اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

مجلس النواب الأردني يستمرئ التخاذل ويتعاون مع النظام لقهر وم


Recommended Posts

اعتقال ''تحريريين'' لتوزيعهما بياناً على النواب

 

 

السبيل - مؤيد باجس

اعتقلت الأجهزة الأمنية عصر اليوم عضوين في حزب التحرير، أثناء قيامهما بتوزيع بيان للنواب متعلق بموقف الحزب من القانون المعدل لقانون مكافحة الإرهاب، وتم تحويلهما إلى محكمة أمن الدولة.

وقال رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ممدوح قطيشات لـ"السبيل" إن نايف لافي، وإبراهيم الخرابشة، تم اعتقالهما من قبل أفراد الأجهزة الأمنية، واقتيادهما إلى مكتب الأمن الوقائي في العبدلي، للتحقيق معهما.

وأكد مصدر أمني لـ"السبيل" أن لافي والخرابشة تم بالفعل تحويلهما إلى "أمن الدولة" بعد ضبط منشورات معهم.

وأبدى قطشيات استياءه من طريقة تعامل الأجهزة الأمنية مع أعضاء الحزب، معلقاً: "المواطنون يعتقلون من مكان يُدَّعى أنه بيت الأردنيين، وأنه يستقبل المواطنين، ويفتح لهم أبوابه لسماع شكاويهم، وتوجيه النصائح لهم فيما يتعلق بشؤونهم الحياتية، والسياسية، والاقتصادية".

وختم قطيشات حديثه لـ"السبيل" بوصف مجلس النواب بأنه "كباقي مؤسسات الدولة، التي لا تتمتع بأي استقلالية في القرار، ولا يمكنها استقبال المواطنين دون موافقات أمنية" بحسب قوله.

 

 

http://www.assabeel....اناً-على-النواب

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقال عضوين من حزب التحرير داخل مجلس النواب

 

 

عمّان نت - عزالدين الناطور

25 / 03 / 2014

 

اعتقلت الأجهزة الأمنية، الثلاثاء، عضوين من اعضاء حزب التحرير المحظور داخل مجلس النواب في العبدلي وحولتهم إلى محكمة أمن الدولة، بعد قيامهم بتوصيل بيان للحزب بخصوص “مشروع قانون الارهاب المعدل”.

 

وقال ممدوح قطيشات الناطق الناطق باسم الحزب لـ”عمّان نت” إن الاجهزة الأمنية اعتقلت الطبيب نايف لافي والمواطن ابراهيم الخرابشة داخل البرلمان اثناء توصيلهم بيان الحزب لمجلس النواب.

 

واشار قطيشات إلى أنه تم تحويل العضوين عصر اليوم إلى الأمن الوقائي، قبل تحويلهم إلى محكمة أمن الدولة.

 

وأكد مصدر أمني فضل عدم ذكر أسمه لـ”عمّان نت” عملية الاعتقال وقال إن الاجهزة الأمنية قبضت على الشخصين وبحوزتهم منشورات سياسية وتم تحويلهم إلى المحكمة المختصة.

 

واضاف أن الحزب بُلغ بتحويل العضوين إلى محكمة أمن الدولة، دون معرفة التهم التي وجهت ضدهم.

 

ووصف الحزب عملية الاعتقال داخل مجلس “بالعار” على المجلس واعضائه.

وتحظر السلطات الأردنية حزب التحرير من إقامة أي نشاط سياسي، وينادي الحزب باقامة “الخلافة الإسلامية” في كل العالم.

http://ar.ammannet.net/news/224734

تم تعديل بواسطه خلافة راشدة
رابط هذا التعليق
شارك

نص البيان الذي تم توزيعه على النواب

 

 

 

التاريخ الهجري 08 من جمادى الأولى 1435 التاريخ الميلادي 2014/03/09م رقم الإصدار: 21/35

 

 

 

 

 

بيان صحفي

مشروع قانون منع الإرهاب

إرهابٌ ومحاربة لمشروع الأمة بالوحدة والنهضة

 

 

في الوقت الذي تحاك فيه المؤامرات على ثورة الشام المباركة إجهاضًا لها، وفي الوقت الذي بدأت فيه مشاريع الغرب لتصفية القضية الفلسطينية وجوهرتها القدس والأقصى المبارك، وفي الوقت الذي بدأت الأمة بتلمس طريق عزتها ووحدتها ونهضتها بعودة إسلامها وعودة الخلافة، تقدمت الحكومة الأردنية بمشروع معدل لما تسميه قانون منع الإرهاب لمجلس النواب الأردني، أعادت فيه تعريف الإرهاب وتوسعت في الجرائم التي يعاقب عليها القانون تحت هذا الاسم، لتشمل الالتحاق أو حتى محاولة الالتحاق بأية جماعة مسلحة، أو تنظيمات إرهابية، أو تجنيد، أو محاولة تجنيد أشخاص للالتحاق بها، وتدريبهم لهذه الغاية سواء داخل الأردن أو خارجه.

