اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

ماذا بعد الترخيص لحزب التحرير في تونس


Guest ملاذ

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله

بعد مد وجزر وأخذ ورد حصل حزب التحرير على التأشيرة في تونس الخضراء

هذا الترخيص جاء قبيل إنتخابات برلمانية مزمع إجراؤها في فبراير القادم

فهل سيدخل أعضاء الحزب الإنتخابات ؟

من المعلوم أن الحزب يحرم العملية الديموقراطية وما يؤدي إليها

ودخول المجالس النيابية أحد هذه الأدوات

لكن ماذا لو كان بمقدور الحزب حصد أغلبية برلمانية تتيح له تغيير الدستور

فهل سيخوض الإنتخابات ؟

رابط هذا التعليق
شارك

ما هذا اخي وهل سمعت يوما او عرفت ان هذا يمكن ان يكون طريق للحزب للوصول لتغيير الواقع وايجاد الحكم بما انزل الله

 

لقد حصل الحزب على تراخيص سابقه في بلدان مختلفه مثل السودان ولبنان واندونيسيا ولم تكن مثل هذه الافكار قد طرحت لأن هذا شيئ مفروغ منه لكل من عرف ثقافة الحزب وفهمه

 

ان للحزب طريقه و هي تغيير مجموعة المفاهيم والقناعات المقاييس المغلوطه عند الامه ولا شك بأن ما يسمى باللعبه الديمقراطيه او تداول السلطه عبر صناديق الاقتراع هو احد هذه القناعات والمفاهيم المغلوطه التي يعمل الحزب على هدمها

 

وليس ان يكرسها ويصل الحزب على اساس دستور علماني ديمقراطي كافر للحكم

 

فان كان للحزب يوما في بلد ما قاعده جماهيريه عريضه او واسعه وقتها يكون النظام القائم هناك قد فقد سنده واصبح في مهب الريح فاما الحزب يطيح به بهبة جماهيريه يقودها هو بنفسه واما بستنصار اهل القوه في ذلك البلد وهم من الامه قطعا ومن انصار الحزب فيستلم الحكم ولا حاجة وقتها لما يسمى صناديق الاقتراع

 

ووقتها يصبح الدستور السائد هو دستور الامه وهو الاسلام بنظامه ومفاهيمه وافكاره وعلى اساسه يتم اختيار خليفه ينفذ هذا الدستور على الامه وله عليها السمع والطاعه

 

فيحل في الامه واقع جديد ودستور جديد على اساسه يتم التغيير والمحاسبه ويصبح نمط خاص بامة الاسلام وطراز جديد بعيد كل البعد عن الطراز السابق وهو العلماني الكافر

رابط هذا التعليق
شارك

لكن ماذا لو كان بمقدور الحزب حصد أغلبية برلمانية تتيح له تغيير الدستور

,وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

من جهة ثانية :

 

للأسف ، لن تسمح شياطين الديمقراطية للنائب المنتخب بالجلوس على الكرسي الكريه في مبنى البرلمان الكئيب إلاّ بعد أن يُقسم على المحافظة على النظام الديمقراطي ( الجمهوري أو الملكي ) وحماية حدود سايكس بيكو الكافرة والإستماتة من أجل استقلال الجمهورية أو المملكة أو الأمارة أو المشيخة أو الحي والحتة !

 

لذلك لا توجد طريقة أطهر واشرف من طريقة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم للتغيير.

 

وإنّا على منهجه مقتدون ، وعلى سيرته متأسّون ، وبأنواره مهتدون.

 

صلّى الله على سيّدنا محمّدٍ وعلى آله وأصحابه وأتباعه وسلّم.

 

والحمد لله ربّ العالمين.

رابط هذا التعليق
شارك

الانتخابات لا تعني الديمقراطية.

 

الانتخابات هي الية أو أسلوب في إختيار الممثلين أو النواب أو الوكلاء وهي ليست محصورة في الديمقراطية.

 

كالانتخابات في الحزب أو في الشركة أو في انتخاب رئيس الدولة.

