القائد العام للواء التوحيد في حلب يعرض الإرتهان مقابل السلاح

[خلافة راشدة]

القائد العام للواء التوحيد في حلب (عبد العزيز سلامة (أبو جمعة)) يعرض الإرتهان مقابل السلاح!

 

عبد العزيز سلامة (أبو جمعة): "أخي نحنا ما بنرضى ينعطى سلاح متطور لناس غير ثقة معروفين على الأرض وموجودين ومعروف اتجاههم وتوجههم نحنا أصلا اللي عم نطالب في السلاح نتعهد لمعطي السلاح بالعمل اللي لازم يكون، نحن ما رح نوجه هذا السلاح إلا ضد عصابات الأسد، ونحن تنظيم كامل في لواء التوحيد في حلب، أقل شيء 8000 مقاتل يا أخي ممكن تفرض على الطاولة أن بدي أعطي كذا وبدي كذا، المخاوف هي سبب قطع السلاح عن السوريين وتركهم يندبحوا"

 

 

https://www.facebook...&type=2

[ابو عائشة]

الى متى يبقى ثوار الشام ايتام على مائدة اللئام؟؟

ومتى ىصحو المسلمون في المخلصون في جيش الاردن ومصر وتركيا لوقف حمام الدم في الشام؟؟

وأين أبطال اعلان الجهاد في القاهرة ؟؟ ولم لم يناشدوا الجيش المصري والاردني والسعودي التحرك لنصرة دين الله اولا في بلادهم وثانيا لانهاء اجرام طاغية الشام؟؟ الا قبحكم الله من مشايخ سوء

 

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

[ورقة]

من كان همّه الآخرة ودخول الجنة، فورب السماوات السبع والأرض ومن فيهنّ لَدخُلّنّها بفضل الله وكرمه، بسلاح وبدون سلاح، وبنصر وبدون نصر

 

ومن كان همّه الدنيا وارضاء الكافر مقابل مال او سلاح او سلطان، فلقد خسر الدنيا والآخرة، ونظرة سريعة الى ليبيا وافغانستان وأي مكان دسّ فيه الكافر أنفَه كفيلة بتبصير الأعمى قبل البصير

 

الله تعالى أقوى من أمريكا، فلماذا لا نطلب المعونة منه سبحانه ونستجيب لشروطه؟! لماذا نتيح للكافر أن يستأسد علينا وهو الأرنب؟!

 

مخاوف الكافر في موضوع السلاح ليست في امكانية ان يصل السلاح الى الحشاشين او زناة الليل او قطاع الطرق، فأرض الشام أشرف من ذلك، بل مخاوفه هي ان يصل السلاح اى من يريدون اقامة حكم الله في الأرض، ولقد قال الكافر ذلك صراحة، وكرره صدى لصوتِ الكافر وليد المعلم

 

الأمر لا يحتاج لتحليل، انّهم يصرحون بذلك، والسؤال: هل نحن نقف في صف الله وعباده الذين يريدون اقامة شرعه؟ أم نقف في صفّ الكافر؟

 

اما عن شباب حزب التحرير وشباب الجهاد وعباد الرحمن فلقد اختاروا صفّ الله تعالى، وهو ناصرهم، وسيثبتون على ذلك الى ان يُظهرَ الله دينَه أو يهلكوا الى الجنّة عن بكرة أبيهم

 

لكنّ وعدَ الله تعالى هو بنصرهم وليس بهلاكهم

 

واللافت يا شباب الاسلام أنّ الله تعالى دائما نصرَ عباده وهم قلّة مستضعفون في الأرض، ونصرهم وهم أذلة، ونصرهم وهم معذبون فقراء مطاردون

 

فالموضوع ليس قطعة سلاح نأخذها من هن أو هناك، بل هو التزام بشرع الله وشروطه، ونبذ للكفر وشروطه

 

والله غالب على أمره، لا شكّ، ولا ريب، ولا تردد، ولا مراء، لا رب لنا سواه، ولا نعبد الّاه، ولا تذلُلَ الا اليه

[ابو عائشة]

 

 

لكنّ وعدَ الله تعالى هو بنصرهم وليس بهلاكهم

 

واللافت يا شباب الاسلام أنّ الله تعالى دائما نصرَ عباده وهم قلّة مستضعفون في الأرض، ونصرهم وهم أذلة، ونصرهم وهم معذبون فقراء مطاردون

 

فالموضوع ليس قطعة سلاح نأخذها من هن أو هناك، بل هو التزام بشرع الله وشروطه، ونبذ للكفر وشروطه

 

والله غالب على أمره، لا شكّ، ولا ريب، ولا تردد، ولا مراء، لا رب لنا سواه، ولا نعبد الّاه، ولا تذلُلَ الا اليه

 

سلمت يداك وسدد الله خطاك وبارك مسعاك