتهم الزور والبطلان لمحاربة المد الشيعى ، وعند الجد لا نرى لهم وجود سوى الدعاء على بشار دون رؤيتهم اسود فى المعارك ضد الشيعة ، حتى حكامهم وهو اصحاب المذب الوهابى لم يحركوا بنت شفاه للضغط على حكامهم ولو من هذا الباب الذى ما ما انغلق قبل الثورة السورية ...!

تم تعديل بواسطه فتح روما 1
رابط هذا التعليق
شارك

كلا اخي فتح روما ان لم نحمل الحقيقة للناس ونبينها وان كان فيها عناء ومشقة فاننا نكون مساهمين في تضليلها

 

الامة اخي الكريم بحاجة لمن يوعيها وينير لها الطريق ويبين لها الحقيقة لمساعدتها على معرفة عدوها من صديقها ولتعلم من هو ناصحها المخلص الامين والساهر على مصالحها ورعاية شؤونها بما يرضي الله وينفعها والله لا يضيع اجر العاملين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم،،،

كلام أخي مقاتل واضح ودقيق وبارك الله فيه، وهذا الكلام ليس من الصعوبة ان يفهمه الناس، كما انه ليس من الضرورة أن تعطي الناس تحليلا سياسيا، فالمسألة أن نظام طاغية يقتل المسلمين ويسانده أنظمة طاغوتية كثيرة منها المحسوب سني كمصر والاردن وتركيا والجزائر والامارات، ومنها المحسوب شيعي مثل إيران وحكومة المالكي. كما يساند دول الكفر الغربية (فهل هي سنية ام شيعية).

ثم هذا النظام يؤيده شخصيات وتكتلات من كافة الجهات، فحزب الله شيعي، والمنظمات الفلسطينية التي تدعم بشار محسوبة سنية ومنها حركة الجهاد الاسلامي، كما يدعمه شواذ من المشايخ السنة. حتى حماس (سنة) التي ظهر انها تعارض بشار إلا أنها مازالت تقيم علاقات حميمة مع أيران شريكة بشار في ذبح المسلمين السنة. والاخوان المسلمون السوريون (السنة) يريدون محاورة النظام من خلال الائتلاف الوطني ويزعم كبيرهم رياض الشقفة أنه لا يوجد عناصر من حزب الله تقاتل مع بشار، وهذا تناغم معهم لم تمنعه الاختلافات الطائفية بينهم لأن الإملاءات الغربية تتطلب ذلك.

لذلك من السذاجة القول أن اتلافا شيعيا حارب السنة ، بل نقول أنظمة طاغوتية تحارب المسلمين وهذا سهل أن يفهم لم كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخى لا تنسى أنه علينا أن نخاطب الناس وقلوبهم مقبلة فكيف ستخاطب المقهور والمذبوح تحت السكينة بالعمالات وخبايا السياسة ، وهل يفترض على جميع الناس أن يكونوا واعيين سياسيا وهذا مطمحنا ، نحن نريد بالمقابل أن نألب ونفضح علماء السعودية (بما يعرفوا بالسلفية الحكومية ) حيث قالوا ويقولوا أننا حراص أمينون على أهل السنة ومذهبهم ، وعندما تقع الواقعة فإذا بهم نعاج وخراف لا ينطقوا بكلمة لحاكمهم ليقولوا له أين أنت أهل السنة يذبحون فى الشام من الشيعة فأين أنتم أيها الكذابون يا من إمتلأت جيوبكم بالدراهم وكروشكم بعفن الدنيا . القلب مملوء غصة على الشام وأهلها المقهورين ..

رابط هذا التعليق
شارك

 

لذلك من السذاجة القول أن اتلافا شيعيا حارب السنة ، بل نقول أنظمة طاغوتية تحارب المسلمين وهذا سهل أن يفهم لم كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

 

عندما تقرأ كلامى فى المداخلة الأخير ة( رقم 8 )ستعرف مغزاى من الموضوع فبارك الله فيك

 

والحمد لله أننا إخوة متحابين الأحقاد والأغلال لا تعرف لنا طريق الى قلوبنا ..

تم تعديل بواسطه فتح روما 1
رابط هذا التعليق
شارك

لم تثار مسألة السنة والشيعة الا في عهد الاستعمار الحديث وفي هذا دلالة كافية ان من يشعلها ويثيرها الاستعمار وأذنابة لتحقيق غاياتهم , فكما أشعلوا فكرة القومية والوطنية اشعلوا كذلك فكرة المذهبية . ولاشك ان بعض علماء ومشايخ اليوم من الطرفين يساعدون على ذلك خدمة لحكامهم ليس الا فمشايخ الشيعة يضللون اتباعهم وكذلك مشايخ السنة

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

خبر وتعليق

تراجع النفوذ الإيراني

 

استحوذت إيران في الآونة الأخيرة على عناوين الأخبار على صعد عديدة، من اعتبار (إسرائيل) إيران تهديدا لوجودها، واستمرار الغرب في الحديث عن برنامج إيران النووي، واستمرار مجلس التعاون الخليجي بالشكوى بمرارة من تدخل طهران في البحرين واليمن، ولوم السوريين القوات الإيرانية على ذبح المدنيين السوريين، ومع ذلك فإنّه يُلاحظ تضاؤل للتأثير الإيراني في المنطقة.

