اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الظواهري: من تختاره الأمة في الشام فسوف نكون جنده وأنصاره


Recommended Posts

الظواهري: من تختاره الأمة في الشام فسوف نكون جنده وأنصاره

 

06_06_13_06_17_%D8%A3%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%88%D8%A7%D9%87%D8%B1%D9%8A.jpg

 

 

 

الخميس,06 يونيو 2013 06:20 ص

 

أحرار برس | خاص

 

*أمريكا تسمي الجهاد بالإرهاب لأنه يهدد مصالح وكيلتها في الشام.

*الجهاد في الشام أكبر وأعظم وأخطر من مطامع أمريكا ومن نفوذ إيران.

*الجهاد في الشام يسعى لقيام دولة إسلامية وتحرير كل شبر من بلاد الإسلام.

*لو تيسر لي طريق للشام لما تخلفت ولكن عزائي أني على ثغر من ثغور الإسلام.

*من تختاره الأمة ويسعى لقيام دولة إسلامية فسوف نكون جنده وأنصاره.

--------------------------------------------------------------------

بثت مواقع تابعة لتنظيم القاعدة اليوم، رسالة من زعيم التنظيم الدكتور الشيخ «أيمن الظواهري» في ذكرى النكبة تحت عنوان: "خمسة وستون عامًا على قيام دولة الاحتلال إسرائيل".

ووجه زعيم التنظيم في كلمته، رسالة إلى مجاهدي أرض الشام يحثهم فيها على مواصلة الجهاد وإقامة الدولة الإسلامية والحكم بشرع الله مؤكدًا أنه «لا يوجد مسلم يرفض هذا».

وهاجم الشيخ أيمن الظواهري الموقف الأمريكي من المجاهدين في الشام، مؤكدًا أن تسمية الجهاد في الشام بالإرهاب لأنه يهدد مصالح وكيلتها إسرائيل، ولأنه يسعى إلى إقامة دولة الخلافة التي هدمها الغرب وأقام على أنقاضها دولة تركية علمانية.

 

لمتابعة قراءة باقي الخبر الرائع: http://www.ahrarpress.com/Section/17656/Default.aspx

رابط هذا التعليق
شارك

أمرين يبشران بخير ان شاء الله في خطاب الظواهري

 

1. من تختاره الأمة في الشام فسوف نكون جنده وأنصاره

2. يدعو المجاهدين في سوريا للتوحد وإقامة الخلافة ( في الدقيقة 17 )

رابط هذا التعليق
شارك

اللهم الف بين قلوب المخلصين الصادقين الذين يعملون لاقامة دولة الخلافة و الاسلام. و الله اني لاكاد ارى نهاية حقبة الحكم الجبري. و بداية عهد الخلافه الراشده. تراب افغانستان امتزج بدماء شباب من خيرة شباب الامه.

رابط هذا التعليق
شارك

قراءة في خطاب الشيخ الظواهري

 

استمعت باهتمام إلى كلمة الشيخ أيمن الظواهري حفظه الله و جزاه خيرا فأكبرت وعيه و حرصة الذي لم ينقطع على رفعة الأمة و عزها, كما أكبرت كلا مه الراقي السديد في كلمته السابقة: توحيد الكلمة حول كلمة التوحيد. هذا الوعي السياسي العميق لا أزال ألمسه كلما ظهر مخاطبا الأمة طيلة سنين سابقة, الأمر الذي لم يكن موجودا أو كان ضعيفا جدا عند التنظيمات التي تبنت العمل المادي المسلح في التغيير. و لا جرم فالأحداث الجسام لا يقوم بوجهها إلا رجال على مستواها أحكموا الوعي السياسي على المستوى الدولي بأعلى طراز ممكن مخلصين العمل لوجه الله. لكن اعتلج في الصدر أمر أرى أن تمام الوعي على موضوع سورية و تتويج ثورتها بإقامة الخلافة كان يقتضيه منذ زمن و هو أن وضع مشروع كامل للدولة أمر ملح و ضرورة من ضرورات العمل الإسلامي, فكيف بمشروع نظام كوني و هو نظام الخلافة؟.

