Jump to content
منتدى العقاب

لماذا يختلف الناس ولماذا يضلون؟!


Recommended Posts

المعلومات هي ما يميزه الإنسان من الواقع الذي يتلقى صوره من خلال الحواس الخمس والمستشعرات الداخلية المادية والحيوية والنفسية..

 

وهذا الواقع يستطيع استيعابه كل إنسان بقليل من التفكر وهو ما أمر الله تعالى به خلقه..

 

ولذلك فلو اتفق الناس على الصدورعن الواقع فإنهم لن يختلفوا..

 

ولكن المشكلة هي في الأخذ بالتصورات والانطباعات.. وتحكيمهما..

 

فالتصورات هي ما ينتج في الذهن من صور استدلالية عن الواقع (استصحاباً وقياساً).. والانطباعات هي ما ينتج عن الصور الواقعية من ردود فعل نفسية من حب وكره أو استشناع أو استرواح...الخ..

 

من هنا يبدأ الخلاف بين الناس ومن هنا تبدأ المشكلات الناتجة عن هذا الخلاف..

 

إن كل خلاف بين الناس إنما يعود إلى امرين أو أحدهما:

 

1-الظن (التصورات)..

 

2-الهوى (الانطباعات)..

 

ولذلك فلا يمكن أن يتوحد الناس إلا على الحق الذي يأتي من صاحب الحق وهو الله تعالى وحده.. فهو الذي له الأمر في الأرض وليس لأحد حق في أرضه سواه ولذلك وجب أن نسير على هديه حتى لا نضل ولا نشقى..

 

 

وليس الحق هو ما تمنى الإنسان أن يكون حقاً بل الحق هو ما جاء من عند الحق سبحانه..

 

 

وقد لخص القرآن العظيم هذا المعنى بأعظم وأجمل عبارة لن يأتي أحد بمثلها:

 

قال الله تعالى مولانا الملك الحق -سبحانه-:

 

 

(إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى)

Edited by خالد بن عبد الرحمن
Link to comment
Share on other sites

اخي الكريم قد اختلف الصحابة في امور شرعية كثيرة فهل ترى ان المشكلة قائمة منذ عهد الصحابة وانهم سبب تفرق المسلمين

 

سبق وأجبت عن هذا بأن هذا إخبار ولا يعد تأصيلاً للاختلاف.. فلا يجوز شرعاً أن نسوغ الاختلاف لوجود خلاف بين الصحابة..

 

ثم إن اختلاف الصحابة حجة على كل من يحتج به وليس العكس.. فاختلاف الصحابة يعني أنه لا قيمة للرأي..

 

ولي سوال اخي خالد هل التصوير الفوتوغرافي جائز ؟؟

 

نعم..

Link to comment
Share on other sites

الصحابة فهموا انه يجوز الاختلاف في الراي في مسائل ظنية والا كيف يفعل الصحابة ما حرمه الله من اختلاف فكون الصحابة اختلفوا في فهم بعض المسائل هذا دليل على جواز الاختلاف في مثلها

 

 

ثم ماهي ادلتك على جواز التصوير الفوتغرافي اخي الكريم

Link to comment
Share on other sites

الثابت من سنة النبي عليه الصلاة والسلام انه اقر تعدد الافهام تبعا لما يحتمله النص ودلالات الالفاظ وما تصرفه القرائن

 

لذلك فلا يعبر عن هذا بالقول بجواز الاختلاف لان في هذه الصياغة ادراج الاختلاف تحت حكم الطلب وهذا ليس صحيحا اذ الاختلاف ليس مطلوبا

 

وعلى ذلك فالصواب القول__جواز تعدد الافهام__ طبقا للمعايير سالفة الذكر

Link to comment
Share on other sites

اذا كان كل ما لم يرد به دليل تحريم من كتاب او سنة او اجماع صحابة..... فهو مسكوت ومعفو عنه فكيف تنهى عن اطفال الانابيب؟!!!!!!!!

 

قلت لك إن موضوع طفل الأنابيب فيه (شبهة)!!

 

وأنا لم أقل إن ما لا نص فيه من التحليل أو التحريم معفو عنه بل قلت ايضاً وما لا نعلم أن الله تعالى سكت عنه.. راجع هذا الرابط:

 

http://www.alokab.com/forum/index.php?showtopic=10528&st=140#entry47452

Link to comment
Share on other sites

اذا كان كل ما لم يرد به دليل تحريم من كتاب او سنة او اجماع صحابة..... فهو مسكوت ومعفو عنه فكيف تنهى عن اطفال الانابيب؟!!!!!

