اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الرئيس الأميركي يقرر تسليح المعارضة السورية المعتدلة


Recommended Posts

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

خبر وتعليق

 

 

الرئيس الأميركي يقرر تسليح المعارضة السورية المعتدلة

 

listen.gifprint.gifgroup.png

 

 

الخبر :

 

أعلن البيت الأبيض، الجمعة 14 يونيو/حزيران، أن الرئيس الأميركي باراك أوباما قرر تقديم دعم عسكري للمعارضة السورية. وكان السيناتور الأميركي، جون ماكين، أكد أن واشنطن قررت تسليح المعارضة السورية.

 

وأكد البيت الأبيض أنه لم يتخذ بعد قراراً بشأن فرض حظر جوي على سوريا، وامتنع عن الإدلاء بتفاصيل الدعم العسكري للمعارضة.

 

 

 

 

التعليق :

 

 

 

لقد عملت أمريكا على مدى عامين كاملين على دعم النظام الغاشم في دمشق وإعطائه المهلة تلو الأخرى أملاً في تمكنه من إخماد الثورة والقضاء عليها ووأدها، أو بأقل تقدير أن يرغم الثوار على القبول بالحل السياسي الأمريكي القاضي بالتغيير السلمي للسلطة عبر نقلها من بشار الأرعن إلى نائبه مع ضمان خروج آمن للطاغية وزبانيته، وضمان الحفاظ على أركان النظام الحاكم بدستوره وقوانينه ووسطه البعثي المجرم والاهم من ذلك علمانيته ودوره المشبوه في المنطقة وحفاظه على حدود يهود الشمالية.

 

إلا أن مسعى أمريكا وعميلها ساكن القصر الجمهوري في دمشق قد باء بالفشل، بالرغم مما حاكته من مؤامرات تزول منها الجبال، ومع هذا فقد فشلت وبان عوارها، فكان لها أن تفكر وتدبر، إلى أن تفتق ذهن الإدارة الأمريكية بإطلاق يد حكام إيران وأذنابهم في لبنان لمساندة النظام الحاكم بكل ما أوتوا من قوة بالسلاح والعتاد والرجال، أملا في ترجيح كفة النظام عسكريا بعد هزائمه المتتالية في كافة أصقاع سوريا، ولم تنس أمريكا من تضخيم المعارك إعلاميا كمعركة القصير، لتوهم الناس بانتصارات النظام وحلفائه لبث اليأس في نفوس الثوار والشعب السوري المسلم ليقبل بحلها الخياني والركون لعملائها من قيادة الائتلاف السياسية وقيادة مجلس أنطاليا العسكري، كل ذلك من اجل فرض حلها السياسي وجر الثوار إلى مستنقعها الضحل.

 

إن الدعم الموعود من أمريكا قد تحددت ملامحه منذ أكثر من عام، فأمريكا تحاول صقل المعارضة السورية بالكيفية المناسبة لها، بجناحيها السياسي والعسكري، لتكون أداة طيعة تستخدمها كما شاءت، فقامت بتصنيف الثوار بإرهابيين ومتطرفين ومعتدلين وغيرها من التسميات الماكرة التي تهدف لتفرقة الثوار ليفشلوا وتذهب ريحهم، وحتى الائتلاف السوري -صنيعة أمريكا- كان الهدف من تشكيله هو ضمان قيام معارضة (معتدلة) تقف بوجه من أسمتهم أمريكا (بالمتطرفين) وتقصد بذلك المسلمين المخلصين العاملين لإقامة دولة إسلامية في الشام، أي إن أمريكا لا تقبل إلا بدعم من ينضوي تحت جناحها، ويسير في ركبها، وقد برز من هؤلاء سياسيا الائتلاف السوري، وعسكريا سليم إدريس والعكيدي والمجالس العسكرية المتواطئة.

 

إن العدو الحقيقي في الشام هي أمريكا، وما بشار ونظامه وحلفاؤه في إيران وحزبها في لبنان، إلا أدوات تستخدمها أمريكا لقتل الشعب السوري أملا بكسر إرادته وإخضاعه، وأن من يقبل على نفسه التعاون مع أمريكا فقد حكم على نفسه بالانتحار السياسي، وخيانة الله ورسوله، وقبل أن يكون أداة بيد أمريكا القاتلة، ناهيك عن مراوغة أمريكا وكذبها بموضوع التسليح وانه لن يكون أكثر من تسليح دفاعي لا يغني ولا يسمن من جوع وذرا للرماد في العيون.

