التحريري المبتدئ قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 هل ما حصل من قتل للسفراء والرعايا الأميركيين في بعض أنحاء العالم الاسلامي انتقاما ممن أساء إلى نبينا عليه الصلاة والسلام جائز شرعا لأفراد المسلمين أم لا يجوز إلا للفاعل الحقيقي دون غيره من رعايا تلك الدولة ؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دكتور جاد قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما يقوم به اعداء الامة من شتى وسائل الحقد الدفين الذي يظهر بوسائل شتى واساليب متعددة منها الاسائة للرسول الاكرم صلى الله عليه وسلم وهناك افعال تقوم بها دول وكيانات وجماعات ومنها ما يقوم بها بشكل فردي وافراد معلومون ومعروفون وتساندهم دولاً وكيانات من باب الحق العام في التعبير فإنه ينظر : ان كانت الدول هي التي تقوم بهذه الافعال فإنها يجب ان تقاتل حتى تعود الى رشدها وينتقم المسلمون منها ويخاف من ورائها كل جموع الكفار والمعتدين . وإن كان من يقوم بهذه الفعال افراد معوفون لدينا فاولاً يطلب المسلمون تسليمها هذا الفاعل والاقتصاص منه امام الملأ جهاراً نهاراً . فإن ابت الدولة تسليمه للمسلمين فإنه يتبع فيه الاسلوب الذي من شأنه الاقتصاص منه . ويعمل له محاكمة علنية غيابية حسب الشرع الاسلامي . والسفراء ما دمنا قبلنا بوجودهم في بلادنا فلهم الامان حتى يتبين انهم يقومون بأعمال من شأنها تفسد المجتمع او اي عمل منهم محرم عليه حسب البروتوكول المعمول به بين الدول والمسلمين . ونقتص من الفاعل ومن ينصره ويدعمه هذه احكامنا وهذا شرعنا الهم اعد لنا دولتنا لتحكنا بالقرآن والسنة النبوية الشريفة يا الله انك على كل شيئ قدير . اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو العطاء قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل عمل السفراء في بلادنا يقبله الشرع؟ هل الامان الذي أعطاه الحكام (الذين لا يحكمون بما انزل الله) هو أمان معتبر وواجب الحفاظ عليه من قبل المسلمين الذين هم أصلا لا يقبلون بوجود سفارات لهذه الدول؟ إذا قام أحد رعايا أي دولة بأي عمل و لم تحاسبه الدولة عليه فهي شريكة بهذا العمل, و إن إستنكرت أليس كذلك؟ و سؤال الأخ التحريري المبتدئ مازال قائما!!! اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ورقة قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 موضوع سب الرسول صلى الله عليه وسلم مختلف راجعوا الرابط التالي http://www.alokab.com/forum/index.php?app=core&module=search&do=viewNewContent&search_app=forums اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
علاء قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 بسم الله الرحمن الرحيم قتل السفراء لايجوز لأنهم بمثابة الرسل بين الدول،لكن الامر لايقاس هكذا فحكم من يسيء الى الرسول صلى الله عليه وسلم القتل وهذاواجب المسلمين لكن لعدم وجود خليفة للمسلمين يقوم بهذا الامر فعلى المسلمين ان يضغطوا على حكامهم لقطع العلاقات مع هذه الدول وطرد السغراء وانهاء نفوذها من بلاد المسلمين وان يعمل المسلمون على ايجاد الحاكم اللذي يرد على دول الكفر وينسيهم وساوس الشيطان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
