فتح روما 1 قام بنشر June 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 15, 2013 حسن روحاني (64 عاما) يفوز في الانتخابات الرئاسية الايرانية منهيا ثمانية اعوام من حكم المحافظين في ايران اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر June 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 15, 2013 فوز الإصلاحي ( روحاني ) تمثيلية من ضمن التمثيليات الأمريكية الإيرانية الكثيرة من أجل تخفيف ضغط العقوبات على إيران. فلننتظر ونرى ! ستتوالى عروض التعاون الدولية مع الحكومة الإصلاحية الجديدة . منهج الحكم في إيران ثابت لا يتغير .. لأن الحاكم الحقيقي خامنئي.. ولا يمكن أن يفوز مرشح إلاّ بمباركته. فتح روما 1 بصير أبو هشام 2 others 5 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
بصير قام بنشر June 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 15, 2013 (معدل) هي نفس التمثيليه التي استخدمتها الادارة الامريكيه في الانتخابات الامريكيه. فبعد الكراهيه الشديده من معظم شعوب العالم لامريكا و سياساتها ابان حكم المحافظون الجدد ايام جورج بوش الابن. جاء اختيار باراك اوباما لتجميل هذا الوجه القبيح. مستغلين بشرته السوداء لاضفاء هاله من العدل و المساواة على المجتمع الامريكي. و بعد الكراهية و المقت الشديد من قبل معظم المسلمين لنظام ملالي ايران بعد موقفهم الداعم لطاغية الشام في حربه ضد المسلمين. و بعد ان فاحت منهم رائحة الطائفية المقيته .جاء انتخاب روحاني الممثل للتيار الاصلاحي في محاوله لتجميل وجه المرشد والقبيح. تم تعديل June 15, 2013 بواسطه بصير الرضا مراقب ابن الصّدّيق 1 other 4 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو غزالة قام بنشر June 17, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 17, 2013 خادم الحرمين يهنئ روحاني ويثمن حرصه على تحسين العلاقات بين البلدين البيت الأبيض: انتخاب مرشح الإصلاحيين مؤشر يبعث على الأمل جدة - طهران - لندن: «الشرق الأوسط» هنأ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الرئيس الإيراني الجديد حسن روحاني بعد فوزه بانتخابات الرئاسة الإيرانية التي جرت الجمعة الماضي. وثمن خادم الحرمين تصريحات روحاني الأخيرة التي أبدى ضمنها حرصه على التعاون وتحسين العلاقات بين بلاده والمملكة العربية السعودية. وجاءت إشادة الملك عبد الله خلال برقية بعث بها أمس إلى الرئيس روحاني بمناسبة فوزه في الانتخابات. بدوره، أبرق الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، مهنئا الرئيس الجديد، معربا له عن «أصدق التهاني، وأطيب التمنيات والمزيد من التقدم والازدهار للشعب الإيراني الشقيق». وفي غضون ذلك، اعتبر كبير موظفي البيت الأبيض دنيس ماكدونو أمس أن انتخاب رجل الدين المعتدل روحاني رئيسا لإيران «مؤشر يبعث على الأمل»، وأنه إذا وفى بتعهداته «بإثبات عدم وجود مخالفة في هذا البرنامج النووي السري فسيجد فينا شريكا». وفي إيران، هنأ المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، وبقية القادة الإيرانيين، في مقدمتهم الرئيس الإيراني المنتهية ولايته محمود أحمدي نجاد، بفوز روحاني. http://www.aawsat.com/details.asp?section=59&issueno=12620&article=732691 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر June 19, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 19, 2013 الشرق الأوسط 00:15, 19 يونيو 2013 الأربعاء بنيامين نتنياهو: حسن روحاني صحاب عقيدة "تكلم وخصّب" حذر رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو مساء الثلاثاء القوى الغربية من إجراء مفاوضات "إلى ما لا نهاية" مع إيران بشأن برنامجها النووي، بعد انتخاب رئيسها الجديد حسن روحاني، فيما دعا وزير خارجية كندا إلى تشديد العقوبات على طهران حتى تظهر ما وصفها بالجدية وقال نتنياهو في لقاء مع وزير خارجية كندا جون بيرد إنه لا ينبغي السماح لإيران بكسب الوقت عبر خوض مفاوضات "إلى ما لا نهاية" مع المجتمع الدولي بشأن برنامجها النووي. وأضاف -حسبما نقل مكتبه في بيان- أن الرئيس الإيراني الجديد صرح بأنه في حال تمكنت إيران من تهدئة المجتمع الدولي، فسيتسنى لها المضي قدما دون هوادة في برنامجها النووي. ووصف نتنياهو روحاني بأنها صاحب العقيدة التي يمكن أن نسميها "تكلم وخصّب بحيث يتم إطلاق التصريحات بالتزامن مع استمرار تخصيب اليورانيوم من أجل تصنيع الأسلحة النووية". ودعا نتنياهو إلى عدم ترك إيران "تمارس هذه اللعبة"، وعدد مطالب قال إنهم لن يقبلوا أقل منها، وهي: إيقاف كامل ومطلق لجميع نشاطات التخصيب وفي كل المستويات، وإخراج كل المواد المخصبة من إيران وإغلاق المنشآت النووية غير الشرعية. وأشار إلى أهمية مواصلة الضغط على هذه الدولة، قائلا "علينا ألا نستسلم للأوهام". مع العلم أنه منذ انتخاب روحاني رئيسا لإيران يكرر نتنياهو وصقور حكومته أن ذلك لا يغير المعطيات وينبغي مواصلة الضغط على طهران وعدم تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. من جانبه، قال وزير الخارجية الكندي إن بلاده تتابع عن كثب نتائج الانتخابات في إيران، مشيرا إلى أنه توجد طريقة واحدة يستطيع من خلالها النظام المتمثل بالمرشد الأعلى علي خامنئي والرئيس الجديد إظهار الجدية. وأضاف الوزير الكندي أنه حتى تظهر إيران تقدما حقيقيا من خلال اتخاذ خطوات ملموسة، "توجد أهمية حاسمة لفرض أشد العقوبات التي تبنتها الأسرة الدولية والأمم المتحدة من قبل جميع دعاة الحرية في العالم لكي نشهد تغيرا حقيقيا من قبل النظام الإيراني". وأكد بيرد أن كندا فرضت أشد العقوبات من ضمن دول العالم وأنها لا تنوي أن تغيرها "ما دام النظام في طهران لا يغير مساره". ودعا المجتمع الدولي إلى تكثيف جهوده بقوة وبحزم من أجل ضمان اختيار إيران "الطريق الذي تدعوها الأمم المتحدة إلى سلوكه". يذكر أن روحاني فاز بأغلبية 50.68% من أصوات الناخبين في الانتخابات التي جرت في 14 يونيو/حزيران 2013. وقد أنهى ثمانية أعوام من حكم المحافظين. وطلب روحاني في كلمة له بعد إعلان فوزه من المجتمع الدولي الاعتراف بما وصفها بحقوق إيران. المصدر:وكالات http://www.akhbarala...ArticleID=62441 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر June 19, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 19, 2013 الفكر 06:11, 18 يونيو 2013 الثلاثاء خبير تركي: طهران لن تتغيّر قيد أنملة في عهد الرئيس الجديد "روحاني" أكّد "بولنت كنش" الكاتب والمحلل السياسي والخبير بالشؤون الإيرانية ورئيس تحرير صحيفة "توديز زمان" التركية الصادرة باللغة الإنجليزية، على أن السياسات والتوازنات الإيرانية لن تتغير قيد أنملة في عهد الرئيس الإيراني الجديد "حسن روحاني" وأضاف كنش، الذي قدم رسالة الدكتوراه في الشأن الإيراني في حديث خاص لوكالة جيهان للأنباء أن الرئيس الإيراني غير مخوّل بلعب دور محوري ومؤثر في النظام السياسي الإيراني، حيث إن إيران قد بنت وشكّلت نظامًا سياسيًّا غير قابل للتغيير مهما كانت مواصفات ومميزات الرئيس، فانتخاب رئيس جديد في إيران لا يعني فتح صفحة جديدة أو إحداث تغيير