 

إن الشام عقر دار الإسلام، وأمريكا عقر دار الكفر والرأسمالية، وستكون نهاية غطرسة أمريكا وسقوطها من موقعها الدولي وتربعها على عرش الدول الكبرى في الشام، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

أبو باسل

 

 

09 من شـعبان 1434

الموافق 2013/06/18م

 

رابط هذا التعليق
شارك

كلام قاصر اخي محقق و بعيد عن التحليل العميق لاسباب كثيرة!! فمقولة ان الثورات العربية صناعة أمريكية لا يقوله الا من لم يكلّف نفسه عناء البحث بل كلام من يرى كل صغيرة و كبيرة في الكون و تفصيلاته صنيعة لأمريكا!! القول بهذه المقولة فيه وهم كثير حول امريكا و قدراتها و تكذّبه تحليلات محلليلها و صنّاع قرارها و مراكز الدراسات !! فمن السطحية مثلا ان حدث تفجيرا هنا او هناك او انقلابا هنا او هناك ان اقول بأن امريكا وراءه فهذا سهل جدا و لكنه غير واقعي و غير صحيح لأن الأمور أبعد من هذا بكثير و التحليلات لا تقوم على الضرب بالرمل او التنجيم! كل المؤشرات و الدلائل تبيّن ان الثورات تلقائية عفوية الا من ركب رأسه ليقول انها صناعة امريكية لمشروع الشرق الأوسط الجديد!! ثم ان اول من قال عنها انها صناعة امريكية هم محور الممانعة و المقاومة في العالم (ايران و من لف لفها)!! و كلنا علم و يعلم ان هؤلاء ادوات امريكية !! فهكذا تحليلات الهدف من ورائها التشويش على الحقيقة الناصعة و محاولة لابعاد الناس عن هدف محدد الا و هو اسقاط النظام و استبداله بنظام اسلامي!!

تم تعديل بواسطه علاء عبد الله
رابط هذا التعليق
شارك

كلام قاصر يا محقق ولجالس على ناصية طريق ينتظر فرصة تسنح لتسند رأي واه، وكأننا من المريخ لم نشهد اعياء الثوار لبعضهم البعض بالابقاء على سلمية الثورة والنظام ينتهك الأعراض ويبقر بطون الأطفال ويقتل الناس على الحواجز وفي الشوارع بشراسة لم تسبق. شيخ هذه الاراء هو صلاح الدين أبو عرفه..

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف الشديد فإن المسلمين يقتلون بعضهم بعضا ، المسلمون من حزب الله والجيش السوري ، مع المسلمين الثائرين على النظام ، وكأننا لا نعلم أن المسلم على المسلم حرام ، دمه وماله وعرضه ، يضيع المسلمون في حرب ليس لهم فيها ناقة ولا جمل ، روسيا وأمريكا تتقاسمان سوريا بحرب وقودها المسلمون ، ها هي أمريكا تدعم الثوار كما دعمتهم في ليبيا من قبل ، فهل نصفق ونهلل بعد ذلك ؟ وهل نسمي ما يحصل في سوريا جهادا بعد ذلك ؟ هل الجهاد هو أن يقتل المسلم أخاه المسلم بسلاح عوه الكافر ؟ ومن ثم يجتمع علماء الأمة في مصر ليحرضوا الأمة الاسلامية على ( الجهاد ) في سوريا وأنه واجب ، وعجبا أليس الجهاد في فلسطين واجبا ؟ أليس الجهاد في بورما واجبا ؟ ثم لماذا لا تتحرك الدول للجهاد في فلسطين إذا كان الأمر كذلك ؟ إنها رياح الربيع الغربي الأمريكي الماكر الذي لن يمر من بلادنا إلا بعد أن يدمرها

مشكلة النكث واعاقته الدماغية :

من يقول ان بشار وعصابته مسلمون لا يفقه الف باء الاسلام

ومن يقول ان امريكا تفاجئت بثورة تونس ولكنها تقف خلف الثورات هذا معاق دماغيا

الايضاع والتثبيط والكذب بضاعة شراذم النكث المندثر

ومن ينزل احكام الكتلة وحرمة استعمالها للعمل المادية على الامة جاهل يجب ان يتعلم قبل ان يتصدر لنا لتصحيح مسار الحزب

يبدو ان عقارب الساعة توقفت لديهم عند الثورات

ان كان شيء يمكن ان تخدمونا به هو ان تتصدقوا علينا بسكوتكم لان صوتكم عورة

رابط هذا التعليق
شارك

تدرك امريكا جيدا ضرورة التحكم بحنفيات وخطوط الدعم اللوجستي للثوار في سوريا

 

و قد سبق للمراقبين والمحللين الامريكان ان أوصوا بضرورة ممارسة الضغط للتحكم بمصادر وينابيع الدعم القادمة من الخليج....يبدو أن امريكا تعمد من جديد الى السياسة الوحيدة التي تحسنها : سياسة الكاوبوي، ولعل مقتلها يكمن هاهنا....

