التغيير الجذري Posted May 1, 2013 Report Share Posted May 1, 2013 (edited) أرجوا الفائدة من الاخوة وجدت هذا الموضوع في المنتدى القديم يا ليت أن يجدد ويطرح بشكل شمولي أكبر وهذا رابط الموضوع القديم http://www.alokab.com/forums/index.php?showtopic=42700 Edited May 1, 2013 by الحموي Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
التغيير الجذري Posted May 1, 2013 Author Report Share Posted May 1, 2013 هل كل أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم تعتبر من السنة Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
التغيير الجذري Posted May 3, 2013 Author Report Share Posted May 3, 2013 أفيدونا بالتأسي بالرسول ايها الشباب!!!!!!!!!!!!!!! Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
المنتظر Posted May 3, 2013 Report Share Posted May 3, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم هذا الامر بحاجة ماسة فيه التفصيل لان افعال الرسول صلى الله عليه وسلم على أشكال منها ما هو من طبيعته الجبلية كنومه مغمض العينين ومشيه على قدميه وغيره من هذا الباب فهذا ليس من السنة وإنما هي للإباحة ومنها ما هو بيان لمجمل فإن كان لفريضة ككيفية الصلاة وكيفية الحج فهذا الفعل واجب الاتباع وإن كان لسنة كالاضحية وبيان سنها ووقتها فهذا الفعل يدخل في باب المندوب ومنها افعال المباح كعدم أكله الضب وعدم نهي الصحابة من أكله فهذا يدخل في باب الاباحة ومنها أفعال يقصد فيه القربة فهي تدخل في باب المندوب ومنها ما لا يجوز إتباعه لانها أفعال خاصة به كزواجه أكثر من أربع ووصاله في الصوم وغيرها من أفعال لا يجوز التأسي بها لانها من خواصه صلى الله عليه وسلم التغيير الجذري 1 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
التغيير الجذري Posted May 3, 2013 Author Report Share Posted May 3, 2013 نعم أخي المنتظر بارك الله بكم فنحن نعلم أن أفعال الرسول تنقصم إلى ثلاث أقسام أفعال جبلية وأفعال خاصة والسنة فأفعاله الجبلية كحبه للعسل وحبه لأكل الكتف الأيمن للخاروف وعدم حبه لأكل الضب وكان عنده برديتن واحدة حمراء وأخرى خضراء وهذه الأفعال تندرج تحت باب أفعاله كبشر والإقتداء بالرسول في شخصه البشري وليست من باب الندب وأفعال خاصة كفرضية قيام الليل له عليه الصلاة والسلام وزواجه من 11 إمرأه وتحريم الزواج عليه من بعدهن ووصاله للصيام ولا يجوز تقليده فيهن وحتى في كنيته صلوات ربي عليه وسلم أمر ان لا يكنى أحد بكنيته أبا القاسم سواه صلوات ربي عليه وسلامه أما أفعاله في مساءل الشرع من قول أو فعل أو تقرير فهي كلها تدخل في السنة ونقول ان السنة ليست من فعله الخاص بل أمر من الله بالوحي لنبينا عليه السلام ولكنها لا تدخل في الفرض فتبقى سنة وهي بمعنى الندب فمثلا لا يقال ان طريقة نوم النبي أفعال جبلية لأنه يوجد حديث للرسول يأمر أحد أصحابه أن ينام بوضعية معينة وأن يتوضأ قبل أن ينام فهذا الأمر يدل على أن هيئة النوم هي هذه هي من باب الندب وأما فعل عبدالله بن عمر رضي الله عنه وتآسيه بأفعال الرسول جميعها كمشيه وتلقيده بالمشي لا يعتبر دليلا شرعيا عند الفقهاء لأن الدليل هو إجماع الصحابة وليس فعل الصحابي وما دفعني لمثل هذا الموضوع أن الكثير اليوم ممن يدعون اتباعهم لسنة الرسول عليه السلام يقلودنه بأفعاله الجبلية ويتركون سنته الحقيقية كطريقة إقامة الدين وينسبون أنفسهم أنهم الأقرب للسنة وهذا يحاجة لبحث وتوضيح للناس الأمر الآخر أريد من أخوتنا الذي لديهم سعة إطلاع أن يفيدونا بذكر أقوال العلماء في هذه المسألة من باب زيادة العلم في هذه المسألة لان أحدهم قال انه يقل بهذا أحد من العلماء ولا علم عندي مفصل بأقوال العلماء سوى ما تعلمناه من ثقافة الحزب وجزا الله الجميع خير الجزاء Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
عماد النبهاني Posted May 5, 2013 Report Share Posted May 5, 2013 انت لا تنام لأن النبي نام ولا تأكل لأن النبي أكل ولا تذهب للخلاء لأن النبي ذهب ولا تقبل زوجتك لأن النبي قبل زوجته فهذه أفعال جبليه .. فهنا لا تتأسي بالنبي بالفعل لكن كيفية القيام بها تقتدي بفعل النبي فيها فتنام على الطريقه التي نام عليها النبي وكذلك تأكل وتشرب وتقضي حاجتك وتأتي أهلك .. فهنا تتأسي بطريقة النبي للفعل قال الآمدي) في الإحكام: أما التأسي بالغير: فقد يكون في الفعل والترك. أما التأسي في الفعل: [فهو أن تفعل مثل فعله على وجهه، من أجل فعله]. فقولنا: (مثل فعله) لانه لا تأسي مع اختلاف صورة الفعل، كالقيام والقعود). وقولنا: (على وجهه) معناه المشاركة في غرض ذلك الفعل ونيته، لانه لا تأسي مع اختلاف الفعلين في كون أحدهما واجباً، والآخر ليس بواجب، وإن اتحدت الصورة. وقولنا: (من أجل فعله) لانه لو اتفق فعل شخصين في الصورة والصفة، ولم يكن أحدهما من أجل الآخر، كاتفاق جماعة في صلاة الظهر مثلاً، أو صوم رمضان اتباعاً لامر الله تعالى، فإنه لا يقال بتأسي البعض بالبعض. وعلى هذا، فلو وقع فعله في مكان أو زمان مخصوص، فلا مدخل له في المتابعة والتأسي وسواء تكرر أو لم يتكرر، إلا أن يدل الدليل على اختصاص العبادة به، كاختصاص الحج بعرفات، واختصاص الصلوات بأوقاتها، وصوم رمضان. وأما التأسي: في الترك، فهو ترك أحد الشخصين مثل ما ترك الآخر من الأفعال على وجهه وصفته من أجل أنه ترك. ولا يخفى وجه ما فيه من القيود. الاحكام للآمدي ج1، ص172 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
التغيير الجذري Posted May 6, 2013 Author Report Share Posted May 6, 2013 http://www.youtube.com/watch?v=IyyGr9bso5c Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.