في بنية النظام الإيراني. وقلّل كنش من أهميّة التحليلات السياسية التي أعقبت انتخاب الرئيس الإيراني الجديد روحاني، موضحًا بأن كل ما قيل هو مضيعة للوقت، فعبارة انتخابات إيرانية "كذبة كبيرة"، لأنها لا تحتوي على أيّ مصداقية من الانتخابات الديمقراطية التي نعهدها. ولفت كنش إلى أن الرئيس في ظل النظام الإيراني لا يحمل أي أهميّة، ولا يتمتع بأي قوة حقيقية، لأن مصدر قوته تكمن في اتّباعه للمؤسسة الدينية والدولة العميقة المرتبطة بآيات الله والمؤسسات الدينية. جيهان http://www.akhbaralaalam.net/?aType=haber&ArticleID=62411 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ورقة قام بنشر June 19, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 19, 2013 خبر أقل من اضاعة الوقت في التعقيب عليه.. صفر مطلق، ولا تغيير ابن الصّدّيق راجي رحمة الغفور 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر June 19, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 19, 2013 00:28, 19 يونيو 2013 الأربعاء يوم انتحر الابن الأكبر لحسن روحاني كرهاً في النظام في حياة حسن روحاني مأساة دموية من داخل بيته، لا ينساها بالتأكيد، حتى وسط نشوة فوزه بالانتخابات الرئاسية خلفاً لمحمود أحمدي نجاد، وهي انتحار ابنه الأكبر قبل 21 سنة "لخجله من انتماء أبيه إلى نظام الملالي" طبقاً للواضح من رسالة كتبها ولخص فيها سبب إقدامه على إنهاء حياته بيديه نقرأ عن خبر انتحاره في 7 كلمات واردة ضمن سيرته الذاتية بالإنجليزية في موقع "ويكيبيديا" المعلوماتي، ومصدرها وارد أيضاً في مدوّنة بالفارسية للإيراني الخبير بشؤون بلاده ومجريات ما يجري فيها من أحداث، وهو علي نوري زاده، مدير مركز الدراسات العربية - الإيرانية، المقيم في لندن، لذلك تحدثت إليه "العربية.نت" فروى المزيد. ذكر أن حسين روحاني، وكان لايزال طالباً في 1992 وعمره 23 سنة، شعر بذنب كبير لكون والده جزءاً من نظام قام بحملة إعدامات بالجملة بعد انتهاء الحرب الإيرانية - العراقية، فعلّق على حبال الموت الكثيرين من المعارضين "ومن بينهم بعض أصدقائه وزملائه في الدراسة"، وكان هو من النوع الحساس على ما يبدو، فانتابه خجل من كون أبيه مسؤولاً ذلك العام عن إدارة شؤون الحرب زمن رئاسة هاشمي رفسنجاني "ولم ير حلاً إلا بالانتحار"، كما قال. انتحر بمسدس أبيه كان ذلك في أبريل 1992 بطهران، ولم يكن في البيت أحد، فوالدة حسين روحاني كانت خارج المنزل، ووالده كان في زيارة رسمية إلى الصومال، وإخوته الأربعة بمدارسهم "فمضى وسحب المسدس وأطلق على نفسه رصاصة داخل البيت". سمع بعض الجيران صوت الطلقة وأسرعوا إلى المنزل ووجدوه جثة مضرّجة بدمها "منتحراً بمسدس أبيه نفسه"، وفق تعبير علي نوري زاده الذي يروي في مدوّنته على الإنترنت معظم ما وصله من معلومات عن فحوى الرسالة التي تركها الابن المنتحر، من ضمن موضوع كتبه عن الحالة في إيران عموماً. وفي الرسالة يقول المنتحر، إنه قرر الانتحار لأن والده "جزء من السلطة الفاسدة والقمعية"، ولأنه سئم الكذب على نفسه وعلى الآخرين، قائلاً: "سئمت الكذب على نفسي.. أكره نظامكم وحكومتكم وأكاذيبكم وفسادكم"، ثم يقول في فقرة أخرى: "كلي أسف لأني أعيش في بيئة أنا مضطر فيها إلى الكذب على زملائي كل يوم، بتكراري أن والدي ليس جزءاً من النظام"، وفق تعبيره. ويتابع علي نوري زاده فيقول إنهم دفنوا حسين روحاني في "قسم الشهداء" بمقبرة "بهشت الزهراء" في طهران، أو "جنة الزهراء" بالعربية، وإن والده الرئيس المنتخب شعر في ذلك الوقت بهزة عميقة لانتحاره "فعزل