 

--------------------------------

"واشنطن بوست"

 

"تحرض" ضد الشيخ عجاج العجمي وصحبه في تمويل الثوار

 

2013-6-18

 

1371535514_jh.jpg

أفردت صحيفة "واشنطن بوست تقريرا مطولا من إعداد مراسلها في دبي، عن الأموال الخاصة التي تجمع وترسل إلى الثوار السوريين، وتحدث عن حملات التبرعات التي يشرف عليها الداعية الكويتي الشيخ عاج العجمي.

وكتب المراسل في بداية التقرير يقول إنه في الوقت الذي كانت فيه الدبابات السورية تُضيق الخناق على بلدة يسيطر عليها الثوار في القصير الشهر الماضي، حرك شيخ كويتي يدعى "حجاج العجمي" آلته المالية ودفع بها إلى العمل. في سلسلة من التغريدات العاجلة على حسابه في التويتر، ناشد "العجمي" للتبرع بالأموال لإنقاذ المدافعين عن البلدة.

"أرجو أن نكون سببا في نصرتهم ورفع الحرج عنهم"، كتب الداعية الشاب الذي يتابع تغريداته أكثر من 250 ألف على حسابه في تويتر، وأعطى رقم هاتفه لتقديم تبرعات مالية وطلب من المتابعين التواصل معه ونشر رقمه.

وجاءت هذه الدعوة بعد فوات الأوان بالنسبة للثوار في القصير، كما يقول التقرير، ولكن هذا الأسلوب حقق نجاحا ملحوظا بالنسبة للشيخ العجمي ومجموعة أخرى من مؤيدي كتائب الثوار، حيث إنه تمكن خلال عام واحد فقط من إرسال مئات الآلاف من الدولارات لتمويل بعض كتائب الثوار.

وينقل التقرير عن مسؤولين في "الشرق الأوسط" والولايات المتحدة قولهم إن هذه الأموال تعتبر جزءا صغيرا من أموال خاصة ضخمة يجري ضخها وتحويلها إلى الثوار في سوريا، ومعظمها من دون قيود أو رقابة وخارج نطاق سيطرة الحكومات، كما جاء في التقرير.

والتمويل الخاص لـ"ميليشيات" فردية ـوبعضها صاحب آراء متطرفة- (كما كتب المراسل) يزيد من تعقيد المهمة التي تواجه إدارة أوباما في مغامرتها لتسليح الثوار في سوريا.

ومع قرارها بزيادة الدعم للمعارضة السورية، تسعى واشنطن للتأثير في خليط من جماعات مسلحة متفاوتة القدرات ووجهات النظر حول الكيفية التي ينبغي أن تدار بها سوريا بعد الحرب.

ويقول مسؤولون أمريكيون، كما ينقل التقرير، إن إحجام الحكومات الغربية في التدخل على مدى العامين الماضيين، سمح للمانحين المستقلين بالقيام بدور كبير في تشكيل الصراع السوري.

وأضاف التقرير: "من مدن الخليج الفارسي على بعد مئات الأميال عن ميدان المعركة، يساعد مانحون أثرياء في تحديد أيٍ من مئات كتائب الثوار السوريين سوف تتلقى المال لدفع الرواتب وشراء الأسلحة والإمدادات للقتال ضد حكومة الرئيس بشار الأسد".

عمليا، يدعم هؤلاء المانحون في الغالب الجماعات الإسلامية التي تتبنى آراءهم المتشددة، كما نقل التقرير عن مسؤولين في الاستخبارات ومحللين.

"إرسال الأموال بشكل مباشر من الخليج هو تمكين كبير لبعض الجماعات الجهادية"، كما قال "وليام ماكانتز"، وهو مستشار سابق لوزارة الخارجية الأمريكية والخبير في "الإسلام الثوري"، وأضاف، كما نقل عنه التقرير: "مع إحجام الولايات المتحدة، ظهر هناك فراغ. وداخل هذا الفراغ، يعطي المال الخاص الجهاديين دفعا أكبر".

ونقل التقرير عن محللين قولهم إن هناك منافسة شرسة على التمويل الخاص لبعض الكتائب المقاتلة السورية، التي تتبنى بلغة ومظهر الإسلاميين -اللحى المتزايدة، على سبيل المثال- لتحسين فرصها في تلقي الأموال من المانحين غير الحكوميين. في حين نشر آخرون أشرطة الفيديو على يوتيوب يشكرون فيها مموليهم الخليجيين على المساعدات ويسألونهم المزيد.

وهناك عدد قليل من مجموعات الثوار، كما يقول التقرير، سمت نفسها باسم المتبرع الخليجي، مثل الفرق الرياضية التي تتبنى شعار راعي الشركات، وفي هذا أطلقت مجموعة مقاتلة في شرق سوريا على نفسها اسم "لواء حجاج العجمي"، تحية وإكراما للشيخ الكويتي.

