مصر أمام خيارين أو ثلاثة

[منذر عبدالله]

مصر أمام خيارين:

إما المضي قدما في مسار الانقلاب الأميركي على كذبة الديمقراطية وما سيستتبعه من صدام وفوضى قد تصل الى حالة شبيهة بما يجري في سوريا.

 

وإما العودة عن الانقلاب عبر تسوية أو حل وسط مع الاخوان.

 

وإما أن يتحرك أهل الايمان والصدق داخل المؤسسة العسكرية لينهوا النفوذ الأميركي ويقيموا الدين على أنقاضه.

 

ما يشهده الشارع في مصر من غليان وحراك رافضا للانقلاب يعبر ليس فقط عن رفض الانقلاب, بل يعبر عن شعور كبير لدى المسلمين أنهم مستهدفون بعد إغلاق القنوات الاسلامية وما رافق ذلك من إعتقالات وحملات تهديد للشارع الاسلامي.

 

ما يجري في مصر الان فيه رسالة ساحقة لكل الذين فرحوا بالانقلاب وفسروه على أنه تخلي عن المشروع الاسلامي وهزيمة له...

 

الاسلام عميقة جذوره في قلوب المصريين ولن تستطيع قوة إطفاء جذوته وإخماد شعلته.

 

ستبقى مصر كنانة الله في أرضه وسيبقى رجالها خير أجناد الأرض..

 

مصر والشام جناحي الأمة الذين تحلق بهما دائما...

 

من خرج في ساحات مصر اليوم لم يخرج إنتصارا للاخوان ولا لسلطة آثمة موهومة ولا لكرسي معوجة قراراها بيد الأميركان, وإنما خرج نصرة لدينه الذي شعر أنه مستهدف على أيدي العلمانيين وفلول النظام السابق.

 

ستبقى مصر في حالة حراك وتفاعل الى أن تهتدي الى طريق الخلاص الوحيد وهو قطع دابر الأميركان في القوات المسلحة بضرب عملائها ومن ثم تبني دستور إسلامي كامل يضع مصر على الطريق الصحيح لتكون نواة لدولة الخلافة التي تجمع الأمة وتحررها من سلطام الكفر.

 

منذر عبدالله

[منذر عبدالله]

رغم كل التضحيات والخسائر التي ندفعها في سوريا ومصر ولبنان والعراق وبورما وباكستان وافغانستان والصومال وفلسطين . . . إلا أن المشهد العام والمسار العام لمجرى الأحداث هو لمصلحة الاسلام ودعوته . . . حاولوا بالأمس إشاعة أجواء اليأس لكسر عزيمة المسلمين ولاطفاء شعلة الدين (رغم أن الذي سقط بالامس كان نهجا منحرفا عن الاسلام) ولكن هيهات هيهات . . . إن دين الله غالب وظاهر ولو كره الكافرون

 

إن الله يهيئ الأرض والسماء والشرق والغرب طولا وعرضا لفجر الاسلام القادم ودولته العادلة وسلطانه الذي لا يقهر . . .

[منذر عبدالله]

الاخوان نزلوا من قطار الثورة في أول محطة لاحت لهم فيها فرصة دخول السلطة, وحين دخلوها, وصفوا شباب الثورة في الميادين بالعمالة والتآمر وباركوا بطش العسكر بهم...

 

الان يتباكي الاخوان على الثورة التي أضاعوها وتآمروا عليها وذبحوها بأيديهم من أجل سلطة موهومة...

 

جزء كبير من الذين شاركوا في تظاهرات الأيام الماضية ضد الاخوان وباركوا الانقلاب عليهم, كانوا بالأمس يرددون في الميادين "يسقط يسقط حكم العسكر"

 

الحالة المصرية مازالت مزاجية وغير واعية ولكنها واعدة وتبشر بخير...

 

أعدكم أن ثوار الميادين سيعودون إليها قريبا حين يكتشفون أن العسكر العميل لأميركا قد إمتطاهم ليعيد إحكام سيطرته على البلد.

 

ستبقى مصر في دوامة وغليان الى أن تهتدي الى طريق الخلاص . . .ضرب عملاء أميركا في الجيش وإغلاق سفارتها وإعلان الكنانة نقطة إرتكاز لحكم الاسلام ودولة الخلافة.

[الرضا]

رغم كل التضحيات والخسائر التي ندفعها في سوريا ومصر ولبنان والعراق وبورما وباكستان وافغانستان والصومال وفلسطين . . . إلا أن المشهد العام والمسار العام لمجرى الأحداث هو لمصلحة الاسلام ودعوته . . . حاولوا بالأمس إشاعة أجواء اليأس لكسر عزيمة المسلمين ولاطفاء شعلة الدين (رغم أن الذي سقط بالامس كان نهجا منحرفا عن الاسلام) ولكن هيهات هيهات . . . إن دين الله غالب وظاهر ولو كره الكافرون

 

إن الله يهيئ الأرض والسماء والشرق والغرب طولا وعرضا لفجر الاسلام القادم ودولته العادلة وسلطانه الذي لا يقهر . . .