 

ومن الأعمال التي صنفها مشروع القانون ضمن الأعمال الإرهابية، استخدام نظام المعلومات أو الشبكة المعلوماتية أو أي وسيلة نشر أو إعلام أو إنشاء موقع إلكتروني لتسهيل القيام بأعمال إرهابية، أو دعم لجماعات أو تنظيم أو جمعية تقوم بأعمال إرهابية أو الترويج لأفكارها أو تمويلها، وأضاف إليه كل محاولة لتغيير الدستور (بطريقة غير شرعية)، وغيرها من المواد التي من شأنها تجريم كل ساعٍ لتغيير هذا الواقع المرير الذي يكتوي بناره العباد والبلاد، وتكميم للأفواه الآمرة بالمعروف والناهية عن المنكر.

 

إن هذا القانون ما هو إلا حلقة في مسلسلٍ أُعدّ وخطّط له ليحول ما بين الأمة ومشروعها الحضاري، المتمثل بالخلافة الإسلامية والتي يخشاها الغرب وكل أعداء الأمة، ومحاولة لإعادة الأمة لبيت الذلّ الذي خرجت منه على الظلم والفساد والطغيان ولن تعود له بإذن الله، وليُبقيَ البلاد والعباد تحت هيمنة الغرب الكافر ومنظماته الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة وصندوق النقد والبنك الدوليين التي أذاقت أهل الأردن الويلات؛ من ضنك في العيش وغلاء أسعار ومحاربة في الأرزاق وسرقة الأموال وتكميم الأفواه، لدرجة أن مشروع القانون المقترح سيحاسِب الناس على أفكارهم وآرائهم وحتى مجرد مطالبتهم بنصرة أهل الشام وتحرير فلسطين المغتصبة ومقدساتها، تجريمًا للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي أوجبه الله على الأمة بل وجعل خيريّتها مرتبطة فيه ﴿كُنتُمْ خَيْرَ‌ أُمَّةٍ أُخْرِ‌جَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُ‌ونَ بِالْمَعْرُ‌وفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ‌﴾.

 

إن الأمة تتوق ليوم عزٍّ بعد أن عاشت طويلاً في ذل الرأسمالية التي أوردتها المهالك، وبدأت تستعيد ثقتها بنفسها وبقدراتها لتعود خير أمة، وبعد أن أدركت أمريكا والغرب أن الوقت قد آن واقترب لخلعها وخلع هيمنتها، فكشَّرت عن أنيابها وأمرت عملاءها بالبطش بكل من يعمل، أو حتى يحدّث نفسه بمقاومتها أو مقاومة مشروعها ورؤيتها للمنطقة، فهيهات لها أو لعملائها أن تعود عقارب الساعة إلى الوراء، فقد أفاق الأسد من غفوته وسيعود سيداً عادلاً رحيماً لعالم ملأته أمريكا والغرب ظلماً وجوراً.

 

وعليه فإننا في حزب التحرير ندعو المسلمين كافة والفعاليات المؤثرة خاصة للعمل على منع تمرير هذا القانون الذي أعد ليحارب كل من يدعو إلى مقاومة المحتل وطرد يهود من الأرض المباركة، ومن يسعى لإيجاد دولة الاسلام حتى ولو كانت بالطرق السلمية.

 

 

أيها المسلمون في الأردن:

 

إنّنا ندعوكم للعمل مع حزب التحرير لإعادة دولة الخلافة، الدولة التي تأتمر بأمر ربكم، فتُعِدّ القوة لإرهاب عدوكم، وترعاكم بأحكام الدين الذي ارتضاه الله لكم، فيتحقق لكم العز في الدنيا والثواب العظيم في الآخرة، فاستجيبوا لأمر ربكم.

