شهيد قام بنشر March 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 14, 2013 سلام الله عليكم أذكر أنني قرأت في المنتدى موضوعاً يتناول الفكرة المشهورة بين الناس بأن العالم كله يسبر بأمر اسرائيل ، وأن أمريكا والغرب عبيد لديها ، ويستدلون على ذلك ببعض الأحداث كالحادي عشر من سبتيمبر وغيرها.. فهل من تفنيد لهذه الفكرة ؟؟ ووضع النقاط على الحروف ؟؟ بوركتم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
صاحب الفكرة ابو تقي قام بنشر March 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 15, 2013 اصبحت من البدهيات بحيث صعب برهنتها اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
إعصار الشام قام بنشر March 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 15, 2013 بدليل أن ما يسمى إسرائيل لا تقدر على فعل أي شيء إلا بعد ان تأخد الدعم من أمريكا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
شهيد قام بنشر March 15, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر March 15, 2013 هل من مزيد ؟؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
إسماعيل بلال قام بنشر March 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 15, 2013 1. إن فكرة إنشاء اسرائيل فكرة أوروبية الأصل، ثم تبنتها أمريكا. فقد فكر نابليون في إنشاء دولة ليهود في فلسطين تهدف إلى تحقيق أمرين إثنين، الأول: التخلص من يهود أوروبا الذين يكرهونهم، والثاني: فصل جناحي الصقر (بلاد الشام ومصر) حيث أن اتحادهما كان يعني هزيمة أي عدوان خارجي على أمة الإسلام. وقد فكر عدد من الزعماء البريطانيين في القرن التاسع عشر وقبل حركة هرتزل الصهيونة، منهم اللورد شافتسبري ولورانس أوليفانت وغيرهما تشجيع هجرة أعداء كبيرة من اليهود لسكنى فلسطين. وفي عام 1905 عقدت بريطانيا برئاسة رئيس وزراء بريطانيا السير هنري كامبل باترمان مؤتمرا استمرت جلساته حتى عام 1907، وكان من القرارات التي اتخذها هذا المؤتمر قرار إنشاء دولة لليهود في فلسطين، لتحقيق ثلاثة أمور مهمة لخدمة مصالح الدول الكافرة المستعمرة، وهي: فصل بلاد المسلمين في المشرق عنها في المغرب ما يجعل وحدتها أكثر صعوبة، والثاني: زرع عدو جديد للمسلمين في بلادهم، في أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ومن ثم يستقطب اهتمامهم، وتتركز جهودهم للقضاء عليه، فيخفف ذلك من تصديهم لعداء الغرب الصليبي وينسيهم مآسي الحروب الصليبية، والثالث: إقامة قاعدة متقدمة للكفار المستعمرين، تحفظ لهم مصالحهم، وتنفيذ مخططاتهم ومؤامراتهم، وتؤمِّن لهم تدفق الموارد والتسويق التجاري لمنتجاتهم في المنطقة. وقد أكد على ذلك فرانسيس بويل في مقابلة مع قناة الجزيرة الفضائية في 26 اكتوبر 2010 حيث قال إن اسرائيل ليست الا وطن يهودي اصطنعته القوى الغربية الاستعمارية في الشرق الاوسط للتحكم والسيطرة على الشرق الاوسط والوصاية عليه. أما بالنسبة لأميركا فلم تكن حاضرة يوم ولدت المنظمات الصهيونية من رحم بريطانيا، ولا يوم ولدت إسرائيل من رحم الدول الأوروبية مجتمعة وعلى رأسها بريطانيا. فقد كانت أمريكا في عزلتها، وكانت في عالمها الجديد، ولكنها حين قررت الخروج من عزلتها بعد الحرب العالمية الثانية، وجدت هذا اللقيط فاحتضنته، وقامت على إرضاعه وتربيته، مدركة الغاية التي وجدت إسرائيل من أجلها، وبدأت تستعملها كما تشاء. 2. يقول الدكتور عبد الوهاب المسيري: من المعروف أن الوجود اليهودي في ألمانيا قبل الحرب العالمية الأولى كان قوياً جداً، وكان اليهود يشغلون مناصب حكومية مهمة، ويوجدون في مواقع اقتصادية ذات طبيعة إستراتيجية، فكان أهـم ثلاثة بنوك يملكـها بعض أعضـاء الجماعــة اليهودية في ألمانيا، كما كانوا متغلغـلين في الإعــلام وقيادات الأحـزاب السياسية، وكان منهم كثير من المؤلفين والفنانين، وقد حققوا معدلات عالية للغاية من الاندماج، وهو ما يسَّر لهم عملية التحرك داخل المجتمع الألماني. والحركة الصهيونية حتى ذلك الوقت كانت حركة ألمانية في توجهها الثقافي، فكانت لغة المؤتمرات الصهيونية هي