اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

احذروا هذا المخطط! للدكتور ياسر


طارق

Recommended Posts

احذروا هذا المخطط!

 

 

 

 

 

د. ياسر صابر

 

22

يونيو

2012

09:12 PM

http://almesryoon.co...=summary_medium

 

لقد حققت أمريكا بأيدى المجلس العسكرى انتصاراً فى الجولة الأولى من ثورة الأمة فى مصر، إلا أنه يخطئ من يظن أن الصراع قد انتهى، بل على العكس من ذلك لقد بدأ الصراع الحقيقى بعدما افتضح أمر من ظن بهم الكثير خيراً.

إن أمريكا تنظر إلى نظامها فى مصر على أنه ملك لها ولايجوز لأحد أن ينازعها فيه حتى لو كان أهل الكنانة أنفسهم وأنها على أتم استعداد لخوض هذا الصراع حتى الرمق الأخير تماماً كما تخوضه الآن فى الشام بأيدى عميلها المجرم بشار سليل المجرمين.

لقد فشلت أمريكا فشلاً كبيراً فى محاولة إجهاض الثورة فى مصر عن طريق الجيش، وذلك لأن الجيش فى مصر ليس جيشاً طائفياً مثل نظيره فى سورية، بل جيشاً من نسيج الأمة ولاتوجد فجوة بينه وبين الناس، وأى محاولة لاستخدام الجيش فى قمع ثورة خرجت من رحم الأمة سوف تبوء بالفشل وربما تنقلب على رأس أمريكا ونظامها. ولأن أمريكا تعى جيداً أن الأمور لن تعود إلى الوراء ولن يستقر لها نظام، لأن الأمة التى تخطت حاجز الخوف وخرجت لتخلع حكامها لن ترضى بأنصاف حلول أو أشباه رجال يحكمونها بعد اليوم، وإنما ستنطلق لا تعرف للهدوء طريقاً إلا وقد سطرت عزتها بيدها مهما كلفها ذلك، وربما تجد على الطريق من يثبط من مسيرتها أو تصطدم بحقيقة أن من عولت عليهم كقادة، هم فى أمس الحاجة لمن يقودهم، ولكنها لن تتراجع. لهذا لن تقف مخططات أمريكا الشيطانية عند حدود مافعلته فى الجولة الأولى للصراع والتى استطاعت فيها وبدهاء شديد تعرية قادة التيارات الإسلامية التى رضيت بما يسمى "اللعبة الديمقراطية" وتخلت عن طريقة التغيير الشرعية، فتأثرت شعبيتها فى الشارع وهو ماتعول عليه أمريكا، وبالتالى تم حل البرلمان بجرة قلم وكأن شيئاً لم يكن.

إن أمريكا لن تكتفى بزيادة الهوة بين جميع التيارات السياسية فى مصر بل ستعمل جاهدة إلى اللعب بالورقة الشيطانية الثانية وهى عسكرة الشارع، وهذا يحتاج إلى تمهيد بدأ بالفعل فى أحداث ماسبيرو ومحمد محمود والعباسية وبورسعيد، والغرض من ذلك هو خلق حالة من التوتر بين الجيش والشعب تجعل هناك حالة من العداء تستطيع أمريكا البناء عليها من أجل الاطمئنان على مستقبل نظامها فى مصر، فإذا ضعف نفوذها نتيجة تصدى الثورة لنظامها فإنها لن تترك الأجواء مهيأة لتصل الثورة إلى نهايتها الطبيعية التى يُقتلع بها النظام العلمانى ويقضى على نفوذ الغرب فى مصر ومن شايعه، بل ستعمل على تحويل كنانة الله فى أرضه إلى ساحة حرب يتقاتل فيها أبناؤها، وبالتالى تضمن ألا يقوم فى مصر نظام منبثق عن عقيدة الأمة يقض مضاجع أمريكا ويوجه لنظامها الرأسمالى العفن الضربة القاضية ليريح البشرية من شروره.

لذلك علينا أن نقطع الطريق على أمريكا وعملائها الذين يسعون إلى استدراج الشارع إلى المواجهة المسلحة، وهذا لن يكون إلا باستمرار ثورتنا السلمية ومهما حدث من استفزاز فعلينا أن نتحلى بسلمية الثورة، فنحن الأقوياء وأمريكا، وعملاؤها هم الضعفاء واللجوء إلى القوة المادية أسلوب أمريكا دائماً لتغطى على فشلها السياسى.

