اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

نقد مفهوم تقي الدين النبهاني ( مؤسس حزب التحرير) عن فناء الم


Recommended Posts

أكبر خدعة مارسها الغرب بواسطة الشيوعيين على المسلمين هي مسألة إنكار وجود خالق للكون، وذلك ليلهوا الأمة الإسلامية عن نهضتهم وتطورهم، وسرعان ما تناولت الأمة الطعم، وسارع المفكرون والباحثون في التصدي لهذه الفكرة كتابة وخطابة ودعوة، وغرقوا بذلك أكثر من ثلاثين عاماً يتخبطون ويحاولون إثبات وجود خالق للكون، والشيوعيون، ومَن خلفهم يضحكون عليهم، ويسرقون خيرات البلاد ويحكمون الشعوب.

والملاحظ في معظم المفكرين الإسلاميين أنهم هجروا القرءان في دراستهم واعتمدوا على القيل والقال والمنطق الخالي من العلم، وفاتهم إن القرءان كتاب هداية للناس ومنهج في التفكير وتناول القضايا الكبرى التي تهم الناس وناقشها وفنّد شبهاتها.

تعالوا لندرس القرءان ونرى موقفه من إنكار وجود الخالق وكيف عالجها:

الدارس لكل النصوص القرءانية لا يجد ولا أي نص يناقش إثبات وجود خالق للكون، وإنما يناقش مفهوم الأحدية للخالق ويُفنِّد مفهوم الشرك ويبطله، وكذلك مفهوم الكفر بالله، واعتمد في ذلك كله على مُسلّمة عند الناس ليست هي محل نقاش من أحد، وهي لابد من خالق وجوباً عقلياً، وضرورة نفسية، وهذا المفهوم لا يمكن للإنسان أن يدفعه من نفسه، وذلك مثل مفهوم واحد زائد واحد، جميع الناس على مختلف الزمان والمكان يقولون بأنفسهم: اثنين، ولا يستطيع أن يخدع نفسه، ولكن يمكن أن ينكر ذلك بلسانه جحوداً واستكباراًً، {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ }النمل14، فمفهوم وجود خالق للكون ليس محل نقاش أو برهنة، {قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} إبراهيم10، لذا؛ مفهوم التصديق بوجود خالق للكون لا يخضع للبرهنة لبداهته، والإيمان بالله لا يخضع للبرهنة لأنه موقف أخلاقي وليس عقلياً، لأنه لا يوجد عاقل يطلب برهان على الالتزام بالقيم والأخلاق، فعلى ماذا كان يتناقش المسلمون والشيوعيون؟ على مفهوم بديهي! ومن كان المخدوع بينهما؟ لاشك هم معظم المسلمين، ومن الجاحد بينهما؟ لاشك هم الشيوعيون.

وينبغي ضبط مفهوم (الفناء) في القرءان قبل نقاش الشيوعيين، كلمة (فناء) تدل على ذهاب الشيء، وهذا لا يعني أنه صار لا شيء، اقرؤوا قوله تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ }الرحمن26، أي مَن على الأرض من الكائنات وذهابهم إلى التراب الذي هو أصلهم، فمفهوم الفناء في القرءان هو رجوع الشيء إلى أصله الخام، وبمعنى آخر: تحول الشيء من صورته الفاعلة إلى صورة غير فاعلة.

وعندما قال الشيوعيون

(إن المادة لا تفنى ولا تُستَحدث)، هو قول ينطبق على الشيء بعد خلق الشيء ابتداء، وهذا الواقع المشاهد، فالشيء المخلوق حديثاً ليس مادته مستحدثة، وإنما يوجد من شيء آخر، وكذلك الشيء عندما يفنى لا يذهب إلى لاشيء، وإنما يتحول إلى شيء آخر، ألا ترون أن الخشب إن احترق يصير رماداً؟ والماء إن تعرض لحرارة عالية يصير بخاراً ؟

وأصل الكائنات الحية من تراب وماء ومن ثم صار تكاثرها من ماء مهين؟

إذا؛ مفهوم الشيوعيين صواب يطابق القرءان والواقع، وذلك بصرف النظر عن خطأ استخدام كلمة (الفناء) من قبل الشيوعيين، وكان الأجدر بهم أن يقولوا

إن المادة تفنى كصورة وتتحول إلى صورة أخرى، ولا تفقد صفة الوجود الموضوعي قط)، وبالتالي يمكن تصويب مقولتهم بجملة: ( إن الشيء الموضوعي الحالي لا يصير لاشيء ولا يُستحدث) .

