أبو أمير Posted September 18, 2013 Report Share Posted September 18, 2013 الإسلاميون و الدين و الثورة في سورية , دراسة مهمّة للدكتور محمد أبو رمان عن التيارات الإسلامية في الثورة السورية و مآلاتها . http://www.judran.net/?p=2106http%3A%2F%2Fwww.judran.net%2F%3Fp%3D2106 http://www.fes-jordan.org/media/Pdf_public/Islamists_Syria_Arb_s.pdf Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
ابن الصّدّيق Posted September 18, 2013 Report Share Posted September 18, 2013 بل عوراء ! إذ نَظَرَت الدراسةُ بعينٍ وأغمضتِ العينَ الأخرى. مَنْ غَمَطَ حَمَلَة الدعوة الأتقياء الأنقياء وغَمَطَ أعمالهم وحقّهم .. يجعل للعاملين المخلصين حجّةً عليه عند الله يوم الحساب. ولو يفكّر المسلم قبل أن ينطق برهة .. بمعنى غمط الناس وغبنهم ومعنى الكِبر وجسامة تلك الذنوب عند الميزان .. لما استطاع أن يُغفِل أو يتغافل عن عملٍ أو جهدٍ أو كلمة .. ولكنها الدنيا والشيطان والإعلام الجائر. يقول نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم : (( الكِبْرُ من بَطَرِ الحقِّ ، و غَمْطِ النَّاسِ )) الراوي: أبو هريرة و ابن مسعود و عقبة بن عامر و عبدالله بن عمر المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:4608 خلاصة حكم المحدث: صحيح ------------------------- فاحذروا الله عباد الله .. وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28)آل عمران ونرفع مظلمتنا هذه إلى الله وليّ أمرنا وهو أحكم الحاكمين . بصير and مقاتل 2 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أبو محمود Posted September 18, 2013 Report Share Posted September 18, 2013 (edited) الكاتب ولا شك يعرف حزب التحرير ولكنه أغفله بشكل مقصود والحمد لله لا يضرنا ذلك فنحن والحمد لله معروفون على الأرض وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون. Edited September 18, 2013 by أبو محمود عبد القادر111 1 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
بصير Posted September 18, 2013 Report Share Posted September 18, 2013 فليخسأ هذا الدعي بثورة الشام و رجالاتها.انه الخوف من حزب التحرير و دولة الخلافه. وهو كمن اراد حجب نور الشمس بغربال. ارقد في جهلك و غيك .فلسوف تستيقظ قربيا ان شاء الله على صوت المنادي البيعة لخليفة المسلمين. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
إعصار الشام Posted September 18, 2013 Report Share Posted September 18, 2013 نحن أقوياء على الأرض ابن الصّدّيق 1 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أبو أمير Posted September 19, 2013 Author Report Share Posted September 19, 2013 الاعمى ابو رمان رآى شخصا واحدا و ليس قائدا لحزب او كتيبة بل له صفحة على الفيس و جعله مرجع !!!! بينما عينه العوراء لم تر الشمس في خمس قارات ""حزب التحرير"" و رآى أحمد حسون المجرم و لم ير حزبا عظيما عريقاا كبيرا يعمل بالامة من اقصاها الى اقصاها ابو رمان اعلم بأنك كمن بصق على الشمس فارتد بصاقه في وجهه .... فهل نجحت بإخفاء حزب التحرير ....نحن موجودون على الارض و الكل يعرفنا Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أبو أمير Posted September 19, 2013 Author Report Share Posted September 19, 2013 صفحته Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
راجي رحمة الغفور Posted September 19, 2013 Report Share Posted September 19, 2013 الحمد لله لم يذكرنا. أخي معظم هذه الدراسات هي لأهداف أمنية مخابراتية... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
محمد سعيد Posted September 19, 2013 Report Share Posted September 19, 2013 حتى أنه لم يذكر لواء الخلافة Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أبو أمير Posted September 19, 2013 Author Report Share Posted September 19, 2013 (edited) رائع محمد ابو رمان قام بحظري عن صفحته اعلم يا ابو رمان مدحك لنا ذم و ذمك لنا مدح لا عجب ممن قدوته محمد عبده الشخصيات التي أتأثر بها: القدوة الأولى هو الرسول صلى الله عليه وسلم، والإمام محمد عبده، ومالك بن نبي، ابن رشد، الدكتور سيف الدين عبد الفتاح. شخصيات أحب القراءة لها: علاء الآسواني (الأديب المصري)، الباحث الأميركي المعروف (ولي نصر)، محمد عابد الجابري (رحمه الله)، محمد