علينا أن نتعلم من إخواننا فى الشام الذين ضربوا أروع الأمثلة فى التضحية والصبر، وبرغم تآمر العالم كله عليهم إلا أنهم أعلنوا منذ اليوم الأول لثورتهم أنها لله ولن يركعوا إلا لله فساروا فى طريقهم من أجل استئصال النظام ولم تستطع أمريكا ومن شايعها ترويض ثورتهم فحققوا نصراً بعد نصر وهاهى بلاد الشام تستعد لولادة دولة الإسلام. فهل نشاركهم هذا العمل أم ننتظر أن يأتينا التحرير من الشام؟

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ" محمد 7.

http://almesryoon.co...link/13758.html

رابط هذا التعليق
شارك

الحل هو التوجه بنداء حار الى من بيدهم القوة من الضباط والجنود لسحب البساط من تحت اقدام المجلس العسكري.

بادي بدء ما تمر به مصر الان شبيه بشكل كبير عندما كان قاب قوسين او ادنى عبد الله بن ابي بن سلول ان ينصب حاكما على المدينة من قبل الاوس والخزرج,فسبقه الى ذلك النبي عليه الصلاة والسلام عندما اخذا البيعة من اهل القوة فيها سعد بن معاذ وسعد بن عبادة رضي الله تعالى عنهما وقبل ذلك كان قد اوجد الراي العام الواعي على الاسلام , الشاهد ان النبي عليه السلام عندما اخذ الحكم واسس للدولة الناشئة لم يالتفت الى اي جيهة ليرضيها او يتقاسم معها دفة الحكم بل بناها على اساس الوحي ولم يالتفت الى اي شيء سوى المبدأ فقط فغيرت ليس حياة العرب وحسب بل غيرت وجه الارض وفي وقت قياسي تربعت على مركز الدولة الاولى في العالم.وعودة على بدء ما تحتاجه مصر الان حزب مبدئي ينتقل بالثورة من حالة التيهان الى المدركة لفكرتها وطريقة اجادها في الدولة والمجتمع لا الى رجال يستلموا الحكم على ترضية جميع الاطراف بما فيها العسكري على حساب الاسلام.

وطريقة وضع الاسلام فى الدولة والمجتمع ان يتوجه لمن نال رضا الناس الى المخلصين من الضباط والجنود لسحب البساط من تحت اقدام المجلس العسكري ويعلن انضمامه التام للثورة والشعب والتزامه التام بالمبدا الاسلامي دون الحيد عنه قيد انملة كما فعل النبي عليه الصلاة والسلام بهذا فقط يقع تحرير مصر من امريكا ويقطع ذراعها بدون رجعة ويعلنها خلافة راشدة على منهاج النبوة

رابط هذا التعليق
شارك

جدد الدكتور محمد مرسى، المرشح لانتخابات الرئاسة، تعهداته باختيار نواب للرئيس ـ حال فوزه ـ من خارج حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين، كما أكد أن الحكومة المقبلة ستكون حكومة ائتلافية، كما أكد تمسكه بمدنية الدولة.

 

وقال مرسى خلال المؤتمر الذى عقده عصر اليوم بأحد الفنادق: "أؤكد على ما أكدت عليه سلفاً بأنه إذا كان رئيس الجمهورية من حزب الحرية والعدالة فلا يمكن أن يكون نواب الرئيس من حزب الحرية والعدالة، وأنا مستمر فى تنفيذ تعهداتى التى التزمت بها أمام الشعب فى حال فوزى بإذن الله، والحكومة ستكون حكومة ائتلافية موسعة من كل فئات وطوائف الشعب المصرى، وأمامى الآن شخصيات وطنية مستقلة سيعلن عنها فى حينها لرئاسة وزراء مصر".

 

وأكد مرسى رفضه للإعلان الدستورى المكمل، الذى أصدره المجلس العسكرى، قائلا: "الإعلان الدستورى لا يمكن الموافقة عليه لأنه صدر فى غيبة الشعب ولم يتم الاستفتاء عليه.. وهناك دستور جديد على وشك الصدور ولا داعى لإصدار إعلان دستورى مكمل".

 

وطالب مرسى فى كلمته بالمحافظ على الوطن، قائلاً إنه لا مجال لأى عنف على أرض مصر سوى ما يحدث على يد أتباع النظام السابق الذين يحاولون إضرام النيران فى الوطن ولن ينجحوا أبداً.

 

وأكد مرسى رفضه للإعلان الدستورى المكمل الذى أصدره المجلس العسكرى، وقال إن الإعلان مرفوض وكذلك قرار حل البرلمان، والضبطية القضائية. وأكد أنه لا خلاف فيما بينه والقوى السياسية المختلفة مع القوات المسلحة، معلناً فى الوقت نفسه استمراره فى موقفه لأنه يريد على حد قوله "الخير والاستقرار لمصر".

