Jump to content
منتدى العقاب

ما هو مشروع أمريكا لسوريا؟؟؟


Recommended Posts

ما هو مشروع أمريكا لسوريا؟؟؟

 

سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات

 

أمريكا والصليبييون عامة لا يريدون دولة اسلامية في سوريا

أمريكا تدرك أنها أخطأت في أنها لم تتدخل منذ أول يوم في سوريا

أمريكا عدوة الاسلام والمسلمين تبذل كل وسعها لتمنع قيام دولة اسلامية في سوريا

أمريكا هي التي أوعزت لروسيا بتزويد الشيعة في سوريا بكل أنواع الأسلحة

أمريكا هي التي أطلقت يد الشيعة ليذبحوا ويدمروا ويهتكوا في سوريا

أمريكا منعت التدخل في سوريا وعطّلت كل المؤؤسات والمجالس الصليبية

 

أمريكا هذه تدرك أنها في ورطة كبيرة بسبب عدم تدخلها المبكر

 

فهي الآن تحاول معالجة المشكلة كي تمنع قيام دولة اسلامية

آخر محاولاتها ومشاريعها:

 

(1)

لا بد من خلع الأسد كشخص. ويقوم بذلك الجيش الشيعي في سوريا

(2)

تنصيب رئيس مؤقت

وقد رشَحت بعض الأسماء مثل علي حبيب الشيعي أو فاروق الشرع الدرزي

أما علي حبيب فقد ذهب لتركيا بحجة الانشقاق

(3)

عرّاب المشاريع الأمريكية" أردوغان"

يحاول أن يبرز علي حبيب كشخصية منصفة ومتوازنة

(4)

ستقوم أمريكا بضربة عسكرية

تعجل فيه بالانقلاب الشيعي على عائلة بشار الأسد

وخاصة بعد مقتل الآلاف من الشيعة في سوريا

وهلاك عدد لا بأس به من كبار ضباط الشيعة في سوريا

 

(5)

تقوم أمريكا بعقد مؤتمر جنيف بعد الضربة

وتكون الأطراف المشاركة هي:

سليم ادريس يمثل عسكر المعارضة

الإئتلاف وشخصيات من المجلس الوطني يمثل سياسيي المعارضة

وفد من الحكم الجديد في سوريا بعد عزل بشار الأسد

ممثل عن الدولة الصفوية في طهران

هزال يمثل جامعة ضعف العرب

وفد يمثل العمامة الاسلامية في المؤتمر يقوده جماعة الأخوان المسلمين

سواء بحضور الشقفة أو البيانوني أو المستنسخين عنهم

وفد يمثل دول الحقد الصليبي الأوروبي

وفد يمثل الحقد الصليبي الأمريكي

وفد يمثل الحقد الصليبي والغباء الروسي

 

أمريكا يغلب على الظن(ونسأله تعالى أن لا تستطيع)

أنها ستعمل على وضع خارطة لطريق حل الأزمة في سوريا

وذلك عن طريق خلق نظام يشبه الديموقراطية الغربية في تناوب السلطة

بحيث:

يبقى الجيش جيشها والحمير حميرها والتنابل تنابلتها

وتحتفل بعدها لا سمح الله جامعة الدول العربية والصليبيون

بإجهاض مشروع الدولة الاسلامية

 

هذا ما يغلب على الظن أنه هو مشروع أمريكا لحل الأزمة السورية

فتصريحات البيت الأبيض تدل على ذلك:

 

"الضربة العسكرية ليس هدفها اسقاط نظام الأسد"

"الحل لا بد أن يكون سياسيا"

"مؤتمر جنيف لا مكان للأسد فيه"

 

أين تكمن مشكلة أمريكا في مشروعها في ما يخص سوريا؟؟؟:

 

مشكلة أمريكا هي المجاهدون الذين قد حملوا قضية الاسلام

ويعملون لإقامة دولة الاسلام في عقر دار الاسلام

وهؤلاء هم الأغلبية وهم القوة الحقيقية العسكرية على الأرض

رغم وجود السلاح المكدس في مخازن سليم ادريس ورياض الشقفة

ومنْع المجاهدين من الوصول إليها

وقد عوّض الله المجاهدين أسلحة متطورة

بعثها الروس للشيعة فاستولى رجال الاسلام عليها

 

لذلك قد تحاول أمريكا إدخال دول عربية في الحرب

كي لا يكون هناك مساحة للمجاهدين

 