 

ما لفت نظري في المقطع المدرج هو الكلم الواقع بين الدقيقتين 2.57 و 3.40 أخص منها قوله حفظه الله و أعزه: و تعاهدوا على ألا تلقوا سلاحكم و لا تغادروا خنادقكم حتى تقوم في شام الرباط و الجهاد دولة إسلامية تسعى لإعادة الخلافة. فمع أن العبارة لا شك تحمل علاجا –ليس هو موضوع نقاشي- لواقع الصراع الدولي لإحباط الثورة في بلاد الشام, لا تقدم مفهوما واضحا لدولة الخلافة بل تجعل نداء الوحدة متمحضا في إقامة دولة إسلامية تسعى لإعادة الخلافة, الأمر الذي يعود بي إلى نفس الإبهام الذي كان موجودا عند المنادين بالخلافة و الفريضة الغائبة من غير إرفاقها بمشروعها اللازم لها.

الخلافة نظام سياسي للدولة و ليس مرحلة يسعى إليها بعد إقامة دولة إسلامية. و الطرح بهذا الشكل يقتضي العودة في تقديري إلى الكلام عن الفراغ السياسي إذا لم يكن التوافق على مشروع الدولة. و هذا مقام ما أريد أن أبثه حيث تبادر إلى ذهني قبل الدقيقة الثانية أن الشيخ حفظه الله قد يتطرق إلى مشروع تواثقت عليه كتائب عديدة في سورية هو ميثاق على أركان نظام الخلافة و مشروع دستور حزب التحرير, و هو المشروع الوحيد لدولة الخلافة موجود بين أيدي المسلمين الآن. و لا أعلم هل يرى الشيخ الظواهري و بعض قادة في العمل الإسلامي مندوحة عن التوافق على مشروع إسلامي صرف كهذا أو الإحالة إليه على أقل تقدير؟؟.

 

خلال الوقتين المذكورين ركز الشيخ وفقه الله و سدده على أمرين:

أولهما قوله: اتحدوا حول هذا الهدف النبيل و ارتفعوا فوق الانتماءات الحزبية و العصبيات التنظيمية. اتحدوا تحت راية الإسلام العظيم الذي وحدنا تحت قوله تعالى: الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله و الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا.

و الآية و إن كانت أخص من حيث الموضوع من أن تكون عنوانا للوحدة الإسلامية لأنها حكم شرعي يطلب له الوحدة في جميع أشكالها, فإن الوحدة تقتضي مشروعها السياسي الكامل و أن الإحالة إلى هذا المشروع الضروري في هذه المرحلة خاصة هو المنتظر من الذين اتخذوا مكانة في الأمة.

و الثاني قوله أيضا: إن دمائكم الطاهرة و دماء أطفالكم و نسائكم الزكية أثمن و أغلى و أعز من أن تباع في سوق المساومات الأمريكية الغربية.

و أنا أثني على هذا الأمر و لا أزال أكرره و أؤكده و أقول أن الظفر بغير مشروع الخلافة –لا قدر الله- رجوع بالخسران إن لم يمكن الانفكاك من النفوذ الأجنبي على أقل تقدير, أو هو دخول في فراغ سياسي قد لا تحمد عقباه.

 

إن وجود المشروع كاملا هو الذي يمنع من ضياع الثورة سدى أو أن تباع في سوق المساومات الأمريكية الغربية, و ليس مجرد الاتحاد على إقامة دولة إسلامية بالمفهوم الذي يؤدي بها إلى الخلافة الإسلامية, مطلقا من غير التوافق على مشروع الدولة فلا يحصل فراغ سياسي فيكون الاستعمار إذا خرج, خرج من الباب و عاد من النوافذ.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...