اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

ملف العدوان الفرنسي على مالي / طائرات فرنسية تقصف شمال مالي


ابن الصّدّيق

Recommended Posts

الى الرويبضات من حكام المسلمين:

 

دمث فراشك لا تأسى لحالي   وارقد بعجز  واستنكر لمالي

 

واسلم جبينك للوسائد لا تبالي  واخضع بذل ليس مثلك للمعالي

 

 واظفر بنومك ليس مثلك للعلا ما كان مثلك ان يعد من الرجال

رابط هذا التعليق
شارك

  • 4 weeks later...

بيان صحفي

 

فرنسا تقود حملة صليبية جديدة في مالي

 

"مترجم"

 

 

 

 

في وقت سابق من هذا الشهر، وتحديدا في الحادي عشر من كانون الثاني يناير 2013، أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند عن تدخل عسكري فرنسي في مالي، على شكل ضربات جوية واجتياحات برية، وسوف تظل هذه القوات، كما ذكر هولاند "طالما كان ذلك ضروريا" من أجل تحقيق "الأمن في مالي، وحماية السلطة الشرعية والعملية الانتخابية، ولكي لا يتمكن الإرهابيين من تهديد سلامة البلاد"؛ وذلك حسب زعمه.

ولأنّ الحكومة الأسترالية تدعم هذا الهجوم على مالي، من خلال امتنان وتقدير وزير الخارجية بوب كار للقيادة الفرنسية، فإن حزب التحرير / أستراليا، يعرب عن إدانته الشديدة لهذا الهجوم الغربي على مالي وموقف الحكومة الأسترالية منه، ونؤكد على ما يلي:

 

1- ندين الاعتداء الفرنسي على مالي بأشد العبارات، ونؤكد على أنّ هذا الهجوم ليس أكثر من عمل استعماري من أجل تحقيق مكاسب اقتصادية وسياسية، وتسعى فرنسا من خلال هذا الاعتداء إلى توطيد النفوذ الاقتصادي والسياسي في مالي وفي غرب أفريقيا على نطاق أوسع.

2- تضم الحكومة الأسترالية مرة أخرى نفسها مع السياسة الخارجية القمعية للقوى الغربية، ولا يبدو أنها أخذت العبرة من الفشل الغربي في العراق وأفغانستان، وعلى الحكومة الأسترالية أن تعرف أنها تتواطأ مرة أخرى على مهاجمة وقتل المسلمين، وأنّ المسلمين لن ينسوا لها ذلك.

 

3- لا يحق لفرنسا التدخل في مالي، وهي بهذا التدخل تؤكد على سجلها الحافل بالاستعمار ..

4- إنّ الادعاء بمساعدة شعب مالي أو بإقامة الديمقراطية فيها هو مجرد ستار، ففرنسا وحلفاؤها هم الذين يدعمون الدكتاتوريين في العالم الإسلامي منذ عقود، فهذه الدول ما زالت تواصل دعمها للدكتاتوريين لغاية اليوم، في المملكة العربية السعودية والبحرين والأردن وغيرها من الدول.

 

5- يُعد الهجوم على المسلمين في مالي هجوما على المسلمين في كل مكان.

6- ندعو المسلمين إلى مواصلة العمل لإقامة دولة الخلافة، فهي وحدها التي ستضع حد للإساءات والاعتداءات السياسية والاقتصادية والعسكرية على العالم الإسلامي من قبل الدول الأجنبية المعادية.

 

سيرسل حزب التحرير / أستراليا وفدا إلى القنصلية الفرنسية في سيدني غدا الأربعاء 23 يناير لتسليم القنصلية رسالة احتجاج مفتوحة، كما سينظّم الحزب وقفة احتجاج خارج القنصلية لإدانة التدخل الغربي في مالي بقيادة فرنسا.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في أستراليا

 

 

 

 

 

 

 

للمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بالممثل الإعلامي لحزب التحرير عثمان بدر على البريد الإلكتروني media@hizb-australia.org أو هاتف رقم 0438 000 465.

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

أستراليا

عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

29 Haldon St, Lakemba 2195 NSW AUSTRALIA *** PO Box 384 Punchbowl 2196 NSW AUSTRALIA

تلفون: +61 438 000 465

 

E-Mail: media@hizb-australia.org

رابط هذا التعليق
شارك

بيان صحفي

 

 

التدخلُ الفرنسي في مالي فصلٌ جديد من فصول الحرب على الإسلام

 

"مترجم"

 

 

 

 

أعلن الرئيس الفرنسي فرانس هولاند يوم الجمعة 11 كانون الثاني/يناير 2013م عزمه على التدخل العسكري في مالي. وقد بدأ تنفيذ الضربات الجوية في اليوم نفسه، أما وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، فقد أعرب عن أهمية التدخل العسكري الفرنسي في مالي وذلك من أجل كبح جماح الجماعات الإرهابية.