إن الغرب يمكر بالمسلمين مستخدما الشيعة واليهود في ذلك

والغرب يبذل غاية الوسع ليمنع قيام دولة الاسلام

 

لكن ما لا يدركه الغرب وحميرهم هو:

حقيقة العقيدة الاسلامية في جنبات نفوس المجاهدين

حقيقة الثبات الذي يملأ أفئدة المجاهدين

حقيقة التوكل على الله الذي أغرق نفوس المجاهدين

بطمأنينة لا يعلمها إلا الذي هداهم لذلك

 

المجاهدون يروا قوة الغرب وتآمر القريب والصديق والمعمم وأصحاب اللحى

ويروا يأس اليائسين المحبطين وخوار القوميين الذين يقولون:

"إنا لمدركون"

 

لكن المجاهدين يقولون:

"كلا. إن معي ربي سيهدين"

 

نحن كمسلمين على يقين أن الله ناصر دينه

وأن الله مخزي الكافرين والحمير

 

فإن قامت الدولة على أيدي المجاهدين اليوم

فلله الحمد والمنة. وأي شرف هذا ينالوه

وإن كان في قضائه أن لا تقوم دولة الاسلام في هذه السنوات

فلقد وقع

أجر المجاهدين

وأجر من كان قلبه مع المجاهدين

وأجر من قال كلمة حق يريد بها وجه الله في ما يخص المجاهدين

وقع أجرهم جميعا على الله

 

نسأله تعالى أن يعز هذا الدين وأهله

وأن يعين من يعمل لإقامة دولة الاسلام

وأن يرد كيد الصليبيين واليهود والشيعة والحمير إلى نحورهم

وأن ينصر كل من يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا

وأن يشهدنا يوم نصر للاسلام وأهله

فيشفي بذلك صدور قوم مؤمنين

 

منقول

Link to comment
Share on other sites

فارسنا المجهول هذا يبدو انه مصر على تناول الاحداث ومجرياتها تناولا طائفيا رغم ثبوت ان الحراك الغربي منه ومن حميره تجاه ثورة بعض قاطاعات الامة انما هو حراك سياسي بحت للحيلولة دون انعتاقها من هيمنته ودون التحرر من نيره الفولاذي وقبضته الحديدية لا يوفر في سبيل ذلك طريقة ولا اسلوبا ولا وسيلة طالما انها تخدم هدفه

 

هذا الاصرار مع حدوث ما يبطله وخصوصا ما حصل في مصر وتباين حراك حزب ايران بين طائفية في سوريا ووطنية في لبنان في الحقيقة يؤكد ان نظاراته التي يلبسها نظارات طائفية تخونة في رؤية المشهد وتغشه في قرائته وتحليله حتى انها باتت تؤصل له وتقعد انتمائات الاشخاص المذهبية والعقدية فيتبعها على غير وعي ولا هدى فقد قالت له ان السيسي يهودي رغم انه ذو خلفية اسلامية وله في هذا المجال كتابات وفاروق الشرع درزي رغم انه معروف انه سني وعدلي منصور يهودي ولعل نظاراته ستنبئنا عن ثورة في الباكستان يكون اعداءها وحمير الغرب لاجهاضها سيخ وهندوس وزردشت وعبدة قبور وجرذان.......الخ

 

يا اخي اخلع عن عينيك هذه النظارات الغشاشة التي تحجب عن عينيك حقيقة المشهد بانه كفاح من الغرب الكافر المستعمر لتبقى البلاد والعباد رهينة سجونه واغلاله واصفاده وحقيقة ان حميره حفنة من علمانيين مجاهرين وعلمانيين بالاسلام متسترين لا قيمة مع واقعهم هذا ان يكونوا يهودا او نصارى او دروز او مسلمين سنة او شيعة

Edited by مقاتل
Link to comment
Share on other sites

هناك فرق بين مسلم يخون امته وهو يعلم ذلك وبين شيعي يتعبد ويتقرب الى الهه بقتل المسلمين ٠ والنظرات ربما تثبت لك بان خلفية كل من ذكرتهم صحيحه \\فتشتري منها \\ وهي للنكته ٠بارك الله فيك مقاتل ونسال الله السداد في الراي والاخلاص في العمل ٠

