اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

هل بجوز اعدام المستسلمين من جيش الاسد ؟


Recommended Posts

على ذمة ناشر الصورة وعلى فرض صحتها انها لمجموعة من جنود النظام المجرم وهم يعدمون رميا بالرصاص

 

في ظل الشرع الحنيف واستنادا اليه تظهر الاسئلة التالية:

 

هل يعدم الاسرى المقاتلون ؟

 

هل تشكل في المعارك والحروب محاكم فورية ؟

 

هل يناط بالمجاهدين أنفسهم تنفيذ أحكام هذه المحاكم ان وجدت ؟

 

 

 

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=369571256450761&set=a.290131164394771.69332.290036754404212&type=1&theater

رابط هذا التعليق
شارك

ولدي سؤال يشبه هذا السؤال

 

هل يعتبر جنود نظام ( الفأر ) وشبيحته اسرى حرب ام هم , وهذا واقعهم هم مجرمون وقتله ينطبق عليهم حد الحرابة ؟؟

تم تعديل بواسطه آزاد
رابط هذا التعليق
شارك

اتّفق الفقهاء أنّ أسير الحرب ليس لآسره يد عليه ولا حقّ له في التصرّف فيه، وعليه بعد الأسر أن يسلمه إلى الأمير ليقضي فيه بما يرى. وليس له إلاّ أن يشدّ وثاقه لمنعه من الهرب) الأم للشافعي 8-449،

 

وذكر ابن كثير أنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (أمر أصحابه يوم بدر أن يكرموا الأسارى، فكانوا يقدمونهم على أنفسهم عند الغداء)

 

قال تعالي (فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها"

 

هذه الآية الكريمة تحدّد الحكم الأصلي في مصير الأسرى وهو أحد أمرين:

1:المنّ

2:الفداء

أضاف الفقهاء إلى الخيارين المذكورين في الآية الكريمة (المنّ والفداء) خيار ثالث وهو القتل

فقد ثبت أنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قتل بعض الأسرى، منهم عقبة بن أبي معيط، وطعيمة ابن عدي والنضر بن الحارث، وهم من أسرى بدر. وجواز قتل الأسير هو مذهب جمهور الفقهاء من الأحناف والمالكية والشافعية والحنابلة وغيرهم. لكنّهم يجعلونه خياراً مرتبطاً بالمصلحة وجوباً، فإذا كانت المصلحة تقضي بعدم قتلهم، فلا يجوز في هذه الحال أن يحكم عليهم بالقتل، كما أنه إذا ارتبط المسلمون بمعاهدات دولية تمنع قتل الأسرى فيجب عليهم الوفاء بها، ولا يجوز في هذه الحالة قتل الأسير .. محمد خير هكيل 3-1546

 

هذا بالنسبه للأسرى بشكل عام والواضح أن المصير بالنسبه لهم يحدده الامام أو الخليفه

 

أما واقع الثوره الأن في وسوريا فأرى أنها تحتاج لمجتهد فهي واقع لم يمر على الفقهاء من قبل والله أعلم

تم تعديل بواسطه عماد النبهاني
رابط هذا التعليق
شارك

افكار تعين على البحث

 

اولا : الجيش السوري أفراده مسلمين بالمجمل

ثانيا : الجيش السوري أفراده وغلوا في دماء وأعراض المسلمين

ثالثا : يجوز قتل الصائل على النفس والعرض والمال ولو كان مسلما

رابعا : قتل الصائل لا يحتاج اذن ولي أو امام

خامسا : الاسير الكافر لا يجوز قتله الا باذن الامام وفي حالة السياسه الحربيه يقدرها اهل الاختصاص على الأرض من قتل الأسري أو شد وثاقهم

سادسا: الاسير المسلم أن كان من البغاة أو الخارجين أو الممتنعين عن الشريعه أجاز العلماء قتله أن استحقه وخشي من تركه أن يعود للقتال

سابعا : لكل قتال او جيش أمير يقدر ويجتهد في حالة القتال من قتل كل من ضفروا به أو اسرهم أو مبادلتهم

رابط هذا التعليق
شارك

نعم أخي الكريم عماد نبهاني

يبدو من ضمن الأفكار التي أوردتها حالة الأسير المسلم التي جاءت في الفكرة السادسة أنها هي محور سؤالنا فجنود الجيش المسمى " نظاميا" الذين يقعون أسرى بأيدي الكتائب المجاهدة منهم البغاة المعتدون على الأعراض والأرواح ولذين لم تسلم منهم حتئ مآذن المساجد ولا المساجد نفسها ناهيكً عن المشافي ومنهم جنود مدفوعون للقتال جبرا وقهرا وتحت تهديد سلاح مصوب إلى رقابهم او إلى أهليهم أن لم ينفذوا ما يؤمرون به ، فهل يجيز العلماء والفقهاء قتل أمثال هؤلاء كما تفعل بعض الكتائب المجاهدة الآن ؟ الحقيقة أنني أتوق لمعرفة بعض المصادر المعتمدة في هذا الأمر كي يمكن تكوين رأي أما بتأييد هذه الأعمال او إنكارها بناء على قوة الدليل.

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الحديث ليس عن الجهاد واسرى الجهاد او أحكام الجهاد، فما يحدث في سوريا دفاع عن النفس والعرض وأحكامه أخرى غير أحكام الجهاد

 

ومن متابعة وقراءة أراء العلماء :

 

نقطة البحث هنا هي الإجهاز على الصائل وهل يجوز الإجهاز عليه أم لا،

 

اولا رأينا كيف الجيش الحر يتحرى واقع مقاتلي عصابات النظام لدرجة أنهم يسعفون جرحى النظام ويرسلون بعضهم لمشافي تركيا للعلاج، وفي حالات يجهزون على بعضهم، وفي حالات يطلقون سراح بعض الأسرى وبعضهم يحتفظون بهم لمبادلتهم، وفي حالات ينشق افراد النظام حالما يصبحوا خارج سيطرة النظام،

 

ثانيا الناظر لاراء العلماء في موضوع دفع الصائل هو التحري وهو حكم ينتقل من مستوى لآخر، فالحديث يقول ذكره بالله، ومن ثم ينتقل استعن عليه بمن حولك، ثم ينتقل لاستعن عليه بالسلطان، ومن ثم ينتقل الى قاتله، فواضح أنه بحث في واقع وترك الشرع للمسلم وتقواه أن تحكم، فاذا كان صده يحدث بالضرب بالعصا ما جاز استخدام السلاح الناري، وما يحدث في سوريا معركة مستمرة وجولات من القتل والذبح، والحاقد على المسلمين من افراد عصابات الجيش ومن يعرف انه اذا اطلق سراحه سيتابع صياله وولوغه بدماء المسلمين في جبهة أخرى سيكون قتله دفع لهذا الصيال.. والله أعلم

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...