لو حصل ووجدت انتخابات برلمانية ضمن ظروف وشروط سليمة لا تخالف الشرع فلا يوجد مانع من المشاركة فيها ولكن ليس على إعتبار أنها طريقة في التغيير, بل هي أسلوب لاختيار الوكلاء عن الناس يمثلونهم في إبداء الرأي وفي محاسبة الحكام وفي كل عمل جائز.

الطريقة هي الكيفية الثابتة في القيام بالعمل, مثل قطع يد السارق كطريقة لحفظ الملكية الفردية.

طريقة العمل لاستأناف الحياة الاسلامية هي حمل الدعوة من قبل حزب مبدأي يتفاعل مع الأمة ليحملها الاسلام كي تعمل معه من أجل تطبيقه . هذه هي الطريقة وهي لا تتعارض مع المشاركة في الانتخابات إذا كانت الانتخابات تجري في ظروف وشروط سليمة وكانت المشاركة منتجة ومفيدة وتخدم الدعوة ولا تضرها.

الحاصل اليوم أن الانتخابات تجري في بلادنا بشروط وظروف تخدم الانظمة القائمة وهي تفصلها على مقاسها ولكي تستفيد منها في كسب الشرعية.

رابط هذا التعليق
شارك

ما هذا اخي وهل سمعت يوما او عرفت ان هذا يمكن ان يكون طريق للحزب للوصول لتغيير الواقع وايجاد الحكم بما انزل الله

 

لقد حصل الحزب على تراخيص سابقه في بلدان مختلفه مثل السودان ولبنان واندونيسيا ولم تكن مثل هذه الافكار قد طرحت لأن هذا شيئ مفروغ منه لكل من عرف ثقافة الحزب وفهمه

 

ان للحزب طريقه و هي تغيير مجموعة المفاهيم والقناعات المقاييس المغلوطه عند الامه ولا شك بأن ما يسمى باللعبه الديمقراطيه او تداول السلطه عبر صناديق الاقتراع هو احد هذه القناعات والمفاهيم المغلوطه التي يعمل الحزب على هدمها

 

وليس ان يكرسها ويصل الحزب على اساس دستور علماني ديمقراطي كافر للحكم

 

فان كان للحزب يوما في بلد ما قاعده جماهيريه عريضه او واسعه وقتها يكون النظام القائم هناك قد فقد سنده واصبح في مهب الريح فاما الحزب يطيح به بهبة جماهيريه يقودها هو بنفسه واما بستنصار اهل القوه في ذلك البلد وهم من الامه قطعا ومن انصار الحزب فيستلم الحكم ولا حاجة وقتها لما يسمى صناديق الاقتراع

 

ووقتها يصبح الدستور السائد هو دستور الامه وهو الاسلام بنظامه ومفاهيمه وافكاره وعلى اساسه يتم اختيار خليفه ينفذ هذا الدستور على الامه وله عليها السمع والطاعه

 

فيحل في الامه واقع جديد ودستور جديد على اساسه يتم التغيير والمحاسبه ويصبح نمط خاص بامة الاسلام وطراز جديد بعيد كل البعد عن الطراز السابق وهو العلماني الكافر

بارك الله أخي الكريم

ونفع بك الإسلام وأهله

على الرغم من وجود تراخيص للحزب في الدول التي ذكرت إلا أن صداها بين الناس ليس كصدى حصول الحزب على الترخيص في تونس

ولا أستبعد طرح البعض هذه الفكرة على الحزب من قبل مؤيديه

وقد كانت موجوده في الإنتخابات السابقه

رابط هذا التعليق
شارك

الانتخابات لا تعني الديمقراطية.

 

الانتخابات هي الية أو أسلوب في إختيار الممثلين أو النواب أو الوكلاء وهي ليست محصورة في الديمقراطية.

 

كالانتخابات في الحزب أو في الشركة أو في انتخاب رئيس الدولة.