Link to comment
Share on other sites

أخي لعله من الانصاف ذكر ان من الشيعة تيارا يزداد انتشارا يعارض سياسة ايران في المنطقة و لا يتعبد الله بقتل المسلمين. أما انني استغرب ترويجنا لما تحب ايران ترويجه دون وعي منا. ايران تريد ربط السياسة الايرانية بالمذهب الشيعي ليسهل عليها استغلاله رغم وجود معارضات لها داخله و من عارضها تهمشه او تهدده و هذا حاصل وواقع و قد نجحت في هذا الأمر الى حد ما و لكنه لا ينبغي للمسلم مساعدتها في هذا!! أين نضع اذا دعم امريكا للاخوان و تعاونهم في عدة دول و او تعاون السنة مع دولة يهود مثل تركيا في حلف عسكري و مع الناتو لقتل المسلمين في عدة دول؟ او دعم أمريكا للسلفية المدخلية في العالم لمواجهة السلفية الجهادية و هناك توصيات و تقارير خرجت من مركز محاربة الارهاب في الاكاديمية الحربية الأمريكية حول هذا الدعم...

Link to comment
Share on other sites

اخي علاء بارك الله فيك ولكن ليس من باب الجدل وانما تسمية الشيئ باسمه فكل من ذكرت وما ذكرت اايدك فيه ولكن الشيعه على مر التاريخ ما ظهروا على المسلمين الا واثخنوا فيهم القتل والتعذيب والاغتصاب والتخريب شانهم شان النصارى والمغول ٠ولو كان من بعضهم غير ذلك فان من النصارى من يعارض الحرب على المسلمين ومنهم من يساعد المسلمين وهذا لا يحسن وجه الغرب القبيح٠ وتقبل احترامي

Link to comment
Share on other sites

حفنة عملاء لأمريكا، مخاطبتهم بالشيعة غير دقيق وهم نصيريين وليسوا شيعة ودعم ايران لهم دعم امريكي فهي دعمت قرضاي في كابول واحجمت عن دعم شيعة اذربجان، كل تحركاتهم أمريكية وكثير ممن يقاتل في صفوفهم من السنيين.. هذا الخطاب قد يتوقع من البسطاء والمتحمسين لسفك الدماء و الغير عميقين على المشروع الاسلامي وفي كل مرة يقزموه في معركة تضيع بوصلته.. شرعا لا يجوز التعميم ومناط اليوم غير مناط الامس في التعامل مع طوائف الكفار ، فاليهود على تعدد المعارك معهم كان لكل معركة مناطها وحكمها، فمناط يهود خيبر غير مناط بني النظير غير مناط بني قينقاع غير مناط معركة فلسطين غير مناط يهود تونس واليمن.. ومناط النصيريين قديما عندما حكم فيهم انهم مرتدين وبغوا على الدولة الاسلامية وقاتلتهم في فترات مختلفة وادبتهم واخضعتهم في فترات أخرى اقول مناط ابن النصير وطائفته قديما غير مناط نظام الاسد ( سنة ونصيريين) اليوم الذي يعتدي ويقتل وقتاله قتال صد لصائل وليس قتال لمرتدين فهم كفار اصليين وغير قتال لبغاة فلا يوجد دولة ليبغوا عليها.. اتمنى ان يكفي هذا العرض السريع .. والله اعلم

Edited by صقر قريش
Link to comment
Share on other sites

اخي مقدسي دمشقي....

 

في ظلال غلو بعض الشيعة في اتهامهم لامنا عائشة حاشاها وسبهم لابي بكر وعمر وغالبية الصحابة رضي الله عنهم اجمعين هذا الغلو الموجهة احيانا من قبل اعداء الاسلام ومدفوع الاجر منهم واحيانا اخرى من عند هوى الغالين وفي ظلال الانقياد الاعمى من الشيعة لهؤلاء الغالين والعملاء امثال ياسر الخبيث والسيستاني وغيرهم وفي ظلال ضعف من يسمون باهل السنة في فهم الاسلام والجفاف في الوعي السياسي وانقيادهم ولو نسبيا لعلماء السلاطين فانه من السهل جدا تجميع قطاعات كبيرة منهم وتجييشهم تحت شعار الانتصار لام المؤمنين والصحابة بالانتقام ممن يتهمهم ويسبهم

 

