اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

مقتطفات فكرية للنشر


Recommended Posts

537396_544015922289983_1485625905_n.jpg

 

528851_544018342289741_448292890_n.jpg

 

537008_544021015622807_794511453_n.jpg

 

طبعا عندما يتم استبدال النقد بالذهب والفضة

يصبح وقتها بيع النفط والغاز للغرب بالذهب وليس بالأوراق التي لا تساوي الورق الذي طبعت به وطبعا يكون القرار بالبيع حسب رؤية الخليفة وليس مفروضا على الدولة كما هو حاصل اليوم

لأ دولة الخلافة لن تكون عميلة بيد الغرب تسجدي رضاه

 

560835_544022138956028_994537534_n.jpg

 

304294_544022815622627_514204471_n.jpg

 

856_544023592289216_1637028410_n.jpg

 

74132_544026475622261_847109224_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

  • 1 month later...

480597_570576816300560_1662671586_n.jpg

 

هل يصح القول ان الذي خلق الكون وأوجد له هذا النظام البديع عاجر على ان ينظم شؤون البشر بقوانين وتشريعات تؤمن لهم ما يحتاجون ؟

اليس من يقول هذا القول كالعلمانيين وغيرهم هم أناس فاقدي الاحساس والذوق؟! فلو غاب نظام ربنا عن الكون ماذا سيحصل به وبنا لو غاب نظامه عنا ماذا سيحصل بنا؟

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

538219_157980947690199_1879688364_n.jpg

 

فكرة حول التغيير

 

بعدما بدأ فشل الإسلاميين في الحكم، والكل يبحث في أعماق نفسه عن المشكلة، وكيفية الحل والمخرج من هذه المشاكل وهذا الواقع السيئ؟

وهو سؤال مهم وجيد، وقبل الإجابة أود أن أشير وأنبه إلى دور الإعلام الهادف والذي لا ينفك عن حرف الأمة عن المسار الصحيح للتغيير، والخروج بواقع جديد يكون مخرجا لهذه المشاكل على أساس العقيدة الإسلامية ويكون فيه الإسلام هو المصدر الأوحد لا غير، وليس المصدر الرئيسي ولا المصدر الوحيد، وبهذا فقط يتم توجيه الناس الوجهة الصحيحة.

 

الآن نبدأ شرح وتوضيح كيفية الحل والتغيير ولإيضاح ذلك نضرب مثالا للتوضيح ونقول ابتداء:

لو كان عندك محل تجاري أو شركة، وقمت بتوكيل رجل لإدارتها فكان تصرف هذا الرجل على غير الحلال والحرام، وإدارته غير ناجحة فيها، فسيؤول مصير الشركة الإفلاس، وعند البحث اكتشفت أن الرجل الذي كلفته بإدارة الشركة سارق يسرق الشركة وليس له خبرة بالتجارة مطلقاً، فقمت باستبداله وجئت برجل يده نظيفة ولا يسرق وهو أمين، لكنه قام بإدارة الشركة بنفس الطريقة التي كان يدير بها الشركة الرجل السابق، فهل ستنجح الشركة؟ وهل ستسير إلى الأمام أم أن مصيرها الإغلاق والفشل؟ نعم إن مصيرها الفشل قطعاً لأن الخلل باقٍ وموجود في تسيير أمور الشركة وإدارتها.

وهذا المثال هو الواقع الذي ينطبق على حال مصر وتونس والمغرب وليبيا واليمن بعد إحساس الأمة بالظلم وسعيها لطريق الخلاص، لأن الخلل والمشكلة لا زالت باقية وهي متمثلة في أمرين اثنين هما في مصدر التشريع والأشخاص الذين يطبقونه، فمثلا في دول الغرب هل نجحت الأنظمة في حل مشاكل الناس وهي قد قامت برعاية شؤونهم بشكل أمّن لهم ما يحتاجون، الجواب واضح من الواقع في نسب البطالة ونسب الفقر المتزايدة يوما بعد يوم والخلل في ذلك يعود، لتطبيقهم تشريع بشر هم من وضعوه، وهل انتبهوا المسلمين لمن جاؤوا للحكم بم سيحكمون؟ وهل صحيح أنه بتغير الأشخاص سيتغير الحال وينالوا عز الدنيا والآخرة؟ وإذا بالجواب يقول غير ذلك فكانت النتائج ما ترونه وما تسمعونه بعد كل هذه التضحيات بالأرواح والدماء، الفوضى والتخبط جراء بقاء التشريع، وحكم الحكام الجدد بتشريع من سبقهم.

والإعلام الخبيث المسيس من قبل أعداء الإسلام والمسلمين، هو الذي لا يألوا جهدا ويوصل الليل بالنهار ليصرف نظر المسلمين إلى أن المشكلة تكمن فــقــط في الأشخاص لا في التشريع ومصدره، لأنه في حال أدركت الأمة وانتبهت على ذلك ستضع يدها على الأس الذي هو أساس المشكلة، فإدراكهم لهذا سيتوجهون مباشرة إلى الحل الذي لا حل لهم سواه وهو تشريعهم ومصدره، وهو الذي سيغير حالهم هذا إلى حال السابقين، من حال العمالة للروم والفرس سابقاً – مناذرة وغساسنة- كل عميل لأحدهما، إلى حال السعادة في الدنيا وحسن ثواب الآخرة، لا للعمالة لأميركا وبريطانيا والغرب كحالنا اليوم، وحينها ستنتهي هيمنة الغرب الكافر عن بلادنا، وستعود بلادنا منارة للأمم من جديد، لا بل وسننقل هذا النور لبقية الأمم لتسعد به. وهنا أود أن أقول وأذكِّر المسلمين أنه لا يوجد حزب أو جماعة لديها نظام إسلامي كامل متكامل مستمد من الشريعة الإسلامية لجميع مناحي الحياة لها إلا حزب التحرير فهلا أدركت الأمة الإسلامية من كل ما اصطلت به من كل هذه الأحزاب والجماعات ورجالاتها أنها تفتقد للمشروع الإسلامي الصحيح الذي ينقل الأمة من تشريع تشريعات أعدائها عليها، إلى تشريع ربها سبحانه وتعالى عليها، والذي يسعى إليه حزب التحرير هو إيصال الإسلام إلى الحكم، وليس إيصال أشخاص مسلمين بلا إسلام يحكمون بالديمقراطية والمدنية المزوقة باللحية وحفظ القرآن الكريم، فالمسألة ليست مسألة أشخاص بل هي مسألة التشريع الذي يحكم به هؤلاء الأشخاص (الحكام)، ولو حكم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم بالديمقراطية والمدنية التي لا أساس لها في الإسلام، فأشخاصهم لا تغير شيء من الفساد لفساد التشريع، لكنهم حينما حكموا بتشريع مصدره الأوحد الإسلام الموحى لرسولهم صلى الله عليه وسلم، وهو له ولأمته من بعده، حتى دانت لهم الأمم بعدل التشريع وليس بأشخاصهم، فليس همنا الأشخاص يا أحبتنا في الله، فليكن همنا التشريع الذي سيحكمون به الأشخاص أولاً، فهلا وضح لكم السبب يا إخوتنا الأفاضل. وما هو أس البلاء وســــــبـيـل الخـــــــــلاص.

تم تعديل بواسطه الحموي
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل

×
×
  • اضف...