اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

هل يجوز استعمال الاسلوب المادي انتقاما ممن اساء إلى نبينا ؟


Recommended Posts

هل ما حصل من قتل للسفراء والرعايا الأميركيين في بعض أنحاء العالم الاسلامي انتقاما ممن أساء إلى نبينا عليه الصلاة والسلام جائز شرعا لأفراد المسلمين أم لا يجوز إلا للفاعل الحقيقي دون غيره من رعايا تلك الدولة ؟

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما يقوم به اعداء الامة من شتى وسائل الحقد الدفين الذي يظهر بوسائل شتى واساليب متعددة منها الاسائة للرسول الاكرم صلى الله عليه وسلم وهناك افعال تقوم بها دول وكيانات وجماعات ومنها ما يقوم بها بشكل فردي وافراد معلومون ومعروفون وتساندهم دولاً وكيانات من باب الحق العام في التعبير فإنه ينظر :

ان كانت الدول هي التي تقوم بهذه الافعال فإنها يجب ان تقاتل حتى تعود الى رشدها وينتقم المسلمون منها ويخاف من ورائها كل جموع الكفار والمعتدين .

وإن كان من يقوم بهذه الفعال افراد معوفون لدينا فاولاً يطلب المسلمون تسليمها هذا الفاعل والاقتصاص منه امام الملأ جهاراً نهاراً .

فإن ابت الدولة تسليمه للمسلمين فإنه يتبع فيه الاسلوب الذي من شأنه الاقتصاص منه .

ويعمل له محاكمة علنية غيابية حسب الشرع الاسلامي .

والسفراء ما دمنا قبلنا بوجودهم في بلادنا فلهم الامان حتى يتبين انهم يقومون بأعمال من شأنها تفسد المجتمع او اي عمل منهم محرم عليه حسب البروتوكول المعمول به بين الدول والمسلمين . ونقتص من الفاعل ومن ينصره ويدعمه هذه احكامنا وهذا شرعنا الهم اعد لنا دولتنا لتحكنا بالقرآن والسنة النبوية الشريفة يا الله انك على كل شيئ قدير .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

هل عمل السفراء في بلادنا يقبله الشرع؟

 

هل الامان الذي أعطاه الحكام (الذين لا يحكمون بما انزل الله) هو أمان معتبر وواجب الحفاظ عليه من قبل المسلمين الذين هم أصلا لا يقبلون بوجود سفارات لهذه الدول؟

 

إذا قام أحد رعايا أي دولة بأي عمل و لم تحاسبه الدولة عليه فهي شريكة بهذا العمل, و إن إستنكرت أليس كذلك؟

 

و سؤال الأخ التحريري المبتدئ مازال قائما!!!

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

قتل السفراء لايجوز لأنهم بمثابة الرسل بين الدول،لكن الامر لايقاس هكذا فحكم من يسيء الى الرسول صلى الله عليه وسلم القتل وهذاواجب المسلمين لكن لعدم وجود خليفة للمسلمين يقوم بهذا الامر فعلى المسلمين ان يضغطوا على حكامهم لقطع العلاقات مع هذه الدول وطرد السغراء وانهاء نفوذها من بلاد المسلمين وان يعمل المسلمون على ايجاد الحاكم اللذي يرد على دول الكفر وينسيهم وساوس الشيطان

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

الإساءات المتكررة للرسول صلى الله عليه وسلم تتطلب الموقف الجدي والمجدي

مرة اخرى تتعرض مقدسات المسلمين الى هجمة شرسة متمثلة بالإساءة الى النبي محمد صلى الله عليه وسلم من خلال فيلم بغيض يشوه صورة الرسول ورسالة الاسلام. ان ردة فعل المسلمين الفورية في القاهرة وبنغازي هزت السياسيين حول العالم واخافتهم، الامر الذي دفع بعض السياسيين والاعلاميين في الغرب الى معاودة كيل الاتهامات للإسلام بعدم التسامح تجاه النقد وتصوير المسلمين بغير الحضاريين، كونهم لا يقبلون هذا التصوير الحاقد والبغيض لرسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

ان الإساءات المتكررة للرسول صلى الله عليه وسلم وردود فعل العالم الاسلامي وردود فعل الغرب تتطلب منا التأكيد على الآتي:

 

1- ان الإساءة للرسول عليه السلام لطالما كانت وستبقى مدانة من قبل المسلمين الى ان يرث الله الأرض ومن عليها، فالرسول صلى الله عليه وسلم جزء من عقيدتنا، فهو الهادي وسنته شرع لنا، ومكانته هذه ثابتة عند المسلمين كافة وليست عرضة للمساومات ولا التنازلات.

