ابو الايهم المقدسي Posted February 15, 2014 Report Share Posted February 15, 2014 (edited) أيها المسلمون في خارج الشام: صمتكم يقتلنا ! https://www.youtube.com/watch?v=jwIBI9cnRvs رسالة الداخل السوري لأهل القوة والمنعة في خارج سوريا: ياجيوش المسلمين.. صمتكم مازال يقتلنا.. قاتل الله من يقتلنا قاتل الله من يستطيع نصرتنا ولم ينصرنا! الجمعة 14 من ربيع الثاني 1435 هـ الموافق 14-2-2014 م http://tahrir-syria....neva140214.html Edited February 15, 2014 by ابو الايهم المقدسي ورقة 1 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
ابو الايهم المقدسي Posted February 15, 2014 Author Report Share Posted February 15, 2014 (edited) Edited February 15, 2014 by ابو الايهم المقدسي Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
موسى المقدسي Posted February 17, 2014 Report Share Posted February 17, 2014 ان الثورة في سوريا تطورت من مجرد مطالبة سلمية بالحرية والكرامة الى اصلاحات سياسية ضمن النظام القائم ثم الى تغيير ذلك النظام غير المستجيب ثم الدعوة الى اسقاطه بعد ان تجرأ الشعب الثائر الى إسقاط تماثيل رئيسه وأبيه المقبور ولعن روحه على الملأ ، ثم تتامي الوعي على هوية الثورة الاسلامية كونها لا تخرج الا من المساجد ورفع شعارات تؤكد تلك الهوية ثم ظهور محاولات الالتفاف وانكشافها عبر رفض علم الاستقلال الملون والتمسك براية التوحيد السوداء الى ان بلغ سقف هذه الثورة اقامة دولة خلافة اسلامية تبدأ من سوريا ازاء ما سبق فان فان المسلمين في العالم كله مطالبون بأن يؤدي كل دوره لتحقيق هذه الغاية وأولهم مسلموا الجوار في تركيا والاردن ولبنان والعراق ثم الذين يلونهم فالذين يلونهم ، ولا يجوز بحال ان يبق اهل سوريا فقط يواجهون الصليبيين وحلفائهم من المجوس وعملائهم من أعراب الخليج وتآمر جامعتهم العربية ومن ورائها الامم المتحده ومجالسها الدولية ، فما دام الامر متعلق بدولة خلافة راشدة للمسلمين وليس دولة للسوريين فلماذا لا يجتهد في تحديد حكم الدور الذي يجب على كل مسلم في دول الجوار من مدنيين او عسكريين القيام به لانجاز هذا الامر هل يكفي ان يستمع التركي والاردني والعراقي لاخبار القتل والدمار والجوع والفاقة والتشرد وانتصار هنا وهناك للمجاهدين ؟ هل يكفي القول بانني اعتصر االما لما يحدث للمسلمين في سوريا تماما كما بحدث لامثالهم في بوربما و؟ تتارستان وافريقيا الوسطى هل يكفي متابعة الاخبار والدعاء في المساجد وجمع التبرعات لشعب يسحق ولمجاهدين لا حول لهم الا ما يغنموه من اسلحة العصابة الغاشمة ؟ ثم يذهب كل الا مخدعه ينعم بالدفئ والشبع وأطفاله من حوله في أمان ؟ بينما أطفال المسلمين في سوريا بين الموت واليتم والعراء والجوع والعويل Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.