 

قال تعالى: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن

رابط هذا التعليق
شارك

حزب التحرير يصف "ألنواب" ب "الجبان"

 

 

3/26/2014 12:20:28 PM]

 

 

 

 

عمون - شنّ حزب التحرير المحظور هجوماً شرساً على مجلس النواب واصفا اياه ب"الجبان" غداة يوم من اعتقال اثنين من أنصار الحزب داخل حرمات البرلمان وفق ما اعلن قيادي في التيار لـ عمون.

 

وقال عضو الحزب ممدوح قطيشات أن وفداً ضم زملاء له زاروا المجلس يوم الثلاثاء لابداء وجهة نظرنا في مشروع قانون منع الارهاب إلا أنه وأثناء مغادرتهم اعتقل اثنان منهم وهما الدكتور نايف لافي (65 عاما) وابراهيم الخرابشة (55 عاما) وحولا الى محكمة امن الدولة.

 

وأضاف " أن يعتقل ابناء الامة من بيت الشعب والامة فهذا مجلس عار وقد ثبت بذلك في قضية الزعيتر".

 

وأشار قطيشات عقب اعتصام اقامه الحزب أمام مجلس النواب إلى أن قانون منع الارهاب امتداد للحرب الأمريكية على الإسلام وأنه وجد لمحاربة دعاة الإسلام والعاملين من أجله وارسل للحيلولة بين الأمة ومشروعها الحضاري - على حد وصفه -.

 

واعتبر أن مصطلح الارهاب امريكي انتجته "سي اي ايه" لملاحقة دعاة الاسلام ومحاربة الدين.

 

وعن وجهة نظرهم في القانون قال " نحن ضد القانون برمته ونرفض كل ما يصدر عن المجلس من تشريعات لأن التشريعات لله".

 

وبين حول وقفتهم أمام مجلس النواب " وقفتنا امام المجلس ازدراء له ولان المجلس لا يمثل الأمة بل جزء آخر من وجه السلطة وجد لقهر الشعب".

 

وعن امكانية جلوسهم مع اللجنة المختصة في حال تم استدعاؤهم لسماع وجهة نظرهم علق قطيشات " نحن ننقاش ونطرح وجهة نظر الاسلام لاي جهة كانت ولكن لا يتمتعون بالرجولة لكي يستمعون لرأي الإسلام وهم أجبن من أن يخضعوا لرأي الإسلام في كثير من مناحي الحياة".

 

وتاليا نص البيان الصحفي الصادر عن الحزب :

 

بيان صحفي

مجلس النواب الأردني يستمرئ التخاذل ويتعاون مع النظام

لقهر ومحاربة دعاة الإسلام

 

قامت أجهزة الأمن (..) في الأردن يوم أمس الثلاثاء 25/3/2014م باعتقال اثنين من أعضاء حزب التحرير من داخل مبنى مجلس النواب وتحويلهما إلى محكمة أمن الدولة؛ وهما الطبيب نايف عمر لافي (65 عاما) والأستاذ إبراهيم محمود الخرابشة (55 عاما)، حيث كانا من ضمن وفد يضم أعضاء من الحزب، حيث قام الوفد بالتواصل مع نواب المجلس وسلموهم بيانا صادرا عن المكتب الإعلامي للحزب في ولاية الأردن؛ يبين فيه الحزب موقفه الرافض لمشروع القانون المعدل لقانون منع الإرهاب والتحذير منه ومنع تمريره - والذي كان المجلس يناقشه في اليوم نفسه -، لأنه محاولة لإعادة الأمة لبيت الذل الذي خرجت منه، ولأنه حلقة في مسلسل أعد وخطط له ليحول بين الأمة ومشروعها الحضاري، ولأنه أعد لمحاربة كل من يدعو لمقاومة المحتل وطرد يهود من الأرض المباركة، وكل من يسعى لإيجاد دولة الإسلام حتى بالطريقة السلمية، ناهيك عن كونه سلعة أمريكية لمحاربة الإسلام والمسلمين.

 

وإنه لمن العار على مجلس النواب أن يعتقل أبناء الأمة من شباب حزب التحرير أمام أعين نوابه وبعلمهم، وهم الذين صدعوا رؤوس الناس بإنجازهم للتعديلات الدستورية التي ادعي بأنها منعت اعتقال الناس على الرأي ومنعت محاكمة المدنيين أمام محكمة أمن الدولة والمحاكم العسكرية، فها هي أجهزة أمن النظام قد داست على تعديلاتهم الدستورية أمام أعينهم واعتقلت أبناء الأمة من داخل مجلس الأمة الذي يوصف كذبا وزورا وبهتانا بأنه (بيت الشعب وبيت الأمة).