التحريري الحريري قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 بسم الله الرحمن الرحيم الإساءات المتكررة للرسول صلى الله عليه وسلم تتطلب الموقف الجدي والمجدي مرة اخرى تتعرض مقدسات المسلمين الى هجمة شرسة متمثلة بالإساءة الى النبي محمد صلى الله عليه وسلم من خلال فيلم بغيض يشوه صورة الرسول ورسالة الاسلام. ان ردة فعل المسلمين الفورية في القاهرة وبنغازي هزت السياسيين حول العالم واخافتهم، الامر الذي دفع بعض السياسيين والاعلاميين في الغرب الى معاودة كيل الاتهامات للإسلام بعدم التسامح تجاه النقد وتصوير المسلمين بغير الحضاريين، كونهم لا يقبلون هذا التصوير الحاقد والبغيض لرسول الله صلى الله عليه وسلم. ان الإساءات المتكررة للرسول صلى الله عليه وسلم وردود فعل العالم الاسلامي وردود فعل الغرب تتطلب منا التأكيد على الآتي: 1- ان الإساءة للرسول عليه السلام لطالما كانت وستبقى مدانة من قبل المسلمين الى ان يرث الله الأرض ومن عليها، فالرسول صلى الله عليه وسلم جزء من عقيدتنا، فهو الهادي وسنته شرع لنا، ومكانته هذه ثابتة عند المسلمين كافة وليست عرضة للمساومات ولا التنازلات. 2 - هذه الإساءة الجديدة لا يمكن فصلها عن سياقها ألا وهو الحملة الشرسة على الاسلام التي نشاهدها ومنذ سنوات، والتي شملت احتلالا للعديد من بلاد المسلمين، بالاضافة الى الممارسات السياسية التي يقودها السياسيون الغربيون، حيث يتنافسون في تشوية صورة الإسلام لتحقيق مصالح داخلية وخارجية. ولذلك فان هذا الفيلم لا يمكن فصله عن تلك الممارسات التي اوجدت مجمتعات متعصبة تتصف بخوفها من الإسلام، بسبب الاكاذيب والتضليل والتشويه الذي يتعرض له الإسلام والمسلمون، وعليه فلا يمكن لساسة الغرب غسل ايديهم الآن والتنصل من مسؤولياتهم عن هذه الاساءة وغيرها. 3- ان الإحباط الذي يعيشه المسلمون يرجع سببه الى غياب دولة الإسلام التي تحمي وتحترم قيم الإسلام ومقدساته. وإن ردود فعل بعض المسلمين العاطفية يرجع الى عدم قيام حكومات الربيع العربي المعتدلة والحكومات ذات الصبغة الإسلامية المزيفة في الخليج وإيران وسائر ما يسمى بالقيادات السياسية في العالم الإسلامي، بالواجب الشرعي الذي يفرضه الاسلام. فالواجب عليهم، وكحد ادنى، طرد السفراء وقطع العلاقات الدبلموماسية والاقتصادية، خاصة ما يتعلق بامدادات النفط، عن كل من يسمح بمثل هذه الاساءات. بل وفي نهاية المطاف فان الحكم الشرعي في التعاطي مع هذه الإساءات يعني اعتبار الدول الحامية لمثل هؤلاء المسيئين دولا محاربة فعلا. ان تخاذل الحكومات الفاشلة في العالم الاسلامي أوجد اليأس عند شعوبهم وجعل الحاجة ملحة الى تغيير سياسي فعلي، وليس تغييرا شكليا كالذي حدث اثر ثورات الربيع العربي. 4- يجب ان نتصدى لحملات الإرجاف التي يعمل لها أناس من خلال تصوير غضبة المسلمين لرسولهم بأنها غير متسامحة، ويجب ان لا نسمح لاحد بأن يزرع الفتنه بين المسلمين من خلال الزعم بأن "المتطرفين" يستغلون هذا الأمر لمصالحهم الخاصة. ان المنافحة والدفاع عن الرسول قضية حيوية تعني المسلمين كافة. ان غضب المسلمين ليس تعصبا ولا عدم تسامح، بل حضارة الغرب وانظمته التي جعلت الإساءة للرسول حق لا بد ان يضمن، هي التي تتصف بعدم التحضر وعدم التسامح، فهي التي افرزت العنصرية وعدم التسامح تجاه الأقليات عبر التاريخ، وتجاه المسلمين في وقتنا الحاضر، وجعلتهم عرضة لحملات الافتراء والتشويه المتكررة. فهذه الحضارة وعلى النقيض من الإسلام غير قادرة على تشكيل مجمتع متناغم ومتسامح. 