اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

فيصل القاسم والدولة الاسلامية


Recommended Posts

الدكتور فيصل القاسم

 

 

عندما نسخر من الجماعات التي تطالب بقيام دول إسلامية، فليس لأننا ضد الدولة الإسلامية، بل لأن سادة العالم يمنعوننا الآن من بناء دول ديمقراطية مثل ديمقراطياتهم، فما بالك أن يسمحوا لنا ببناء دول من وحي عقائدنا وثقافاتنا. هم يريدوننا مجرد ديكتاتوريات ومحميات لا أكثر ولا أقل.

تم تعديل بواسطه خلافة راشدة
رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

معروف عن الجهاديين تاريخياً أنهم مقاتلون صناديد اشداء لأنهم يقاتلون بإيمان، ولا يشق لهم غبار في الحروب، لهذا يرى البعض أن لا يلوثوا أنفسهم بعالم السياسة القذر، وأن يحصروا اهتمامهم في ميادين الجهاد، فلكل مجال رجاله، فهم رجال وغى. ومن يصلح لساحات الوغى قد لا يصلح لميادين السياسة

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

غير مسموح للعرب أن يبنوا دولاً إسلامية ولا حتى ديمقراطية. مسموح فقط بناء ديكتاتوريات لأنها أفضل من يخدم إسرائيل والغرب.لاحظوا كيف يجهضون الديمقراطيات الناشئة في بلاد الربيع العربي

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

كي لا يظن البعض أنني ضد قيام دولة المسلمين اقول، فلتعش، فلتحيا هذه الدولة إن قامت، لكن السؤال: هل سيسمحون لكم بقيامها؟ العين بصيرة واليد قصيرة يا جماعة

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

المشكلة في سادة هذا العالم الكاذب الذي يدعي الديمقراطية أنهم لا يسمحون بأي نوع من الدول غير النوع الرأسمالي، لهذا من المستحيل أن يسمحوا بالنوع الإسلامي حتى لو اختار الشعب زعماءها بنسبة مائة بالمائة. انظروا كيف تآمروا على حكام منتخبين وأزاحوهم. والمشكلة الأكبر أن سادة العالم باتوا يتحكمون بأهم مفاصله المالية والإعلامية والتكنولوجية، ويكفي أن تقطع أمريكا الانترنت عن بلد ما ليوم واحد حتى يوشك اقتصاده على الانهيار، ناهيك عن أنه يخرج من العالم إعلامياً وتواصلياً. فلنكن حكماء وواقعيين ولا نشتم كل من يضع النقاط على الحروف ويوضح لنا الأمور. وسلامتكم.

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

لا أحد يقول لي إننا نستطيع أن نبني دولاً دينية ونتحدى العالم بها، لأن طالبان فعلتها في أفغانستان، وأنظروا اين هي أفغانستان؟

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

بالمناسبة أنا لا أسخر أبداً من بناء أي نوع من الدول بما فيها الدينية. لكنني أتساءل عن حظوظ نجاجها وازدهارها وإذا كان العالم يسمح بقيامها؟

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

سؤال بسيط للذين يريدون بناء دول دينية في سوريا؟ ما هي العملة التي ستستخدمونا للتعامل مع العالم الخارجي؟ الدينار أم الدولار؟

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

 

 

