خطير جدا "Arab Idol" تعنى معبود العرب .

[فتح روما 1]

خطير جدا "Arab Idol" تعنى معبود العرب .

 

idol : معناها باللغة العربية :

صَنَم - وَثَن

 

idol : وايضا لها معنى آخر :

 

طاغُوت , مَعْبُود , نُصْب , وَثَن

 

تصبح معنى "Arab Idol"

 

معبود العرب

 

وهذا اله جديد صنعته لنا mbc ...

[مؤذن النصر]

 

رام الله - دنيا الوطن

اعتبر القيادي في حركة حماس يحيى موسى ان محمد عساف سفيرا لفلسطين وقال موسى في تدوينة له عبر حسابه الشخصي "الفيس بوك" :"ان الفنون بعامة والفن الشعبي على وجه خصوص يمثل مكونا اساسيا وأصيلا من مكونات ثقافتنا الوطنية وجزء مهم من سمات وعناصر الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني التي من الواجب حمايتها والحفاظ عليها وتنميتها.

وان التاريخ الاسلامي زاخر بالفنون الشعرية والغنائية والموسيقية التي ازدهرت في العصور الاسلامية زمن الخلافة العباسية وفي بلاد الاندلس زمن الحكم الاسلامي. وان معيارية الحكم على هذه الفنون تتعلق بمعيارية الحسن والقبح المرتبط بمآلات هذه الفنون وأثارها على اخلاق الامة وقيمها، فإذا كانت الفنون ملتزمة بالاطار العام للثقافةو الاسلام وقضايا الامة ،وشكلت عامل نهوض لها وعامل تعزيز لمكانتها بين الامم ،وتقرب الناس الى الله والفضيلة فهي حسنة ومحمودة ،وان تعلقت بالحرام من اباحية وخمور واسفاف فهي قبيحة ومذمومة.

وتابع:"انني ارى الوطن يتسع للجميع وأن الثقافة وعاء يتسع لجميع الاجتهادات ما لم تكن حراما خالصا وكفرا بواحا يتناقض مع العقيدة وعموميات الثقافة ويهدد وحدة الشعب ومستقبله

و بالنظر الى الفنون الفلسطينية الشعبية مثل الدبكة والميجانا و العتابا وزريف الطول فانها صاحبت الثورة الفلسطينية و لعبت دورا رئيسافي شحذ هممه على الجهاد والاستشهاد والثبات والتشبث بالوطن والصمود على أرضه

واضاف:"وانني أرى في صعود النجم الفلسطيني الواعد محمد عساف اضافة نوعية الى المدافعين عن القضية وحملة مشاعل الثقافة الفلسطينية فهو يمثل فلسطين وشعبها المرابط المصابر وسفيرا لقضيتها العادلة بغض النظر عمن يحكم على تفاصيل الصورة دون النظر الى الصورة الكلية والمشهد العام .

وقال:"كما أننا في مرحلة تحرر وطني ولا يجوز لأحد أن يفرض رؤيته وخياره الأيديولوجي وفهمه الخاص للاسلام فيجعل من نفسه قاضيا وحاكما ومشرعا، لأن ديننا الحنيف يتسع الى أكثر من ذلك

وانني أعلن دعمي وتمنياتي أن تفوز فلسطين دوما بالريادة والسيادة وانني أوجه الدعوة لولدي محمد عساف لتقديم فن ملتزم بالقضية وتوظيف موهبته وابداعاته لصالح الارتقاء بالفنون الشعبية الفلسطينية الشعبية واعادة تقديمها في ثوب ابداعي جديد يساهم في نصرة القضية الوطنية ومشروعها التحرري .

 

 

http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/06/21/406962.html

تم تعديل June 21, 2013 بواسطه مؤذن النصر

[فتح روما 1]

وماذا لو كان المسمى كفر يا يحيى موسى ، والله هذه مهزلة يا حماس !