 

2 - هذه الإساءة الجديدة لا يمكن فصلها عن سياقها ألا وهو الحملة الشرسة على الاسلام التي نشاهدها ومنذ سنوات، والتي شملت احتلالا للعديد من بلاد المسلمين، بالاضافة الى الممارسات السياسية التي يقودها السياسيون الغربيون، حيث يتنافسون في تشوية صورة الإسلام لتحقيق مصالح داخلية وخارجية. ولذلك فان هذا الفيلم لا يمكن فصله عن تلك الممارسات التي اوجدت مجمتعات متعصبة تتصف بخوفها من الإسلام، بسبب الاكاذيب والتضليل والتشويه الذي يتعرض له الإسلام والمسلمون، وعليه فلا يمكن لساسة الغرب غسل ايديهم الآن والتنصل من مسؤولياتهم عن هذه الاساءة وغيرها.

 

3- ان الإحباط الذي يعيشه المسلمون يرجع سببه الى غياب دولة الإسلام التي تحمي وتحترم قيم الإسلام ومقدساته. وإن ردود فعل بعض المسلمين العاطفية يرجع الى عدم قيام حكومات الربيع العربي المعتدلة والحكومات ذات الصبغة الإسلامية المزيفة في الخليج وإيران وسائر ما يسمى بالقيادات السياسية في العالم الإسلامي، بالواجب الشرعي الذي يفرضه الاسلام. فالواجب عليهم، وكحد ادنى، طرد السفراء وقطع العلاقات الدبلموماسية والاقتصادية، خاصة ما يتعلق بامدادات النفط، عن كل من يسمح بمثل هذه الاساءات. بل وفي نهاية المطاف فان الحكم الشرعي في التعاطي مع هذه الإساءات يعني اعتبار الدول الحامية لمثل هؤلاء المسيئين دولا محاربة فعلا. ان تخاذل الحكومات الفاشلة في العالم الاسلامي أوجد اليأس عند شعوبهم وجعل الحاجة ملحة الى تغيير سياسي فعلي، وليس تغييرا شكليا كالذي حدث اثر ثورات الربيع العربي.

 

4- يجب ان نتصدى لحملات الإرجاف التي يعمل لها أناس من خلال تصوير غضبة المسلمين لرسولهم بأنها غير متسامحة، ويجب ان لا نسمح لاحد بأن يزرع الفتنه بين المسلمين من خلال الزعم بأن "المتطرفين" يستغلون هذا الأمر لمصالحهم الخاصة. ان المنافحة والدفاع عن الرسول قضية حيوية تعني المسلمين كافة. ان غضب المسلمين ليس تعصبا ولا عدم تسامح، بل حضارة الغرب وانظمته التي جعلت الإساءة للرسول حق لا بد ان يضمن، هي التي تتصف بعدم التحضر وعدم التسامح، فهي التي افرزت العنصرية وعدم التسامح تجاه الأقليات عبر التاريخ، وتجاه المسلمين في وقتنا الحاضر، وجعلتهم عرضة لحملات الافتراء والتشويه المتكررة. فهذه الحضارة وعلى النقيض من الإسلام غير قادرة على تشكيل مجمتع متناغم ومتسامح.

 

5- ان الإسلام لا يمنع النقاش في العقيدة الاسلامية ولا يمنع النقاش الموضوعي حول نمط الحياة الاسلامية وانظمة الإسلام، بل ويشجع المسلمين على تحمل الاذى من اجل تبليغ هذه الدعوة، ويأمرالدولة بضمان حقوق جميع الرعايا، مسلمين وغير مسلمين، على السواء. فيحمي حياتهم وأملاكهم وأعراضهم ومعتقداتهم، وهذا أمر لا يضمنه اي نظام آخر على الاطلاق. إلا ان الإسلام لا يقبل ولا يرضى مطلقا الإساءة لله ورسوله، بل لا يرضى الإساءة لجميع الرسل.

 

6- يعمل حزب التحرير في جميع انحاء العالم ويدعو المسملين الى ازالة الانظمة في العالم الإسلامي واقامة دولة الاسلام، الخلافة، التي من شأنها ان تصون قيم الإسلام النبيلة وتحملها الى العالم وتدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعن مقدسات المسلمين. وما اصرارنا على هذا العمل وتكرار دعوتنا للمسلمين بدعمه وتبنيه والمشاركة فيه، الا ليقيننا انه الحل الوحيد الذي يضمن حماية الإسلام والمسملين. فيجب على امة محمد صلى الله عليه وسلم نبذ قيم الغرب وانظمته وإقامة الدولة التي تحمي الإسلام وتدافع عن الرسول الحبيب.

 

وختاما فاننا نحث جميع المسلمين في الغرب للوقوف صفا واحدا دفاعا عن الرسول ومواجهة الأكاذيب التي تهدف الى تشويه شخصه وتشويه رسالة الاسلام، وذلك من خلال حمل الدعوة الى الإسلام وإظهار الصفات النبيلة والحميدة التي يتميز بها الرسول الكريم، بوصفه إنسانا ونبيا وأبا ورجل دولة وقائدا سياسيا وقائدا عسكريا.

