اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الثابت و المتغير في الاسلام


ابو انعام

Recommended Posts

السلام عليكم

الاسلام دين ثابت بإطاره الخارجي وهي عقيدته السمحاء الثايتة والتي لم تتغير ابداً وكل ما كان من العقيدة ومتعلقات العقيدة لا تتغير ولن تتغير ابداً

والشريعة الاسلامية هي ايضاً ثابتة لا تتغير فالاحكام الشرعية احكام ثابتة في احكامها التي لا تزيد ولا تنقص ولا تزداد ابداً فالاحكام الشرعية الخمسة لا تتغير ابداً

والحاكمية لله لا تتغير ولا تتبدل فهي ثابتة ابداً

والحكم ثابت لا يتغير

ولا يتبدل ابداً

والمحكوم فيه وهو الفعل او الشيئ فهو المتغير فقط ويجد له حكماً ثابتاً لا يتغير ابداً

ام المتغير فهو ما كان من الرخص الشرعية ضمن حالات خاصة اجاز الشارع لصاحبها ان يتناول الحرام غير باغ ولا عاد ابداً زاذا زال سبب الرخصة عاد الحكم الاصلي للمسألة ابداً

واما الافكار الاسلامية فهي متغيرة تبعاً للحدث والفعل والشيئ وهذه لا تثريب فيها لانها تخضع للاحكام الشرعية الثابتة ابداً

والسنة النبوية قد جرت وانتهى نزول القرآن والسنة كذلك

اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا

تم تعديل بواسطه دكتور جاد
رابط هذا التعليق
شارك

وعليكم السلام

في الحقيقة لقد كنا في نقاش حول هوية الامة و شخصيتها

فتم التطرق الى عرض بعض الافكار المصدرة من الغرب الكافر على اكتاف المضبوعين به من مثل فكرة تقبل الاخر وما مع هذه الفكرة من افكار لهدم وتمييع الاسلام فوضع تقبل الاخر في ميزان الفكر الاسلامي حتى تم بعون الله اضهار الحق في هذه النقطة ثم بعدها جاء موضوع التابت و المتغير في الحضارة الغربية فكان انزلنا الفكرة كالتي قبلها على ميزان الفكر الاسلامي فكان التساؤل والمقارنه بين الحضارتين في هذه النقطة.لعلي اكون قد اوضحت المراد من السؤال

ارجو سعة الصدر من اخواني مازلت غير معتاد على النقاش او الردود كتابة بوركتم وادام الله لنا و لكم نعمة اسمها منتدى العقاب

رابط هذا التعليق
شارك

الاسلام قد نزل على الانسان بصفته انسان

 

والانسان منذ خلق ادم عليه السلام وحتى قيام الساعة هو هو من جهة خواصه وحاجاته العضوية وغرائزه

 

وبهذا الوصف للانسان فلا متغيرات يمكن ان تطرأ عليه لا تقدما ولا تراجعا من جهة مكوناته الخلقية

 

وكذلك الامر بالنسبة للاسلام باعتباره افكارا واحكاما هو ثابت ثبوت مكونات الانسان منذ انزل وحتى يرث الله الارض ومن عليها

 

اما المتغير فهو الواقع لما يطرأ عليه من مستجدات واستكشافات وهو ما يستلزم فهمه فهما صحيحا دقيقا لاستنباط حكم شرعي من الادلة الشرعية الثابتة(قران سنة اجماع قياس) يبين حكم الله فيه لتحديد الموقف الشرعي منه ولمعالجته

 

اما حديث البعض عن ان هناك في الاسلام ثابت ومتغير فهو لا يخرج الا من احدى ثلاثة جاهل بدين الله او مضبوع منبهر بالغرب ومدنيته يعمل على التلفيق والتوفيق بين كفر الحضارة الغربية وهدى الاسلام ركوبا لبساط ما يسمى بالعصرنة والحداثة اوعميل مؤجور اشترى بايات الله ثمنا قليلا يحرف كلام الله عن مواضعه ابتغاء هدم دين الله وتخريبه لينال بذلك رضى عالم الكفر

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

 

هناك من يتحدث عن الثابت والمتغير، وذُكرت أقسامهم، فقد يكون من المفيد ان تقتبس اقوالهم وشروحاتهم المختصرة لهذه المقولة، ومن ثم تبيين خطأها، فذلك يسهل ويبلور..

