البوذيون ( المشركون ) اعلنوا حربهم المقدسة على المسلمين

[Guest احمد1]

 

 

أكبر عملية إبادة لمسلمي بورما على يد جماعة بوذيةأكد الناشط البورمي محمد نصر أن مسلمي إقليم أراكان في دولة بورما، إحدى دول جنوب شرق آسيا، يتعرضون حالياً لأبشع حملة إبادة من قبل جماعة "الماغ" البوذية المتطرفة، مشيراً إلى أن عدد القتلى لا يمكن إحصاؤه.وشرح نصر في اتصال هاتفي مع "العربية.نت" أن الجماعات الراديكالية البوذية المناصرة لـ"الماغ" تنتشر في أماكن تواجد المسلمين في بورما بعد إعلان بعض الكهنة البوذيين الحرب المقدسة ضد المسلمين.وأكد أن مسلمي إقليم أراكان يتنقلون في ساعات الصباح الأولى فقط وبعدها يلجؤون إلى مخابئ لا تتوفر فيها أي من مستلزمات الحماية، خوفاً من الهجمات التي وصفها بأنها الأشد في تاريخ استهداف المسلمين في بورما.وختم نصر مؤكداً أن الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة "لن يصلونا قبل أن نموت جميعا فالوقت ينفد".

 

 

http://photos-f.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/s480x480/537278_4997351684712_1447398421_n.jpg

[Guest احمد1]

عاجل البوذيين يجهزون انفسهم للقضاء على المسلمين في بورما في 13 من شهر نيسان وهو عيد الماء عند البوذيين

[Guest احمد1]

جماعات بوذيّة تحرق عدداً من المساجد وسط بورما

 

 

سقط عشرة قتلى على الأقل والعديد من الجرحى في أعمال عنف طائفية بوسط ميانمار (بورما) بين بوذيين ومسلمين، وذلك في أسوأ أعمال عنف تشهدها البلاد منذ عام في غربي البلاد. وشنّت جماعات بوذية حملة على المساجد والمدارس الإسلامية وسط بورما حيث أحرقت عدداً منها.

 

جاء ذلك رغم فرض السلطات المحلية في بلدة «مكتيلا» بمنطقة ‏ماندالاي وسط بورما حظر التجول.

 

وقال نائب الرابطة الوطنية الديمقراطية بزعامة اونغ سان سوكي: «رأيت العديد من الجثث بعد أعمال عنف هذا الصباح، قتل أكثر من عشرة أشخاص». وأوضح مصدر أمني أن ثلاثة مساجد دمرت.

 

 وانتشرت عصابات ومجموعات بوذية بالدراجات النارية والسيارات ذات الثلاث عجلات، وهم يحملون  قضباناً حديدية ثقيلة، ‏وسيوفاً وسكاكين، وزجاجات حارقة.

 

وقد هاجر العديد من الأسر المسلمة تحسباً لمذبحة قادمة يخطط لها رهبان بوذيون بالتنسيق مع ‏عصابات بوذية مسلحة، بعد إحراق الجامع الكبير في البلدة.

 

يأتي ذلك في وقت أصدرت قناة أرفيجين على الإنترنت تقريراً مرئياً بعدة لغات تنبه ‏العالم من قرب وقوع مذبحة ثالثة لمسلمي الروهنغيا في أراكان المحتلة في 13 القادم.‏

 

وذكر التقرير أن مراقبين عبّروا عن قلقهم الشديد حيال الأوضاع في أراكان، حيث نقلت تصريحاً (جميلة هانان) وهي ناشطة حقوقية ‏في قضية الروهنغيا في أراكان، قالت فيه: هناك مذبحة ثالثة شارفت على الوقع بحق الروهنغيا في بورما، وذلك في عيد ‏الماء الذي يقام سنوياً في بورما في 13 نيسان.‏

 

ولا تعترف الدولة بنحو 800 ألف شخص من الروهينغيا المسلمين المعزولين في ولاية راخين على أنهم أقلية وطنية. وبعد عقود من الاضطهاد الذي تعرضوا له من النظام العسكري ما زالت أغلبية البورميين تنظر إليهم على أنهم مهاجرون غير شرعيين، ولا تخفي عداءها تجاههم.

 

http://www.al-aman.com/photos/issue_1053/Borma4.jpg

[أبو يوسف]

لا نقول الا حسبهم الله ونعم الوكيل

[راجي رحمة الغفور]

يا أخوة الا يتيقظ الأخوة هناك و يرفعوا السلاح ؟ هل لا زالوا ينتظرون دعم الغرب أو تدخل الدول؟ أفلا يرفعون السلاح بقوة فأقلها يفجروتفجيرين أو ثلاثة في أكبر تجمعات البوذيين لتراهم يرتعبون رعبا . فان كنت مقتولا فمت شهيدا مقاتلا بدل أن تموت مستسلما تبكي تدخل كافر آخر ليحميك!