 

فانزعوا عنكم الصمت، أيها المسلمون، وأدينوا، وبصوت عال، كل من يسيء الى الرسول عليه الصلاة والسلام او من يضفي الشرعية على الإساءة للرسول الذي نحبه اكثر من انفسنا واموالنا واهلينا، والذي في سبيل الدفاع عنه يرخص الغالي والنفيس.

 

27 شوال 1433 هـ. 13-09-2012م. حزب التحرير ـ اسكندينافيا

رابط هذا التعليق
شارك

من السطحية بحث المسألة على أساس حكم قتل السفراء رداً على الاساءات، فالأصل أن نسأل ما حكم وجود السفراء في بلاد المسلمين، وما الواجب في حالة حصول الإساءات للإسلام من الكفار؟

بالنسبة للسفراء الذين يُقر الشرع وجودهم لا يجوز قتلهم، وهم سفراء الدول غير المحاربة للمسلمين. أما الدول المحاربة للمسلمين –حكما أو فعلاً- فلا يجوز أن تقام معهم علاقات دبلوماسية ولا سفراء دائمين، ولكن يمكن استقبال رسل ومبعوثين يعطون الأمان مؤقتاً (فترة إرسالهم، أيام أو ساعات)، ويضاف بالنسبة للدول المحاربة فعلا أنه يسمح أيضاً لرعاياهم بدخول الدولة الاسلامية، ولا يعطون الأمان (أنظر المادة 189 فقرة 3 و4 من مقدمة الدستور وشرحها).

وبذلك يتبين أن الدول المحاربة فعلا اليوم للمسلمين مثل أمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا (وإسرائيل) لا يجوز أن يكون لهم سفراء في بلاد المسلمين. ولا يسمح لرعاياهم بدخول بلاد المسلمين. وإذا أعطى الخليفة لهم الأمان يكون آثما ويجب أن يحاسب حتى يرجع عن ذلك. وإذا أعطاهم الأمان الحكام غير الشرعيين –عملاء الغرب- فهذا الأمان باطل ولا يجب على المسلمين احترامه والالتزام به.

وبالنسبة للرد على الاساءات للاسلام وللنبي صلى الله عليه وسلم فالواجب أن تثأر الدولة الإسلامية ممن يسيء، سواء برضا الدولة الحاضنة للمسيء أم بغير رضاها، يعني لو تطلب الأمر أن ترسل فرقة خاصة لقتله على فراشه فجائز، وهذا ما فعله الرسول صلى الله على وسلم بمن هجاه. ولما كان الحكام اليوم لا يفعلون شيئا من ذلك فلا نستطيع أن نلوم من يفعل ذلك من المسلمين.

رابط هذا التعليق
شارك

أحسنت اخي أبو المامون وجزاك الله خيرا والاخوة الاخرين على تعقيباتكم فهمت مما اوردتموه نقتطين :

 

1- العهد والأمان الذين أعطتهما حكومات دويلات الضرار لسفراء ورعايا دول الغرب المحاربة فعلا لنا لا تلزم المسلمين وهي باطلة شرعا

2- جواز قتل من سب نبينا بأي اسلوب من اساليب القتل الجائزة شرعا

 

لكن معلوم ان هناك حوادث حصلت من اشخاص أساؤا فيها للرسول عليه الصلاة والسلام حبذا لو يذكر لنا من عنده المام جيد بحوادث السيرة بعضا منها وكيف تصرف عليه الصلاة والسلام تجاهها وكذلك الخلفاء رضي الله عنهم من بعده .... أنتظر ردودكم الكريمة

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

ان ما جرى في الايام الاخيرة من نشر موضوع الاساءة للرسول صلى الله عليه وسلم وهي بالمناسبة ليست الاولى ولا الاخيرة وذلك لغياب حامي حمى الاسلام وهو الخليفة والذي يسعى الكثير ممن يبدون ضيقهم من الاساءة للرسول فهم في نفس الوقت يسعون بكل جهودهم لمنع وجود من يدافع عن الاسلام والمسلمين وذلك لانهم لا فرق بينهم وبين من يسيئ للنبي بالتمثيل بل ذنبهم اكبر لانهم يسيئون له غلى الحق

يقة وليس بالتمثيل

ان ما جرى كرد على هذا الفعل الاجرامي الذي يدل بشكل واضح على هوان الامة على الناس وهو قتل السفير الامريكي في ليبيا قد ادخل البعض في اشكالية فقهية سياسية وهو قتل السفراء هل هو جائز ام لا