رابط هذا التعليق
شارك

التغير والثبات ليس في الإسلام فهو ثابت من عند الله

 

وإنما هناك الثابت والمتغير في حياة البشرية ، وتحديدها أمر ضروري جدا

 

وفي هذا الصدد كتب أستاذنا العلامة محمد قطب كتابه الرائع "التطور والثبات في حياة البشرية"

 

وإن أردت الاختصار في الفكرة فاقرأ "المبحث الثالث" من كتاب آخر له بعنوان "حول تطبيق الشريعة"

 

وكلا الكتابين يمكنك أن تحملهما بروابط مباشرة في هذه الصفحة : http://muqtb.com/كتب...om/كتب-ومؤلفات/

 

ويمكنك أن تقرأ أيضا فصل "الثابت والمتغير" من كتاب "هذا هو الإسلام" للعلامة محمد قطب أيضا

تم تعديل بواسطه الدين الخالص
رابط هذا التعليق
شارك

ذكرني هذا الموضوع برجل ياكل الطعام وان لم يغير سرواله لثلاثة ايام تعفنت مؤخرته وان لم يستحم ليومين ازكمت رائحته الانوف حكم على الاسلام العظيم بالنقصان واتى ليتم دين الاسلام بتاليفه كتابا اسماه اللا مفكر فيه

 

هذا المافون الراتع على معالف فرنسا كما ترتع البهائم على قصعاتها هو محمد اركون

رابط هذا التعليق
شارك

يقال على لسان البعض ان الثابت من الشريعة ما ثبت بالدليل القطعي وهذا كلام خطير لان جل النصوص ظنية اما دلالة او ثبوتا او هما معا اضف مقولتهم تغير الاحكام بتغير الزمان والمكان.فادا اضفنا المستورد من الكافر (حتى لا ننسا هذا الاخر انه الكافر) :فكرة الحقيقة النسبية اي ان الحق نسبي بهذا يجعل الاسلام ثوب فضفاض يتسع لكل اوساخ الاولين و الاخرين. بقيت واحدة لو سمحتم تغير الواقع فاخي دكتور جاد و اخي مقاتل تكلما ان المتغير هو الواقع فاسال اقول اليس الانسان ثابت بغرائزه وحاجاته العضوية فالمتغير هو مجموع الوسائل المستعملة في الحياة لا الواقع فهي لا تؤثرو الله اعلم

رابط هذا التعليق
شارك

بل الواقع قد يطرا عليه ما يغيره تغييرا كاملا اخي ابو انعام وهو ما يرتب عليه تغييرات من الناحية الشرعية

 

فمثلا ضرب قرية ما بالقنابل النووية يجعلها غير صالحة للحياة البشرية ولا حتى الحيوانية والزراعية الامر الذي يترتب عليه احكاما شرعية من مثل حرمة دخولها لان الضرر من دخولها محتوما بالاضافة الى حرمة جلب المياه منها للسقاية والشرب رغم انها قبل ذلك كانت عكس ذلك تماما وقريب من ذلك البلد التي تبتلى بالامراض الفتاكة الحاصدة للبشر كالطاعون والكوليرا...

 

وما تفضلت به عن ان التغير يكون في الوسائل فهو صحيح ايضا لكن الواقع بالجملة قد يتغير تغيرا كاملا

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

بوركتم جميعا لقد استوفيت حقي في هذا الموضوع خصوصا الرابط الذي وضعه شيخنا ابومالك ولا تعدم الاستفادة من كل المشاركات

بقي فقط ان اسال في شيئ في الموضوع او اناقش فيه لكن (بحنية)حتى نعرف مدى وضوحه بالقدر الكافي (لا اقول تبلور)

رابط هذا التعليق
شارك

يقول الأستاذ محمد قطب في لفتة مهمة حول الثابت والمتغير في حياة الإنسان في كتابه "حول تطبيق الشريعة" :

 

 

ولننظر نحن ماذا تغير في حياة الإنسان...