لو حصل ووجدت انتخابات برلمانية ضمن ظروف وشروط سليمة لا تخالف الشرع فلا يوجد مانع من المشاركة فيها ولكن ليس على إعتبار أنها طريقة في التغيير, بل هي أسلوب لاختيار الوكلاء عن الناس يمثلونهم في إبداء الرأي وفي محاسبة الحكام وفي كل عمل جائز.

الطريقة هي الكيفية الثابتة في القيام بالعمل, مثل قطع يد السارق كطريقة لحفظ الملكية الفردية.

طريقة العمل لاستأناف الحياة الاسلامية هي حمل الدعوة من قبل حزب مبدأي يتفاعل مع الأمة ليحملها الاسلام كي تعمل معه من أجل تطبيقه . هذه هي الطريقة وهي لا تتعارض مع المشاركة في الانتخابات إذا كانت الانتخابات تجري في ظروف وشروط سليمة وكانت المشاركة منتجة ومفيدة وتخدم الدعوة ولا تضرها.

الحاصل اليوم أن الانتخابات تجري في بلادنا بشروط وظروف تخدم الانظمة القائمة وهي تفصلها على مقاسها ولكي تستفيد منها في كسب الشرعية.

بارك الله بك أخي

لكن السؤال ليس عن الفارق الإنتخابات والديموقراطية :P

إنما عن إمكانية خوض حزب التحرير لهذه الإنتخابات

رابط هذا التعليق
شارك

,وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

من جهة ثانية :

 

للأسف ، لن تسمح شياطين الديمقراطية للنائب المنتخب بالجلوس على الكرسي الكريه في مبنى البرلمان الكئيب إلاّ بعد أن يُقسم على المحافظة على النظام الديمقراطي ( الجمهوري أو الملكي ) وحماية حدود سايكس بيكو الكافرة والإستماتة من أجل استقلال الجمهورية أو المملكة أو الأمارة أو المشيخة أو الحي والحتة !

 

لذلك لا توجد طريقة أطهر واشرف من طريقة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم للتغيير.

 

وإنّا على منهجه مقتدون ، وعلى سيرته متأسّون ، وبأنواره مهتدون.

 

صلّى الله على سيّدنا محمّدٍ وعلى آله وأصحابه وأتباعه وسلّم.

 

والحمد لله ربّ العالمين.

نعلم الواقع جيدا

وهنا يحضرني نفس السؤال بصيغة أخرى

هل من الإمكان خوض حزب التحرير إنتخابات تونس على أساس المحاسبة ؟

السؤال بنظري غير منطقي :P

رابط هذا التعليق
شارك

اذا كان السؤال عن دخول الحزب للبرلمان من اجل المحاسبه وقول كلمة حق عند سلطان جائر فهذه مسألة اخرى وهي جائزه اذا توفرت شروطها واذا لم يلزم المرشح بحلف يمين المحافظه على الدستور والنظام القائم

 

اما ان كان السؤال عن دخوله للبرلمان من اجل تغيير الدستور واقامة الدستور الاسلامي فهنا اصبح البرلمان طريق تغيير وليس منبر محاسبه فالبتالي يختلف مناط الحكم فخيتلف الحكم

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

 

الحديث عن دخول حزب التحرير تونس الى الانتخابات من عدمه يتطلب فهم لواقع تونس وواقع الحزب في تونس والمتتبع للاحداث في تونس ولعمل الحزب فيه يرى انه والحمد لله موجود على الساحة سواءا بشبابه باعمال جماهيرية تلاحظ من طرف الناس وتلقى القبول منهم وكذلك على مستوى الاعلام من حيث خروج سواءا ناطقه الرسمي او بعض اعضاء المكتب الاعلامي على التلفزات او الراديو او الجرائد بحيث اننا في الطريق الصحيح لكسب الراي العام حول الفكرة اذن هنا ياتي السؤال ....ما فائدة دخول البرلمان ان كان في الامكان المحاسبة بالعديد من الاساليب الاخرى. وبارك الله فيكم

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...