نفسه عن العالم لأكثر من عام كامل، وكذلك زوجته التي عانت من صدمة وأصبحت متدينة أكثر إلى درجة أنها كانت الوحيدة التي لم تظهر مع زوجها في حملته الانتخابية كزوجات بقية المرشحين". وهذه ليست أول مرة يقدم فيها نجل مسؤول إيراني على الانتحار، ففي أواخر 2011 انتحر نجل محسن رضائي، وهو مرشح فشل في الانتخابات الأخيرة، وأمين مجمع تشخيص مصلحة النظام، في غرفته بأحد فنادق إمارة دبي، بعدها بيوم أعلن مكتب محسن رضائي، وهو أيضاً رئيس الحرس الثوري الإيراني الأسبق، خبر وفاة نجله أحمد في فندق "غلوريا" بدبي من دون أن يذكر تفاصيل "الوفاة" التي تم تصنيفها من قبل الكثيرين بأنها انتحار، وبشكل خاص من قبل مسؤول بشرطة الإمارة تحدث وقتها إلى وكالة "أسوشيتدبرس" إضافة إلى أن موظفين بالفندق ذكروا أنهم عثروا عليه ميتاً وفي معصمه جرح بالغ. المصدر:العربية http://www.akhbaralaalam.net/?aType=haber&ArticleID=62444 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
منذر عبدالله قام بنشر June 19, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 19, 2013 انتخاب روحاني ودلالاته ...! ١-النسبة المرتفعة التي حصل عليها مقابل من يسمون محافظين تدل على حالة تململ عند الشعب الايراني وعدم رضى لجزء كبير منهم عن حال البلاد والسياسات المتبعة, ولم تجد تلك المجموعات وسيلة للتعبير عن موقفها من الوضع القائم إلآ بالتصويت لروحاني الذي قدم للناس "كمعتدل" ٢-روحاني ابن النظام وقد جاء ليخدمه, ويبدوا أنه الرجل المناسب لهذه المرحلة التي تأزمت فيها علاقات ايران بالخارج, جاء ليعيد تلميع صورة ايران التي احترقت واسودت, وهو اشبه بمدير للعلاقات العامة من كونه حاكم فعلي, فالسلطة الحقيقية لركائز النظام المختلفة وعلى رأسها المرشد... ٣-النظام يغير في اساليبه و وسائله عبر انتخاب روحاني مع الاحتفاظ بالسياسات التي تخدم المشروع وتوسعه في المنطقة ٤-جاء انتخابه لتنفيس حالة الاحتقان الداخلي بعد تزوير انتخابات العام ٢٠٠٩ وما تلاها من صدامات لم تختفي آثارها بعد. ٥-انتخابه في هذه المرحلة من تاريخ المنطقة والتي تشكل فيها ايران أهم ركيزة للسياسة الاميركية جاء ليقلل من الحرج الأميركي بعد انكشاف العلاقة الوطيدة بين الدولتين وليسهل التعاون بينهما, وفي هذا السياق جاء الترحيب والتفائل الأميركي بانتخابه. ٦-لم يحصل التغلغل الايراني في المنطقة وما حققته من نفوذ في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق ودول الخليج واليمن وافغانستان وافريقيا إلا في ظل هيمنة أميركية تامة في المنطقة. ٧-إن من أكبر الأكاذيب التي روجت في العقود الثلاثة الماضية هي أن ايران تشكل رأس محور "الممانعة" للهيمنة الغربية, بينما هي وكما بين "حزب التحرير" مرارا تشكل أهم ركائز السياسة الأميركية في المنطقة بعد تراجع الدور المصري والتركي والاسرائيلي... ٨-المشروع القومي الايراني يتعارض مع المشروع الاسلامي الحضاري ولا يمكن أن ينتصر أحدهما إلا بهزيمة الآخر, فأحدهما قومي متحالف مع الاستعمار, والآخر مشروع إسلامي تحريري يهدف الى إعادة بناء الأمة والدولة الاسلامية الراشدة التي ستوحد المسلمين باذن الله وتحكم بشكل كامل بما أنزل الله والتي لن تسمح بأي شكل من أشكال النفوذ الغربي الكافر في بلادنا, سواء أكان عسكريا كدولة اسرائيل أو سياسيا أو اقتصاديا أو ثقافيا أو تشريعيا. نظام ولاية الفقيه مجرد ستارة وقناع للأطماع الفارسية وشعار يُمَكن ايران من تسخير الشيعة في المنطقة لخدمة مشروعها, وهذا النظام مأزوم ولا يمكنه الاستمرار لافتقاره للفكر العميق