كان الإنسان يعيش في الكهوف، فبنى الأكواخ، ثم بنى المنازل والقصور... وقد يبني غدا مساكن في الكواكب الأخرى أو في مركبات الفضاء!

وكان الإنسان يكتسي بأوراق الشجر والريش، فصنع الملابس من النسيج اليدوي، ثم صنعها من النسيج الآلي، وتفنن في صنعها فجعل منها "مودات"، وجعل لها تقاليد...

وكان يأكل الطعام نيئا قبل أن يكتشف النار، فصار يطهوه، ثم تفنن في صنعه، واتخذ له أدوات، وجعل له تقاليد...

وكانت الحياة تعتمد على الصيد، ثم استأنس الإنسان حيوان الرعي فصارت الحياة رعوية، ثم صارت زراعية بعد اكتشاف الزراعة، ثم صناعية بعد اختراع الآلة، وقد تكون غدا على نحو جديد غير كل ما تقدم.

وكان الإنسان يسير على قدميه إذا أراد الانتقال من مكان إلى مكان، أو يضم بعض الأخشاب بعضها إلى بعض فيعبر عليها الماء، ثم استخدم دواب الحمل والسفن الشراعية، ثم اخترع السيارة والباخرة، ثم ركب الطائرة والصاروخ.

وكان الإنسان فردا في أسرة، فصار فردا في قبيلة، فصار فردا في مجتمع يتألف من عدة قبائل، فصار فردا في أمة، فصار فردا في مجتمع دولي متباعد الأطراف منعزل بعضه عن بعض، فصار فردا في مجتمع يوصف بأنه "مجتمع إنساني!"[1] تقاربت أطرافه بفعل تقدم وسائل الاتصال فأصبح شبيها بالقرية الواحدة!

نعم... تغيرت كل "صور" حياته... فما الذي تغير في كيانه من الداخل؟

هل تغير حبه للبقاء؟ وحبه للامتداد عن طريق النسل؟ وحبه للبناء والتعمير والإنشاء والتغيير؟ وحبه لتصنيع الخامات وتحسين الأدوات وتجميل الحياة؟ وحبه للبروز وإثبات الذات؟ وحبه للتملك[2]؟ وحبه لذاته وحبه في الوقت نفسه للاجتماع مع الآخرين؟

هل تغيرت أطماعه؟ هل تغيرت أمانيه؟

باختصار؛ هل تغيرت "نوازعه الفطرية"؟

وهل تغير قبل ذلك كله، ومع ذلك كله، أن الإنسان - في جميع أحواله وأطواره وعصوره - أحد اثنين بينهما فارق "جوهري" في التصور وفي السلوك؛ إما كافر وإما مؤمن، إما متبع لمنهج الله وإما متبع لمنهج الشيطان، {هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ}، {إِنَّ الْأِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً إِلَّا الْمُصَلِّينَ}.

هل تغير شيء حقيقي في أعماق الإنسان من الداخل حين تغيرت صور حياته على مدار التاريخ؟

إن الفارق الجوهري في الحقيقة ليس بين الإنسان الرعوي، والإنسان الزراعي، والإنسان الصناعي، والإنسان الذري! إنما هو بين الرعوي المؤمن والرعوى الكافر، والزرعي المؤمن والزرعي الكافر، والصناعي المؤمن والصناعي الكافر، والذري المؤمن والذري الكافر! أما الفوارق الجزئية - أو الظاهرية - بين الرعوي والزراعي والصناعي، فهي كما قلنا فوارق في الصورة وليست في داخل الكيان.

 

 

 

[1] هذا المجتمع الذي يُسمى "المجتمع الإنساني!" هو الذي حدثت فيه أبشع أشكال القتل الجماعي، وأبشع ألوان العدوان، والذي يعيش بعضه في الترف المهلك وبعضه الآخر في الفقر المهلك. بعضه يلقي الأقوات في البحار والأنهار أو يحرقها لكي لا تنخفض أ سعارها في السوق العالمية، وبعضه لا يجد لقمة الخبز التي تحفظه من الهلاك!