"إنها لعبة في يد أي شخص"، كما قال دبلوماسي شرق أوسطي في الولايات المتحدة، قدمت بلاده مساعدات لبعض الكتائب المعارضة للأسد.

وأضاف: "الجهات الفاعلة غير الحكومية تشارك الآن بشكل كبير. ترى لاعبين مختلفين يبحثون عن تشكيل ميليشيات خاصة بهم"، كما قال الدبلوماسي الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، وتابع: "إنها خارج السيطرة".

ويذكر التقرير أنه من الصعب الحصول على تقديرات موثوقة لحجم المساعدات غير الرسمية الممنوحة للمجموعات السورية المعارضة. فالجهات المانحة هم مواطنون غير رسميين، وتسلم الأموال عادة على شكل حقائب نقدية لمبعوثين الثوار على الحدود التركية.

ويقول خبراء حكوميون ومحللون مستقلون إن المبالغ الممنوحة تصل إلى الملايين من الدولارات. "ذلك هو تقريبا نفس نمط العطاء الخاص الذي مُول به المقاتلون المجاهدون في أفغانستان، وبعدها بسنوات، ظهرت الحركة الإسلامية المسلحة باسم تنظيم القاعدة"، كما يقول المحللون.

تقريبا كل الأموال من دول الخليج تدفقات للقوات المناهضة للأسد التي تشترك في خلفية مماثلة من العرب السنة، كما كتبت الصحيفة. وقد عززت تدفقات نقدية مماثلة القوات الموالية للأسد في سوريا، كما يقول المحللون، بما في ذلك التبرعات من الشيعة في العراق وإيران ولبنان، وهو ما يعكس الانقسام الإقليمي الأكبر بين اثنين من الفروع الرئيسية للإسلام. وقد وفر حزب الله اللبناني المقاتلين والتدريب لقوات الحكومة السورية.

العام الماضي، كما يقول التقرير، اعترفت الجبهة الثورية السورية، وهي منظمة إسلامية لها علاقات مع جماعة الإخوان المسلمين، بتلقي ما يقرب من 600 ألف دولار من اللجنة الشعبية لدعم الشعب السوري، وهو صندوق يديره العجمي وشيخ كويتي آخر، اسمه: ارشيد الهاجري.

ويقول التقرير إن "أحرار الشام"، وهي واحدة من أكثر الكتائب الإسلامية السورية المقاتلة "راديكالية"، سجلت شكرا خاصا مماثلا على تلقيها 400 ألف دولار، قالت إنها تلقتها من صندوق الدعم نفسه.

وقال آشر بيرمان، وهو مدون وكاتب في معهد أبحاث السياسة الخارجية، ومتابع لكتائب الثوار في سوريا، إن المانحين غير الحكوميين قد تورطوا مباشرة في ترتيب شحنات الأسلحة.

وأضاف": "يتعلق الأمر في النهاية بالحصول على الأسلحة". وتابع قائلا: "الليبيون، خصوصا، لديهم الكثير من الأسلحة التي يمكن نقلها مباشرة إلى سوريا، وتسمع عن شيوخ من الخليج يرتبون عملية شراء الأسلحة".

twp_logo_300.gif

 

 

 

 

 

Private money pours into Syrian conflict as rich donors pick sides

 

By Joby Warrick, Published: June 16

 

DUBAI, United Arab Emirates — Syrian tanks were closing in on the rebel-held town of Qusair last month when a Kuwaiti sheik named Hajjaj al-Ajmiand his money machine roared into action. In a series of urgent messages on his Twitter account, Ajmi appealed for cash to help save the town’s defenders.

“I hope that we can be a means for helping them and relieving them,” the young cleric wrote to his 250,000 Twitter followers on May 25. He gave a phone number for making donations and asked readers to “kindly spread it.”

The appeal came too late for the rebels in Qusair, but the technique has proved remarkably successful for Ajmi and a handful of other private backers of Syria’s patchwork of rebel groups. In just over a year, Ajmi’s foundation has raised hundreds of thousands of dollars to finance Syrian rebel groups.

U.S. and Middle Eastern officials describe the money as a small portion of a vast pool of private wealth being funneled to Syria’s warring factions, mostly without strings or oversight and outside the control of governments.

The private funding of individual militias — some with extremist views — further complicates the task facing the Obama administration as it ventures into arming Syria’s rebels. With its decision to increase support for the Syrian opposition, Washington is seeking to influence a patchwork of militia groups with wildly different abilities and views about how Syria should be run after the war.

The reluctance of Western governments to intervene over the past two years has allowed private donors to play an outsize role in shaping the Syrian conflict, officials say. From Persian Gulf cities hundreds of miles from the battlefield, wealthy patrons help decide which of Syria’s hundreds of rebel groups will receive money to pay salaries and buy weapons and supplies for the fight against the government of President Bashar al-Assad.