5- ان الإسلام لا يمنع النقاش في العقيدة الاسلامية ولا يمنع النقاش الموضوعي حول نمط الحياة الاسلامية وانظمة الإسلام، بل ويشجع المسلمين على تحمل الاذى من اجل تبليغ هذه الدعوة، ويأمرالدولة بضمان حقوق جميع الرعايا، مسلمين وغير مسلمين، على السواء. فيحمي حياتهم وأملاكهم وأعراضهم ومعتقداتهم، وهذا أمر لا يضمنه اي نظام آخر على الاطلاق. إلا ان الإسلام لا يقبل ولا يرضى مطلقا الإساءة لله ورسوله، بل لا يرضى الإساءة لجميع الرسل. 6- يعمل حزب التحرير في جميع انحاء العالم ويدعو المسملين الى ازالة الانظمة في العالم الإسلامي واقامة دولة الاسلام، الخلافة، التي من شأنها ان تصون قيم الإسلام النبيلة وتحملها الى العالم وتدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعن مقدسات المسلمين. وما اصرارنا على هذا العمل وتكرار دعوتنا للمسلمين بدعمه وتبنيه والمشاركة فيه، الا ليقيننا انه الحل الوحيد الذي يضمن حماية الإسلام والمسملين. فيجب على امة محمد صلى الله عليه وسلم نبذ قيم الغرب وانظمته وإقامة الدولة التي تحمي الإسلام وتدافع عن الرسول الحبيب. وختاما فاننا نحث جميع المسلمين في الغرب للوقوف صفا واحدا دفاعا عن الرسول ومواجهة الأكاذيب التي تهدف الى تشويه شخصه وتشويه رسالة الاسلام، وذلك من خلال حمل الدعوة الى الإسلام وإظهار الصفات النبيلة والحميدة التي يتميز بها الرسول الكريم، بوصفه إنسانا ونبيا وأبا ورجل دولة وقائدا سياسيا وقائدا عسكريا. فانزعوا عنكم الصمت، أيها المسلمون، وأدينوا، وبصوت عال، كل من يسيء الى الرسول عليه الصلاة والسلام او من يضفي الشرعية على الإساءة للرسول الذي نحبه اكثر من انفسنا واموالنا واهلينا، والذي في سبيل الدفاع عنه يرخص الغالي والنفيس. إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ 27 شوال 1433 هـ. 13-09-2012م. حزب التحرير ـ اسكندينافيا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو المأمون قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 من السطحية بحث المسألة على أساس حكم قتل السفراء رداً على الاساءات، فالأصل أن نسأل ما حكم وجود السفراء في بلاد المسلمين، وما الواجب في حالة حصول الإساءات للإسلام من الكفار؟ بالنسبة للسفراء الذين يُقر الشرع وجودهم لا يجوز قتلهم، وهم سفراء الدول غير المحاربة للمسلمين. أما الدول المحاربة للمسلمين –حكما أو فعلاً- فلا يجوز أن تقام معهم علاقات دبلوماسية ولا سفراء دائمين، ولكن يمكن استقبال رسل ومبعوثين يعطون الأمان مؤقتاً (فترة إرسالهم، أيام أو ساعات)، ويضاف بالنسبة للدول المحاربة فعلا أنه يسمح أيضاً لرعاياهم بدخول الدولة الاسلامية، ولا يعطون الأمان (أنظر المادة 189 فقرة 3 و4 من مقدمة الدستور وشرحها). وبذلك يتبين أن الدول المحاربة فعلا اليوم للمسلمين مثل أمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا (وإسرائيل) لا يجوز أن