 

وإننا في حزب التحرير وإزاء هذا التصرف من قبل أجهزة الأمن، نقول للسلطات أن الاعتقال والسجن وغيرهما لن يثنوا شباب حزب التحرير عن مواصلة العمل وحمل الدعوة، ولكم في تاريخ الحزب الطويل وفي كفاحه السياسي خير دليل، ونؤكد له أن حزب التحرير سيبقى الجهة التي تكشف كذب الادعاء بالإصلاح السياسي، كما ونؤكد أن حزب التحرير سيبقى الرائد الذي لا يكذب أهله على العكس من المسمى مجلس النواب.

 

أما لمجلس النواب فنقول:

 

يبدو أنك قد استمرأت التخاذل عن قضايا الناس، متفانيا في إقرار كل ما يؤذيهم ويزيد في قهرهم، فيكفيك ارتداء ثوب العار الذي يصر النظام أن تبقى متزينا به رغم فساده وقبحه.

 

﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ، مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ﴾

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

في ولاية الأردن

 

http://www.ammonnews...rticleno=187373

رابط هذا التعليق
شارك

وماذا سننتظر ممن يرى من مقعد البرلمان مغنما غير الخزايا والرزايا

 

لعمري ان امثال هؤلاء حقيق بهم ان لا يؤمروا بمعروف او ينهوا عن منكر الا أن يضربوا بالنعال على وجوههم

 

او ان يحرق عليهم ناديهم الضرار فيخر عليهم سقفه فيسحقهم ولا تبقى منهم باقية الا ما بقي لابي رغال من سوء ذكر وسيط وسيرة

رابط هذا التعليق
شارك

بيان صحفي

 

مجلس النواب الأردني يستمرئ التخاذل

ويتعاون مع النظام

لقهر ومحاربة دعاة الإسلام

 

 

قامت أجهزة أمن النظام في الأردن يوم أمس الثلاثاء 25/3/2014م باعتقال اثنين من أعضاء حزب التحرير من داخل مبنى مجلس النواب وتحويلهما إلى محكمة أمن الدولة؛ وهما الطبيب نايف عمر لافي (65 عاما) والأستاذ إبراهيم محمود الخرابشة (55 عاما)، حيث كانا من ضمن وفد يضم أعضاء من الحزب، حيث قام الوفد بالتواصل مع نواب المجلس وسلموهم بيانا صادرا عن المكتب الإعلامي للحزب في ولاية الأردن؛ يبين فيه الحزب موقفه الرافض لمشروع القانون المعدل لقانون منع الإرهاب والتحذير منه ومنع تمريره - والذي كان المجلس يناقشه في اليوم نفسه -، لأنه محاولة لإعادة الأمة لبيت الذل الذي خرجت منه، ولأنه حلقة في مسلسل أعد وخطط له ليحول بين الأمة ومشروعها الحضاري، ولأنه أعد لمحاربة كل من يدعو لمقاومة المحتل وطرد يهود من الأرض المباركة، وكل من يسعى لإيجاد دولة الإسلام حتى بالطريقة السلمية، ناهيك عن كونه سلعة أمريكية لمحاربة الإسلام والمسلمين.

 

وإنه لمن العار على مجلس النواب أن يعتقل أبناء الأمة من شباب حزب التحرير أمام أعين نوابه وبعلمهم، وهم الذين صدعوا رؤوس الناس بإنجازهم للتعديلات الدستورية التي ادعي بأنها منعت اعتقال الناس على الرأي ومنعت محاكمة المدنيين أمام محكمة أمن الدولة والمحاكم العسكرية، فها هي أجهزة أمن النظام قد داست على تعديلاتهم الدستورية أمام أعينهم واعتقلت أبناء الأمة من داخل مجلس الأمة الذي يوصف كذبا وزورا وبهتانا بأنه (بيت الشعب وبيت الأمة).

 

وإننا في حزب التحرير وإزاء هذا التصرف من قبل أجهزة الأمن، نقول للنظام أن الاعتقال والسجن وغيرهما لن يثنوا شباب حزب التحرير عن مواصلة العمل وحمل الدعوة، ولكم في تاريخ الحزب الطويل وفي كفاحه السياسي خير دليل، ونؤكد له أن حزب التحرير سيبقى الجهة التي تكشف كذب الادعاء بالإصلاح السياسي، كما ونؤكد أن حزب التحرير سيبقى الرائد الذي لا يكذب أهله على العكس من المسمى مجلس النواب.