In practice, these donors overwhelmingly back Islamist groups whose ultraconservative views reflect their own, intelligence officials and analysts say.

“Direct money from the gulf is super-empowering some of the jihadi groups,” said William McCants, a former adviser to the State Department and an expert on radical Islam. “With the United States holding back, there is a vacuum. And within this vacuum, private money is giving the jihadists more pull.”

So fierce is the competition for private funds that some Syrian groups adopt the language and dress of Islamists — growing beards, for example — to improve their chances with potential patrons, analysts say. Others post videos on YouTube thanking their gulf sponsors for past assistance and pleading for more.

A few have even named themselves after a gulf benefactor, like sports teams that adopt the logo of a corporate sponsor. One rebel group in eastern Syria now calls itself the “Hajjaj al-Ajmi Brigade,” in a tribute to the Kuwaiti sheik. A YouTube video posted by the group opens with a banner emblazoned with the sheik’s name and then shows a dozen masked fighters wearing camouflage fatigues and brandishing assault rifles.

“It’s anyone’s game,” said a U.S.-based Middle Eastern diplomat whose country has provided aid to some of the rebel factions opposed to Assad.

“Non-state actors are now involved in a big way. You see different players looking to create their own militias,” said the diplomat, who spoke on the condition of anonymity to discuss politically sensitive aid to the Syrian opposition. “It is beyond control.”

It is difficult to obtain reliable estimates of the amount of non-official aid given to Syrian groups. The donors are private citizens, and the deliveries typically take the form of cash-stuffed suitcases handed off to rebel emissaries at the Turkish border. Government experts and private analysts say the figure is certainly well into the millions of dollars. It is roughly the same pattern of private giving that funded the mujahideen fighters in Afghanistan and, years later, the militant Islamist movement that came to be known as al-Qaeda, analysts say.

Virtually all of the money from gulf states flows to anti-Assad forces that share a similar Sunni Arab background. Similar cash flows have bolstered pro-Assad forces in Syria, analysts say, including donations from Shiites in Iraq, Iran and Lebanon, mirroring the larger regional schism between the two major branches of Islam. Hezbollah, the Shiite militant group based in Lebanon, has provided fighters and trainingfor Syrian government forces.

Clues about the impact of private giving can be gained from the YouTube and Facebook postings of several Syrian groups that acknowledged gifts with online thank-you notes. Last year, the Syrian Revolutionary Front, an Islamist organization with ties to the Muslim Brotherhood, acknowledged receiving nearly $600,000 from the Popular Commission to Support the Syrian People, a fund managed by Ajmi and another Kuwaiti sheik, Irshid al-Hajri.

Ahar al-Sham, considered one of the most radical of the Syrian Islamist militias, recorded a similar public thank-you for $400,000 the group says it received from the same fund. In its Web posting, the group specifically thanked Ajmi and Hajri, saying it “asks God to reward them and those behind them with the best of rewards.”

In an interview with the international Arab newspaper al-Hayat, an Ahar al-Sham official said private gifts are highly valued because they are not subject to government interference or corruption.

“The difference is that the aid that comes to us reaches us directly. As for the other factions, the aid they receive stops in Istanbul and does not reach Syria,” said the official, identified as Abu Zayd, the militia’s officer in charge of enforcing sharia law. He described the group’s principle backers as “Syrian expatriates in the gulf in addition to Arab and international charitable societies.”

Most of the private support comes as cash — usually dollars or euros. The money enables militias to buy whatever weapons are available on the region’s bustling black market, free of limits or restrictions attached to government money, analysts say.

In some cases, private donors have been directly involved in arranging arms shipments, said Asher Berman, a blogger and contributing writer for the Foreign Policy Research Institute who has researched Syria’s rebel factions.

“It’s all about obtaining weapons,” Berman said. “The Libyans particularly have a lot of weapons that can be directly transferred to Syria, and you hear about sheiks from the gulf arranging weapons purchases.”

The freewheeling nature of the private assistance has prompted attempts by gulf states such as Saudi Arabia and the United Arab Emirates to restrict donations to Syrian fighters by charities and wealthy individuals. But Sunni-led governments in Bahrain and, most notably, Kuwait, have largely declined to interfere with private fundraising efforts.

McCants, the former State Department adviser, attributed Kuwait’s prominent role to relatively weak terrorism finance laws and to the country’s large and politically connected community of Salafists, who practice an austere form of Islam.

Among the Kuwaitis, no one is more public about the Syria fundraising than Ajmi, scion of a prominent Kuwaiti family whose vast wealth was derived from oil and construction businesses. Ajmi and a small group of relatives and partners have aggressively promoted their Popular Commission charity on social media while making numerous trips to Syria to meet with leaders of favored rebel groups.