 

فالنفوذ الإيراني في بلاد الشام والعراق في تناقص مستمر وبسرعة مذهلة، وواضح تضاؤل قدرة إيران على التأثير في السياسة الإقليمية، فبالنسبة للملف السوري فإنّه في بداية الثورة وقفت إيران بقوة مع حليفها الأسد، ودعمت طهران الاقتصاد السوري بكميات هائلة من المساعدات، بما فيها دعم شبيحة الأسد بقوات كوماندوز من النخبة الإيرانية لقمع الانتفاضة السورية بوحشية، ففي الأول من تشرين الأول أكتوبر 2012، ذكرت صحيفة تايمز أنّ طهران أعطت الأسد 10 مليارات دولار لدعم نظامه المهلهل، وهذا يدل بكل وضوح مدى أولوية دعم طهران للأسد على الرغم من الخسائر الاقتصادية الضخمة التي تتكبدها إيران من العقوبات الدولية ضد الشعب الإيراني، وفي صيف عام 2012 سعت طهران للحفاظ على سرية أنشطتها العسكرية في سوريا، وفي النهاية تكشفت أنشطة قوات القدس في سوريا حتى اضطرت طهران للاعتراف أخيرا بعملياتها العسكرية في سوريا، وفي أيلول سبتمبر 2012، قال قائد الحرس الثوري العميد محمد علي جعفري "أنّ عددا من أعضاء قوة القدس موجودون في سوريا ولبنان ... نحن نقدم لهذه الدول المشورة والنصح ونزودهم بالخبرات."

 

وباقتراب الثوار السوريين نحو العاصمة دمشق، فقد توقف تدفق مليارات الدولارات الإيرانية والدعم العسكري للأسد، فليس لإيران نفوذ يُذكر بين الجهاديين السنة، وهذا الأمر مثير لقلق القيادة الإيرانية ولذلك تحاول التغلب على ذلك، فهي تواجه خيارا استراتيجيا صعبا فيما إن حل مكان النظام العلوي وميليشياتهم والشبيحة سلطة متبناة من قبل الثوار السنة من الذين يمقتون النظام الإيراني، ورد في مقال بعنوان "من يكره مصير سوريا أكثر: الولايات المتحدة أم إيران؟" في بلومبرج في 6 شباط فبراير 2013 لخص المعضلة الإستراتيجية لطهران على النحو التالي: "ستواجه إيران قرارا استراتيجيا: إما أن تستمر في دعم العلويين وهي الميليشيات التي لا تمثل سوى جزء صغير من المجتمع السوري، أو أنها ستشارك الإسلاميين السنة الذين سيتولون زمام السلطة في دمشق بعد الإطاحة بالأسد، ولكن قادة إيران سوف يحاولون احتضان "المتطرفين" السنة، وإذا فشلوا في ذلك فإنهم سوف يعملون مع الشبيحة لمنع تشكيل نظام مستقر مناهض لإيران في سوريا."

 

والأمر الثاني المزعج بالقدر نفسه لإيران هو امتداد عدم الاستقرار من سوريا إلى لبنان، والموقف غير المستقر لحزب الله، ففي بداية ثورات الربيع العربي، كانت إيران وحزب الله بقيادة حليفها نصر الله مبتهجين في العلن بسقوط الحكام المستبدين في تونس ومصر وليبيا، ولكنهم أيدوا علانية الأسد وأرسلوا مسلحين لقمع الشعب السوري، وهذا الموقف المنافق من حزب الله أثر على قدرته على حشد الدعم بين اللبنانيين وخاصة في أوساط السنة. وعلاوة على ذلك، فإنّ ازدراء حزب الله من قبل السوريين لمساعدته وتحريضه ضدهم لصالح الأسد، دفع هذا بالثوار في سوريا إلى تحذير نصر الله علنا من العواقب الوخيمة إن هو استمر في دعم الأسد، وفي وقت لاحق فقد ضعفت قوة حزب الله في الداخل وفي العالم العربي. وضعف حزب الله يعني أيضا ضعف النفوذ الإيراني في السياسة اللبنانية.

 

إنّ ضعف محور حزب الله الأسد وإيران شجع اندلاع موجة من الاحتجاجات في العراق، فالمناطق التي يهيمن عليها السنة في العراق تشهد أواخر الربيع العربي الذي يهدد قبضة المالكي على الساحة السياسية العراقية، فالمالكي الذي لديه علاقات وثيقة مع طهران يعمل جاهدا لاحتواء المناطق النائية السنية التي فتح فيها جنوده النار على المدنيين العزل.

