اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

التكبير في العيد ...استفسار ..


Recommended Posts

التكبير في العيد من العباده والعباده توقيفيه لا يزاد ولا ينقص منها والا كانت بدعه ..

وانه لم يرد عن النبي او اصحابه التكبير قبل خطبة العيد ولا التكبير الجماعي أو كما يفعل اليوم بأن يكبر واحد على المكرفون والباقي يردد معه ..

بل كل مسلم يكبر منفردا بصوت مسموع وليس هناك الزام جماعي بصوت واحد فهذه بدع

 

هل هذا صحيح ؟

رابط هذا التعليق
شارك

اخي العزيز عماد النبهاني جعلك الله مثل النبهاني...تقبل الله...وكل عام وانتم الى الله اقرب...

الجواب موجود في الجامع لاحكام الصلاة لابي اياس حفظه الله...(وانما هو تكبير مطلق في كل وقت وعلى اية حال........ .)..... .

رابط هذا التعليق
شارك

هذا رأي ابي اياس في المسألة وهو موجود في الفصل التاسع في الجزء الثاني لأحاكم الصلاة ص 253

 

التكبير في العيدين

التكبير سُنَّة مستحبَّة مشروعة في أيام التشريق لقوله سبحانه وتعالى ]وَاذْكُرُوْا اللهَ في أَيَّامٍ مَعْدُوْدَاتٍ...[ الآية 203 من سورة البقرة، والأيام المعدودات هي أيام التشريق، ذكر ذلك ابن عباس رضي الله عنه فيما رواه عنه الطبري في تفسيره من عدة طرق. ويدخل عيد الأضحى في هذه الأيام لمماثلته لها من حيث تشريق اللحم والأكل والشرب، وعلى ذلك فالتكبير مشروع من صبيحة يوم عيد الأضحى إلى آخر أيام التشريق . ويصح أن يُبدأ به صبيحةَ يوم عرفة لما روى محمد بن أبى بكر الثَّقفي قال «سألت أنساً ونحن غاديان من مِنى إلى عرفات عن التلبية، كيف كنتم تصنعون مع النبي ^؟ قال: كان يُلبِّي المُلبِّي لا يُنكَر عليه، ويكبِّر المكبِّر فلا يُنكَرُ عليه» رواه البخاري. وروى ابن أبي شيبة والبيهقي والحاكم عن علي رضي الله عنه «أنه كان يكبِّر بعد صلاة الفجر يوم عرفة إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق، ويكبِّر بعد العصر». وروى ابن أبي شيبة عن ابن عباس «أنه كان يكبِّر من صلاة الفجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق، لا يكبِّر في المغرب، يقول: الله أكبر كبيراً، الله أكبر كبيراً، الله أكبر وأجلُّ، الله أكبر ولله الحمد» هذا في عيد الأضحى.

أما في عيد الفطر فيبدأ التكبير من بعد غروب شمس آخر أيام رمضان، ويستمر حتى صلاة العيد من ضحى يوم العيد، لقوله سبحانه وتعالى ]... يُرِيْدُ اللهُ بِكُم اليُسْرَ وَلا يُرِيْدُ بِكُمْ العُسْرَ وَلِتُكْمِلُوْا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوْا اللهََ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُوْنَ[ الآية 185 من سورة البقرة.

أما صيغة التكبير في العيدين، فإنه لم ترد أية صيغة برواية صحيحة ولا حسنة من قول رسول الله ^، وكل ما ورد فيها رواياتٌ عن الصحابة أصحُّها إسناداً وأَوْلاها بالأخذ الصيغة التالية:

[الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد]، وقد رواها ابن أبي شيبة وابن المنذر عن علي وعبد الله بن مسعود رضي الله عنهما. وهناك صيغة ثانية رواها ابن أبي شيبة عن ابن عباس رضي الله عنه هي [الله أكبر كبيراً الله أكبر كبيراً، الله أكبر وأجلُّ ، الله أكبر ولله الحمد]، وقد وردت قبل قليل .وعلى كلٍّ فالأمر في هذا موسَّع.

والتكبير غير مختصٍّ بالصلوات المكتوبات وغير المكتوبات، وإنما هو تكبير مطلق في كل وقت وعلى أية حال ، للرجال وللنساء على السواء، لأنه لم يرد أي تقييد معتبر للتكبير في العيدين.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...