 

أما لمجلس النواب فنقول:

 

يبدو أنك قد استمرأت التخاذل عن قضايا الناس، متفانيا في إقرار كل ما يؤذيهم ويزيد في قهرهم، فيكفيك ارتداء ثوب العار الذي يصر النظام أن تبقى متزينا به رغم فساده وقبحه.

 

 

 

 

 

﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ

إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ،

مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ

لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ﴾

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

في ولاية الأردن

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية الأردن

 

عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

تلفون:

E-Mail: jordan_mo@hizb-ut-tahrir.info

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

إرم الإخبارية:

حزب التحرير يعتصم ضد اعتقال اثنين من أعضائه

 

 

erem_news_logo.jpg

 

 

2014/03/26م

 

 

erem_pic.jpg

 

 

 

المعتصمون يصفون مجلس نواب المملكة بأنه مجلس جبان، إثر منحه الثقة لحكومة عبد الله النسور.

 

عمان- (خاص) من حمزة العكايلة

 

اعتصم، الأربعاء، العشرات من أعضاء حزب التحرير في الأردن، أمام البوابة الرئيسية لمجلس النواب، احتجاجاً على اعتقال اثنين من أعضاء الحزب، أثناء تواجدهما في أروقة البرلمان الثلاثاء.

 

وقالت مصادر لـ "إرم" إن الأجهزة الأمنية اعتقلت نايف لافي، وإبراهيم الخرابشة، بعد ضبط منشورات محظورة بحوزتهما، ناهيك عن أن الحزب غير مرخص، أو مقيد في سجلات وزارة الداخلية.

 

بيد أن أنصار الحزب المعتصمين، يؤكدون أن تواجد لافي، والخرابشة، في مجلس النواب، كان بهدف تسليم مقترحات للجنة القانونية النيابية تتعلق بقانون منع الإرهاب.

 

واستنكر المعتصمون اعتقال مواطنين من داخل البرلمان بصفته بيت الشعب والأمة، مشيرين إلى أنه "مجلس جبان"، و"مجلس عار"، لمنحه الثقة للحكومة التي، قالوا إنها "تقاعست في التحقيق بمقتل القاضي الأردني رائد زعيتر.

 

ووزع المعتصمون بياناً للحزب موقع من المكتب الإعلامي لحزب التحرير، وحمل عنوان "مجلس النواب الأردني يستمرئ التخاذل، ويتعاون مع النظام لقهر ومحاربة دعاة الإسلام".

 

وجاء في البيان:"إن الحزب في ولاية الأردن يبين موقفه الرافض لمشروع القانون المعدل لقانون منع الإرهاب، والتحذير منه ومنع تمريره، لأنه محاولة لإعادة الأمة لبيت الذل، الذي خرجت منه، ولأنه تم إعداده لمحاربة كل من يدعو لمقاومة المحتل وطرد اليهود من الأرض المباركة، وكل من يسعى لإيجاد دولة الإسلام حتى بالطريقة السلمية، ناهيك عن كونه سلعة أمريكية لمحاربة الإسلام والمسلمين".

 

وتابع:"إنه لمن العار على مجلس النواب أن يعتقل أبناء الأمة من شباب حزب التحرير أمام أعين نوابه وبعلمهم، وهم الذين صدعوا رؤوس الناس بإنجازهم للتعديلات الدستورية، التي أدعي بأنها منعت اعتقال الناس على الرأي، ومنعت محاكمة المدنيين أمام محكمة أمن الدولة، والمحاكم العسكرية، فها هي أجهزة أمن النظام داست على تعديلاتهم الدستورية، أمام أعينهم، واعتقلت أبناء الأمة من داخل مجلس الأمة، الذي يوصف كذبا وزورا وبهتانا بأنه بيت الشعب وبيت الأمة".

 

يذكر أن الحزب تأسس في العام 1953، في مدينة القدس في فلسطين، على يد القاضي تقي الدين النبهاني، ويدعو إلى إعادة إنشاء دولة الخلافة الإسلامية، وتوحيد المسلمين جميعاً تحت مظلة دولة الخلافة.

