اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

هل تستطيع ان توصل سؤالي الى منتدى العقاب


Recommended Posts

هذه الرساله وصلتني على الفيس بوك

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

اخي لو سمحت,هل تستطيع ان توصل سؤالي الى منتدى العقاب, لم استطع ان اتسجل للمنتدى.

 

سؤال :

شاب مسلم يسكن في دولة يهود, ويعمل في مصنع يصنع الواح كهربائية, وهذا المصنع يبيع بعض الالواح لجهات امنية, مثل السجون ومحطات الشرطة, او حتى لسلاح الجو.

اضف الى ذلك ان صاحب هذا المصنع مسلم ايضا, فما حكم العمل في هذا المصنع وما هو الواجب الشرعي لهذا الشب تجاه صاحب المصنع.

 

وبارك الله بك.

رابط هذا التعليق
شارك

كعضو في منتدى العقاب، وكمسلم من عامة المسلمين، اقول ما تعلمته من أن العمل فيما يتقوى به العدوّ على المسلمين لا يجوز

 

هذا هو الخط العريض، ولكن تحقيق المناط ليس بهذه البساطة، وأخذ الفتوى عبر الانترنت في مثل هذه المسائل قد لا يؤدي الى الجواب الصحيح

 

لذلك أنصح الأخ الكريم بأن يستفسر عن هذه المسألة ممن يثق بعلمه على الارض

 

وبلاد فلسطين، ما شاء الله لا قوة الا بالله، فيها علماء من عباد الرحمن، ولا نزكي على الله أحدا

 

وبارك الله في الأخ السائل لحرصه على معرفة ما يرضي ربه في عمله، وكذلك في أمره لصاحب العمل بالمعروف ونهيه عن المنكر

 

وعلى الهامش، فطبعا ومن البديهي انه لا يجوز لصاحب المصنع أن يبيع للمؤسسات العسكرية والأمنية وما يقوي العدو عل

ى المسلمين

 

لكن، مرة أخرى، بالنسبة لحل عمل السائل او حرمته، لا يكفي هذا الجواب و لا يعتمد عليه، بل لا بد من شرح الواقع بالتفصيل لأحد العلماء مباشرة من اللسان الى الآذان

رابط هذا التعليق
شارك

المادة 189 - علاقة الدولة بغيرها من الدول القائمة في العالم تقوم على اعتبارات أربعة:

 

أحدها- الدول القائمة في العالم الإسلامي تعتبر كأنها قائمة في بلاد واحدة، فلا تدخل ضمن العلاقات الخارجية، ولا تعتبر العلاقات معها من السياسة الخارجية، ويجب أن يعمل لتوحيدها كلها في دولة واحدة.

ثانيها- الدول التي بيننا وبينها معاهدات اقتصادية، أو معاهدات تجارية، أو معاهدات حسن جوار، أو معاهدات ثقافية، تعامل وفق ما تنص عليه المعاهدات. ولرعاياها الحق في دخول البلاد بالهوية دون حاجة إلى جواز سفر إذا كانت المعاهدة تنص على ذلك، على شرط المعاملة بالمثل فعلاً. وتكون العلاقات الاقتصادية والتجارية معها محدودة بأشياء معينة، وصفات معينة على أن تكون ضرورية، ومما لا يؤدي إلى تقويتها.

ثالثها- الدول التي ليس بيننا وبينها معاهدات، والدول الاستعمارية فعلاً كإنكلترا وأميركا وفرنسا والدول التي تطمع في بلادنا كروسيا، تعتبر دولاً محاربة حكماً، فتتخذ جميع الاحتياطات بالنسبة لها، ولا يصح أن تنشأ معها أية علاقات ديبلوماسية. ولرعايا هذه الدول أن يدخلوا بلادنا، ولكن بجواز سفر وبتأشيرة خاصة لكل فرد ولكل سفرة، إلا إذا أصبحت محاربة فعلاً.

رابعها- الدول المحاربة فعلاً (كإسرائيل) مثلاً يجب أن نتخذ معها حالة الحرب أساساً لكافة التصرفات. وتعامل كأننا وإياها في حرب فعلية، سواء أكانت بيننا وبينها هدنة أم لا. ويمنع جميع رعاياها من دخول البلاد.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...