والنبهاني لم يفهم مقولة الشيوعيين لحاجة في نفسه وتأثراً بمحاولته المستميتة لإثبات وجود خالق للكون! فقال : المادة تفنى. ولم يقصد المفهوم القرءاني الذي ذكرناه، وإنما قصد ذهاب الشيء إلى لاشيء، وهذا مخالف للقرءان والعلم والواقع، وكما لاحظتم عدم ضبط المفهوم نتج عنه إشكال وسوء فهم، غير أن النبهاني يحشر مسألة إثبات وجود خالق في كل مسألة حتى في دراسته للتفكير، ومثله مثل الشيوعيين الصغار الذين استخدموا مفهوم الفناء لإنكار وجود خالق، فمفهوم الفناء صواب وعلمي، واستخدامه في إثبات وجود خالق أو إنكاره من الطرفين كان مؤدلجاً وغير علمي.

وأنا ألوم "النبهاني" الذي قدّم نفسه كمفكر إسلامي، ومؤسس حزب، وباحث في التفكير، كيف يتبنى مفهوم مخالف للقرءان وللعلم! وهذا نتيجة هجره للقرءان كمنهج في التفكير في كل دراساته وأبحاثه! وحرصه على إثبات وجود خالق للكون، وهو ثابت أصلاً.

فعدم ذهاب الشيء الموضوعي إلى لاشيء، وفنائه من صورته إلى صورة أخرى، وحدوث الشيء من شيء، لايعني أن الشيء الموضوعي الأول هو أزلي، فثابت علمياً ومنطقياً أن الشيء الأول لابد له من بداية ضرورة لمحدوديته وقصوره، ولابد له من موجد مغاير في وجوده للشيء سماه العلماء "واجب الوجود" علماً وعقلاً وواقعاً، وهو أكبر حقيقة غير قابلة للبرهنة عليها لبداهتها.

ومثل ذلك مثل وجود الدائرة، فهي حادثة في وجودها ككل، وعندما وجدت أخذت كل نقطة منها صفة إمكانية أن تكون هي البداية والنهاية، وشكلت مع النقاط الأخرى علاقة جدلية حيث تصير الدائرة لا بداية لها ولا نهاية، وهذا لا ينفي عن الدائرة ككل أن لها بداية حدوث بعد أن لم تكن، والمثل للتقريب وليس للمطابقة.

فالخالق ابتدأ خلق الشيء بعد أن لم يكن شيئاً بقدرته الإلهية، وجعله سرمدي في الوجود بمعنى له بداية وليس له نهاية، هكذا أراده الخالق بحكمته وعلمه، واستمر الشيء الموضوعي على هذه الصفة يفنى ليظهر في صورة أخرى ويتوالد، ولا يصح القول: إن الخالق خلق الشيء من عدم، لأن العدم هو شيء فقد صلاحيته، وهذه الكلمة غير مستخدمة في القرءان وهي قريبة من مفهوم كلمة الفناء، والقول بها يلزم منه أزلية الشيء، ولا يصح أيضاً القول : إن الخالق خلق الشيء الموضوعي من لاشيء، لأن اللا شيء هو لاشيء، ولايخرج الشيء من لاشيء، والإسناد له يُصَيّر اللاشيء شيئاً.

إذاً؛ ما الصواب في هذه المسألة؟

الصواب هو قول الله نفسه: {أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً }مريم67، خلق الله الخلق بعد أن لم يكن شيئاً، وليس من شيء فاني (العدم)، ولا من لا شيء !! وإلى هنا يُصَدِّق العلم والعقل ذلك ضرورة، ويقف مُتحيراً من قدرة الخالق كيف خلق الشيء بعد أن لم يكن شيئاً! وهذا التحير العقلي هو من مقومات الإيمان والخشية والتعظيم للإله لأنه يدرك تماماً أن هذا لا يكون إلا للخالق الأزلي، وإلا لماذا هو إله أزلي؟ فيزداد إيماناً وخشية وتعظيماً له، {وَمَا قَدَرُواْ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُواْ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُوراً وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ }الأنعام91 .