المستنير, وقد يكون إنهياره من الداخل بعد أن استهلكت شعاراته ,وبعد أن عجز عن معالجة الافكار العلمانية ومواجهتها داخل المجتمع الايراني. "بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فاذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون" منذر عبدالله الرضا المداوي راجي رحمة الغفور 3 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر June 28, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر June 28, 2013 13:49, 28 يونيو 2013 الجمعة أوباما يؤكد أن الشعب الإيراني يرغب في التغيير عبّر الرئيس الأميركي باراك أوباما في مقابلة تلفزيونية عن اعتقاده أن نتائج الانتخابات الأخيرة التي جرت في إيران تدل على أن الشعب الإيراني يريد اختيار اتجاه مغاير على حد تعبيره، بحسب تقرير إخباري الأربعاء 26 يونيو/حزيران. وتحدث أوباما، الثلاثاء، عن حزمة من الإجراءات من الممكن اتخاذها لمحاولة تطبيع العلاقات بين إيران والعالم. وقال الرئيس الأميركي أيضا إن بلاده سترقب عن كثب خلال الفترة المقبلة كيفية تعاطي إيران مع الملف النووي في ظل نظام يتخذ بمقتضاه المرشد الأعلى قرارات عدة. وجاء انتخاب المرشح المعتدل حسن روحاني رئيسا، فيما تعاني إيران من عقوبات أميركية ودولية قاسية أدت إلى تخفيض عائداتِها من صادرات النفط إلى حوالي النصف. وبينما تحاول الولايات المتحدة من جهتِها في الوقت نفسه تجنب أي حرب جديدة في الشرق الأوسط، يقول خبراء إن هذا يفتح المجال أمام التوصل لتنازل حول برنامج إيران النووي، فيما تؤكد الإدارة الأميركية أن القرار في ذلك يقع على عاتق إيران. ويكمن التحدي الأساسي في أن روحاني ليس المقرر الأخير فيما يتعلق بالملف النووي، بل يبقى القرار للمرشد الأعلى في هذا الشأن. بينما يرى عدد من الخبراء أن سماح النظام لروحاني بالترشح والفوز ربما يشير إلى رغبة النظام الإيراني في تقديم تنازلات.. العربية http://www.akhbaralaalam.net/?aType=haber&ArticleID=62819 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر July 18, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر July 18, 2013 الشرق الأوسط 11:09, 17 يوليو 2013 الأربعاء الرئيس الإيراني حسن روحاني روحاني: الأسد سيتجاوز الأزمة أبدى الرئيس الإيراني المنتخب حسن روحاني أمس (الثلاثاء) ثقته بأن يتمكن الرئيس السوري بشار الأسد من تجاوز الأزمة التي تشهدها بلاده بمساعدة ما وصفها بالقوى الخيرة ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية عن روحاني قوله -ردا على رسالة تهنئة بعثها له الأسد بمناسبة انتخابه رئيسا لإيران- إنه واثق بأنه بفضل جهود هذه القوى ستتمكن ما سماها الأمة السورية الكبيرة والمقاومة من تجاوز الوضع الراهن تماما. وأمل الرئيس الإيراني الذي سيتولى مهامه في 3 أغسطس المقبل خلفا لمحمود أحمدي نجاد في تعاون اقتصادي وسياسي شامل مع دمشق لمواجهة ما وصفها بمؤامرات أعداء المنطقة بمن فيهم إسرائيل. وتدعو إيران الحليف الإقليمي لدمشق إلى حل سياسي في سوريا، لكن المعارضة السورية تتهمها بتسليح النظام السوري. وفي رسالة أخرى وجهها إلى الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، أكد روحاني أن إيران تدعم الفلسطينيين و"الأمة اللبنانية"، مشيدا بجهود حزب الله في مقاومة إسرائيل. المصدر:الفرنسية http://www.akhbarala...ArticleID=63502 ----------------------------------------- ما اختلف حكمك عن سابقك ! لو كان صحيحاً .. ما كنت لتقولها ! اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.