 

 

المصدر: إرم الإخبارية

 

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السبيل:

حزب التحرير "وقفنا أمام النواب ازدراءًا لهم"

 

 

 

 

Al_sabeel_logo.jpg

 

 

2014-03-26

 

 

alsabeel-jor.jpg

 

 

 

السبيل - مؤيد باجس

 

نفذ حزب التحرير وقفة احتجاجية اليوم الأربعاء أمام مجلس النواب، على خلفية اعتقال اثنين من أعضائه من داخل حرم المجلس، أمس الثلاثاء، وتحويلهم إلى "أمن الدولة" بعد قيامهم بتوزيع منشورات للنواب.

 

ووصف الناطق الإعلامي باسم الحزب محمود قطيشات، الوقفة بأن هدفها ليس المطالبة بالإفراج عن معتقلي الحزب فقط، بل هي رسالة ازدراء للبرلمان العاجز عن حماية أبناء الأمة، وفقاً لقوله، مؤكداً أنها بداية خطوات التصعيد ضد الحكومة.

 

وذكر الحزب في بيان وصل لـ"السبيل" نسخة منه، أنه من العار على مجلس النواب الذي أصدع رؤوس الناس، بسعيه للتعديلات الدستورية، وإعطاء فسحة من الحرية لإبداء الرأي، وعدم الاعتقال والتحويل إلى محكمة أمن الدولة لمجرد الكلمة، من العار عليه أن يعتدى على هذه الحرية في "بيت الأردنيين" كما يوصف، وأمام أعينهم، ولا يحركوا ساكناً لذلك.

 

وأكد البيان أن الاعتقالات لن تثني شباب حزب التحرير عن مواصلة العمل الدعوي، مؤكداً أن الحزب سيبقى كاشفاً لادعاءات الإصلاحات السياسية التي تدعيها الحكومات المتعاقبة، ومجالس النواب.

 

ودعا الحزب كافة "شباب الأمة" إلى العمل على منع تمرير القانون المعدل لقانون الإرهاب، والذي يجرم استعمال الوسائل الإلكترونية في دعم جماعات مصنفة على لائحة الإرهاب، مثل جبهة النصرة في سوريا.

 

وكانت الأجهزة الأمنية اعتقلت أمس الثلاثاء عضوين في حزب التحرير وهما، الطبيب نايف لافي (65) عاماً، وإبراهيم الخرابشة (55) عاماً، على خلفية قيامهم بتوزيع منشورات للنواب، تعترض على القانون المعدل لقانون مكافحة الإرهاب.

 

 

المصدر : السبيل

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

ولاية الأردن:

وقفة حزب التحرير أمام مجلس النواب

 

 

نظَّم حزب التحرير / ولاية الأردن وقفة أمام مجلس النواب الأردني للتنديد بقيام أجهزة الأمن يوم الثلاثاء 2014/03/25م باعتقال اثنين من أعضاء الحزب من داخل مبنى مجلس النواب وتحويلهما إلى محكمة أمن الدولة؛ وهما الطبيب نايف عمر لافي (65 عاما) والأستاذ إبراهيم محمود الخرابشة (55 عاما)، حيث كانا من ضمن وفد رسمي للحزب قام بالتواصل مع نواب المجلس وسلموهم بيانا من الحزب يبين موقفه الرافض لمشروع القانون المعدل لقانون منع الإرهاب والتحذير منه ومنع تمريره.

 

الأربعاء، 26 جمادى الأولى 1435هـ الموافق 25 آذار/مارس 2014م

 

 

 

jor_ar.jpg

 

 

 

لقراءة البيان التفصيلي حول ما حصل داخل مجلس النواب

 

اضغط هنــا

 

 

 

jor_ar.jpg

 

 

 

مقابلة مع الأستاذ ممدوح أبو سوا قطيشات

 

 

 

 

 

 

تصريح الأستاذ ممدوح أبو سوا لوسائل الإعلام

 

 

 

 

 

 

jor_ar.jpg

 

 

 

للمزيد من الصور في

المعرض

 

 

2014_03_26_JR_Pics%20(2).jpg

 

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

 

 

 

الاردن: اعتقال عضوين بحزب التحرير من مجلس النواب

 

منشور في 26 مارس 2014 قسم الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان

pf-button-both.gif

الاردن: اعتقال عضوين بحزب التحرير من مجلس النواب

 

 

 

القاهرة

jordan-map-copy.gif26 مارس 2014

 

أدانت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، اليوم،اعتقال أجهزة الأمن الأردنية لعضوين من حزب التحرير، أثناء توزيعهما لبيان عن موقف الحزب من “تعديل قانون مكافحة الإرهاب ” على النواب بمجلس النواب، و تحويلهما إلى محكمة أمن الدولة.

