اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

بيان صحفي أين أعمال "تنظيم الدولة" من رحمة الإسلام وعدله ...


Recommended Posts

بيان صحفي

أين أعمال "تنظيم الدولة" من رحمة الإسلام وعدله ...؟!

 

 

لم تفاجئنا أنباءُ إجلاء نصارى الموصل - رغم مرارتها - عن ديارهم ومنازلهم متوجهين إلى سهل نينوى وإقليم كردستان فراراً بأرواحهم، قبل انتهاء المهلة التي حددها لهم "تنظيم الدولة" في الساعة الثانية عشرة من ظهر يوم السبت الموافق 19 تموز/يوليو 2014 فيما يُسمَّى (بوثيقة المصير) التي تـُلِيت بنودُها خلال خطب الجمعة في مساجد المدينة. حيث خُيِّروا بين اعتناق الإسلام، أو دفع الجزية، أو الخروج من المدينة بالملابس التي تسترهم فحسب ودون أن يحملوا شيئاً من أموالهم أو ممتلكاتهم، فليس "بينهم وبين التنظيم بعد ذلك إلا السيف"..!

 

إن تنظيماً اعتاد فرض آرائه بالقسوة المفرطة فتجرأ على الدماء والأموال دون وازعٍ من تقوى الله تعالى، لخيرُ برهان على صدق ظننا بأن إعلانهم الخلافة لم يكن سوى حركة استباقية للتهوين من شأن الخلافة العظيم في نفوس البسطاء من المسلمين، وجعلها مادة للتندر خدمة لمشاريع الغرب الكافر الذي أقض مضاجعه صدق العاملين بإخلاص لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة متبعين طريقة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مهما عظمت التضحيات وطال الزمن، كيف لا وقد لاحت بشائرها بإذن الله تعالى كثورة الشام المباركة، وصحوة المسلمين في كل مكان وقرب انتهاء الحكم الجبريّ.

 

وأخيراً، فليس تطبيق الإسلام سيفاً مُسلطاً على رقاب الناس، ولا طريقاً لابتزاز أموالهم بالباطل، بل هو رحمة للعالمين.. أنزله الله تعالى ليأمن الناس على أرواحهم وأعراضهم وممتلكاتهم.

 

لقد كان حُسنُ تطبيق الإسلام طوال تاريخه المديد عاملاً رئيساً لدخول أممٍ وشعوب فيه أفواجاً، بل لم ينعموا بالعدل والأمان إلا في ظله.. وما قصص قتال نصارى الشرق مع المسلمين ضد الصليبيين المعتدين إلا برهان ساطع، فلنكن دعاة خير للإسلام مبشرين غير منفرين نرضي بذلك ربنا سبحانه، ﴿أدْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

في ولاية العراق

 

 

http://www.hizb-ut-t...nts/entry_38103

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله يا جماعة رب ضارة نافعة الله يسر لنا داعش حتى تكون مادة دسمة في طرح و افهام احكام الاسلام للناس و بإذن الله تعالى ما ان تعلن الخلافة الحقة يكون الناس قد فهموا جل احكام دولة الخلافة الحقة

فقط حتى نفهم و نعلم ديننا و لا نتبع العواطف بدون وعي و لا فهم ولا تقوى حتى ...

الجزية تستحق على أهل الكتاب بعد عام هجرى من منحهم الأمان فى ظل سلطان الإسلام ، فما تفعله داعش لا أمان ولا إسلام بل تشويه له و جهل مركب بلا حدود ...

رابط هذا التعليق
شارك

نداء من بطريرك بابل: ارجعوا إلى ما يقوله القرآن

 

الاثنين 23 رمضان 1435هـ - 21 يوليو 2014م

68276b10-40a5-41ae-ab22-b565fbbb08ae_16x9_600x338.jpg

 

 

 

 





  • pin_it_button.png

العربية.نت

 

وجه بطريرك بابل للمسيحيين الكلدان، لويس روفائيل ساكو، نداء لنصرة مسيحيي الموصل المستهدفين من "داعش"، مطالباً عناصر التنظيم بالعودة لما يوصي به القرآن من احترام للآخر.

وفي مقال بعنوان "مسيحيو الموصل إلى أين؟"، ذكّر البطريرك بتوزيع "داعش" بيانا يدعو فيه المسيحيين إلى اعتناق الإسلام، أو دفع جزية لم يحدد سقفها، أو الخروج من الموصل دون أية أمتعة، حيث هدد التنظيم بالاستيلاء على منازل مسحيي المنطقة.

