أبو هشام قام بنشر March 27, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 27, 2013 الأمة تعتنق الإسلام من جديد !! ما أشبه حال الأمة في عناقها لإسلامها الذي غابت عنه طويلا بحال الغائب عن أمه الحنون ، يعود إليها وقدهده الضياع ، و برح به الشوق إلى لقاء ، وإذا هي أشد شوقا إليه ، وبها من الفرح أكثر مما به ، واعتنق الحبيبان يضم كل منهما حبيبه إلى صدره ، وعنقه إلى عنقه ، يضمه إليه ، يريد أن يتوحد معه وفيه ، فيصبحان واحدا لايقبل الفكاك .!!! طارق 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
موسى المقدسي قام بنشر March 27, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 27, 2013 ؟؟؟؟ :( اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
بصير قام بنشر March 27, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 27, 2013 لا تستغرب اخي موسى المقدسي فهذا حب عذري من قلب الاخ ابو هشام بعبر به عن شوقه لخلافه طال غيابها ابن الصّدّيق المغترب 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو هشام قام بنشر March 27, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر March 27, 2013 (معدل) ما بالك اخي موسى تستفهم ؟ فالاعتناق هو العناق ويكون بعد فراق أو قطيعة فعندما قالوا اعتنق الرجل الإسلام قصدوا أن المرء يولد على الفطرة مسلما ولكن هذه الفطرة السليمة لم تلتق بالفكرة الصحيحة (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) وساعة تلقي الفطرة السليمة بالفكرة الصحيحة تتجاذبان فتتعانقان لطول الفراق . ولذلك قالوا اعتنق الرجل الإسلام . وجد الهدى بعد ضلال فعانقه . وهذه حال أمتنا افترقت عن الهدى(الخلافة) فضلت وتاهت ولما بصرت بها انجذبت لها فكأنها تعتنق الإسلام من جديد . بارك الله بك اخي الكريم تم تعديل March 27, 2013 بواسطه أبو هشام ابن الصّدّيق 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
طارق قام بنشر March 27, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 27, 2013 قال الله تعالى.(وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ). قال ابن عباس: يعني بالعذاب الأدنى مصائب الدنيا وأسقامها وآفاتها، وما يحل بأهلها مما يبتلي الله به عباده ليتوبوا إليه. ابن الصّدّيق 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
طارق قام بنشر March 27, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 27, 2013 لا يفوتني ان اضع ملا حظتي في الموضوع في البداية الثورة في الشام كانت كسابقاتها من الثورات من تونس الى اليمن,وعندما اذن النبي عليه الصلاة والسلام للمسلمين في دولتهم المدينة المنورة ان تعترض قافلة ابا سفيان بن حرب لكي يسترجعوا شيء قليلا من اموالهم المنهوبة ظلما وعدوانا, شاء الله تعالى ان يحولها لهم الى اكبر من ذلك واعظم لم يكن يدور بخالدهم ان تتحول غزوتهم الخاطفة والسريعة الى حرب بين دولتين رأس الكفر والشرك قريش ودولة الحق والنور والعدل الاسلامية في المدينة المنورة والا كانوا اعدوا لها عدتها ,وكذلك ثورة الشام المباركة كان مطلبهم في البداية شيء من حطام الدنيا قليل وفي وقت قياسي تحولت ثورتهم تنادي بالقضية المصيرية الخلافة الاسلامية وتطبيق شرع الله فيها كاملا غير منقوص, يا اهلنا في الشام اصبروا واثبتوا على الحق فانكم والله منصورون ان شاء الله كما نصر المؤمنين من قبل في بدر وانكم والله موعودون بالخلافة الثانية على نهج الحبيب محمد عليه السلم,وانها والله لن تذهب دمائكم وتضحياتكم سدى على العكس سوف تكتب وهي تكتب بماء من ذهب وفي الآخرة رضوان من الله اكبرذلك الفوز العظيم. فالحذر الحذر فقط من المعتدلين الاسلاميين والعلمانيين ,هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون,اللهم يا حنان ويا منان يا الله احفض اهلنا في الشام وثورة الامة الاسلامية فيها بعينك التي لا تنام ولا تكلهم الى انفسهم طرفة عين اللهم امين.ثورتنا اسلامية غصبا عنكم اوباما مصاص الدماء وبوتين الضبع تعتاش على بقايا ما تخلفه الوحوش وكاميرون واولاند الصليب الذان يلهثان ولعابهما تسيل لعلهما يجدان نصيب في (الشام الرسول وصحبه من تبعهم وسارعلى دربهم) واذنابهم من الحكام العملاء في بلاد المسلمين ولا استثني منهم احدا والمجلس الوطني والائتلاف صنيعة الغرب الكافر ومعاذ الخطيب المستقال غاية في نفسه وقد اعلنا عنها بغير ارادته يريد ان يعمل للائتلاف من خارجه وعلى الارض في الشام حتى يمكن له الا تبا لك ببيعك للشام ولدماء الشهداء وتب ولن تجني من خيانتك لها الا الخزي والعار وفي الآخرة عذاب الناروبأس القرار.قال عليه السلام.ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة. بعد الحكم الجبري الذي صنعه الغرب الكافرعلى انقاض الخلافة الاولى العثمانية. قال تعالى. فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (5) وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6). اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.