 

هناك ما هو مشتبه فيه.. وهو ما لا تعلم سكوت الله تعالى عنه بالإضافة إلى عدم علمنا بحله أو حرمته..

Link to comment
Share on other sites

الثابت من سنة النبي عليه الصلاة والسلام انه اقر تعدد الافهام تبعا لما يحتمله النص ودلالات الالفاظ وما تصرفه القرائن

 

لذلك فلا يعبر عن هذا بالقول بجواز الاختلاف لان في هذه الصياغة ادراج الاختلاف تحت حكم الطلب وهذا ليس صحيحا اذ الاختلاف ليس مطلوبا

 

وعلى ذلك فالصواب القول__جواز تعدد الافهام__ طبقا للمعايير سالفة الذكر

 

كلامك يفهم منه أن تعدد الأفهام كان دائماً أو غالباً أو انه اصل بجانب الفهم الواحد.. فهل ما فهمته من كلامك صحيح؟!

 

إن كان كذلك فأين الدليل الثابت من سنة النبي صلى الله عليه وسلم-حسب تعبيرك-؟!

Link to comment
Share on other sites

اخي خالد وكيف تفهم الاحاديث الدالة على النهي عن التصوير؟؟

 

ماذا عنها؟! هذه الأحاديث صريحة في النهي عن التصوير وتحريمه ولعن فاعله فما الذي سأفهمه أو أعيد فهمه فيها؟! أليست تنطق بلسان عربي فصيح ووصلتنا بسند صحيح؟!

 

فاما ان تكون من اهل الاثر او ان تكون من اهل الراي

 

أنا مسلم من أهل ملة الإسلام ولا علاقة لي باي مسمى غير الإسلام..

 

وارجو أن تبين لي سبب أنه لا بد أن أكون من هذه الطائفة أو من تلك!!

Link to comment
Share on other sites

على الرغم من انك اجبت على هذه المسالة اجابة لا يفهم منها الا النهي حيث انك قلت ان في الامر شبهة وناشدت متعسري الانجاب بالتوجه الى الله سبحانه بالدعاء ليبهم ابناء وهو ما يعني التزاما العزوف عن الانجاب عبر طريقة اطفال الانابيب......الخ,,لكن لا باس وساتجاوز عن كل هذا وسافترض ان هذا السؤال لم يعرض عليك ولم تجب عليه لا بنهي ولا باجازة واسالك؟؟ما هو حكم الله في الانجاب عبر طريقة اطفال الانابيب

Link to comment
Share on other sites

على الرغم من انك اجبت على هذه المسالة اجابة لا يفهم منها الا النهي حيث انك قلت ان في الامر شبهة وناشدت متعسري الانجاب بالتوجه الى الله سبحانه بالدعاء ليبهم ابناء وهو ما يعني التزاما العزوف عن الانجاب عبر طريقة اطفال الانابيب......الخ,,لكن لا باس وساتجاوز عن كل هذا وسافترض ان هذا السؤال لم يعرض عليك ولم تجب عليه لا بنهي ولا باجازة واسالك؟؟ما هو حكم الله في الانجاب عبر طريقة اطفال الانابيب

 

لا أعلم.. ولكنه مشتبه لدي.. وأحذر منه فقط دون أن أصفه بأنه حلال و حرام أو مباح..

Link to comment
Share on other sites

كلامك يفهم منه أن تعدد الأفهام كان دائماً أو غالباً أو انه اصل بجانب الفهم الواحد.. فهل ما فهمته من كلامك صحيح؟!

 

كلا ليس صحيحا ما فهمته,,وكلي عجب كيف ضمنت كلامي هذه المعاني واتعجب عجبا مركبا حين اسقط تضمينك هذه المعاني لكلامي وانت عدو التاويل والاستنتاج ولا تعترف من المعاني الا ما صرحت به الاقوال

 

 

وتعدد الافهام امر لا عبرة فيه لكثرة او قلة وانما عمدته وسنده ان يكون النص والدليل ودلالات اللغة تحتمل هذا الفهم وان يكون الفاهم قادرا على محاكاة الادلة ملما بها او بعضها وذو دراية بدلالات الفاظ اللغة

 

إن كان كذلك فأين الدليل الثابت من سنة النبي صلى الله عليه وسلم-حسب تعبيرك-؟!