 

[2] كانت للشيوعية دعوى عريضة في أن حب التملك ليس نزعة فطرية، إنما هو نزعة شريرة اكتسبها الإنسان في أثناء تطوره المادي بعد اكتشاف الزراعة واستمرت معه في عهود الرق والإقطاع والرأسمالية، حتى جاءت الشيوعية فردته عنها وشفته من آثارها! وقد تهاوت الشيوعية أخيراً وتهاوت معها دعاواها!

رابط هذا التعليق
شارك

ويقول في لفتة أخرى في نفس الكتاب :

 

 

ولكن السؤال الذي يحدد القضية - وهو مفتاحها كذلك -؛ هو من الذي يحكم الآخر؟ المتغير يحكم الثابت؟ أم الثابت يحكم المتغير؟! الجوهر يحكم الصورة، أم الصورة تحكم الجوهر؟

إن قلنا إن المتغير يحكم الثابت - كم يقول أصحاب الفكر التطوري - فقد ضاع منا المحور الذي تدور حوله الصورة... ومن ثم تفقد الصورة معيارها الذي يضبط حركتها، ثم تفقد معناها في نهاية المطاف!

أما إذا قلنا إن الثابت يحكم المتغير فلن يضيع منا شيء، لا الثابت ولا المتغير! إنما فقط تنضبط حركة التغير، فلا تخرج عن مسارها الصحيح.

وهذا هو الحق الذي خلقت به السموات والأرض... وخلق به الإنسان: {وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ}.

وهذا هو الذي نزلت به الشريعة الإسلامية لتحكم الحياة البشرية إلى آخر الزمان!

رابط هذا التعليق
شارك

الاسلام هو العقيدة ومابني وانبثق منها ومادامت العقيدة ثابتة لا تتغير فان الحقيقة المطلقة ان الاسلام ثابت لا يتغير.

ثم اليس الانسان ثابت في خلقته و فطرته وهو الفاعل في الحياة اذن فالمتغير الوحيد هو مجموع الوسائل والاساليب المستعملة في اشباع الغرائز والحاجات حيث هذا التغير ناتج عن التطرر الصناعي والعلمي مما حول شكل و مضاهر الحياة ( يقول الأستاذ محمد قطب في لفتة مهمة حول الثابت والمتغير في حياة الإنسان في كتابه "حول تطبيق الشريعة" :

 

ولننظر نحن ماذا تغير في حياة الإنسان...

كان الإنسان يعيش في الكهوف، فبنى الأكواخ، ثم بنى المنازل والقصور... وقد يبني غدا مساكن في الكواكب الأخرى أو في مركبات الفضاء!

وكان الإنسان يكتسي بأوراق الشجر والريش، فصنع الملابس من النسيج اليدوي، ثم صنعها من النسيج الآلي، وتفنن في صنعها فجعل منها "مودات"، وجعل لها تقاليد...

وكان يأكل الطعام نيئا قبل أن يكتشف النار، فصار يطهوه، ثم تفنن في صنعه، واتخذ له أدوات، وجعل له تقاليد...

وكانت الحياة تعتمد على الصيد، ثم استأنس الإنسان حيوان الرعي فصارت الحياة رعوية، ثم صارت زراعية بعد اكتشاف الزراعة، ثم صناعية بعد اختراع الآلة، وقد تكون غدا على نحو جديد غير كل ما تقدم.

وكان الإنسان يسير على قدميه إذا أراد الانتقال من مكان إلى مكان، أو يضم بعض الأخشاب بعضها إلى بعض فيعبر عليها الماء، ثم استخدم دواب الحمل والسفن الشراعية، ثم اخترع السيارة والباخرة، ثم ركب الطائرة والصاروخ.

وكان الإنسان فردا في أسرة، فصار فردا في قبيلة، فصار فردا في مجتمع يتألف من عدة قبائل، فصار فردا في أمة، فصار فردا في مجتمع دولي متباعد الأطراف منعزل بعضه عن بعض، فصار فردا في مجتمع يوصف بأنه "مجتمع إنساني!"[1] تقاربت أطرافه بفعل تقدم وسائل الاتصال فأصبح شبيها بالقرية الواحدة!