 

وقال مرسى إنه ينتظر إعلان نتائج الانتخابات من اللجنة العليا فى أسرع وقت، مؤكداً أن ما أعلن من قبل حملته هو محاضر القضاة المشرفين على اللجان الانتخابية، وأن النتيجة النهائية متوقعة ومعروفة، ولن نسمح بالعبث فيها، أو العبث بالإرادة الشعبية، ورغبة الناخبين.

 

ودعا جموع الشعب المصرى، بمختلف تياراته، إلى الاتحاد فى مواجهة الظرف الراهن الذى تشهده مصر، مؤكداً أن اجتماعاته مع القوى السياسية أنهت إلى التمسك بمبادئ ثورة 25 يناير، ومدنية الدولة.

 

كما دعا مرسى، فى المؤتمر الذى حضره حمدى قنديل جموع الشعب المصرى، بمختلف تياراته، إلى الاتحاد فى مواجهة الظرف الراهن الذى تشهده مصر، مؤكداً أن اجتماعاته مع القوى السياسية أنهت إلى التمسك بمبادئ ثورة 25 يناير، ومدنية الدولة.

http://www.youm7.com...p?NewsID=713078

تم تعديل بواسطه ابن الصّدّيق
تكبير الخط
رابط هذا التعليق
شارك

أي حل لا يكون بتحكيم شرع الله في جميع مناحي الحياة ومنها نظام الحكم يكون مؤامرة على الامة وهو باطل وفاسد ويزيد من تعاسة وضياع الامة مهما سمي القائمون عليه اسلاميون ام علمانيون ام دولة مدنية أم ............

رابط هذا التعليق
شارك

احذروا هذا المخطط!

 

 

 

 

 

د. ياسر صابر

 

22

يونيو

2012

09:12 PM

http://almesryoon.co...=summary_medium

 

لقد حققت أمريكا بأيدى المجلس العسكرى انتصاراً فى الجولة الأولى من ثورة الأمة فى مصر، إلا أنه يخطئ من يظن أن الصراع قد انتهى، بل على العكس من ذلك لقد بدأ الصراع الحقيقى بعدما افتضح أمر من ظن بهم الكثير خيراً.

إن أمريكا تنظر إلى نظامها فى مصر على أنه ملك لها ولايجوز لأحد أن ينازعها فيه حتى لو كان أهل الكنانة أنفسهم وأنها على أتم استعداد لخوض هذا الصراع حتى الرمق الأخير تماماً كما تخوضه الآن فى الشام بأيدى عميلها المجرم بشار سليل المجرمين.

لقد فشلت أمريكا فشلاً كبيراً فى محاولة إجهاض الثورة فى مصر عن طريق الجيش، وذلك لأن الجيش فى مصر ليس جيشاً طائفياً مثل نظيره فى سورية، بل جيشاً من نسيج الأمة ولاتوجد فجوة بينه وبين الناس، وأى محاولة لاستخدام الجيش فى قمع ثورة خرجت من رحم الأمة سوف تبوء بالفشل وربما تنقلب على رأس أمريكا ونظامها. ولأن أمريكا تعى جيداً أن الأمور لن تعود إلى الوراء ولن يستقر لها نظام، لأن الأمة التى تخطت حاجز الخوف وخرجت لتخلع حكامها لن ترضى بأنصاف حلول أو أشباه رجال يحكمونها بعد اليوم، وإنما ستنطلق لا تعرف للهدوء طريقاً إلا وقد سطرت عزتها بيدها مهما كلفها ذلك، وربما تجد على الطريق من يثبط من مسيرتها أو تصطدم بحقيقة أن من عولت عليهم كقادة، هم فى أمس الحاجة لمن يقودهم، ولكنها لن تتراجع. لهذا لن تقف مخططات أمريكا الشيطانية عند حدود مافعلته فى الجولة الأولى للصراع والتى استطاعت فيها وبدهاء شديد تعرية قادة التيارات الإسلامية التى رضيت بما يسمى "اللعبة الديمقراطية" وتخلت عن طريقة التغيير الشرعية، فتأثرت شعبيتها فى الشارع وهو ماتعول عليه أمريكا، وبالتالى تم حل البرلمان بجرة قلم وكأن شيئاً لم يكن.