 

عن ابن عمر، رضي الله عنهما، قال: قال النبي ، صلى الله عليه وسلم، يوم الأحزاب: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة، فأدرك بعضهم العصر في الطريق، فقال بعضهم: لا نصلي حتى نأتيها، وقال بعضهم: بل نصلّي لم يُرد منا ذلك فذُكر ذلك للنبي ، صلى الله عليه وسلم، فلم يعنِّف واحداً منهم "رواه البخاري

Link to comment
Share on other sites

هناك ما هو مشتبه فيه.. وهو ما لا تعلم سكوت الله تعالى عنه بالإضافة إلى عدم علمنا بحله أو حرمته..

 

انظر كيف ان اصرارك على انكار الاجتهاد اداك لاتهام الدين بالقصور من حيث تدري او لا تدري

 

كلا وربي حاشا دين الله من القصور والعجز عن معالجة اي مسالة والفصل فيها مهما استجدت وكثرت وتنوعت وحتى قيام الساعة

 

لكنه قصور العقول عن فقه دين الله وطريقة فهم احكامه

Link to comment
Share on other sites

لا أعلم.. ولكنه مشتبه لدي.. وأحذر منه فقط دون أن أصفه بأنه حلال و حرام أو مباح..

 

حسنا..

 

اذا كان الوحي قد انقطع والتنزيل قد اكتمل ولا يوجد لهذه المسالة حكما مفصلا

 

فما العمل...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Link to comment
Share on other sites

هناك ما سكت الله عنه والعمل أن نسكت عنه..

 

المشكلة لديك أنك تلزم الشرع بشيء لم يلتزمه.. فالله تعالى لم يقل في كل شيء حلال وحرام.. بل سكت عن أشياء.. أي لا تستطيع أن تقول هي حلال او حرام بل هي عفو..

 

وكل شيء لله تعالى فيه حكم فسوف يبينه في القرآن أو في السنة يقيناً.. سواءً كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم أم لم يكن وسيكون بعده..

Link to comment
Share on other sites

وما هو العفو..؟؟

 

هل هو افعل ام لا تفعل..؟؟اي هل هو حلال ام حرام

 

ام هو نصف افعل ونصف لا تفعل..؟!!!!!!!!!!!!!!!!! اي نصف حلال ونصف حرام

 

كما ان الاستنساخ من المسائل المستجدة التي لا نص فيها فهل هي عفو ايضا.؟!!!!! مع العلم انه متفق ومجمع على حرمته لما فيه من ضياع الانساب واهدار لادمية الانسان

 

ثم اني لم اراك تعلق على الحديث

 

عن ابن عمر، رضي الله عنهما، قال: قال النبي ، صلى الله عليه وسلم، يوم الأحزاب: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة، فأدرك بعضهم العصر في الطريق، فقال بعضهم: لا نصلي حتى نأتيها، وقال بعضهم: بل نصلّي لم يُرد منا ذلك فذُكر ذلك للنبي ، صلى الله عليه وسلم، فلم يعنِّف واحداً منهم "رواه البخاري

Edited by مقاتل
Link to comment
Share on other sites

وما هو العفو..؟؟

 

هو (ما سكت الله تعالى عنه) أي لم يقل هو: حلال.. ولم يقل: هو حرام..

 

أي ما لم يوصف بأنه حلال أو حرام..

 

هل هو افعل ام لا تفعل..؟؟اي هل هو حلال ام حرام

 

لا هو ليس بحلال ولا حرام.. بل هو (عفو)..

 

يمكنك أن تفعله لإذن الله تعالى لك بذلك.. ولكن لا تصفه بأنه حلال..

 

وإذا تورع إنسان عنه فله ذلك.. أما الحلال فليس له أن يتورع عنه..

 

ام هو نصف افعل ونصف لا تفعل..؟!!!!!!!!!!!!!!!!! اي نصف حلال ونصف حرام

 

سبق الجواب..

 

كما ان الاستنساخ من المسائل المستجدة التي لا نص فيها فهل هي عفو ايضا.؟!!!!!

 

ما هو الاستنساخ؟! أرجو أن توضحه لي.. وتبين كيف عرفت بوقوعه..

 

ونعم كل شيء سكت الله تعالى عنه فهو عفو..

 

مع العلم انه متفق ومجمع على حرمته

 

من الذي اتفق على حرمته ومن الذي أجمع على ذلك؟! وكيف عرفت هذا الإجماع المفترض؟!