[أبو أكرم]

ما أعرفه أن كلمة IDOL تعني القدوة أو المثل اﻷعلى...

 

وهذا يتفق كذلك ورأيك

[واعي واعي]

المعنى اللغوي للكلمه هو معبود

 

المعنى الاصطلاحي للكلمه هو القدوه

 

 

وهنا في اوروبا تستعمل الكلمه ويفهم منها المعنى الاصطلاحي

[عبد الله العقابي]

صحيح أنّ Idol في الغرب أخذوا بها للمعنى الإصطلاحي كما تفضلتم ، لكن بإمعان النظر في واقعها في الغرب ، نجد :

 

أنّ الغرب يرشح عبر الإعلام ولأسباب سياسية أو رأسمالية بحتة ، شخصيات تثير الإعجاب لدى الجمهور المقصود، فيتكون بعد ذلك المعجبون بهذه الشخصية ، ويسمون أنفسهم آدول لهذا الشخص ، فيلبسون مثله ، ويتكلمون مثله ، ويقتنون صوره ، ويشترون بضائعه ، وتراهم تقشعر جلودهم إن رأوه رأي العين ، وتدمع عيونهم ......

 

فإن لم تكن هذه عبادة ، فهي تكاد تكون

 

وللأسف فإن بعض الملتحين لهم آدول ، يغضبون له ولا يغضبون لله.

تم تعديل June 22, 2013 بواسطه عبد الله العقابي

[فتح روما 1]

[ابوعمر99]

الايدول في الفكر الغربي تحمل معنى التقديس والتعظيم

وهي تعبير عن غريزة التدين

وكتعبير لها انهمار اعين الشباب والشابات بالبكاءوالصراخ عند صعود المغني الى عتبة المسرح

وقد ناقشت مجلة دير شبيغل في احد اعدادها في نهاية التسعينات هذه الظاهرة وحاولت البحث لها عن تفسير

ومن ضمن التفسيرات افتقاد الشباب والشابات لحنان الوالدين

طبعا ينسون انهم استبدلوا عبادة المخلوق بعبادة الخالق

[فتح روما 1]

"معبود العرب" صنم فسق وسفور وتفرقة

نشر بتاريخ: السبت، 22 حزيران/يونيو 2013

تعليق صحفي

"معبود العرب" صنم فسق وسفور وتفرقة

 

في اطار الحملات المسمومة على أفكار الإسلام ومشاعره، قامت أنظمة وكيانات رعاها الغرب وسخرت إمكاناتها كلها لزعزعة ثقافة المسلمين، مستخدمة في ذلك كل الوسائل الممكنة والأساليب المتاحة كالإعلام وفضائيات أنظمة الحكم الجبري، كما فعلت مجموعة قنوات الـMBC والموجهة لمسخ وتسميم مشاعر أبناء المسلمين بالثقافة الغربية، وكان آخر ثمرات ذلك المسخ، السهم المسموم في برنامجها المسمى "معبود العرب" المتصادم مع أساس عقيدة الإسلام في مسماه، والمتصادم مع أحكام وقيم الإسلام في جوهره.

تأتي برامج الغناء والرقص والمجون لترقص على جراحات الأمة، ودماء أبنائها النازفة في كل مكان في الشام وفلسطين وبورما وغيرها، وفضائيات أنظمة الجور تتخذ من سفراء السفور والمجون والاختلاط قدوة تبثها على مسمع ومرأى تلك الدماء وهذا الحصار وذاك القهر، محاولة إلهاء الأمة عما يجول في أرضها وبلادها، أو على الأقل لكي تقبل بالأمر الواقع والوقوف منه موقف اللامبلاة، بل وأخبث من هذا وذاك محاربة الأمة في صلب عقيدتها باتخاذها أسماء منافية لجوهر عقيدتها كما في برنامج معبود العرب "Arab Idol".

