عز الدين24 Posted December 2, 2012 Report Share Posted December 2, 2012 ما الذى يحدث فى بلاد الرافدين بين أربيل و بغداد؟!! مابين حكومة المالكى المركزية فى بغداد و حكومة اقليم كردستان العراق؟!! هل هذا الصراع و الخلاف هو صراع ذو خلفية و أبعاد دولية بمعنى هل هو صراع أميركى بريطانى بين المالكى الأميركى الولاء و البرزانى الانجليزى الولاء ؟!! هل من المتوقع اندلاع حرب أهلية فى العراق؟!! بين الأكراد و حكومة بغداد؟!! Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest ملاذ Posted December 2, 2012 Report Share Posted December 2, 2012 ما يحدث في العراق والأردن ومصر مرتبط بثورة الشام ومدى إنعتاقها فالظاهر لي أن أمريكا أدركت تماما خروج الشام من قبضتها فتعمل حاليا على تقوية الأنظمة المحيطة والمؤثرة في المنطقه لتكون ذات تأييد شعبي واسع تستطيع من خلال هذه الدول الوقوف في وجه سوريا بما يخدم المصالح الأمريكية Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
محمد سعيد Posted December 3, 2012 Report Share Posted December 3, 2012 الأكراد رسميا يطالبون مجلس الإئتلاف الوطني بفدرالية الأكراد , و يشكلون قوات لحماية الأكراد Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
ابن الصّدّيق Posted December 3, 2012 Report Share Posted December 3, 2012 الأكراد رسميا يطالبون مجلس الإئتلاف الوطني بفدرالية الأكراد , و يشكلون قوات لحماية الأكراد نعم صحيح .. إضافة إلى أنهم يريدون ضم كركوك النفطية إلى اقليمهم ( الفيدرالي المزعوم ) ! نائب الرئيس الأميركي ( بايدن ) تبنى مشروع تقسيم العراق ( كرد ، سنة ، شيعة ) وتراه يرقص على جراحات أهل العراق ويؤلّب الأطراف على بعضهم البعض.. ويدفع باتجاه التحريض من أجل تنفيذ التقسيم . المالكي المتّكيء على إيران لا يريد إعطاء كركوك للأكراد بل يريد فرض ديكتاتورية وسيطرة مركزية على الجميع .. ويهيء قواته تهديداً وتحذيراً .. رغم مخاطرة الإشتباك بالبيشمركة المتمرسّة والقويّة والمتمكّنة بالحروب الجبلية .. على عكس الجيش ! في اتفاقية 1926 .. تركيا تنازلت عن الموصل وكركوك وأعطتهما إلى العراق برعاية بريطانية .. شريطة تعهد دولة العراق بعدم السماح بانفصال اقليم الكرد. الأكراد يطالبون بانفصال اقليمهم عن المركز . أردوغان أرسل برسالتين .. إلى الأميركان وإلى حكومة العراق : إذا انفصل الكرد .. فتركيا في حلّ من اتفاقية 1926 .. وسوف تسترجعهما تركيا وتضمهما . الأميركان لا ينفكون يطالبون الجهات بإنزال قواتهم للفصل بين الجيش والبيشمركة ! .. طبعاً من أجل فرض سياساتهم على أطراف النزاع وتحقيق مصالحهم . والجميع ينتظرون مصير ثورة الشام ليقرّروا خطواتهم القادمة .. المسلمون ينتظرون بيعة الخليفة في الشام لينقذ جميع المسلمين في العالم من الإستضعاف والعمالة والكفر والذلّة ! هذا ما قرأتُهُ من أحداث العراق للأسف ! وحياكم الله. جمال عبدالرحمن and الرضا 2 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
التحريري المبتدئ Posted December 4, 2012 Report Share Posted December 4, 2012 أنا لدي رأي آخر وملخصه أن كل من المالكي والبرزاني ولائهما لأمريكا أما بريطانيا فلا يكاد يكون لها وجود على ارض العراق الا هامشيا كحال بقية دول اوربا مثل فرنسا وايطاليا وحقيقة الصراع بينهما هو مسأتين رئيسيتين هو ان جهات قوية داخل الادارة الأمريكية يقودها اوباما تريد حاليا عراقا موحدا قويا لدرجة تمكنها من فرض السيطرة المركزية على جميع البلاد وهي التي تدفع بالمالكي للعب على هذه الورقة وهذه بدأت عندما استطاع المالكي من التخلص من خصومه السنة العرب مثل الهاشمي وعدنان الدليمي وحارث الضاري ملصقا بهم تهمة الارهاب والتعاون مع دول الجوار لزعزعة امن العراق ثم استطاع ان يلجم أفواه القيادات البارزة في التيار الصدري واسكاتهم كذلك قام بشراء ذمم كثير من قيادات القائمة العراقية وبدأت سلسلة من الانشقاقات فيها توجت بتكوين كتل سياسية اخرى موالية للمالكي وقد حصل كل هذا امام أعين الأحزاب الكردية العميلة التي كانت تصفق ولو في الخفاء لهذه الخطوات كي تكون المناطق العربية السنية المحاذية للأقليم ضعيفة وهزيلة تستجدي رئاسة الاقليم في توفير لقمة الغذا وحماية السكان مستقبلا ولم يكن يدور في خلد الأحزاب الكردية العميلة أن المالكي يريد أن يستفرد بهم في نهاية المطاف ويفرض سيطرته الفعلية على جميع مناطق العراق بما فيها الأقليم وخير دليل على ذلك شريط الفيديو الذي وصل رئاسة الأقليم وكشف عنها رئيس الاقليم نفسه حيث تطلب بعض القياادات العسكرية الاذن من المالكي بدخول الجيش الى مصيف صلاح الدين مقر الاقامة الدائم لرئيس الاثليم مسعود البرزاني ورفع علم العراق فوق مبنى رئاسة الاقليم فيجيبهم المالكي انتظروا حتى تصلنا طائرات الإف16 حينها تصبح المهة اسهل .........هذا من جانب ومن جانب آخر فإن هناك جهات اخرى داخل الادارة المريكية يقودها جون بايدن الصديق الحميم للبارزاني ومعهم اللوبي الاسرائيلي (للعلم البارزاني له علاقات غاية في القوة مع اركان الحكم في اسرائيل منذ ايام ابيه العميل للكفار المستعمرين الملا مصطفى البارزاني) تريد تقسيم العراق الى ثلاث اقاليم عرب شيعة وعرب سنة وأكراد التي ستكون كيانات هزيلة لا تملك مقومات الدولة ولا تستطيع الصمود الا بمساعدة الكفار وعملائهم من دويلات الجوار لضمان عدم رجوع العراق دولة قوية لكن هذه الخطة لا تلقى تجاوبا من زعيمي المحورين السيعي والسني المواليين لأمريكا في المنطقة وهما النظام الايراني والنظام التركي لأن وجود اقليم كردي عراقي سيشجع اقامة اقاليم كردية تركية وايرانية والتي لا تستبعد أن يكون مستقبلا دولة كردية تكون الخت الشقيقة لكيان اسرائيل في قلب الامة الاسلامية مما سيقلل من اهمية كل من ايران وتركيا ونفوذها ودورهما الاستراتيجي لدى دول الغرب الكافر هذا ما عندي واتمنى ان اسمع راي بقية الاخوة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.