الألمانية، كما كانت برلين مقر المنظمة الصهيونية العالمية. وكان الصهاينة على أتم استعداد لأن يجعلوا مشروعهم الصهيوني جزءاً من المشروع الألماني الاستعماري. مقابل هذا كانت توجد في إنجلترا جماعة يهودية صغيرة للغاية ليست لها القوة المالية أو الثقافية للجماعة اليهودية في ألمانيا، وكانت جماعة مندمجة تماماً ومعادية للصهيونية. مع هذا نجح الصهاينة في إنجلترا في استصدار وعد بلفور، رغم ضعفهم وعزلتهم، بينما فشل صهاينة ألمانيا في ذلك رغم قوتهم وارتباطهم بالمجتمع. وما علينا إلا أن نعود إلى المصالح الإستراتيجية الإمبريالية الإنجليزية مقابل المصالح الإستراتيجية الإمبريالية الألمانية. أما الإمبريالية الألمانية فكانت متحالفة مع الدولة العثمانية، ولذا لم يكن هناك مجال لإعطاء أي وعود للصهاينة على حساب هذه الدولة. لكن الوضع كان مختلفاً بالنسبة للإمبريالية الإنجليزية فقد ظل التحالف قائماً بينها وبين الدولة العثمانية حتى اندلاع الحرب، ولذا حينما صدر أول وعد بلفوري إنجليزي وهو الخاص بمشـروع شـرق أفريقيا فقد كان وعداً بقطعـة أرض خارج الدولة العثمانية. ولكن بعد أن قررت الإمبريالية الإنجليزية تقسيم الدولة العثمانية أصبح من الممكن إصدار وعد بلفور لمجموعة من الصهاينة ليسوا من الإنجليز. وكان على الموجودين في إنجلترا أن يقطعوا علاقتهم مع المنظمة الخاضعة لنفوذ ألمانيا آنذاك، وكان الوعد هذه المرة وعداً بقطعة أرض داخل الدولة العثمانية. إن وعد بلفور والدعم البريطاني للمشروع الصهيوني لا علاقة لهما بأي لوبي يهودي أو صهيوني قوي أو ضعيف. 3. جماعات الضغط اليهودية كإيباك تم تأسيسها متأخرا، أي بعد حرب 1967. وما كان لها أن تدخل في مراكز صنع القرار الأمريكي، كالخارجية الأمريكية ووكالة الإستخبارات المركزية، إلا بعد أن فتح لها الباب وسمح لها بالدخول. وقد صرح اليهودي ديفيد سؤيل، الذي كان مساعدا لوزير خارجية أمريكا الأسبق جورج شولتز، بذلك حين قال "إن أمريكا تسعى لربط إسرائيل تماما بأمريكا، وتريد أن تستعمل يهود أمريكا لتحقيق هذه الغاية". 4. بعض رؤساء أمريكا، مثل إيزنهاور وجون كندي ونيكسون، كانوا على خلاف مع إسرائيل. والتعارض كان واضحا أحيانا بين بعض مصالح أمريكا مع مصالح إسرائيل. فقد إمتنع إيزنهاور عن دفع 26 مليون دولار لإسرائيل بموجب قانون الأمن المشترك، وعلق المساعدات الإقتصادية بانتظار تعاون اسرائيل مع المراقبين الدوليين. وقد صرح موشي ديان، وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق، بخصوص حرب ال (73) "أننا وقفنا موقف الدفاع بضغط سياسي وجه إلينا". وأمريكا تريد إيجاد قاعدة عسكرية لها في الجولان وهذا مالا تريده إسرائيل. وأمريكا عارضت صناعة طائرة "لافي" الإسرائيلية. وأمريكا ضغطت على إسرائيل لكي لا ترد على صواريخ صدام. وأمريكا ألقت القبض على بولارد (الموظف الأميركي اليهودي) الذي تجسس على أميركا لصالح إسرائيل، فأدخل السجن وما زال يقبع هناك، وقد رفض كلينتون طلب نتنياهو الإفراج عنه في مفاوضات واي ريفر. وأمريكا تعارض أن تضرب إسرائيل إيران. وأمريكا تريد إسرائيل أن توقف بناء المستوطنات لكي لا تعرقل عملية السلام. وأمريكا أوقفت صفقة “إسرائيلية” لبيع طائرات استطلاع إلى روسيا كما ورد في صحيفة الخليج بتاريخ 6/3/2009. وأخيرا أنشأت أمريكا الجي ستريت لتنافس الإيباك. وإذا ما خرجنا من منطقة الشرق الأوسط، فلا نجد أثرا للسياسة الإسرائيلية في قضية تايوان أو الصين أو فنزويلا على سبيل المثال؟ 5. إن كبار شركات رأس المال الأمريكية ليست يهودية كشركة جنرال موتورز، وشركات النفط كشركة تكساكو، وشبكات الإعلام كشبكة ABC. أما الأمريكان اليهود فيمتلكون القطاعات الخفيفة والمنتجات والخدمات الاستهلاكية. وهذا ما جعل جيمس زغبي- رئسي المعهد العربي الأمريكي في واشنطن- ينشر في جريدة الإتحاد بتاريخ 31/5/2010 مقالا بعنوان (أسطورة المال اليهودي)، يقول بأن "هذه أسطورة مزدوجة الفائدة"، وأن "الحقيقة الواقية، وليست الأسطورة، أن واشنطن (...) هي التي لا تزال تمسك بزمام الأمور". 