Ajmi’s Web postings have featured photos of the bushy-bearded sheik posing with Syrian rebel leaders, including the head of Liwaa al-Umma, a Syrian rebel group whose Web site calls for the establishment of “Islamic governance” in post-Assad Syria.

Ajmi, who did not respond to a request for an interview, has been unabashed in taking credit for his role in supporting the rebels. His prolific tweets include near-daily appeals for donations “for mujahid” — literally, “holy warriors” — in Syria, as well as for civilian victims of the civil war, which began as an uprising in March 2011. His online messages are often accompanied by photos of Syrian children killed or wounded in the fighting.

Mouaz Moustafa, director of the Syria Emergency Task Force, which supports humanitarian efforts in Syria, acknowledged that private donors have made positive contributions by helping deliver essential supplies to communities destroyed by fighting.

“Humanitarian aid from outside groups is not only good, it’s essential,” said Moustafa, who escorted Sen. John McCain (R-Ariz.) during his surprise visit last month to northern Syria.

But, he added, the aid “becomes problematic when you see private groups deciding to arm different brigades. It undermines unity, and it hurts the opposition in the long run.”

Other analysts noted that the rebels already are badly and perhaps hopelessly fragmented, a problem for which many say the West deserves at least part of the blame. Mustafa Alani, a counterterrorism expert at the Dubai-based Gulf Research Council, said private donors became power brokers among rebel groups by default because the United States and other Western powers declined to support more moderate groups within the Syrian opposition.

“The Obama administration was always afraid that the wrong side would get the weapons,” ­Alani said. “But now we have a situation in which the wrong side already has them. And that side is self-supplying and self-financing.”

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي محقق جزاك الله خيرا لماذا لا تعود الى بداية الثورة و كيف بدأت؟؟

الجيش الذي تتكلم عن اسلامه هو من قتل و اغتصب و نهب و ذبح!! فحق للمسلم ان يدافع عن نفسه و ماله و عرضه !! و ان كان من يفعل به ذلك منتسب للاسلام؟! اما قبل هذا الاجرام فكان فيه من هم أهل للنصرة ممن يحبّون الاسلام و مستعدون للتضحية من اجله و أغلبهم اليوم انشقّ عن هذا الجيش الذي تدافع عنه!! فالجيش قبل الثورة غير الجيش بعدها!!

انت بكل بساطة تريد ان تساوي بين المجرم و بين الضحية بأسلوب أنه قتال فتنة بين المسلمين!! أخي الفتنة حينما لا يعرف الحق من الباطل فهل يوجد طفل مسلم اليوم لا يعرف ان بشار و زبانيته على باطل؟؟ الا من اغلقوا عيونهم و عقولهم!!

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ محقق من بعد التحية اعلمك اني خدمت عسكريتي الالزامية في هذا الجيش الذي تسميه جيشا مسلما وبالتحديد في الحرس الجمهوري والذي

 

نسبة الضباط النصيريون العلويون فيه مئة في المئة وللامانة لم اصادف الا ضابطا واحدا سنيا مكلف في امور فنية وكان ذلك في فترة نهاية

 

الثمانينات من القرن المنصرم .

 

اخي الكريم لم اصادف في حياتي ولم اشاهد او اسمع اكثر كفرا من هذه الطائفة النصيرية على سطح الكرة الارضية والتي يحسبها بعض من

 

يجهلها على المسلمين فواحدهم لا يطيب له ولا يلذ له ولا يرضيه الا مسبّة وشتم الذات الالهية والعياذ بالله فهم اكثر الناس عداوة لله وكأن لهم

 

ثأرا عنده وجميع المفاصل المتحكمة في الجيش من هذه الطائفة والدليل انه بعد اقتتال اكثر من عامين مع الشعب لم ينشق سلاحا واحدا

 

او لواءا واحدا او كتيبة واحدة وهم يقتلون الشعب بحقد رهيب .

 

اما طلب النصرة من مثل هكذا جيش من قبل الحزب فأقول يمكن للجيش الايطالي او الفرنسي او الروسي ان يعطوا النصرة للحزب

 

ولكن هذا الجيش اشد خبثا من الجيش الاسرائيلي فأعطاء النصرة تعني نهايتهم وهل لاقى شباب التحرير من الذبح مثلما لاقوا في سوريا

 

اما الافراد الذين انشقوا عنهم فليس لهم وزنا يذكر ولا مواقع قيادية فهم موظفون ليس الا ان هذا الجيش ليس جيشا مسلما .

 

اما ما يتعلق بالاخوة الشيعة للاسف فتاريخهم اسود دائما يقفون مع اعداء الامة ويحاربون المسلمين من اجل مذهبهم المفترى على الاسلام.