معلوم أنه في نهاية 2012 كان قد قرر الرئيس الفرنسي القيام بجولة رسمية لأكثر من دولة أفريقية، إلا أنه قبل أن يقوم بتلك الجولة الرسمية كان قد صرح أن الأخطاء التاريخية التي ارتكبتها الحكومة الفرنسية مثل الاستعمار والرق سوف تكون موضع نقاش، وأن التركيز سيكون على مستقبل أفريقيا وعلى وجه الخصوص الملف الاقتصادي. علاوة على ذلك فقد أكد هولاند على حقيقة أنه لن يكون هناك نشر لقوات فرنسية للقيام بعمليات عسكرية محتملة مستقبلا ضد الجماعات الإسلامية المقاتلة في شمال مالي. فقد صرح بشكل واضح قائلا: "إننا لا نستطيع التدخل في أفريقيا، ولكننا نستطيع تقديم الدعم اللوجستي والتدريب، أما فرنسا فلن تتدخل". إلا أن الميول الفرنسية الاستعمارية المتجذرة قد جعلت سحر كلماته والتزاماته تتبخر وتختفي كما الثلج إذا تعرض للشمس.

 

بعد التدخل الفرنسي بوقت قصير أعلنت الكثير من الدول مناصرتها ودعمها للتدخل الفرنسي، بما فيها هولندا، فقد دعا وزير الخارجية الهولندي فرانس تيمرمان إلى التسريع بعملية تدريبية في مالي، قائلا: "العمليات الفرنسية ضرورية لإيقاف زحف الحركات الإسلامية الإرهابية المتسارع في مالي".

إن هذا النوع من التصريحات المشبوهة والذي يقصد منه إثارة الرأي العام ولزرع الخوف في قلوب الناس من أجل تبرير هذا التدخل، ما زال محفورا في ذاكرتنا. إنها تذكرنا بتصريحات الغرب حول امتلاك صدام حسين لأسلحة الدمار الشامل، وتصريحات مشابهة كتلك التي كانت تصور أن بريطانيا وفي أقل من ثلاثة أرباع الساعة ستتعرض لهجوم كارثي من الخارج، ثم تبين أنها أسطورة من الأساطير تسببت بوفاة 1.7 مليون بريء وتبع ذلك تدمير البلد. والآن الجماعات الإسلامية في شمال أفريقيا الذين يطالبون بتطبيق الشريعة، فالغرب يصور للعالم أنه إن لم يكن هناك تدخل سريع وفي الوقت المناسب فإن الجيوش الإسلامية وفي خلال وقت قصير ستقف على أبواب أوروبا حاملة لشريعتهم إلى الغرب.

 

وباختصار شديد، فإن مالي والتي كانت مستعمرة فرنسية، أصبحت من جديد هدفا للقوات الغربية وفصلا جديدا من فصول ما يسمى في "الحرب على الإرهاب"، وقد شهدت السنوات الأخيرة دعم الطغاة في المنطقة وفي مناطق أخرى من العالم الإسلامي، كل هذا ليدل وبشكل واضح على أن التدخل في مالي ليس من أجل مساعدة الشعب المالي كما يصرح مؤيدو هذا التدخل العسكري، وإنما سيكون استمرارا لتدخلات دموية في بلاد المسلمين. مرة أخرى يقوم الغرب بهذه الحملات من أجل السيطرة على المنطقة والمحافظة على المصالح الغربية السياسية والاقتصادية، مبررين ذلك بالمساعدات الإنسانية والحرب ضد الإرهاب. وإن الحكومة الهولندية بدعمها لهذا التدخل تكون قد أظهرت من جديد عقليتها الاستعمارية.

وعلى الرغم من الحدود المصطنعة التي رسمها الكافر المستعمر في بلاد المسلمين يبقى المسلمون أمة واحدة والاعتداء على مسلمي مالي إنما هو اعتداء على كل المسلمين. وإن وعي هذه الأمة ليزداد يوما بعد يوم على أنه في غياب قيادة سياسية واحدة فإن دم المسلم سيكون رخيصا جدا، وأن الحرب التي تشنها الدول الغربية ضد الإسلام والمسلمين لن تتوقف. ولذلك ينادي حزب التحرير المسلمين للعمل معه لاستعادة الخلافة التي ستوقف الاستغلال المستمر للمسلمين ولبلاد المسلمين.

 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"إنما الإمام جنة يقاتل من ورائه ويتقى به"

[رواه مسلم]

 

 

 

أوكاي بالا

عضو ممثل لحزب التحرير - هولندا

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

هولندا

 

 

 

عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

تلفون: 0031 (0) 611860521

www.hizb-ut-tahrir.nl

E-Mail: okay.pala@hizb-ut-tahrir.nl

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...