ومقولة الشيوعيين: ( لا إله والحياة مادة) هي مقولة سياسية مؤدلجة وليس مفهوماً علمياً، وهي رد فعل على إله الكنيسة والكهنوت الديني في الغرب، فلا تصلح للنقاش علمياً، لأن الإله له صفة واجب الوجود، والحياة ليست كلها مادة! أين القيم والأخلاق والشعور النبيل بين الناس؟ ولاتصلح للنقاش في الشرق! لأن الدين الإسلامي لا يوجد فيه كهنوت وكنيسة، وبالتالي من الخطأ الفاحش ترديدها في ثقافتنا ونقاشها، و من يرددها في مجتمعاتنا أشبه بترديد مقولة: تعال نتناقش دون عقل أو علم!

وكذلك مقولة: فصل الدين عن الحياة أو الدولة، فهذه مقولة سياسية غربية، متعلقة بدين الكنيسة حصراً، ولا تنسحب على كل دين، ولا تنطبق على الشرق، لان الدين الإسلامي يقوم على العلم والموضوعية والبينات والقيم والأخلاق وحفظ الأسرة والحريات، فكيف تفصل هذه الأمور عن الحياة أو الدولة؟

أما افتراض أن الله يستطيع أن يفني الشيء الموضوعي بمعنى الذهاب به إلى لا شيء، فهذا افتراض باطل يصدر من إنسان لا يعلم مقومات الإله العظيم، ويقيسه على إنسان قاصر يُعدّل في صنعته حسب ما يستجد له من العلم والتطور ويُلغي صنعته الأساسية لقصورها أو خطئها، فالله عالم حكيم كامل في إرادته وقدرته، و إذا أراد شيئاً كان الشيء وفق ما أراد له، و قد خلق الله الخلق ليستمر وفق سنن تحكمه بمرحلتين الدنيا والآخرة ولكل منهما قوانين خاصة بها، {يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ }إبراهيم48، والفناء هو تغير في الصورة والانتقال إلى أخرى، وليس ذهاب الشيء إلى لا شيء، والناس يفنون في الدنيا ليبعثهم الله في الآخرة، والقول بقدرة الله على الذهاب بالشيء إلى لاشيء، هو مثل القول إن الله يمكن أن يضع الأنبياء والصالحين في جهنم، ويضع الظالمين والمجرمين في الجنة! فكلا المقولتين ينقضان الحكمة والعدل والعلم الإلهي، وبالتالي الافتراض باطل ولا جواب للباطل.

فإثبات وجود خالق للكون، والإيمان به مسألتان غير قابلتان للبرهنة أو النقاش، وذلك لأن التصديق بوجود خالق للكون بداهة واقعية غير قابلة للدفع في نفس الإنسان وعقله، ومسألة الإيمان به بمعنى الإتباع لمنهجه وحدوده موقف أخلاقي وقيمي، والأخلاق لا يبرهن عليها لأنها مقوم أساسي في ضمير الإنسان وشعوره، فلا يحتاج العدل، والصدق، والأمانة...الخ؛ إلى برهان، ولا يطلبه أحد أصلاً، {وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً }الكهف29، ولايصح أن يأتي الخطاب بكلمة ( فمن شاء فليصدق ..) لأن التصديق لا يخضع للإرادة، وإنما يخضع للبرهان، وإن حصل لا يستطيع الإنسان أن يدفع التصديق به أو قبوله في نفسه، {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ }النمل14.

لذا؛ ينبغي أن يتحرر عقل المسلمين من هذا الفخ الحواري، ويكفوا عن إثبات ما هو ثابت بالضرورة، ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، ولا إكراه في الدين، ويرجعوا إلى دراسة القرءان والعلم والواقع لينهضوا بأنفسهم ومجتمعهم وبلادهم وفق التعايش الإيجابي، والتماسك الوطني، والتعارف الإنساني، والنهضة بالعباد والبلاد على محور الثابت والمتغير( الحنيف) للحريات والواجبات.