رابط هذا التعليق
شارك

الجيش الذي كنت تطلب منه النصرة بالأمس كونه مسلما ، أصبح كافرا اليوم تقتله ويقتلك ؟ هل الجيش السوري كافر ؟ هل حزب الله كفار ؟ هل تنكر بأدنى أشكال التفكير أن المسلمين يقتلون بعضهم بعضا في سوريا ؟ وسواء كانت الثورة أمريكية الصنع أم عفوية فإن النتيجة هي قتل المسلمين لبعضهم البعض ، وسنرى قريبا من سيقطف الثمرة ، أما الأصوات التي لا تفقه إلا لغة الردح فلست هنا لأناقشها أو أرد عليها ، إما أن ترد بأدب أو أن تصمت

الاخ المحقق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صفة المفكر انه لا يستظهر نصوص وكأنها محفوظات ولا يلقي الكلام دون تمحيص

طلب النصرة من الجيش كان لواقع معين هو ان الجيش مظنة النصرة وليس لأنهم مسلمون وان كانت صفة لقسم كبير في الجيش.

هذا الوصف لا يمكن لمن يملك عقلية تشريعية وله ملكة فكرية وهو سياسي مفكر ان يتشبث به ويستصحبه عندما يتحول الجيش لأداة قتل واجرام وتدمير

كما ان تغير المناط يلاحطه المفكر والمشرع والسياسي

فان ينشق من هم مظنة النصرة لان قسم منهم يرفض ان يتحول الى مجرم ويقتل ويذبح هذا التغير في المناط لم نقم عليه ولم ندعو له ولم نحرض عليه وانما كنا نأمل ان يأتي التغير من داخل الجيش بانقلاب يطيح ببشار وعصابته.

وهذا الامل لم يحصل ولم يتحقق

مشكلة شراذم النكث انهم يكررون كلام اقرب لكلام الشبيحة منه لكلام حملة دعوة ولكلام المفكرين

فهم يقولون انظروا الى ما فعل القتال في سوريا من تدمير وتخريب وكأن المجرم هم من رفض القتل وانشق عن الجيش او كانه الحزب وحملة الدعوة

ويقولون لم تقاتلون الجيش وقد كانوا بالنسبة لحكم اهل نصرة و:ان المطلوب من اهل سوريا السكوت عن اجرام عصابة بشار ومطلوب من العسكريين المخلصين الانتظار حتى يقعوا بين خيار ان يقتلوا يضم الياء او يقتلوا بفتحها.

كذلك يا اخ المحقق مشكلة حفظة النصوص معطلي العقول الجهلة بالعقلية التشريعية انهم تصوروا نموذجا واحدا لم يستطيعوا ان يخرجوا منه مع ان المناط في المجتمع تغير

هذا النموذج هو جيش وحزب سياسي ومجتمع يعمل فيه للتغير وهنا تكون النصرة من الجيش

لكن ان يطرأ واقع جديد فيه من هم مظنة النصرة قد انشقوا الى قسمين قسم مجرم قاتل يرتكب المجازر وقسم يدافع عن الناس ويرفض القتل

هذا المناط لم يستطيعوا ان يتعاملوا معه ولا ان ينزلوا الحكم الشرعي الخاص به

فبقوا يرددون مقولتهم السابقة ويطلبون من اهل سوريا الاستسلام لبشار بدعوى ان الرسول صلوات ربي وسلامه عليه لم يستعمل القوة لاقامة الدولة

رابط هذا التعليق
شارك

فأنزلوا احكام الكتلة على الامة وحرموا الامة من حقها من الدفاع عن نفسها كما انهم خلطوا بين احكام الكتلة واحكام الامة

وبعد ذلك يزعمون انهم ملتزمون بالفكرة ومحافظون عليها

وكانوا بذلك اقرب لشبهات الشبيح صلاح ابو عرفة منهم الى حجج المفكرين حملة الدعوة.

ثم يا ايها المحقق انت تقول ان القتال في سوريا قتال مسلمين لمسلمين

فهل انت تدرك هذا الكلام اام انها محفوظات وكفى الله المؤمنين عناء التفكير والبحث؟

يعني انت تجادل فيما هو على ظاهر الكف من ان بشار وعصابته من المجرمين القتلة ليسوا من المؤمنين

والقتال في سوريا ليس بين طائفتين من المؤمنين

والا فاخبرنا اين هي الطائفة الثانية ان كنت من الصادقين.