يكون لهم سفراء في بلاد المسلمين. ولا يسمح لرعاياهم بدخول بلاد المسلمين. وإذا أعطى الخليفة لهم الأمان يكون آثما ويجب أن يحاسب حتى يرجع عن ذلك. وإذا أعطاهم الأمان الحكام غير الشرعيين –عملاء الغرب- فهذا الأمان باطل ولا يجب على المسلمين احترامه والالتزام به. وبالنسبة للرد على الاساءات للاسلام وللنبي صلى الله عليه وسلم فالواجب أن تثأر الدولة الإسلامية ممن يسيء، سواء برضا الدولة الحاضنة للمسيء أم بغير رضاها، يعني لو تطلب الأمر أن ترسل فرقة خاصة لقتله على فراشه فجائز، وهذا ما فعله الرسول صلى الله على وسلم بمن هجاه. ولما كان الحكام اليوم لا يفعلون شيئا من ذلك فلا نستطيع أن نلوم من يفعل ذلك من المسلمين. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
التحريري المبتدئ قام بنشر September 16, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 أحسنت اخي أبو المامون وجزاك الله خيرا والاخوة الاخرين على تعقيباتكم فهمت مما اوردتموه نقتطين : 1- العهد والأمان الذين أعطتهما حكومات دويلات الضرار لسفراء ورعايا دول الغرب المحاربة فعلا لنا لا تلزم المسلمين وهي باطلة شرعا 2- جواز قتل من سب نبينا بأي اسلوب من اساليب القتل الجائزة شرعا لكن معلوم ان هناك حوادث حصلت من اشخاص أساؤا فيها للرسول عليه الصلاة والسلام حبذا لو يذكر لنا من عنده المام جيد بحوادث السيرة بعضا منها وكيف تصرف عليه الصلاة والسلام تجاهها وكذلك الخلفاء رضي الله عنهم من بعده .... أنتظر ردودكم الكريمة اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو أمير قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 بسم الله الرحمن الرحيم ان ما جرى في الايام الاخيرة من نشر موضوع الاساءة للرسول صلى الله عليه وسلم وهي بالمناسبة ليست الاولى ولا الاخيرة وذلك لغياب حامي حمى الاسلام وهو الخليفة والذي يسعى الكثير ممن يبدون ضيقهم من الاساءة للرسول فهم في نفس الوقت يسعون بكل جهودهم لمنع وجود من يدافع عن الاسلام والمسلمين وذلك لانهم لا فرق بينهم وبين من يسيئ للنبي بالتمثيل بل ذنبهم اكبر لانهم يسيئون له غلى الحق يقة وليس بالتمثيل ان ما جرى كرد على هذا الفعل الاجرامي الذي يدل بشكل واضح على هوان الامة على الناس وهو قتل السفير الامريكي في ليبيا قد ادخل البعض في اشكالية فقهية سياسية وهو قتل السفراء هل هو جائز ام لا وللحديث عن هذا الموضوع نقول ان قتل السفراء المعتبرين شرعا لدى الدولة الاسلامية لا يجوز شرعا ولكن قبل ذلك هل يعتيبر الموفدون الاجانب لدى دولنا سفراء شرعيون ؟؟؟؟؟؟؟ وهذا ما يجعلنا نبحث موضوع العلاقات بين الدولة الاسلامية والدول الاخرى وفي ذلك نقول ان الدول في حكم الشرع هي نوعان اسلامية وغير اسلامية والعلاقة بين الدولة الاسلامية وغيرها يكون حسب واقعها فالاسلام ينظر الى الدول الاخرى كما يلي :- 1-دول معاهدة 2- ودول محاربة والدول المعاهدة هي التي يكون بينها وبين الدولة الاسلامية عهود فتلتزم الدولة الاسلامية بها اما الدول المحاربة فتنقسم الى قسمين الاول دول محاربة فعلا وهي التي تحمل السلاح علينا اي التي تكون المعركة بيننا وبينها قائمة وهي التي تعتدي علينا وهذه لا يجوز ان تكون بينا وبينهم علاقة الا