تم تعديل بواسطه ابو تقي الدين العربي
رابط هذا التعليق
شارك

واضح ان الشيخ رحمه الله ارقى في طرحه لفكرة الخلق من الكاتب اعلاه

 

فالموضوع من اوله الى اخره متناقض ولا يصلح الى الارتقاء الفكري ولا بحال

 

كفاكم اتهامات وقد بات النصر من الحزب قاب قوسين او ادنى

 

عيب والله

 

.

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم،

هل هذا بحثك أخي الكريم أم انك ناقل للبحث ؟ وان كنت ناقل فمن صاحبه وما هو رابط البحث؟

تم تعديل بواسطه جمال عبدالرحمن
رابط هذا التعليق
شارك

سامر إسلامبولي

متقلب الفكر كان سلفياً، ثم درس فترة على أيدي الشباب وترك وبعد فترة سمعت أنه صار قرآنياً لا يعترف بالسنة أصلاً ، رغم أنه كان من أشد المدافعين عن السنة !!

سبحان مقلب القلوب اللهم ثبتنا على دينك ولا تردنا كفاراً بعد إيمان ... نعوذ بك يا رب من ذلك ...

اللهم لا تمتحنا ولا تبتلنا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ تقي الدين

كاتب الموضوع قزم يتسلق بسب العمالقة وتافه يحاول التعاظم بالانتقاص من العظام

فهذه القمامة الفكرية المغطاة بثوب العلم دون الحاجة الى عناء النقاش الفكري العميق

ومن يقول

 

وأنا ألوم "النبهاني" الذي قدّم نفسه كمفكر إسلامي، ومؤسس حزب، وباحث في التفكير، كيف يتبنى مفهوم مخالف للقرءان وللعلم! وهذا نتيجة هجره للقرءان كمنهج في التفكير في كل دراساته وأبحاثه! وحرصه على إثبات وجود خالق للكون، وهو ثابت أصلاً

 

من يقول ذلك انما هو احد أربعة إما عميل او حاقد او مريض او جاهل يحاول التسلق

واذا كان تقديرك عل غير ذلك فتفضل شمر عن ساعدك للنقاش لنرى تصيبك ونصيب من ينتقص من مجدد العصر الشيخ التقي النقي الذي رفض رسم الطريق بعد ان تاهت الطرق من بعد حين

تم تعديل بواسطه ابوعمر99
رابط هذا التعليق
شارك

في موقعهم هؤلاء يهاجمون كل علماء المسلمين القدامى ويهاجمون رواة الحديث كالبخاري ومسلم ويأتون بقصص لتشويه أشخاصهم هذا فضلا عن انكار السنه جملا وتفصيلا ويفسرون القرآن حسب اللغه فقط ولا يعترفوا بالحقائق الشرعيه مثل أنهم ينكرون معنى الصلاة أنها أفعال واقوال بل يفسرونها أنها تسابيح وأذكار وقد ناقشناهم في موقعهم فمسحوا كل المشاركات ثم تم الحظر على اسمائنا

يتظاهرون بالبدايه بأنهم طيبون ويتقبلون النقاش والنقد فاذا ما شعروا بالضعف أمامك انهالوا عليك بالمسبات ثم يحضروا على اشتراكك

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخوة كونوا على يقين ان امثال هؤلاء

لن يستطيعوا ان ينالوا من دعوة الحق التي

يحملها حزب التحرير والتي ارسى قواعدها الشيخ

تقي الدين النبهاني علية رحمة الله فهذة دعوة

حق لم تنحرف ولم تتبدل ولم تتغير وثبتت رغم

الظروف العصيبة التي مرت بها طيلة ما يقرب من

ستين عاما وكل ما نبهت وحذرت منة وقع بالفعل

بعد عشرات السنين فاروني بالله عليكم اين هي

الحركات الشيوعية واين هي الحركات القومية والوطنية

بل واين هي الحركات الاسلامية التي لم يبقى منها الا

الاسم فمثل هذا الكاتب سوف يكون مصيرة كمن سبقة

ودعوة الحق ماضية الى تحقيق هدفها بعون الله

رابط هذا التعليق
شارك

الشيخ تقي الدين النبهاني عليه رحمة الله، هو بإذن الله مجدد العصر فعلاً.

 

ولكن لي ملاحظة لا بد من الإدلاء بها ليرتاح ضميري، وهي أن قوانين الفيزياء لا تنطبق على أحداث الخلق وأحداث يوم القيامة، والله أعلم.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...