 

 

بارك الله فيك اخى منذر ان الله يهيىء السموات والارض لامر عظيم وهذا المخاض لا بد من مولود جديد بعدة ( منهاج النبوة) بشرى رسولنا عليه الصلاة والسلام

[منذر عبدالله]

الانقلابيون من قادة الجيش في مصر خونة ومجرمون.

 

أدخلوا البلد في حالة فوضى خدمة لسيدتهم أميركا, ولا يحركون ساكنا لايقاف الاقتتال بين الناس, بل يتفرجون على حالة الفوضى وعلى اقتتال الناس ولا يتحركون لايقاف حمامات الدم . . .

هل يستحق هؤلاء أن يكونوا قادة لأعظم جيش للمسلمين . . .!؟

 

لو أن أحدا هدد أمن يهود ولو أن المتظاهرين توجهوا نحو السفارة الأميركية لاحراقها فكيف سيكون ردهم . . .! قطعا سيبطشون بكل من يقترب من مصالح رأس الكفر أميركا وربيبتها اسرائيل, وقد رأينا ماذا فعلوا بالمجاهدين في سيناء وبغطاء من مرسي.

 

هؤلاء الخونة ليسوا حراسا لمصر وأهلها, ولا يؤتمنون عليها ولا يجوز بقائهم في منصب القيادة...إنهم مجرد نفر قليل وعميل يتحكم بمصير مصر ويحول دون عودتها الى سلطان الاسلام وحكمه , بل تجدهم بدلا من حماية مصر وعقيدتها يدفعونها بعيدا عن الاسلام ولو أدى ذلك الى سقوطها في الفوضى والخراب خدمة لرأس الكفر أميركا.

 

نحن على ثقة بأن في جيش مصر غالبية صادقة وشريفة, ولا يرضيها عبث العملاء بمصير مصر, ونحن ندرك أن هؤلاء الرجال يشعرون بالمسؤولية تجاه ما يجري ويشعرون بضرورة قيامهم بواجبهم في حماية مصر, ونحن نتوجه إليهم بأنظارنا وأفئدتنا ونرقب حركتهم ونسأل الله أن يطلق أيديهم لتضرب أوكار العملاء, وأدوات الكفر وأذناب أميركا.

يا خير أجناد الأرض: لسنا فقط من ينظر إليكم ويرقب تحرككم لتنصروا الله ورسوله وشعب مصر الطيب...بل إن الله من فوق سبع سماوات ينظر إليكم...ماذا أنتم فاعلون...هل تتحركون حركة الرجال وتجددوا سيرة الأنصار سعد وسعد وأسعد وعبادة بن الصامت...فتكونوا أنصار الله ودينه, فتكتب اسمائكم بماء من ذهب وفي صحائف من نور, ويكون خلاص البلاد والعباد على أيديكم. . . أم أنكم لم تتحرروا بعد من وهن مذل وجبن مشين...!

 

الثقة فيكم أكبر في قلوبنا وعقولنا من أي ظن...فلا تخيبوا رجائنا ولا حسن ظننا بكم.

 

منذر عبدالله

[التغيير الجذري]

يا شباب حزب التحرير نحن الآن في هذه المرحلة يجب علينا أن نحدث الأمة الإسلامية بخطاب الوعي السياسي ليس بخطاب التحليل السياسي

[التغيير الجذري]

http://www.alokab.com/forum/index.php?showtopic=4896&st=320

[محمد حافظ]

 

يا شباب حزب التحرير نحن الآن في هذه المرحلة يجب علينا أن نحدث الأمة الإسلامية بخطاب الوعي السياسي ليس بخطاب التحليل السياسي

 

وبلا شماتة او تجريح ان كنا نريد لكلامنا وقع في القلوب اليوم

فحالة الانكسار في الظرفقين تتقتضي ان لا نجرهم الى ان تأخذهم العزة بالاثم

[واعي واعي]

 

 

 

 

هناك محاولات حثيثة لإجبار أبناء التيار الإسلامى فى أرض الكنانة إلى ممارسة العنف، فنهيب بالجميع ألا يمكنوا أعداء الأمة وعملائهم مما يتمنون. إستمروا فى إحتجاجاتكم السلمية وإياكم والعنف فإنها اللحظة التى يتمناها من يتربص بالأمة ليتغذى على دمائكم ويمرر فيها مخططاته ومؤامراته.

 

نرجو من الجميع نشر هذا التحذير على أوسع نطاق.

د. ياسر صابر

تم تعديل July 6, 2013 بواسطه واعي واعي

[النظار]

ان الحركة الجماعية في ارض الكنانة... تحتاج التدبر وامعان وانعام النظر...وسرعة التوجيه الراقي...فان امريكا وقعت في هاوية سحيقة بقيادة الاهوج السيسي... .

[التغيير الجذري]

نعم ان امركيا افلست سياسيا

وبدل من حل الأزمات صارعت هي من تصنع الأزمات