نعم... تغيرت كل "صور" حياته... فما الذي تغير في كيانه من الداخل؟

هل تغير حبه للبقاء؟ وحبه للامتداد عن طريق النسل؟ وحبه للبناء والتعمير والإنشاء والتغيير؟ وحبه لتصنيع الخامات وتحسين الأدوات وتجميل الحياة؟ وحبه للبروز وإثبات الذات؟ وحبه للتملك[2]؟ وحبه لذاته وحبه في الوقت نفسه للاجتماع مع الآخرين؟

هل تغيرت أطماعه؟ هل تغيرت أمانيه؟

باختصار؛ هل تغيرت "نوازعه الفطرية"؟)

 

افلا يجري نفس الوصف على المبدا الراسمالي اذ هو كدلك عقيدة بني وانبثق منها كل فكر عندهم.

رابط هذا التعليق
شارك

قال تعالى :

(فَخلفَ من بعدِهم خَلْفٌ أضاعوا الصّلاةَ واتّبعُوا الشّهوات )

 

( ويصدّون عن سبيل الله ويبغونها عِوَجاً اُولئك في ضلال بَعيد )

(وإذا قيل لهم لا تُفسِدوا في الارض قالوا إنّما نحن مصلحون ألا إنّهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ) .

(يا أ يُّها الّذين آمنوا استجيبوا لله وللرّسول إذا دعاكم لما يُحييكم)

(هو الّذي يُنزِّل على عبدهِ آيات بيِّنات ليخرجكم من الظّلمات إلى النور )

(إن اُريدُ إلاّ الاصلاح ما استطعت )

(يا أ يُّها النّاس إنّما بغيكم على أنفسكم )

 

قبل الرسالات جميعا كانت الناس تتبع أهوائها وشهواتها ورغباتها وأوهامها فجاءت الرسالات لتخرجهم من هذا الظلم والظلام والجهل والانحطاط.. فهل يصح أن يرجع الانسان الى الظلم والظلام بعد ان اخرجه الله منهما... فاتباع الأهواء والشهوات والرغبات كما يدعو اليوم أصحاب المتغير حسب الظروف والزمان والمكان هم في الحقيقة أصحاب دعوة الى الجاهليه والظلم والظلام . فتدبر

تم تعديل بواسطه عماد النبهاني
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

اعتقدت اني فهمت المراد من الروابط التي وضعت لكن ليس الامر كذلك

وانا الان اسال الذين يقولون بان في الاسلام ثابت و متغير.كيف يفهمون

و يشرحون هذا الكلام و ما وجه الاسدلال لديهم و ادلتهم عليها مع اعطاء

اسماء سواء اشخاصااو مدارس وبارك الله فيكم و بكم

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

السلام عليكم

هل من يطرح فكرة يجوز تعطيل الاحكام و يستدل باجماع الصحابة

على فعل سيدنا عمر رضي لله عنه بعدم القطع في عام الرماد

له علاقة بمن يطرح موضوع الثابت و المتغير في الاسلام.

ملاحظة:مازلت انتظر اجابة على سؤالي السابق

وبوركتم جميعا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاسلام دين ثابت بإطاره الخارجي وهي عقيدته السمحاء الثايتة والتي لم تتغير ابداً وكل ما كان من العقيدة ومتعلقات العقيدة لا تتغير ولن تتغير ابداً

والشريعة الاسلامية هي ايضاً ثابتة لا تتغير فالاحكام الشرعية احكام ثابتة في احكامها التي لا تزيد ولا تنقص ولا تزداد ابداً فالاحكام الشرعية الخمسة لا تتغير ابداً

والحاكمية لله لا تتغير ولا تتبدل فهي ثابتة ابداً

والحكم ثابت لا يتغير

ولا يتبدل ابداً

والمحكوم فيه وهو الفعل او الشيئ فهو المتغير فقط ويجد له حكماً ثابتاً لا يتغير ابداً

ام المتغير فهو ما كان من الرخص الشرعية ضمن حالات خاصة اجاز الشارع لصاحبها ان يتناول الحرام غير باغ ولا عاد ابداً زاذا زال سبب الرخصة عاد الحكم الاصلي للمسألة ابداً

واما الافكار الاسلامية فهي متغيرة تبعاً للحدث والفعل والشيئ وهذه لا تثريب فيها لانها تخضع للاحكام الشرعية الثابتة ابداً

والسنة النبوية قد جرت وانتهى نزول القرآن والسنة كذلك

اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...