 

وكانت قوات الأمن قد قامت عصر الثلاثاء 25 مارس 2014 ، باعتقال نايف لافي، وإبراهيم الخرابشة، وبحوزتهما نسخ البيان المعبر عن موقف الحزب من تعديل قانون الإرهاب، وتم تحويلهما إلى مكتب الأمن الوقائي في العبدلي للتحقيق معهما،قبل أن يتم تحويلهما لمحكمة أمن الدولة.

 

ويذكر أن حزب التحرير الإسلامي هو حزب محظور طبقا لما أقرته دولة الأردن، وهو كيان سياسي ذات توجهات إسلامية يدعو إلى إقامة دولة الخلافة الإسلامية، تأسس في القدس عام 1953 وهو موجود في خمسة دول عربية هم فلسطين والأردن ومصر وسوريا ولبنان.

 

وقالت الشبكة العربية”إن اعتقال المواطنين بهذا الشكل التعسفي، يعد انتهاكاً واضحاً من قبل الحكومة الأردنية لحرية التعبير وحق النقد السياسي، واستمرارًا للاعتقالات التعسفية التي تشنها السلطات الأردنية بحق النشطاء والتي كان من أبرزها أعتقال ثلاثة شباب خلال نهاية العام الماضي لرفعهم شعار رابعة الذي يرفعه أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في مصر”.

 

وطالبت الشبكة العربية السلطات الأردنية بتوفير المناخ اللازم لحرية التعبير، وتأمين مساحة النقد، وإدراج مطالب التيارات السياسية المختلفة في تعديل قانون مكافحة الإرهاب.

 

لمزيد من المعلومات

 

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

بوابة فيتو: "الشبكة العربية

" تدين القبض على أعضاء حزب التحرير في الأردن

 

 

 

logo.jpg

 

الخميس 27/مارس/2014

 

 

 

 

أدانت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء في بيان لها اعتقال أجهزة الأمن الأردنية لعضوين من حزب التحرير، أثناء توزيعهما لبيان عن موقف الحزب من "تعديل قانون مكافحة الإرهاب " على النواب بمجلس النواب، وتحويلهما إلى محكمة أمن الدولة.

64.jpg

 

 

 

يذكر أن حزب التحرير الإسلامي هو حزب محظور طبقا لما أقرته دولة الأردن، وهو كيان سياسي ذات توجهات إسلامية يدعو إلى إقامة دولة الخلافة الإسلامية، تأسس في القدس عام 1953 وهو موجود في خمسة دول عربية هم فلسطين والأردن ومصر وسوريا ولبنان.

 

وقالت الشبكة العربية في بيان لها "إن اعتقال المواطنين بهذا الشكل التعسفي، يعد انتهاكًا واضحًا من قبل الحكومة الأردنية لحرية التعبير وحق النقد السياسي، واستمرارًا للاعتقالات التعسفية التي تشنها السلطات الأردنية بحق النشطاء والتي ذكرت أنه كان من أبرزها اعتقال ثلاثة شباب خلال نهاية العام الماضي لرفعهم شعار رابعة الذي يرفعه أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في مصر".

 

وطالبت الشبكة العربية السلطات الأردنية بتوفير المناخ اللازم لحرية التعبير، وتأمين مساحة النقد، وإدراج مطالب التيارات السياسية المختلفة في تعديل قانون مكافحة الإرهاب.

 

 

المصدر: بوابة فيتو

 

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

خبر صحفي

اعتقال شابين من حزب التحرير على خلفية توزيع نشرة

 

مساء الثلاثاء 2014/3/25 اعتقلت قوّات الأمن "سمير الغربي" و"عبد الرؤوف الحرباوي"، وهما من شباب حزب التّحرير بحيّ الجمهوريّة - المنيهلة، أثناء توزيعهما نشرة الحزب الموسومة بـ "الحكومة المؤقّتة تطيع الاستعمار وتؤمّن مصالحه وتروّع المسلمين وتُفقّرهم"، وهي نشرة جاءت تفضح سياسة الحكومة التي وُضعت في غفلة من النّاس باسم التوافق.

 

ونحن في حزب التّحرير نؤكّد أنّ هذا الاعتقال كان على خلفيّة هذه النّشرة فقط.

 

ويبدو أنّ عرضَ حزب التّحرير موضوعَ ثرواتنا المنهوبة أقلق بعض الجهات؛ لذلك هم يصطنعون هذا الاعتقال ويستغلّونه للتّضليل والتّعمية عن هذا السّياق الحسّاس الذي يتشرّف حزب التّحرير بقيادة النّاس فيه.