6. يؤكد وزير المال الإسرائيلي يعقوب ميريدور مدى رخص المشروع الصهيوني وانخفاض ثمنه في حديث إذاعي له في راديو القوات المسلحة الأميركية ذكر: "أن إسرائيل تحل محل عشر حاملات طائرات"، ثم قدم الوزير الإسرائيلي كشف حساب بسيط جاء فيه "إن تكلفة بناء الحاملات العشر هذه تبلغ 50 بليون دولار"، وأضاف الوزير أنه لو دفعت الولايات المتحدة فائدة قدرها 10% على تكاليف تشييد هذه الحاملات لبلغت 5 بلايين دولار، في حين أن المعونة الأميركية لا تصل بأية حال إلى هذا القدر. 7. قول الله عز وجل، وهو أصدق القائلين، كما بيّن الله سبحانه في كتابه، بأن اليهود لا قوة ذاتية لهم إلا بحبل من الله وحبل من الناس. أما الحبل من الله فقد انقطع منذ أن حرفوا دينهم وقتلوا أنبياءهم. وبقي الحبل من الناس، الذي سينقطع بإذن الله بيد دولة الخلافة قريبا بإذن الله. مراقب شهيد 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
شهيد قام بنشر March 16, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر March 16, 2013 بارك الله فيك اخي ، وزادك من فضله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الماهر بن عبدالعزيز قام بنشر March 17, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 17, 2013 اقرأ في مجلة الوعي عدد 152 على ما اظن فيه الكفاية مقال بعنزان سيطرة اليهود على القرار السياسي الامريكي بين الحقيقة والخيال اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الماهر بن عبدالعزيز قام بنشر March 17, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 17, 2013 وهناك في مجلة الوعي نفسها مقال بعنوان من يسيطر على من اليهود ام الغرب اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الماهر بن عبدالعزيز قام بنشر March 18, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 18, 2013 من مقع المكتب الاعلامي لحزب التحرير بفلسطين جاء ما نصه (قال نائب الرئيس الأمريكي "إن إسرائيل أفضل وأرخص سفينة حربية أمريكية ولا يمكن إغراقها وستحافظ أمريكا على هذه السفينة إلى الأبد ". إن تصريحات بايدن تزيل الغشاوة عمّن توهّم صولة ودولة ونفوذ كيان يهود في أمريكا والعالم، فإذا به لا يعدو مجرد أداة لأمريكا ورأس حربتها في المنطقة. وهي تكشف عن حقيقة عدو الأمة الأصيل، أمريكا والدول الغربية الاستعمارية، وأن الصراع مع يهود ما هو إلا فصل من فصول الصراع مع هذا العدو المجرم والماكر.) فهل يبقى عاقل يتعلق بمبادرات أمريكية أو وعود أوبامية؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مقاتل قام بنشر March 18, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 18, 2013 (معدل) طيب ما بال دولة يهود التي تحكم امريكا على حد وهم البعض عاجزة عن اخراج جاسوسها جونثان بولارد من السجون الامريكية والذي مضى على سجنه اكثر من 26 سنة وما بال امريكا المحكومة لدولة يهود على حد زعم المهولين والمخدوعين لم تتدخل لنصرة دولة يهود في حرب اكتوبر 73 وتركت جيش مصر يطحن راسها حتى اطمئنت على انتزاع الجيش المصري لسيناء والسويس منها عنوة ووجه دولة يهود راغم في التراب وما بال دولة يهود التي تحكم امريكا على حد تخيل البعض تراجعت عن بيع نظام الرادار فالكون للصين لما منعتها امريكا من اتمام الصفقة وباعته للهند بعد الاذن الامريكي هذه حقائق وثوابت وليست تحليلات فهل بعدها يبقى ادنى مجال للقول بان امريكا محكومة بالارداة (الاسرائيلية)اللهم الا ان يكون من يصر على هذا الهراء جاهلا الى حد الاطباق او متعمدا تهويل وتضخيم هذا الجرذ الاجرب المسمى دولة يهود ليبرر خياناته وتخاذله وانبطاحه تم تعديل March 18, 2013 بواسطه مقاتل اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر March 18, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 18, 2013 هم يرون رعاية أمريكا المفرطه لدولة يهود أخي مقاتل فيتصورون أن دولة يهود تحرك أمريكا , وما رعاية أمريكا لها الا كرعاية الأب لإبنه المدلل فقط الذي يعده لتحمل الأعباء عنه في بعض الأمور . ( والذين كفروا بعضهم أولياء بعض ) اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.