السيف فقط ودول محاربة حكما اي هي ليست اسلامية ولا يوجد بيننا وبينها عهود مثل سوسرا وهذه ليست في واقع بحثنا ان واقع بحثنا يتعلق بامريكا وفرنسا وبريطانيا وروسياوامثالها فهذه الدول محاربة فعلاتحمل السلاح علينا قتلتنافي افغانستان والعراق وفلسطين والبوسنة والجزائر والحبشة فهذه الدول لا يجوز ان تكون بيننا وبينهم علاقات الا السيف فقط واقصد هنا سيف الدولة الاسلامية لا ان نكون حلفاء في ما يسمى بمعركة الحرب على الارهاب والمقصود به المسلمون ان امريكا ومن شاكلها من الدول هي دولة عدوة ومن يقول بعكس هذا فهو عميل او جاهل او انه يعتبر ان قتل الافغان والشيشان لا مشكلة فيه وهذا امر بمنتهى السخف والانحراف ان هؤلاء الذين يسمون بالسفراء هم ليسوا سفراء بحكم الشرع فلا الدول التي اوفدتهم يصلح ان يكون بيننا وبينها سفارات ولا الحكام الذين استقبلوهم ولوا ولاية شرعية حتى يوجبوا علينا الالتزام بما عقدوه مع الدول الاخرى بل عملاء لهذه الدول التي اوفدت جواسيسها الى بلادنا للعبث بمقدراتنا وشؤوننا ويجب طردهم والتخلص من الحكام الذين جاؤابهم وتولية الحاكم المسلم الذي يتعامل مع الدول والاحداث بما تراه الشريعة وما فيه عزة الاسلام والمسلمين - https://www.facebook.com/photo.php?fbid=119917224823231&set=a.104668316348122.10208.100004148617373&type=1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر September 16, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 كعب ابن الاشرف كان يهودي من زعماء بني النضير ذهب هو وحيي ابن الاخطب ومعهم اربعون فارسا لعقد حلف مع قرش لقتال النبي واصحابه وقد قاموا بهذا الفعل بعد اعطائهم الامان والعهد من الرسول في ما عرف بوثيقة المدينه ثم لما عادوا للمدينه ذهب اليهم الرسول في حييهم وبينما هو جالس بجانب حائط ارادو قتله بالقاء حجر كبير عليه فأخبره الوحي بذلك فقام النبي مسرعا عائدا الى حي الانصار دون ان ينطق باي كلمه ثم بلغه ان كعب ابن الاشرف يهجوه ويسبه فقال عليه الصلاة والسلام (من لي بكعب ابن الاشرف فانه اذى الله ورسوله ) الشاهد في الحادثه اولا : ان اليهود كانوا اهل ذمه وامان وذهبوا لقريش لمحالفتهم على قتال النبي ثانيا: ان كعب ابن الاشرف كان ممن اخذ العهد والامان مع قومه ثالثا : ان النبي لم يطلب قتل من ذهبوا جميعا انما عين كعب ابن الاشرف فقط رابعا : ان قتل كعب ابن الاشرف كان بسبب انه هجا النبي وشتمه وبذلك نقض عهده والدليل انه عين كعب بالاسم مع ان حيي ابن الاخطب ذهب مع كعب ابن الاشرف ولم يطلب النبي قتله مما يدل ان سبب نقض العهد هو هجاء النبي وشتمه الخلاصه ان اهل العهد والامان اذا شتمو النبي او أساؤو اليه ينقض عهدهم ويقاتلوا فالسفراء لو قاموا هم بالاساءه يقتلوا ولو قام بها احد افراد دولهم يقتل هذا الفرد ولو ادى لحرب بين الدوله الاسلاميه والدوله المعاهده اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
التحريري المبتدئ قام بنشر September 16, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2012 استباط موفق أخي عماد نور الله بصيرتك ووفقك لمرضاته .... ننتظر المزيد من أكارم العقاب اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.