ما يجري في سوريا من اجرام انما هو نتاج الحقد الغربي عل الامة وعملهم على منعها من الانعتاق فأن يأتي اشباه مفكرين ويفتون في عضد الامة ويكذبون عليها ويكذبون حسهم وسمعهم ويعطلون عقولهم

ويتغاضون عن دعم امريكا لبشار وعملها على اسناده بكل كلابها ثم يكررون معلقة التحليل السياسي الهزلية ان ذلك لدليل على ان النكث عطل عقولهم وجعل منهم اعاقات فكرية مستديمة وشبيحة باسم الفكر والاسلام

رابط هذا التعليق
شارك

اما قولك "وسنرى قريبا من سيقطف الثمرة " فهو دليل على انكم تنتمون تنظيميا لصف عبد الله بن سلول صف الوضاعين المتمنين الهزيمة للمخلصين في سوريا والمتمنين الانتصار لامريكا لتخرجوا علينا فيما بعد مزهويين بانتصار تحليلكم السياسي. وكان تمكن امريكا من سرقة الثورة بعد سنتين من دعمها لبشار يغير من حقيقة ان الثورة مخلصة وان بشار كلب امريكا وانكم مارستم الايضاع والكذب والتوهين للامة.

ان قولك هو امنيات المنافقين للاسف وسعي المخلصين في سوريا انما هو سعي من يؤمن بوعد الله ونصره ويعلم ان الصراع دول بين الاسلام والكفر ولكن نصر الله ات والخلافة قائمة برغم المنافقيم والكفار والشبيحة واشباه المفكرين

تم تعديل بواسطه ابوعمر99
رابط هذا التعليق
شارك

بارك الله فيك اخي ابو عمر 99

الحمد لله ثم الحمدلله ثم الحمدلله

الذي اراحنا من هذة النفسيات

المريضة ومن وجودهم داخل الحزب

في الحقيقة حزب عظيم كحزب التحرير

ينبغي ان جسمة نظيفا من امثال

هؤلاء والحزب بعد خروج شراذم النكث

انطلق وتجذر اكثر من ذي قبل وهذ

ما جعلهم تنفجر قلوبهم غيظا على

الحزب واميرة فنقول لهم موتوا بغيظكم

رابط هذا التعليق
شارك

تم ابعاد الأخ المحقق عن المنتدى، نسأل الله تعالى له ولنا العفو والهداية

 

للأخ المحقق كانت مداخلات جيدة وفيها الفائدة في مواضيع أخرى، وقرار فصله عن المنتدى يؤلمني شخصيا، لكن الله أعلى وأجَلّ، ولا نريد لصفحات المنتدى أن تتلبّدَ من جديد بمواضيع وآراء قتلناها نقاشا منذ المنتدى القديم

 

للانصاف فلقد تركت مشاركات أخي المحقق في هذا الموضوع، وهي موجودة في مداخلات بعض الاخوة على شكل اقتباس

 

ولعلي في هذا المقام أنصح نفسي والاخوة جميعا وأخي المحقق بأن لا نعتمد ما تكنّه صدورنا وعقولنا قطعيات وبديهيات وعقائد يكون كل همّنا أن ندافع عنها ونثبتها دون محاولة جادة للتفكير في آراء الغير

 

ولا أقصد الأخ المحقق وحده، وان كان هو الموضوع هنا، ولكن الجميع

 

شخصيا كنتُ قد حاولت جاهدا وجادا تصور أن انطلاق الثورات مؤامرة، وهذا فكر ليس غريبا علينا، فان كثرة المؤامرات الخفية وشبه الخفية وغزارتها في تاريخ الأمة الحديث وكشف شباب حزب التحرير لها يجعل الذهن ينصرف أول ما ينصرف الى كون الحدث مؤامرة

 

لكني الأمر لم يستقم في ذهني كيفما قلّبته، والشواهد أكثر من أن تحصى

 

كل الحوادث يمكن في التخيل السياسي أن نفسرها كيفما نشاء، ومشكلة التوهم السياسي أنه يشبه الفكر السياسي الى حد كبير

 

لكن التفكير الواقعي العملي، غير المنحاز الا للعقيدة، المتجرد من الآراء والأفكار المسبقة، والمتجرد من حظوظ النفس والتعصب للراي او للحزب، لم يزدني الا بعدا عن ذلك الرأي بأن الثورات مدبرة

 

وعودا على البدء فان قواني المنتدى - كما تعلمون - تمنع الأخبار والآراء المثبطة، ولا مكان على صفحات العقاب لمثله

 

وقد تكون يا أخي المحقق الى ربنا سبحانه اقرب، وقد يكون اخلاصك انقى، ودرجتك أعلى، لكن ائذن لنا، واسمح لنا أن نعمل حسب فهمنا للاسلام والواقع، ونسأل الله تعالى أن يغفر لنا ولك ما قدمنا وما أخرنا، وما أسررنا وما أعلنا وما هو أعلم به منّا، وأن ينزل على قلبك السكينة ومن لدنه العلم والنور، وأن لا يجعل في قلوبنا للذين آمنوا الا ما يحب ويرضى

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الرئيس الأميركي يقرر تسليح المعارضة السورية المعتدلة

 

http://www.youtube.com/watch?v=G0t1kcrmjgc&feature=player_embedded

 

09 من شـعبان 1434

الموافق 2013/06/18م

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...