Jump to content
منتدى العقاب

انتصارات ام اوهام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


Recommended Posts

هذا راي محمد هيكل فيما جرى في غزة والعلاقة بين امريكا والاسلاميين:-

وبشأن ازمة غزة قال 'لا أعتقد أن ما فعلناه في غزة إنجاز، حيث إن إسرائيل حققت كثيراً مما تريد في غزة، لأنها كسرت كل ما تريده ولوحت بالدخول البري لغزة فأرعبت الجميع ولم يكن الدخول البري هدفها'.

وأضاف هيكل: تدخل مصر لوقف النار في غزة ليس جديداً، وهناك جهود سابقة لجهود المخابرات، وإن كنا نعتبر أنفسنا أمام إنجاز فإن الجديد هو أنه جاء تحت إدارة إسلامية، مشيراً إلى أن ما تحقق لأمريكا هنا هو تطويع التيار الإسلامي واعترافه بالسلام مع إسرائيل.

واعتبر'ان التغيير الكبير الذي حدث لجماعة الإخوان المسلمين أنهم انتقلوا من الهامش إلى المتن، ونحن جميعاً نظرنا للفراغ فرأينا الإخوان أكبر من حجمهم، وعندما أصبح الإخوان تحت أضواء السلطة ظهروا على حقيقتهم'. وأضاف 'تقدير أمريكا للإخوان يتقلص تدريجيا وقوى المعارضة لم تختبر حتى الآن، وهذا هو المأزق وأزمة مصر أكبر من أن تنفرد بحلها جماعة'. (تفاصيل ص 3 ورأ ي القدس ص 19)

فهل هذا يسمى انتصارات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Link to comment
Share on other sites

إسرائيل ضمنت حدود آمنة

إسرائيل جربت الدرع الصاروخي و القبة الحديدية بشكل عملي لترى عيوبه و سد مكامن الخلل فيه لمواجهة سوريا

تم وضع كاميرات مراقبة في سيناء الأمر الذي كان يرفضه مبارك

تم ملاحقة المجاهدين في سيناء و بشكل مستمر

تم قتل أكثر من 150 فلسطيني و جرح أكثر من 2000

 

في المقابل ماذا ؟؟؟؟

Link to comment
Share on other sites

العريان لـ "هيكل": فات الميعاد

 

 

 

105Share on print

 

منارة جمال

 

20

ديسمبر

2012

05:54 PM

 

 

http://www.almesryoo...=article_medium

 

تعجب الدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة مستشار الرئيس محمد مرسي، من دفاع الكاتب والصحفي الكبير محمد حسنين هيكل عن الماضي .

وقال العريان في تدوينة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الـ "فيس بوك" مستغرباً: "فى أول مؤتمر لمركز البحوث السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وتعقيبا على محاضرة اﻷستاذ "هيكل" وكانت بعنوان "هواجس مستقبلية"، قلت: أتينا لنسمع حديثا عن المستقبل، فإذا بنا نسمع دفاعا مستميتا عن الماضى".

وحول على ما قرأه العريان من كلام هيكل مع الإعلامية لميس الحديدي علق قائلا: "أقول: فات الميعاد ، لن يجدى الدفاع إلى آخر العمر عن احتقار الشعب باسم الدفاع عنه، ولا إضاعة ستين سنة من عمر مصر فى مغامرات وجهود تمت بدون إرادة شعبية ولا فى إطار حياة ديموقراطية، فضاعت كل اﻹنجازات التنموية والاجتماعية بسبب تغييب الإرادة الشعبية، فلم يستطع ان يقف الشعب ضد سياسات السادات ولا مبارك التى تمت فى ظل نظام "يوليو" وباسم ثورة ضاعت بوصلتها عندما ظن الذين تصدوا لقيادتها بتفويض اغتصبوه ستين سنة محتقرين الشعب الذى ظلوا يغنون باسمه دون أن يرجعوا إليه مرة واحدة ليسألوه عن رأيه أو يحصلوا على تأييده".

واختتم العريان تدوينته قائلا لـ "هيكل": "أستاذ: فات الميعاد وأنت على مشارف اﻵخرة، هناك فرصة لمراجعة أمينة لحياة كانت فى ظل السلطان، جرب مرة أن تتخلى عن السيجار، وعصا الجولف، والناشرين اﻷجانب، لتكون قريبا من أهلك وناسك وعشيرتك".

Link to comment
Share on other sites

نعم يوجد اختلاف بين هؤلاء والحج مرسي والاختلاف يكمن ان من سبقوا مرسي كانوا بدون لحى ومرسي وحزبه الاخوان يخادعون الشعب المصري وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون ببعض الشعائر التعبدية التي لا تتجاوز الفرد بوصفه الفردي يعيش في مجتمع له جذور اسلامية استغلوا هذا الجانب الذي له تاثير عند البسطاء من المسلمين حتى يحشدوا الناس حولهم اما ما هو تحت اللحى والصلى والرداء فهو ما انتهى عنده من سبقهم في الحكم والخيانة,انظر اخي ابا معاذ الى العريان من مضمون الاسلام والذي يختفي خلف اللحى كيف يواجه خصمه هيكل بدغدغة مشاعر المسلمين,اقتباس فات الميعاد وأنت على مشارف اﻵخرة، هناك فرصة لمراجعة أمينة لحياة كانت فى ظل السلطان، جرب مرة أن تتخلى عن السيجار، وعصا الجولف، والناشرين اﻷجانب، لتكون قريبا من أهلك وناسك وعشيرتك".وكأن جماعة الاخوان لم تسعى يوما لمشاركة الانظمة الجبرية عبر مؤسساتها ام تناسوا بسرعة عندما كانت الثورة مشتعلة في ميدان التحرير وهم يساومون على الفتات على حساب الثورة و الثوار ولكن الله سلم في ذلك الموقف.

لقد كان المقبور برقيبة والذي حمل منهجه ابن علي الهارب اخبث من حكام مصر القدامة ,برقيبة و ابن علي ادركا حقيقة هذه الجماعة بانها لا تختلف في شيء عن الاحزاب العلمانية سوى بالقشور التي يستتيرون خلفها فغيروا لهم اسمهم بعد ما كان الاتجاه الاسلامي الى حركة النهضة حتى تتساوى مع غيرها من الاحزاب,فهم تلك العملة الواحدة بوجهين اي الاحزاب في اوروبا مثل الاتحاد الديمقراطي المسيحي التي ترأسه المستشارة الالمانية انجيلا ميركل والذي ذهب لها الكتاتني ليقتبس من ظلامها ان التيار الاخواني وما تفرع منه من حركات في العالم الاسلامي يدركون جيدا موتهم يكون بتفردهم بالسلطة لانه يتيح للبسطاء ان يدركوا حقيقتهم وبالتالي يدوسونهم بالنعال كما ديسوا من كان قبلهم ,وعليه تراهم يبذلون كل وسعهم بان يشركوا غيرهم من الاحزاب في ادارة شؤون الدولة والبلاد لتبقى المسؤولية جماعية ولا تقع عليهم فقط وان اقصى ما يتطلعون له لمستقبل البلاد والعمل السياسي فيها هو ان يستقر الحراك السياسي على وجود حزبين كبيران يتداولان على السلطة كما هو موجود في اوروبا بهذا فقط يضمنون بقائهم في الساحة السياسية وينعمون بنشوة الحكم والاحترام من المعارضة والبسطاء.

Edited by طارق
Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...