إن أمريكا لن تكتفى بزيادة الهوة بين جميع التيارات السياسية فى مصر بل ستعمل جاهدة إلى اللعب بالورقة الشيطانية الثانية وهى عسكرة الشارع، وهذا يحتاج إلى تمهيد بدأ بالفعل فى أحداث ماسبيرو ومحمد محمود والعباسية وبورسعيد، والغرض من ذلك هو خلق حالة من التوتر بين الجيش والشعب تجعل هناك حالة من العداء تستطيع أمريكا البناء عليها من أجل الاطمئنان على مستقبل نظامها فى مصر، فإذا ضعف نفوذها نتيجة تصدى الثورة لنظامها فإنها لن تترك الأجواء مهيأة لتصل الثورة إلى نهايتها الطبيعية التى يُقتلع بها النظام العلمانى ويقضى على نفوذ الغرب فى مصر ومن شايعه، بل ستعمل على تحويل كنانة الله فى أرضه إلى ساحة حرب يتقاتل فيها أبناؤها، وبالتالى تضمن ألا يقوم فى مصر نظام منبثق عن عقيدة الأمة يقض مضاجع أمريكا ويوجه لنظامها الرأسمالى العفن الضربة القاضية ليريح البشرية من شروره.

لذلك علينا أن نقطع الطريق على أمريكا وعملائها الذين يسعون إلى استدراج الشارع إلى المواجهة المسلحة، وهذا لن يكون إلا باستمرار ثورتنا السلمية ومهما حدث من استفزاز فعلينا أن نتحلى بسلمية الثورة، فنحن الأقوياء وأمريكا، وعملاؤها هم الضعفاء واللجوء إلى القوة المادية أسلوب أمريكا دائماً لتغطى على فشلها السياسى.

علينا أن نتعلم من إخواننا فى الشام الذين ضربوا أروع الأمثلة فى التضحية والصبر، وبرغم تآمر العالم كله عليهم إلا أنهم أعلنوا منذ اليوم الأول لثورتهم أنها لله ولن يركعوا إلا لله فساروا فى طريقهم من أجل استئصال النظام ولم تستطع أمريكا ومن شايعها ترويض ثورتهم فحققوا نصراً بعد نصر وهاهى بلاد الشام تستعد لولادة دولة الإسلام. فهل نشاركهم هذا العمل أم ننتظر أن يأتينا التحرير من الشام؟

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ" محمد 7.

http://almesryoon.co...link/13758.html

قوموا ارفعوا العقاب يا شباب وغنوا لي ... أنا أمكم ، وأحبكم ، هيوا لي ..... أحلى ثياب يا شباب وزفوا لي..... أغلى شهيد في يوم عيد رقصوا لي ..أنا الخلا فةيا أحباب حِفّوا بي ...........
رابط هذا التعليق
شارك

مهازل لـم تـر الدنيـا قرينتهـا *** ممـا نـراه تكـاد الأرض تنفطـرُ

يوماً سنصبـح للتأريـخ مسخـرةً *** ماذا سيكتبُ بـل عنـا سيعتـذرُ

مـاذا نقـول لأجيـال ستسألنـا *** يندى جبينهم لو غيرهـم فخـروا

ماذا نقول لـرب العـرش يسألنـا *** يوم اللقاء ويوم الناس قد حشـروا

أوهى الخلائق مـن تأتـي منيتُـه *** وقد تقضّى بحضـن اللـذة العمـرُ

وأكثـر النـاس إيمانـاً ومقـدرةً *** مجاهد فـي سبيـل الحـق يستعـرُ

وأجبن الخلق مـن يحيـا مداهنـة *** منافقا في سبيـل الـذات يحتقـرُ

أنذرتكم يا ذيول الغرب فازدجـروا *** هذا هو الشعب يوماً سوف ينفجـرُ

هذا هو الحق لا يسطيع مغتصَـبا *** فأغلقوا دوركم بالوحل واحتجـروا

فارقونا فـإن الصبـح منفلـقٌ *** سيفضح الصبح كفا كلهـا وَضَـرُ

وإنهـا ثـورة كالفجـر صارخـة *** ستمحق الظلم رغمـاً ثـم تنتشـرُ

وضد كل معادي الشعـب طاغيـة *** سأشهر السيف حتى ينـزل الظفـرُ

إن يسجنوني أبشـر تلـك أمنيتـي *** أو يقتلونـي فــذا والله أنتـظـرُ

هذي أساور كسرى سوف نلبسها *** أبشـر سراقـةَ فالدنيـا ستزدهـرُ

وإن شعبـاً إلـى العليـاء منطلـقا *** لن يقدرَ الجـنُّ يثنيـه ولا البشـرُ

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...