 

لقد قلتَ أنت قبل قليل إن ما أسميته الاستنساخ هو (من المسائل المستجد) -حسب قولك وتعبيرك- والإجماع الذي نعترف به هو إجماع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.. وأما ما عداه فادعاء فارغ.. ولا شك أن ما تسميه الاستنساخ (على فرض وجوده اليوم) لم يكن موجوداً في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يقيناً.. فمن أين لك بادعاء الإجماع؟!

 

لما فيه من ضياع الانساب واهدار لادمية الانسان

 

هل كل ما فيه ضياع الأنساب حرام؟!

 

وهل كل ما فيه إهدار آدمية الإنسان حرام؟!

 

وما البرهان على ذلك من القرآن والسنة والإجماع؟!

 

ثم اني لم اراك تعلق على الحديث

 

عن ابن عمر، رضي الله عنهما، قال: قال النبي ، صلى الله عليه وسلم، يوم الأحزاب: لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة، فأدرك بعضهم العصر في الطريق، فقال بعضهم: لا نصلي حتى نأتيها، وقال بعضهم: بل نصلّي لم يُرد منا ذلك فذُكر ذلك للنبي ، صلى الله عليه وسلم، فلم يعنِّف واحداً منهم "رواه البخاري

 

ماذا عن هذا الحديث اليتيم الذي يستدل به كل من يؤصل للخلاف؟!

 

اختلف الصحابة بعلم الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يعنف واحداً منهم..

 

فهذا الاختلاف أقره النبي صلى الله عليه وسلم.. ولكن هل أقر كل فهم؟!

 

الفهم الذي يقره الرسول صلى الله عليه وسلم نقبله.. وما لم يقره لا نقبله..

 

هل في هذا الحديث ما يقر اختلاف الأفهام مطلقاً أم في هذه الحادثة فقط؟!

 

إن قلت مطلقاً فعليك أن تأتي بالبرهان أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرها مطلقاً إما بقول منه أن كل فهم صحيح.. أو تأتي بجميع الأفهام التي فهمها الصحابة مع الإقرار الصريح منه صلى الله عليه وسلم.. وأنت بالطبع لن تستطيع هذه ولا تلك..

 

فقد أخطأ الصحابة في الفهم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وصوب لهم كما اصاب بعضهم وأقرهم.. وأنت نفسك لا تعرف الضابط للصواب من الخطا إلا بصويب النبي صلى الله عليه وسلم أو إقراره أو سكوته..

 

ولا شك أن من بعد الصحابة أولى بأن لا تقبل أفهامهم إلا بعد عرضها على السنة والإجماع.. فضلاً عن أن يستدل بها وتجعل أصلاً يشرع الفهوم المختلفة..

 

إن على المسلم أن يبحث عن الصواب من الفهوم وليس أن يقبل بوجودها ويبني على ذلك أصلاً أنه يجوز الاختلاف في الفهوم مطلقاً..

Link to comment
Share on other sites

اخي خالد سالتك عن التصوير الفوتوغرافي فقلت نعم هو جائز وقلت هو من العفو ثم سالتك عن الاحاديث التي تحرم التصوير كيف تفهمها قلت افهم منها التحريم في معنى كلامك هل افهم منك انك تناقض نفسك ام تفرق بين التصوير والتصوير الفوتغرافي

Link to comment
Share on other sites

اخي خالد سالتك عن التصوير الفوتوغرافي فقلت نعم هو جائز وقلت هو من العفو ثم سالتك عن الاحاديث التي تحرم التصوير كيف تفهمها قلت افهم منها التحريم في معنى كلامك هل افهم منك انك تناقض نفسك ام تفرق بين التصوير والتصوير الفوتغرافي

 

لا لم أناقض نفسي..

 

فأنت سألتني أولاً عن مسألة نازلة أو (مستجدة).. فأجبتك بما أعلمه يقيناً وهو أنها مما سكت الله تعالى عنه..

 

ثم سألتني عن (التصوير) بالمعنى الشرعي فأجبتك بما أعلمه أيضاً وهو أنه محرم..

 

فأين هو التناقض؟!

 

نعم هناك فرق بين التصوير الذي جاء الشرع بالنهي عنه.. وبين (العكوس) الحديثة التي يسمويها الناس التصوير الشمسي..

Link to comment
Share on other sites

بما انك انحدرت في جهلك الى درك تسفيه كلام من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم

 

فمحاورتك مراء لا خير فيه يا خالد

 

سلاما.

 

واني لاهيب بالمشرفين الكرام ان يطردوا هذا الجاهل المبتدع المتطاول على حديث رسول الله المسفه له والعابث في دين الله من هذا المنتدى الطاهر

Edited by مقاتل
Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...