فليعلم الذين يبشرون الناس بدول دينية معينة أن العالم لن يسمح بوجود مثل هذه الدول حتى لو قامت، فهناك نمط واحد لا شريك له في العالم، ألا وهو النمط الديمقراطي الرأسمالي الذي انتصر على كل الايديولوجيات القديمة والحديثة. فحتى الاتحاد السوفياتي الذي كان اقوى من كل المسلمين جميعاً سقط والتحق بالركب الرأسمالي. ولا نقول هذا الكلام تأييداً للنموذج الرأسمالي، بل لتوضيح الصورة. إن من يريد أن يشذ عن الخط العالمي الحاكم والمسيطر والمؤثر سيجد نفسه يعيش على قارعة العالم كأفغانستان. كم عدد الذين يريدون أن يبنوا دولاً على النمط الطالباني؟ لا شك أن ذلك من حقهم إذا أرادوا، لكن هل سيستطيعون التعامل مع العالم اقتصادياً، وهو الأهم؟ ألا يعلمون أن الاقتصاد العالمي أصبح اقتصاداً واحداً مترابطاً، وكل من يسبح خارجه مصيرة التقوقع والخروج من دائرة البشرية؟ قال شو قال: العالم يكافح يومياً لاختراع اساليب وأنماط جديد في الحكم والإدارة، والبعض يريد أن يبني دولاً خيالية تعود إلى ما قبل التاريخ. بالطبع لا مستقبل لمثل هذه الدول، وهي الآن مجرد ألعوبة بيد الطواغيت يخوفون بها شعوبهم التي ثارت عليهم، ليقولوا للشعوب: أتريدون أن تغيرونا، فهذا هو البديل؟

رابط هذا التعليق
شارك

هل العمل لاقامة دولة الخلافة يقض مضجع فيصل القاسم؟

لقد كرس يومه هذا فقط للانتقاص من الدولة الدينية كما يحلو له ان يسميها ومن العاملين لها.

الا انها قائمة لا محالة باذن الله شاء من شاء وابى من ابى .

رابط هذا التعليق
شارك

سنفترض حسن النية فيما تقوله يا فيصل عن انك لست ضد قيام دولة اسلامية وسنعزو قولك باستحالة قيامها الى ياس ضارب اطنابه في نفسك يصعب تخليصك منه او جهل بحقيقة ان امة الاسلام لا ولن تموت وهي امة حية محفوظة من الله من الفناء كما حفظ ذكره من التحريف والزوال وبحقيقة ان الله ناصرها ودينه وانوف عالم الكفر والنفاق في التراب راغمة ولو اتخذوا بعضهم لبعض ظهيرا او اغترار منك يقوة الباطل التي لن تلبث امام الحق الا جولة حتى يزهقه فاذا هو زاهق

 

ولان عمق الياس المطبق المحسوس في نفسك من امكانية قيام دولة اسلامية يبدوا مستحيلا معه اقناعك بقيامها ولو سيقت لك البراهين الدامغة الساطعة قلت اساطير العاطفيين

 

لاجل ذلك فكل ما نطلبه منك يا فيصل لنتبين صدق سريرتك ومقولتك ولنتبين ان كنت مؤمن يائس ام عدو حاقد عهدا وميثاقا غليظا من الله ان لا تكون في صف اعداء الدولة الاسلامية الحقيقية بعد ان تقام باذن الله وبهمم الرجال الرجال من عباده الصالحين

 

فهل انت فاعل........

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

هو يقف على مسافة واحدة من الجميع , و مثل هذه النوعية تتصف بالجبن و النفاق و لا يرجى منهم خير , و عندما تقوم الدولة يجب ان يجنّوا المنابر الاعلامية و لا يسمح لهم حتى باظهار تأييدهم لها .

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور فيصل القاسم

ليس لأننا ضد الدولة الإسلامية، بل لأن سادة العالم يمنعوننا الآن من بناء دول ديمقراطية مثل ديمقراطياتهم، فما بالك أن يسمحوا لنا ببناء دول من وحي عقائدنا وثقافاتنا.

 

ذَلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ (3) محمد

رابط هذا التعليق
شارك

الذي قال لسراقة يا دكتور فيصل(كيف بك إِذا لبست سِوَارَيْ كسرى ومِنْطَقَتَه وتاجه) وهو لم يقيم الدولة بعد وقد لبسهم سراقة بعدما اقيمت الخلافة, هو نفسه صلى الله عليه وسلم من قال ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة بعد الدكتاتورية وسوف تكون ,الا ترى يا دكتور فيصل رجال هذه الدولة التي اشار الله تعالى عليهم في كتابه العزيز(رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) وهم لم تخطأهم العين المجردة فرسان في النهار رهبان في الليل ودهات في السياسة,هؤلاء اعدوا لهذه الدولة عدتها كاملة غير منقوصة ونترقب اقامتها بالعمل لها, كما ترقب الانصار في المدينة المنورة قدوم رسول الله عليهم واقامة هذه الدولة في ربوعهم,ثم بعد ذلك يا دكتور هل استطاع شياطين الانس والجن ان يهدموا هذه الدولة الناشئة ام هي من انست اعدائها وساوس الشيطان,ختاما الله مولانا ولا مولى لهم قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار و بئس القرار,لن نركع الا لله وقائدنا للابد محمد عليه السلام.(قُلْ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )

رابط هذا التعليق
شارك

أولا لعل البعض لا يعلم أن فيصل قاسم درزي من السويداء يحمل الجنسية البريطانية تربى في أحضان البي بي سي قبل أن ينتدب إلى قناة الجزيرة

 

قد يكون كلامه أعلاه بعد أن تلمس تخبط الدول الاستعمارية و أن المارد الإسلامي بدء يشق طريقه بقوة فأصبح يمهد لنفسه خط رجعة في حال قامت الدولة

حتى لا يحاسب على تخذيله وتدليسه

تم تعديل بواسطه المستيقن
رابط هذا التعليق
شارك

الى بعض المتداخلين المحترمين :

 

رويدا رويدا ، وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ، ليس للمسلمين فقط ولا للعرب ، لم يبقى إلا أن تصنفوا الناس هذا الى جنة وهذا الى النار ، فاتقوا الله ما استطعتم ، وكونوا رحماء ، واكسبوا قلوب العباد لعلك تكون سبب فى هداية أحدهم ..!

تم تعديل بواسطه فتح روما 1
رابط هذا التعليق
شارك

التعليق يجب أن يكون مثل الدق على رأس مسمار لا تخطؤه ومحتاج ان تعرف جيدا واقع المتحدث، والمرتبط بكلامه والذي تريد ان تجعله مركز العزم لتعليقك، وقد لا يكون موضوع كلامه ولكنك بوعيك لا تريد أن تكون اكاديميا يقف عند حد النص، بل تريد أن تجعل نقطتك هي موضوع النقاش ولعلمك ان لصاحب الكلام أجندة ولك انت أيضا أجندة، فتريد ان تجعلها مركز تنبه القارئ، و واقعه المقصود به عدة عناصر، فممكن ان يكون شخصه من هو، ممكن ان يكون غايته الواضحة لك من كلامه، ممكن ان يكون وعيك على المؤثرات على كلامه وعناصر أخرى، ويجب ان تنتبه جيدا لذلك فتنصف قارئك وتوجهه الوجهة الصحيحة فانت (الرائد الذي لا يكذب أهله) وارجو ان يكون قصة واقع هذا المثل مدركة جيدا، فالثورات انجزت مرحلة اولى ولم تحسم امرها مع مرحلة ثانية وهناك مرحلة ثالثة العمل فيها ما زال من طرف واحد وهو طرف التكتل، فالاولى هي مرحلة تحدي الانظمة والامة اعطت بها نتائج قوية وها نحن نرى تكالب الغرب والانظمة لاعادة الناس الى قفص القبول مشاعريا بالدولة القمعية، المرحلة الثانية هي مرحلة العقيدة الاسلامية وهي ادراك الناس لايمانهم بالله ومفهوم التقيد والتسليم للحكم الشرعي، وان الله تعالى هو القادر والقاهر والمعز والمذل وهو المفهوم المدرك لقولنا (ما لنا غيرك يا الله) وتفاعل الناس مع هذه المرحلة هو موضوع أسئلة وتعليقات فيصل القاسم (كمحايد) يحاول فهم الواقع ونقل اخباره وتساؤلاته، فالاجابة تجدونها على كل تعليقاته واحدة ما مدى ايماننا بالله تعالى والتعليق يجب ان يكون على هذا المحز وفي هذا المضمار ولكل منا أسلوبه، المرحلة الثالثة هي فهم ما هي الخلافة وما هي سيادة الشرع وتطبيق الشرع يكون باختيار حاكم له حق تبني الاراء وطاعته واجبة مع تفاصيل أخرى... والله اعلم

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

زوار
هذا الموضوع مغلق.
×
×
  • اضف...