وللحديث عن هذا الموضوع نقول ان قتل السفراء المعتبرين شرعا لدى الدولة الاسلامية لا يجوز شرعا ولكن قبل ذلك هل يعتيبر الموفدون الاجانب لدى دولنا سفراء شرعيون ؟؟؟؟؟؟؟ وهذا ما يجعلنا نبحث موضوع العلاقات بين الدولة الاسلامية والدول الاخرى وفي ذلك نقول ان الدول في حكم الشرع هي نوعان اسلامية وغير اسلامية والعلاقة بين الدولة الاسلامية وغيرها يكون حسب واقعها فالاسلام ينظر الى الدول الاخرى كما يلي :-

1-دول معاهدة 2- ودول محاربة والدول المعاهدة هي التي يكون بينها وبين الدولة الاسلامية عهود فتلتزم الدولة الاسلامية بها اما الدول المحاربة فتنقسم الى قسمين الاول دول محاربة فعلا وهي التي تحمل السلاح علينا اي التي تكون المعركة بيننا وبينها قائمة وهي التي تعتدي علينا وهذه لا يجوز ان تكون بينا وبينهم علاقة الا السيف فقط ودول محاربة حكما اي هي ليست اسلامية ولا يوجد بيننا وبينها عهود مثل سوسرا وهذه ليست في واقع بحثنا

ان واقع بحثنا يتعلق بامريكا وفرنسا وبريطانيا وروسياوامثالها فهذه الدول محاربة فعلاتحمل السلاح علينا قتلتنافي افغانستان والعراق وفلسطين والبوسنة والجزائر والحبشة فهذه الدول لا يجوز ان تكون بيننا وبينهم علاقات الا السيف فقط واقصد هنا سيف الدولة الاسلامية لا ان نكون حلفاء في ما يسمى بمعركة الحرب على الارهاب والمقصود به المسلمون

ان امريكا ومن شاكلها من الدول هي دولة عدوة ومن يقول بعكس هذا فهو عميل او جاهل او انه يعتبر ان قتل الافغان والشيشان لا مشكلة فيه وهذا امر بمنتهى السخف والانحراف

ان هؤلاء الذين يسمون بالسفراء هم ليسوا سفراء بحكم الشرع فلا الدول التي اوفدتهم يصلح ان يكون بيننا وبينها سفارات ولا الحكام الذين استقبلوهم ولوا ولاية شرعية حتى يوجبوا علينا الالتزام بما عقدوه مع الدول الاخرى بل عملاء لهذه الدول التي اوفدت جواسيسها الى بلادنا للعبث بمقدراتنا وشؤوننا ويجب طردهم والتخلص من الحكام الذين جاؤابهم وتولية الحاكم المسلم الذي يتعامل مع الدول والاحداث بما تراه الشريعة وما فيه عزة الاسلام والمسلمين -

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=119917224823231&set=a.104668316348122.10208.100004148617373&type=1

رابط هذا التعليق
شارك

كعب ابن الاشرف كان يهودي من زعماء بني النضير ذهب هو وحيي ابن الاخطب ومعهم اربعون فارسا لعقد حلف مع قرش لقتال النبي واصحابه وقد قاموا بهذا الفعل بعد اعطائهم الامان والعهد من الرسول في ما عرف بوثيقة المدينه ثم لما عادوا للمدينه ذهب اليهم الرسول في حييهم وبينما هو جالس بجانب حائط ارادو قتله بالقاء حجر كبير عليه فأخبره الوحي بذلك فقام النبي مسرعا عائدا الى حي الانصار دون ان ينطق باي كلمه ثم بلغه ان كعب ابن الاشرف يهجوه ويسبه فقال عليه الصلاة والسلام (من لي بكعب ابن الاشرف فانه اذى الله ورسوله )

 

الشاهد في الحادثه

 

اولا : ان اليهود كانوا اهل ذمه وامان وذهبوا لقريش لمحالفتهم على قتال النبي

 

ثانيا: ان كعب ابن الاشرف كان ممن اخذ العهد والامان مع قومه

 

ثالثا : ان النبي لم يطلب قتل من ذهبوا جميعا انما عين كعب ابن الاشرف فقط

 

رابعا : ان قتل كعب ابن الاشرف كان بسبب انه هجا النبي وشتمه وبذلك نقض عهده والدليل انه عين كعب بالاسم مع ان حيي ابن الاخطب ذهب مع كعب ابن الاشرف ولم يطلب النبي قتله مما يدل ان سبب نقض العهد هو هجاء النبي وشتمه

 

الخلاصه ان اهل العهد والامان اذا شتمو النبي او أساؤو اليه ينقض عهدهم ويقاتلوا فالسفراء لو قاموا هم بالاساءه يقتلوا ولو قام بها احد افراد دولهم يقتل هذا الفرد ولو ادى لحرب بين الدوله الاسلاميه والدوله المعاهده

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...