 

كان النفوذ الإيراني ما بين عام 2004 وعام 2008 من خلال السلطة في العراق في ذروته، ما أثار الملك عبد الله للتعليق على حجم القوة الإيرانية باستخدام مصطلح الهلال الشيعي الذي وصفه بالنفوذ الإيراني الممتد من دمشق إلى طهران ويمر عبر بغداد. وعلى الجانب الآخر فإنّ الهلال يمر من البحرين وشرق المملكة العربية السعودية واليمن. أما اليوم فإنّ الامتداد الإيراني يواجه تهديدا وجوديا في سوريا، وهو بالتأكيد ينبئ بنهاية المساعي الإيرانية لإنشاء الهلال الشيعي وينهي طموحاتها في الهيمنة على منطقة الشرق الأوسط وما فيه من احتياط النفط والغاز.

 

ومع ذلك، فإنّ إيران ليست الخاسر الوحيد من زوال الأسد، فالخاسر الحقيقي هو أمريكا، فعلى مدى العقود الأربعة الماضية، تعاونت أمريكا سرا مع إيران في محاولة يائسة لإيجاد الهلال الشيعي الذي من شأنه انتزاع النفط من أيدي الطغاة من حكام السنة ووضعها في أيدي المستبدين الشيعة وزعمائهم والذين بدورهم سيكونون أكثر ولاء لأمريكا من حكام السنة، هذا ما يفسر سبب عدم منع أو معاقبة أمريكا لإيران بسبب تدخلها في لبنان والعراق وسوريا، على الرغم من أنّ لدى واشنطن فرصة كبيرة لتأديب طهران. وبالفعل فقد استغلت أمريكا هذا الظرف كوسيلة لتهدئة المخاوف (الإسرائيلية) بشأن برنامج إيران النووي، فأمريكا تعرف جيدا أنّه إن تعرضت إيران لأي هجوم عسكري، فإنّ نفوذ إيران الذي يمتد من اليمن إلى لبنان سوف يتضاءل، وبذلك فإنّ قدرة أميركا على فرض الحلول السياسية للحفاظ على هيمنتها في المنطقة ستضعف بشدة. وقد حذر بريجنسكي من هذه العواقب فيما إذا اختارت أمريكا معاقبة إيران حيث قال: "إنّ الحرب في الشرق الأوسط، في السياق الحالي، قد تستمر لسنوات، ومع ارتفاع التضخم وعدم الاستقرار وانعدام الأمن ربما يشكل ذلك بيئة خصبة لعزلة الولايات المتحدة في الساحة الدولية، في الواقع، ينبغي على دافعي الضرائب الأميركيين أن يكونوا على استعداد لدفع مبلغ 5 إلى 10 دولارات لجالون البنزين في حال اندلعت حرب في مضيق هرمز".

 

ومن ثم، فإنّه ليس لأمريكا خيار سوى استخدام إيران لدعم الأسد والاستمرار في تغذية الانتماء الطائفي والاختلاف المذهبي على أمل أن تتمكن إيران على المدى البعيد من السيطرة على النفط والغاز في الشرق الأوسط عن طريق الهلال الشيعي إن ظل سليما.

 

 

 

أبو هاشم

27 من ربيع الثاني 1434

الموافق 2013/03/09م

 

http://hizb-ut-tahri...nts/entry_23606

تم تعديل بواسطه محمد سعيد
رابط هذا التعليق
شارك

القول هلال شيعى نصيرى علوى ضد أهل السنة فى سوريا وصف لجزء من واقع المؤامرة الدولية على ثورة الشام المباركة

 

فالواقع هو تآمر شيعي نصيري علوي سني معتدل صهيوصليبي على المسلمين في الشام

رابط هذا التعليق
شارك

كان النفوذ الإيراني ما بين عام 2004 وعام 2008 من خلال السلطة في العراق في ذروته، ما أثار الملك عبد الله للتعليق على حجم القوة الإيرانية باستخدام مصطلح الهلال الشيعي الذي وصفه بالنفوذ الإيراني الممتد من دمشق إلى طهران ويمر عبر بغداد. وعلى الجانب الآخر فإنّ الهلال يمر من البحرين وشرق المملكة العربية السعودية واليمن. أما اليوم فإنّ الامتداد الإيراني يواجه تهديدا وجوديا في سوريا، وهو بالتأكيد ينبئ بنهاية المساعي الإيرانية لإنشاء الهلال الشيعي وينهي طموحاتها في الهيمنة على منطقة الشرق الأوسط وما فيه من احتياط النفط والغاز.

http://hizb-ut-tahri...nts/entry_23606

 

بالضبط هذا ما أقول به ، وهذا ما أحذر منه والذى يجب مواجهته ....

تم تعديل بواسطه فتح روما 1
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...