تم تعديل March 29, 2013 بواسطه علاء عبد الله

[عماد النبهاني]

نعم شغلنا وألمنا كثيرا ما يجري لأخواننا هناك وما من مجيب لصرخاتهم والكفار يتمادون في جرمهم ولا أرى حلا قريبا لهم سوى أن يأخذو الأمر على عاتقهم ويرفعوا السلاح ويشكلوا مجموعات من الرجال للاغارة على معاقل البوذيين ورزع العبوات في مناطقهم والقيام بعمليات استشهادية واستهداف قادتهم ودب الرعب فيهم من خلال التنكيل بقتلاهم حتى تقشعر أبدانهم... فتمادي هؤلاء الكفار على المسلمين هناك يبدو أنه على قول المثل الشعبي ( قال يا فرعون من فرعنك قال ما لقيت حدا يظبني )

[مقاتل]

وان افتقروا للسلاح الناري فليكن بالسلاح الابيض والفؤوس والهراوات وحرق بيوت البوذيين ومصانعهم وكافة مصالحهم وتجارتهم وممتلكاتهم ولو كلفت البداية قتل مئة من اخواننا الروهينجا لقاء قتل بوذي مشرك نجس فانهم مع الصبر والاصرار وتاييد الله لهم سيحققون انتصارات غير متوقعة كما حصل ولا زال في الشام وسيفرضون معادلة لصالحهم تجبر عباد الوثن ان يكفوا اذاهم عنهم وينتقلوا الى المربع الذي يجبرهم ان يحسبوا للروهينجا الف حساب

تم تعديل March 29, 2013 بواسطه مقاتل

[ابن الصّدّيق]

آسيا

10:13, 02 أبريل 2013 الثلاثاء

 

 

 

مقتل 13 طفلا في حريق بمدرسة إسلامية في يانغون

 

 

 

 

رويترز - قالت السلطات في ميانمار ان 13 طفلا قتلوا في حريق شب في مدرسة إسلامية في يانغون أكبر مدن ميانمار في الساعات الاولى من صباح اليوم الثلاثاء فيما وصفه مسؤولون بانه قد يكون حادثا ولكنه يأتي في اعقاب موجة من اعمال العنف ضد المسلمين في ميانمار الذي تقطنه اغلبية بوذية.

وقال جيران ومسؤولون ان الأطفال وكلهم ذكور ماتوا اختناقا في الحريق الذي شب في عنبر النوم لمدرسة مجاورة لمسجد في حي بوسط يانجون يقطنه سكان من عرقيات مختلفة في نحو الساعة 2:40 صباحا (20:10 بتوقيت غرينتش الاثنين).

 

وقال ضابط مناوب في مصلحة الإطفاء المركزية "قتل ما مجموعه 13 صبيا في الحريق الذي نجم عن شدة سخونة محول كهربائي. وماتوا اختناقا بعد استنشاف الكثير من الدخان".

 

وقال مسؤول الاطفاء في تصريحات امام المدرسة "اخمدنا الحريق هذا الصباح ولكن لا نعرف سببه الاساسي حتى الان. توجد شائعات كثيرة وهناك قلق بشأن ذلك".

 

وطوقت شرطة مكافحة الشغب المكان حيث تجمع حشد مسالم بحلول الضحى.

 

وتشير السجلات الرسمية إلى أن الماس الكهربائي والارتفاع المفرط في الحرارة هما السببان الرئيسان للحرائق في يانغون.

 

ولكن ميا ايه وهو عضو مسلم في جماعة طلاب جيل 88 المطالبة بالديمقراطية قال ان مسلمين كثيرين "مرتابون للغاية" بشأن اسباب الحريق.

 

وقال "نشعر بقلق وحزن لوفاة اطفال ابرياء".

 

ومن المقرر تشييع جثامين الاطفال بعد ظهر الثلاثاء.

 

ولم تشهد يانغون اعمال العنف المناهضة للمسلمين التي وقعت في مارس اذار على الرغم من ان السلطات وضعت حراسة من الشرطة امام المساجد وامرت المطاعم في بعض المناطق بالاغلاق مبكرا في بعض الامسيات كاجراء وقائي.

 

ورسميا قتل 43 شخصا في اعمال العنف التى قادها بوذيون والتي تفجرت في بلدة ميكتيلا بوسط البلاد في 20 مارس اذار وتضمنت القاء قنابل حارقة على مساجد.

 

وامتدت اعمال العنف إلى 15 بلدة وقرية اخرى على الاقل إلى أن امر الرئيس ثين سين الجيش والشرطة بقمع الاضطرابات.

 

وقال الجيران والشهود انه يبدو أن ابواب عنبر النوم كانت مغلقة بسبب مخاوف أمنية

 

http://www.akhbaralaalam.net/?aType=haber&ArticleID=60025