جابر الأنصاري، برهان غليون، عزمي بشاره، د. طارق البشري، د. أحمد كمال أبو المجد، د. محمد سليم العوا، د. محمد الأحمري، د. سلمان العوده http://www.judran.net/?page_id=4 Edited September 19, 2013 by أبو سيف Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أبو أمير Posted September 19, 2013 Author Report Share Posted September 19, 2013 ما بعد الثورة: السلفيون والتحرير كتبها محمد بتاريخ يوليو 18, 2011 4 تعليق متحدثون في مؤتمر "الثورات العربية" الذي عقده أعضاء حزب التحرير الإسلامي في مجمع النقابات في منتصف الشهر الحالي في مشهد غير تقليدي، في الأردن، كانت قاعة الندوات بمجمع النقابات المهنية تعجّ بالجمهور، وقوفاً وجلوساً، من أعضاء وأنصار حزب التحرير الإسلامي، يوم السبت الماضي. بالرغم أنّني تفاجأت بهذا العدد الكبير من الحضور، وبالرغم من اختلافي الكبير مع جملة من الأفكار والتصورات التي طرحت، والقراءة التي قدّمت للثورة الديمقراطية العربية، إلاّ أنّني كنت مسروراً لأنّ الناس تستطيع أن تتحدث بحرية وتتبادل الآراء فيما بينها، وأن نسمع لوجهات نظر مختلفة، متطرفة ومعتدلة، وهو ما يقع في صلب “حق التعبير عن الرأي”. متحدثو حزب التحرير الإسلامي عملوا خلال المداخلات والمحاضرات على “توظيف” الثورات العربية باعتبارها مقدمات وخطوات نحو تحقيق الهدف الأسمى لهم، وهو إقامة الخلافة الراشدة. إلاّ أنّهم قفزوا متعمدين، بالطبع، وحاولوا “لفلفة” التناقضات الجوهرية بين ما تطرحه هذه الثورات وما يطرحه الحزب من أفكار وتصورات، وعلى التصادم بين المسار الحالي وتصور الحزب المختلف للتغيير السياسي. على العموم، فإنّ متحدّثي الحزب، جميعاً، أدانوا بالمطلق الديمقراطية والمدنية والعلمانية، واعتبروا هذه المفاهيم “رجساً من عمل الشيطان”، وأكّدوا على تناقضها مع الإسلام. والمفارقة أنّ الثورات الديمقراطية العربية (من اسمها) جاءت من أجل تحقيق النظام الديمقراطي، أي الحكم المدني! ليس بعيداً عن خط حزب التحرير تشكّلت مقاربة القاعدة والسلفية الجهادية للثورات الديمقراطية العربية، إذ اعتبر أبرز قادتها (الظواهري، أبو يحي الليبي، أنور العولقي) بأنّ هذه الثورات تخدم هدف القاعدة على المدى البعيد، من خلال التخلص من “الأنظمة العربية الحالية” التي تعادي القاعدة، والسماح لدعوتها بقدر أكبر من “حرية الدعوة والحركة”، وصولاً إلى تحقيق الهدف النهائي، “الدولة الإسلامية، على منهاج الخلافة الراشدة”. في دراستي الجديدة عن “السلفية الجهادية في الأردن ومقاربة الثورة الديمقراطية العربية”؛ فإنّ هنالك صفّاً قيادياً “مختلطاً” من مجموعة جديدة وتقليدية، بقيادة أبو محمد المقدسي نفسه، بدأ يطرح مفهوم “سلمية الدعوة” بقوة، وتبني رفض العمل المسلّح هنا، والقيام بمراجعة بعض أفكار التيار وفتاويه الفقهية، مثل التعلم في المدارس الحكومية، وصولاً إلى “صيغة” غير صدامية – مباشرةً- بالدولة. التطور الجديد (سلمية الدعوة) في خطاب السلفية الجهادية لا يحمل تنازلات جوهرية في “البنية الأيديولوجية” الصلبة للتيار (الدعوة إلى الدولة الإسلامية، التشدد في الأحكام الدينية، رفض الديمقراطية وأنظمة الحكم الأخرى،..)، لكنه يقدّم “ضمانات” مهمة ضد “العمل المسلّح” في الأردن. تطور “السلفية الجهادية” لم يلق أبواباً مفتوحة من المؤسسة الرسمية، بل رُفض هذا “العرض”، ما خلق قناعة لدى أصحاب هذا “الخط الواقعي” أنّ المطلوب هو تقوية “الخط المتشدد” وليس العكس! بالضرورة، لا نتوقع أن تصل هذه الحركات، حزب التحرير والجهاديين فوراً، إلى ما وصلت إليه جماعة الإخوان المسلمين من إعلان القبول باللعبة الديمقراطية، والانخراط في الحياة السياسية بصورة مباشرة. لكن يمكن أن تكون هذه الحركات أحزاباً أو قوى محافظة لها حق التعبير عن آرائها الخاصة، كما هي حال جماعات مسيحية يمينية في الغرب. دور الدولة، بدهياً، ليس قمع أو منع الآراء المختلفة، بل حماية حقها في التعبير. المهم أن يكون هنالك قانون ينسجم مع هذا الحق، وأن نبني جميعاً تقاليد راسخة وصلبة في احترام التعددية الثقافية والسياسية والدينية، وهي ثقافة لن تنمو بين ليلةٍ وضحاها، تحتاج وقتاً وتطوراً ومراحل لتنضج. إلاّ أنّ القاعدة الذهبية هو أنّ مناخات الحرية تعزز من العقلانية والاعتدال والواقعية والعكس صحيح، فما التطرف والعنف إلا نتاج مباشر للقمع والاستبداد. http://www.judran.net/?p=862 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.