واعتبر أن "هذه الاشتراطات تسيء إلى المسلمين وإلى سمعة الدين الإسلامي"، حيث "لا إكراه في الدين"، مضيفاً أنها "نقض لـ1400 سنة من تاريخ وحياة العالم الإسلامي وتعايش مع ديانات مختلفة وشعوب مختلفة شرقا وغربا".

وطالب العراقيين المنتمين لـ"داعش" أن "يعيدوا النظر في استراتيجيتهم، ويحترموا الناس الأبرياء العزل من كافة القوميات والديانات والمذاهب"، مضيفاً أن "القرآن الكريم يوصي باحترام الأبرياء، ولا يدعو إلى الاستيلاء على ممتلكات الناس عنوة، ويجير الأرملة واليتيم والمعدم والأعزل، ويوصي حتى إلى سابع جار".

وجاء في المقال:

مسيحيو الموصل إلى أين؟

إلى أصحاب الضمير الحي في العراق وفي العالم

إلى صوت المعتدلين من إخوتنا المسلمين في العراق وفي العالم

إلى كل من يهمه أمر استمرار العراق كوطن لجميع أبنائه

إلى كل قادة الفكر والرأي والناطقين بحرية الإنسان

إلى كل المدافعين عن كرامة الإنسان والأديان

سلام ورحمة من الله

إن استيلاء الجهاديين الإسلاميين على الموصل وإعلانهم دولة إسلامية، وبعد أيام من الترقب، انعكس الأمر سلبا على مسيحيي المدينة والمنطقة المجاورة. وكانت أولى بوادر هذا الانعكاس خطف راهبتين وثلاثة أيتام أطلق سراحهم بعد 17 يوما، استبشرنا خيرا بهذا التطور واعتبرناه بارقة أمل وانفراجا.

وإذا بنا نتفاجأ بآخر المستجدات، وهي توزيع الدولة الإسلامية بيانا تدعو فيه المسيحيين صراحة إلى اعتناق الإسلام، وأما دفع الجزية من دون تحديد سقفها، أو الخروج من مدينتهم ومنازلهم بملابسهم دون أية أمتعة، وأفتت أن منازلهم تعود ملكيتها منذ الآن فصاعدا إلى الدولة الإسلامية. وكانوا في وقت سابق قد كتبوا على بيوت المسيحيين حرف (ن) أي نصارى، كما كانوا قد كتبوا على بيوت الشيعة حرف (ر) أي روافض. ومن يدري ماذا بعد في الأيام القادمة، حيث إن نظام الدولة الإسلامية مبني على ما يدعون أنه الشريعة، ومن ضمنها إعادة تعريف الهويات على أساس ديني ومذهبي.

هذه الاشتراطات تسيء إلى المسلمين وإلى سمعة الدين الإسلامي الذي يقول "لكم دينكم ولي ديني"، و"لا إكراه في الدين"، وإنها نقض لألف وأربعمئة سنة من تاريخ وحياة العالم الإسلامي وتعايش مع ديانات مختلفة وشعوب مختلفة شرقا وغرب، واحترام عقائدها، وتآخٍ معها، وكم تقاسم المسيحيون في شرقنا بالذات ومنذ ظهور الإسلام الحلو والمر، واختلطت دماؤهم في الدفاع عن حقوقهم وأرضهم، وبنوا معاً حضارة ومدنا وتراثا. وحرام أن يعامل المسيحيون بالرفض والطرد، ولا يخفى ما لذلك كله من نتائج وخيمة على التعايش بين الأكثر والأقليات، بل بين المسلمين أنفسهم، على المدى القريب والبعيد، وإلا فالعراق مقدم على كارثة إنسانية وحضارية وتاريخية.

لذا نطلق نداءنا إليهم حاراً أخوياً ملحاً وخطيراً، ونناشد إخواننا العراقيين الذين معهم أن يعيدوا النظر في استراتيجيتهم، ويحترموا الناس الأبرياء العزل من كافة القوميات والديانات والمذاهب، فالقرآن الكريم يوصي باحترام الأبرياء ولا يدعو إلى الاستيلاء على ممتلكات الناس عنوة، ويجير الأرملة واليتيم والمعدم والأعزل، ويوصي حتى إلى سابع جار.