 

فإلى متى ستتعاقب فينا حكومات منكرات لا تعرف السياسة إلا خدمة للمستعمر وشركاته، وقمعا للمسلمين وإبعادا لدينهم؟

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في تونس

 

 

 

 

 

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

تونس عنوان المراسلة و عنوان الزيارة

تلفون: 71345949 / 21430700

www.ht-tunisie.info فاكس: 71345950

رابط هذا التعليق
شارك

الحريات النيابية تنوي زيارة أبوقتادة ومعتقلي حزب التحرير

 

 

عمّان نت – أحمد أبو حمد

 

27 / 03 / 2014

 

تعتزم لجنة الحريات النيابية زيارة مراكز توقيف الياسمين والزرقاء وغور الصافي ومركز توقيف البحث الجنائي ونظارة الأحداث في منطقة الزهور ومركز توقيف الخنساء وأسمامة بن زيد، خلال الأيام القادمة.

وقالت النائب رولا الحروب خلال اجتماع لجنة الحريات صباح الخميس، أن الزيارة لهذه المراكز ستكون بسبب ورود شكاوى للجنة حول انتهاكات في هذه المراكز.

وأضافت الحروب أنه سيتم زيارة معتقلي حزب التحرير، كما اعتبرهم النائب موسى أبو سويلم “معتقلين سياسيين”.

وتنوي اللجنة زيارة المنظر السلفي عمر محمود عثمان المعروف بـ”أبو قتادة”، وأبو محمد المقدسي.

ورفض النائب خير الدين هاكوز زيارة السجين أحمد الدقامسة، قائلاً “انا ارفض زيارة شخص خالف الأوامر العسكرية وقتل فتيات حتى لو من الطرف الآخر”.

وناقشت اللجنة قضية الطالب الأردني المسجون في مصر عصام علي محمد ناصر، والذي تم اعتقاله أثناء الأحداث المصرية الأخيرة.

وحول الرد المصري على القضية جاء بأنه “مازالت قضيته محط التحقيق والتحري ولم تنتهي النيابة من التحقيق لتحويله الى المحكمة المختصة”، وفقاً للحروب.

وأضافت الحروب أن الحكومة ممثلة بوزارة الخارجية تواصلت مع الجهات المعنية ولم يتم اي رد من الجانب المصري الى الآن.

ويوجه الطالب الأردني أربعة تهم منها التظاهر في الطريق العام ورفع شعارات معادية للدولة وقطع الطريق العام.

وطلبت لجنة الحريات من وزارة الخارجية تنظيم زيارة لأهالي السجناء الأردنيين في مصر لأبنائهم، للإطلاع على أحوالهم.

وتنوي اللجنة التقدم باقتراح تعديل على قوانين المطبوعات والنشر والمحاكمات الجزائية.

وأشارت الحروب أن قانون المطبوعات يحتوي على بنود سالبة للحريات وتعتبر قيود على حرية الرأي والتعبير.

واقترحت اللجنة الغاء الترخيص للمواقع الالكترونية والاكتفاء بالتسجيل تماشياً مع حقوق الانسان وفق معايير تحددها هيئة تنظيم قطاع الإعلام تصدر بنظام.

وحول قانون اصول المحاكمات الجزائية اقترحت اللجنة تعديل الحقوق التي يتمتع بها الشخص المشتكى عليه من لحظة القاء القبض عليه الى ان يصل السجن، عبر تضمين حق معرفة التهمة التي القي القبض عليه فيها وحق الاتصال بذويه والعرض على طبيب والمساعدة القانونية بتعيين محامي الى القانون.

وضرورة تعليل قرارات التوقيف التي يصدرها المدعي العام، بنص محكم.

وطالب النائب عدنان السواعير أن يكون هناك دور للجنة الحريات بمناقشات قانون مكافحة الإرهاب مع اللجنة القانونية.

ويرى السواعير أن القانون يحوي عقلية عرفية أمنية، داعياً النواب المدافعين عن الحريات العامة للتدخل في القانون.

كما بيّن أن القانون يجرم الفعل المقاوم.

وكشفت النائب رولا الحروب أن قانون مكافحة الإرهاب جاء بضغط من دولة عربية وليس من الولايات المتحدة.

 

 

 

http://ar.ammannet.net/news/224949

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...