وكان للسلطة ورئيسها ووزير أوقافها شأن وشؤون في دعم كل ما يحط من ثقافة الأمة وصرفها باتجاه ثقافة الخنوع ومهرجانات المجون ومسابقات ملكات الجمال، لتضيف إلى رصيد انجازاتها الوهمي صفرا كبيرا وصدى حجر ألقي في ماء آسن فارتد رشقه في وجوهها.

فها هو رئيس السلطة يتصل قبل أيام بالبرنامج ومرشحه متمنيا له الفوز، وكأن ذلك الرئيس الذي فشل في كل شيء لم يجد ما يتعلق به إلا نغمات كوفية خرقاء حطها البين على أرض فلسطين أو فلنقل جزء من أرض فلسطين بعدما تنازل عن بقيتها ليهود.

وها هو وزير أوقافها الهباش يهفو لمسامع الغناء والاختلاط والسفور ردا على فتوى تحرم متابعة ذلك البرنامج.

بل وقد ذكرت وكالة معا أن السلطة "العتيدة" قد استطاعت بعد عامين من المحاولات أن تحصل للمغني على تصريح بدخول الضفة، فأي سلطة تلك التي تعمل بجد لجلب مغن لأراضيها وتستغرق عامين من التذلل ليهود كي يعطوا المغني تصريحا كما يعطون رئيس وزراء تلك السلطة؟!!.

ويبدو أن رجس السلطة قد أصاب كل من دخلها، فها هو النائب عن حركة حماس يحيى موسى يحاول أن يضفي شرعية على تلك البرامج وعلى من فيها مدعيا أن ذاك المغني هو سفير لفلسطين مسرى رسول الله الأرض المباركة، معتبرا أن "الفن الشعبي على وجه الخصوص يمثل مكونا أساسيا وأصيلا من مكونات الثقافة الوطنية وجزءً مهماً من سمات وعناصر الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني التي من الواجب حمايتها والحفاظ عليها وتنميتها"، حيث عزف على نفس الوتر الوطني الذي هو مقتل قضية فلسطين بل وغاية من غايات ذلك البرنامج، بتأكيد الوطنيات المقززة التي ما جلبت الا الدمار والتخلي عن قضية فلسطين، الأرض مباركة التي يوجب الإسلام وتقتلها الوطنية وتسوغ التفريط بمعظمها، فإن كان هذا كلام نائب عن حركة نسبت نفسها للإسلام فكيف بحال من نسب نفسه للوطنية؟!! متناسيا أن فلسطين وشعبها المقدام يمثلهم من يقارع الاحتلال في ميادين الفكر والقتال ويتطلع إلى تحريرها كاملة وعودتها للأمة الإسلامية، لا من يطرب أذان أمة اغتصب أقصاها واستبيحت دماؤها.

فتلك الفضائيات ما انحازت يوما لمشاعر الأمة الصادقة المخلصة، ولا تأتي على ذكر الخلافة مشروع الأمة وأملها، أو قيم الإسلام الصافية النقية أو بطولات المسلمين بقدر ما تمجد قيم الغرب وثقافته وهي تجتر البرامج الغربية لتعربها!.

إن استعمال تلك البرامج والأسماء التي أطلقتها ما هو إلا جزء لا يتجزأ من رياح وسموم الغرب التي ينفثها في قلوب المسلمين استمرارا للحرب الحضارية بين الإسلام وبين الحضارة الغربية التي أدركت أنها لن تهزم الإسلام ولكنها قد تحاول نزعه من قلوب ومشاعر المسلمين وتمييع ذوقهم.

فهل يعي المسلمون حجم الهجوم الحضاري على إسلامهم ويدركوا الدور الخبيث الذي تلعبه وسائل الإعلام المضللة ومن وراءها من الحكام الأتباع والغرب الاستعماري الكافر فيحذروه؟

(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)

22-6-2013

 

 

http://www.pal-tahri...mment/5989.html

تم تعديل June 22, 2013 بواسطه فتح روما 1