كما نهيب بالمسيحيين في المنطقة اعتماد العقلانية والفطنة، وأن يحسبوا حساباتهم بشكل جيد، ويفهموا ما يُخطط للمنطقة، ويتكاتفوا بالمحبة، ويتدارسوا معا بتضامن سبل بناء الثقة بأنفسهم وبجيرانهم، والالتفاف حول كنيستهم، ويصبروا ويتحملوا ويصلوا إلى أن تعبر العاصفة.

رابط هذا التعليق
شارك

هذه لفتة لمقال .دكتور منقذ السقار,والبقية تجدونها على الرابط.

 

بعض صيغ عقد الذمة في الدولة الإسلامية

وقدم الإسلام ضمانات فريدة لأهل الذمة، لم ولن تعرف لها البشرية مثيلاً، ففي مقابل دراهم معدودة يدفعها الرجال القادرون على القتال من أهل الذمة، فإنهم ينعمون بالعيش الآمن والحماية المطلقة لهم من قبل المسلمين علاوة على أمنهم على كنائسهم ودينهم .

وقد تجلى ذلك في وصايا الخلفاء لقادتهم ، كما أكدته صيغ الاتفاقات التي وقعها المسلمون مع دافعي الجزية، ونود أن نلفت نظر القارئ الكريم إلى تأمل الضمانات التي يضمنها المسلمون وما يدفعه أهل الجزية في مقابلها.

ونبدأ بما نقله المؤرخون عن معاهدات النبي صلى الله عليه وسلم لأهل الجزية، ونستفتح بما أورده ابن سعد في طبقاته من كتاب النبي لربيعة الحضرمي، إذ يقول: " وكتب رسول الله e لربيعة بن ذي مرحب الحضرمي وإخوته وأعمامه، أن لهم أموالهم ونخلهم ورقيقهم وآبارهم وشجرهم ومياههم وسواقيهم ونبتهم وشِراجهم (السواقي) بحضرموت ، وكل مال لآل ذي مرحب ، وإن كل رهن بأرضهم يُحسب ثمره وسدره وقبضه من رهنه الذي هو فيه ، وأن كل ما كان في ثمارهم من خير فإنه لا يسأل أحد عنه ، وأن الله ورسوله براء منه ، وأن نَصْرَ آل ذي مرحب على جماعة المسلمين ، وأن أرضهم بريئة من الجور ، وأن أموالهم وأنفسهم وزافر حائط الملك الذي كان يسيل إلى آل قيس ، وأن الله جار على ذلك ، وكتب معاوية" (14)

وقوله: (( وأن نصر آل ذي مرحب على جماعة المسلمين )) فيه لفتة هامة، وهي أن المسلمين يقدمون حياتهم وأرواحهم ودماءهم فدىً لمن دخل في حماهم ، وأصبح في ذمتهم ، إنها ذمة الله تعالى وذمة رسول الله صلى الله عليه وسلم . يقول القرافي: "فعقد يؤدي إلى إتلاف النفوس والأموال صوناً لمقتضاه عن الضياع إنه لعظيم". (15)

كما كتب النبي صلى الله عليه وسلم كتاب ذمة وعهد إلى أهل نجران النصارى، ينقله إلينا ابن سعد في طبقاته، فيقول: " وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم لأسقف بني الحارث بن كعب وأساقفة نجران وكهنتهم ومن تبعهم ورهبانهم أن لهم ما تحت أيديهم من قليل وكثير، من بيعهم وصلواتهم ورهبانهم وجوار الله ورسوله، لا يغير أسقف عن أسقفيته ، ولا راهب عن رهبانيته ، ولا كاهن عن كهانته ، ولا يغير حق من حقوقهم ، ولا سلطانهم ولا شيء مما كانوا عليه، ما نصحوا وأصلحوا فيما عليهم غير مثقلين بظلم ولا ظالمين ، وكتب المغيرة". (16)

وانساح أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يطبقون ما تعلموه من نبيهم العظيم، ويلتزمون لأهل الجزية بمثل الإسلام وخصائصه الحضارية، وقد أورد المؤرخون عدداً مما ضمنوه لأهل الذمة، ومن ذلك العهدة العمرية التي كتبها عمر لأهل القدس، وفيها: "بسم الله الرحمن الرحيم ؛ هذا ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل إيلياء من الأمان ، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم ، ولكنائسهم وصلبانهم وسقيمها وبريئها وسائر ملتها، أن لا تُسكن كنائسهم ولا تُهدم ولا يُنتقص منها ولا من حيزها ، ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم .

