عز الدين24 قام بنشر November 24, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 24, 2012 ماذا وراء الاعلان الدستورى الذى سنّه الرئيس المصرى محمد مرسى؟!! و الذى بموجبه أجرى تعديلا دستوريا أعطى لنفسه حق تعيين و عزل النائب العام بدلا من أن يقوم مجلس القضاء الأعلى بذلك كما كان موجودا فى دستور سنة 1971م؟!! و لماذا أقال النائب العام السابق المستشار عبد المجيد محمود؟!! و لماذا هذه الاحتجاجات الواسعة على قرارت مرسى من قبل التيارات العلمانية ( الليبرالية و اليسارية و القومية )؟!! هل فى الأمر ثمّة صراع دولى أميركى انجليزى؟!! أم أن الأمر هو صراع محلى بحت؟!! أفيدونا أفادكم الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
محمد سعيد قام بنشر November 24, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 24, 2012 هدية من أمريكا له بما قام به في أحداث غزة و مكافأة على حسن أدائه اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مستبشر قام بنشر November 24, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 24, 2012 قد تكون اغراء لمرسي واخوانه من قبل امريكا واطمئنان له بانه يملك السيادة والريادة حتى تبدأ الفوضى في مصر وتكثر الزحام ويضيع بينها اصوات المخلصين المطالبين بتطبيق الشريعة فيدعمون هذا وذاك ويشتد الامر ويكثر الجدال ويدخلون مصر والشعب في متاهة لا يعلم الا الله متى الخروج منها .. نسال الله العافية . اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر November 24, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 24, 2012 يبدو ان اقالة النائب العام عبد المجيد محمود تعني الكثير لمحمد مرسي ، فقد باءت محاولة اقالته في 12/10/2012 بالفشل وظهر ذلك من تحدي النائب العام نفسه لمرسي بقوله آنئذ انه لن يبرح منصبه الا اذا تم اغتياله http://www.alarabiya.net/articles/2012/10/12/243392.html لكن مرسي عاد وأقاله وقد أصاغ هذا النائب هذه المرة ، ترى ما الذي تغير ؟ سؤال يفضي الى سؤال وهو من هو الحاكم الحقيقي في مصر الذي يأمر فيطاع ، قطعا الجواب ليس مرسي ، ففي ملابسات ترشيحه ووصوله للانتخابات النهائية وما صاحبها من تدخل المجلس العسكري برئاسة طنطاوي الذي كان يظن انه يعطل فوز مرسي ويضع أمامه العراقيل حتى قيل انه في حال نجاح مرسي فانه سيكون مسلوب الارادة ورئيس بلا صلاحيات ، ومما كان يؤيد هذه القول تمسح مرسي بالعسكر ودفاعه عنهم في خطاباته أثناء حملة الانتخابات ، ولكنه وبعد توليه مقاليد الامور فان ثمة قوة هائلة وقفت الى جانبه جعلته يطيح بأكبر رأسين في المجلس العسكري وقد أذعنا صاغرين لاقالتهما دون ضجة كما حدث مع النائب عبد المجيد محمود في أول الامر بينما عاد وأذعن هو الاخر في المرة الثانية !!!!!!!!! أمر يثير الغرابة ، ألهذا الحد يتحكم الكافر المستعمر في هذه التعيينات والاقالات في مصر من وراء الكواليس ؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.