وهذا امر لا يحتاج اثباته بالتنظير والتاصيل الفكري والمقارنات واستحضار التاريخ في ظلال توفر ما يثبت ذلك من الشواهد الملموسة والتي تجلت في سقوط القاعدة ذات الفهم القاطع بكفر الشيعة وحقدهم العميق عليهم في هذا المستنقع وهذا الشرك الذي نصب لهم من قبل امريكا ونعالها في العراق لينشغلوا عن قتالها وقتال جيشها المحتل وعملاءها بقتال الشيعة وهو ما هيئ مناخا قويا وارضية صلبة لصناعة الصحوات ورفع حاجز الخجل عند الكثيرين من الاصطفاف في صف المحتل بحجة محاربة الارهاب وصار هذا العمل وطنيا بعد ان كان خيانة عظمى

 

اخي الكريم ان الاقتصار في عزو اي سلوك فكري و سياسي خاطئ وسيئ وكارثي من اتباع المذاهب الاسلامية الى اصحاب المذاهب انفسهم واعتبار ذلك ما جادت به عليهم قرائحهم وكسبت ايديهم في ظلال غياب الراعي السائس للامة بمقررات عقيدتها وشرع ربها وتحكم الغرب الكافر بكل مفاصل القرار والتاثير في الامة وبلادها هو حكم خاطئ ناتج عن قراءة سطحية خاطئة قولا واحدا

 

ومما يجدر ذكره والوقوف عليه ان الحكم الاسلامي فيما بعد الحكم الراشد المنتهي بخلافة الحسن بن علي رضي الله عنه وعن والديه ومستوى الاستنارة في فهم الاسلام وتطبيقه قد تراجع بشكل ملحوظ محسوس وهو ما يعزى اليه ظهور الفرق الضالة والكلامية والفلسفية والنزاعات السياسية والمذهبية والاجتهاد لاجل الترف الفقهي والاختلاف في المحكمات من الامور التي قادت بمجموعها التراكمي الى اقفال باب الاجتهاد واهمال اللغة العربية لتنتهي بانهيار كيان المسلمين الفكري وصولا لانهيار كيانهم السياسي وسقوطه سقوطا مريعا مأساويا

Edited by مقاتل
Link to comment
Share on other sites

اخي مقاتل ٠اولا جزاك الله خيرا على التوضيح وثانيا الحمد لله على وجود من يحمل الاسلام صافيا نقيا فلا حرمت الامه امثالكم ٠وثالثا اعدك ان احذف اي عباره فيها تكفير عام للشيعه٠ ويعلم الله اني لم اقصد فتنه انما هذا ما اراه فيهم ٠ ومره اخرى لا حرمت الامة امثالك

Link to comment
Share on other sites

حياك الله اخي مقدسي دمشقي وبارك الله بك وبكل شباب الاسلام الواعين المخلصين

 

نقطة اخيرة اخي احببت ذكرها لما فيها من دلالة على ان القضية هي في فهم الاسلام وتدريسه وافهامه واثر ذلك على جمع كلمة المسلمين وتوحيد صفهم لخدمة الاسلام وهي ان هناك الكثير من اخواننا الشيعة من حمل الدعوة مع حزب التحرير وانصهر من جلسة او جلسات من دقة الفهم وسعته ومتانته وصدقه وموافقته لثوابت الدين التي لا خلاف عليها بين مذاهب المسلمين

 

هذا التاثير واهذا الاستقطاب للحق والصواب اخي وحزب التحرير لا يملك غير الكلمة المعبرة عن الفهم الصحيح الواعي للاسلام وكشف عبث العابثين بالامة والساهرين على سلخها من دينها وايجاد كل عوامل الفرقة والوقيعة بنها فكيف لو كانت هناك دولة للمسلمين شغلها الشاغل خدمة الاسلام والمسلمين لا تبقي شيئا من امكاناتها وطاقاتها الفكرية والمادية(رجال واموال واعلام ورعاية تطبيقية لشؤون الناس...الا وسخرته لخدمة الاسلام وتصحيح مفاهيم المسلمين عنه وضبطها وتاطيرها بتعاليمه وضوابطه ورص صف الامة وازالة كل العوائق وتذليل كل العقبات من طرييق لحمتها.......لا شك ان عودة الامة بشكل يشابه ما قبل نشوء المذاهب(فترة الحكم الراشد) يمثل لعيان العالم فيفرح له المسلمين وتشده به عيون عالم الكفر فيخر المستكبيرين منهم امام امة الاسلام صاغرين ويدخل في دين الله افواجا من ابهر صدق الاسلام وانتاجه عقله وبصره واخرق شغاف قلبه

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...