ولا يكرهون على دينهم، ولا يُضار أحد منهم ، ولا يُسَكَّن بإيلياء معهم أحد من اليهود ، وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص ، فمن خرج منهم فإنه آمن على نفسه وماله حتى يبلغ مأمنه ، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية ...ومن شاء سار مع الروم ، ومن شاء رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصد حصادهم.

وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية ، شهد على ذلك خالد بن الوليد ، وعمرو بن العاص ، وعبد الرحمن بن عوف، ومعاوية بن أبي سفيان ، وكتب وحضر سنة خمس عشرة". (17) ، وبمثله كتب عمر لأهل اللد.

http://www.saaid.net/Doat/mongiz/14.htm

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

أظنه أراد هذه أخي أبا العز

الجزية = هي حق أوصل الله المسلمين إليه من الكفار، خضوعاً منهم لحكم الإسلام. ويلتزم المسلمون للكفار الذين يعطون الجزية بالكف عنهم، والحماية لهم، ليكونوا بالكف آمنين، وبالحماية محروسين. والأصل في الجزية قوله تعالى في سورة التوبة: " قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ "

واستحقاق الجزية يكون بحلول الحول، فإنها تؤخذ مرة في السنة، ويبدأ تعيين الحول بأول المحرم، وينتهي في آخر ذي الحجة وحتى يتم الاستيفاء قبل حلول المحرم من السنة التي ستأتي، يمكن أن تعين الشهور الثلاثة الأخيرة من السنة أي شوال وذو القعدة وذو الحجة موعداً لاستيفاء الجزية حتى يكون الحول محدد الأول والآخر للجميع، لا أن يكون لكل شخص حول خاص به، حتى يحصل الضبط، ولتسهيل الجباية والاستيفاء.

مصرف الجزية

لم يختلف أحد من المسلمين في أن مصرف الجزية هو مصرف أموال الفيء، من خراج وعشور، أي يوضع في بيت المال، ويصرف منه على مصالح المسلمين، ويحمل منه في سبيل الله، حسب ما يراه الخليفة، وفق رأيه واجتهاده، في رعاية شؤون المسلمين، وقضاء مصالحهم.

كتاب الاموال في دولة الخلافة من منشورات حزب التحرير

http://www.alokab.com/forum/index.php?showtopic=13240&st=0&p=55250entry55250

تم تعديل بواسطه أبو العز
رابط هذا التعليق
شارك

فعلا جزاك الله خيرا و هذا ما وجدته من كتاب ابن رشد بداية المجتهد و نهاية المقتصد :

"وأما المسألة الرابعة‏:‏ وهي متى تجب الجزية‏؟‏ فإنهم اتفقوا على أنها لا تجب إلا بعد الحول، وأنه تسقط عنه إذا أسلم قبل انقضاء الحول‏.‏ واختلفوا إذا أسلم بعد ما يحول عليه الحول هل تؤخذ منه جزية للحول الماضي بأسره أو لما مضى منه‏؟‏ فقال قوم‏:‏ إذا أسلم فلا جزية عليه بعد انقضاء الحول كان بعد إسلامه أو قبل انقضائه، وبهذا القول قال الجمهور؛ وقالت طائفة‏:‏ إن أسلم بعد الحول وجبت عليه الجزية، وإن أسلم قبل حلول الحول لم تجب عليه، وإنهم اتفقوا على أنه لا تجب عليه قبل انقضاء الحول‏.‏ لأن الحول شرط في وجوبها، فإذا وجد الرافع لها وهو الإسلام قبل تقرر الوجوب، أعني قبل وجود شرط الوجوب لم تجب؛ وإنما اختلفوا بعد انقضاء الحول لأنها قد وجبت؛ فمن رأى أن الإسلام يهدم هذا الواجب في الكفر كما يهدم كثيرا من الواجبات قال‏:‏ تسقط عنه وإن كان إسلامه بعد الحول؛ ومن رأى أنه لا يهدم الإسلام هذا الواجب كما لا يهدم كثيرا من الحقوق المترتبة مثل الديون وغير ذلك قال‏:‏ لا تسقط بعد انقضاء الحول‏.‏ فسبب اختلافهم هو هل الإسلام يهدم الجزية الواجبة أو لا يهدمها‏.‏ "

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...